رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

انطلاق فعاليات النسخة الـ4 من منتدى مبادرة السعودية الخضراء بمؤتمر COP16 ديسمبر القادم بالرياض

انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء بمؤتمر COP16 ديسمبر القادم بالرياض

القسم الإعلامي للسفارة السعودية بالقاهرة

أعلنت مبادرة السعودية الخضراء، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود،

ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للسعودية الخضراء – حفظه الله – عام 2021م،

اليوم، عن تنظيم النسخة الرابعة من «منتدى مبادرة السعودية الخضراء» تحت شعار «بطبيعتنا نبادر» يومي 3 و4 ديسمبر 2024م.

ويعقد هذا الحدث المناخي والبيئي الرائد في العاصمة الرياض بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف

في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16) المقرر تنظيمها خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 13 ديسمبر.

يجمع المنتدى السنوي المئات من صناع السياسات وقادة قطاع الأعمال

ويعدّ مؤتمر الرياض COP16، أكبر اجتماع على الإطلاق للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر،

والأول من نوعه الذي يعقد في منطقة الشرق الأوسط، وأكبر مؤتمر متعدد الأطراف تستضيفه المملكة على الإطلاق.

ومن المقرر أن يجمع المنتدى السنوي هذا العام المئات من صنّاع السياسات وقادة قطاع الأعمال والخبراء من جميع أنحاء العالم

في الجناح المخصص لمبادرة السعودية الخضراء في المنطقة الخضراء بمؤتمر الرياض COP16.

وسيشهد المنتدى السنوي تنظيم العديد من الجلسات المتخصصة بهدف استكشاف أفضل الممارسات

والاطلاع على أحدث الابتكارات واستعراض التقدم المحرز على صعيد تحقيق أهداف المبادرة،

وذلك في إطار المساعي المستمرة لتعزيز آفاق التعاون وتسريع وتيرة الجهود الهادفة إلى بناء مستقبل أكثر استدامة.

نجحت مبادرة السعودية الخضراء في إحداث تأثير إيجابي ملموس

ونجحت مبادرة السعودية الخضراء منذ إطلاقها في إحداث تأثير إيجابي ملموس،

حيث تم رفع السعة الإجمالية لمصادر الطاقة المتجددة المستخدمة إلى أكثر من 4 جيجاوات، وزراعة أكثر من 95 مليون شجرة،

وإعادة توطين أكثر من 1660 حيوانًا مهددًا بالانقراض في مختلف أنحاء المملكة.

ويفتح معرض مبادرة السعودية الخضراء أبوابه أمام جميع زوار جناح المبادرة الممتد على مساحة 4,000 متر مربع طوال فترة انعقاد مؤتمر الرياض COP16.

ويوفر المعرض تجارب تفاعلية تسلّط الضوء على نهج المملكة القائم على تفعيل مشاركة مختلف فئات المجتمع السعودي في جهود العمل المناخي والبيئي.

وسيشهد المعرض تقديم عروض متنوعة بمشاركة مجموعة واسعة من الخبراء

بهدف تزويد الضيوف بمعلومات قيّمة حول أكثر من 80 مبادرة تم إطلاقها تحت مظلّة مبادرة السعودية الخضراء.

ويمكن للضيوف تبادل الأفكار من خلال حضور حوارات مبادرة السعودية الخضراء اليومية،

وهي سلسلة جلسات غنية تشهد مشاركة خبراء بارزين في مجال المناخ والبيئة، تم إطلاقها في عام 2023م.

أطلق ولي العهد مبادرة السعودية الخضراء عام 2021

يذكر أن سمو ولي العهد، أطلق مبادرة السعودية الخضراء عام 2021م؛

بهدف تفعيل دور جميع فئات المجتمع في العمل المناخي والبيئي

وتحقيق طموحات المملكة العربية السعودية المتمثلة في الوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060م.

وتسلّط المبادرة الضوء على التزام المملكة بتحسين جودة الحياة للأجيال الحالية والمستقبلية،

والتصدي للتحديات البيئية التي تواجه المنطقة، بما في ذلك ارتفاع درجات الحرارة،

وانخفاض معدلات هطول الأمطار، والعواصف الرملية والغبارية، والتصحر.

ويمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول النسخة القادمة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء

عبر الرابط التالي: https://www.greeninitiatives.gov.sa

وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود،

ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -،

قد أعلن خلال فعاليات النسخة الأولى من منتدى مبادرة السعودية الخضراء التي أقيمت بالعاصمة الرياض خلال شهر أكتوبر 2021م،

عن طموح المملكة المتمثل في تحقيق هدف الحياد الصفري بحلول عام 2060م.

أعلن ولي العهد عن العديد من المشاريع الكبرى في مجال العمل المناخي والبيئي

وفي عام 2022م، أقيمت فعاليات النسخة الثانية من منتدى مبادرة السعودية الخضراء في مدينة شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية،

بالتزامن مع الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27)،

وتم الكشف خلال المنتدى عن عدد من المشاريع الكبرى في مجال العمل المناخي والبيئي،

بما في ذلك إطلاق مركز معارف الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس مركز إقليمي لتسريع وتيرة خفض الانبعاثات

بالتعاون مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا “الإسكوا”.

وفي عام 2023م، أقيمت فعاليات النسخة الثالثة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء بالتزامن مع الدورة الثامنة والعشرين

لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28) في دبي.

وخلال المنتدى، كشفت المملكة عن تحقيق زيادة بنسبة 300% في حصة الطاقة المتجددة من مزيج الطاقة المحلي منذ عام 2022م،

وزراعة أكثر من 43 مليون شجرة في إطار الجهود المستمرة لتحقيق هدف زراعة 10 مليارات شجرة

المملكة تختتم مشاركتها الفاعلة في مؤتمر الطاقة العالمي في هولندا. و عقد 33 جلسة نقاشية

اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في مؤتمر الطاقة العالمي في دورته السادسة والعشرين، التي عُقدت.

بمدينة روتردام في مملكة هولندا خلال الفترة من 22 إلى 25 أبريل 2024، وتطرق إلى قضايا متعددة في مجال الطاقة.

والتحولات التي يشهدها هذا المجال الحيوي، والحاجة إلى تحسين وتحديث إدارة هذا التحولات على نحو عادل.

ومنصف ومستدام.

تحت شعار “طاقة مستدامة – مستقبل مشترك”

 

وشاركت المملكة في المؤتمر بأكبر جناح خاص ضمن المعرض المصاحب تحت شعار “طاقة مستدامة – مستقبل مشترك”،

ضم 22 جهة حكومية وخاصة، واستعرض مختلف البرامج والمبادرات الوطنية التي تنبثق من رؤية السعودية 2030، واشتمل

على عروض تفاعلية حول الجهود التي تبذلها المملكة في ظل التغيرات التي يشهدها قطاع الطاقة العالمي،

وجهودها الحثيثة في مواجهة آثار التغيُّر المناخي.

تطوير قطاعات الطاقة النظيفة

 

وشهد الجناح السعودي عقد 33 جلسة تناولت جهود في تطوير قطاعات الطاقة النظيفة، من خلال البرنامج الوطني للطاقة

المتجددة، وبرنامج مزيج الطاقة الأمثل الذي يستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى 50 % بحلول عام

2030، وحلول كفاءة استهلاك الطاقة، في القطاعات السكنية والتجارية والصناعية، وبرنامج إزاحة الوقود السائل الذي

يستهدف إزاحة مليون برميل مكافئ بحلول 2030، كما قُدم شرح لنهج الاقتصاد الدائري للكربون الذي أطلقته المملكة أثناء

رئاستها قمة قادة مجموعة العشرين 2020، حيث يعتبر إطارًا متكاملاً وشاملاً لمعالجة التحديات المترتبة على انبعاثات غازات

الاحتباس الحراري وإدارتها عبر أربعة محاور تشمل (الخفض، وإعادة الاستخدام، والتدوير، والإزالة)، وجهود تسريع وتيرة تطبيق

تقنيات خفض وإزالة الانبعاثات، مثل: تقنيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه، وإنتاج الهيدروجين منخفض الكربون،

ودور الاستثمارات والتقنيات الحديثة في إيجاد فرص تحقيق المستهدفات المناخية الطموحة.

مبادرة السعودية الخضراء

 

واستعرض الجناح المبادرات المندرجة تحت مبادرة السعودية الخضراء، باعتبارها خطة المملكة للوصول إلى الحياد الصفري

بحلول عام 2060، أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة، والتي ستتم عبر خفض الانبعاثات 278 مليون طن بالسنة

بحلول عام 2030، والتعريف بمبادرات المملكة في مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، كونها مبادرة إقليمية تقودها المملكة

بهدف الحدّ من تأثيرات تغير المناخ على المنطقة، من خلال التعاون الإقليمي لتحقيق طموحات المنطقة المناخية.

وزارة الطاقة

 

يذكر أن المملكة، ممثلة في وزارة الطاقة، ستستضيف النسخة السابعة والعشرين لمؤتمر الطاقة العالمي، في العاصمة

الرياض، خلال الفترة من 26 إلى 29 أكتوبر من عام 2026، حيث حازت المملكة هذه الاستضافة بترشيح من مجلس الطاقة

العالمي، الذي يزيد عدد أعضائه على 70 عضوًا، يمثلون أكثر من 3 آلاف جهة من منظومة الطاقة العالمية.

مبادرة السعودية الخضراء”.. دور رائد للمملكة في مواجهة تغير المناخ وتعزيز حماية الكوكب

تنطلق اليوم الأربعاء فعاليات مبادرة السعودية الخضراء، تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء السعودي في جلسته بتاريخ 19 مارس

الجاري، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، الذي حدّد يوم الـ27 من شهر

 

مارس من كل عام يوماً رسمياً لـ«مبادرة السعودية الخضراء».

 

مبادرة طموحة

بينما تعد مبادرة السعودية الخضراء التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس

مجلس الوزراء في مارس من العام 2021 هي مبادرة وطنية طَموحة تهدف إلى التصدي لتداعيات تغير المناخ، وتحسين جودة

الحياة، وحماية البيئة، بما يعود بالفائدة على الأجيال القادمة.

تسعى المبادرة إلى توحيد برامج حماية البيئة وانتقال الطاقة والاستدامة في المملكة بهدف تحسين جودة الحياة من خلال

تحقيق ثلاثة أهداف، الأول خفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 278 مليون طن سنويا بحلول 2030، والثاني زراعة 10 مليارات

شجرة في جميع أنحاء المملكة، والثالث حماية 30 % من المناطق البرية والبحرية بحلول 2030.

ينبثق عن المبادرة عددًا من البرامج والمشروعات، وتُشرف على تنفيذ خطة مستدامة وطويلة الأجل للعمل المناخي،

تدعم طموح المملكة المتمثل في تحقيق هدف الحياد الصفري بحلول عام 2060، عبر تبنِّي نموذج الاقتصاد الدائري للكربون،

بينما ما تعمل على تسريع رحلة انتقال السعودية نحو الاقتصاد الأخضر.

 

 آثار التغير المناخي

ترسيخاً لقضايا البيئة محلياً ودولياً، تلعب الرياض دوراً رائداً في تقليل آثار التغير المناخي والانبعاثات الكربونية،

بالنظر إلى مواردها وخبراتها الغنية في إدارة استقرار الطاقة عالمياً، حيث تُعد المملكة وفقاً لخبراء ومختصين،

مؤهلة لقيادة حقبة جديدة من العمل المناخي، ومنذ إطلاق رؤية المملكة 2030 في عام 2016م، قطعت المملكة شوطاً طويلاً

على صعيد تحقيق تطلعاتها لبناء مستقبل أكثر استدامة، فمنذ إطلاقها من قبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن

سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، أحرزت مبادرة السعودية الخضراء تقدماً كبيراً

على صعيد جهود حماية البيئة وتسريع الانتقال في قطاع الطاقة وتنفيذ برامج الاستدامة عبر مختلف القطاعات، لتسهم بذلك

في تحقيق أهدافها الشاملة المتمثلة في تخفيض الانبعاثات، وزيادة جهود التشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق

البرية والبحرية.

يوم مبادرة السعودية الخضراء

بينما من المنتظر أن تنظّم العديد من الجهات الحكومية فعاليات مرتبطة بـ«يوم مبادرة السعودية الخضراء» لإبراز جهودها في إطار

المبادرة التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية، وتشجير السعودية، وحماية المناطق البرية والبحرية، ما يساهم بالضرورة

في تحقيق هدف زراعة 10 مليارات شجرة داخل السعودية، و40 مليار شجرة في جميع أنحاء المنطقة، ما سيخفض بالنتيجة

الانبعاثات الكربونية حول العالم بنسبة 2.5 في المائة.

أكثر من 80 برنامجاً

منذ الإعلان عن مبادرة السعودية الخضراء، اطلق أكثر من 80 برنامجاً مختلفاً لدعم هذه الأهداف ودفع عجلة النمو المستدام،

باستثمارات تتجاوز قيمتها 700 مليار ريال سعودي. وحوّلت السعودية التزاماتها إلى إجراءات ملموسة من خلال توحيد جهود

القطاعين الحكومي والخاص ودعم فرص التعاون والابتكار، كما تتجه نحو تحقيق طموحاتها المناخية الوطنية ودعم الأهداف

العالمية في هذا الإطار.

 

المبادرات التشجيرية

بينما تستهدف المبادرات التشجيرية زراعة نحو 400 مليون شجرة بحلول عام 2030، بما يعد نموذجا متجددا للاهتمام بالإنسان،

فمن شأن زيادة المساحات الخضراء في السعودية (الحدائق والمتنزهات والغابات) أن يلطف الأجواء الحارة، ويخفض من درجات

الحرارة، فضلا عن الإسهام في تعزيز الرفاهية الاجتماعية، بخروج الأفراد والأسر إلى الأماكن العامة للاستمتاع بالطبيعة

الخلابة، ما يتيح فرصا للعناية أكثر بالصحة، وقد ساهمت المبادرات بالفعل حتى الربع الثالث من 2023 بـ«زراعة 43.9 مليون

شجرة في مختلف أنحاء السعودية، واستصلاح 94 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة، وتحقيق زيادة بنسبة 300 في المائة

في السعة الإنتاجية في خفض انبعاثات الكربون، وأكثر من 8 جيجاواط في السعة الإنتاجية لمشاريع الطاقة المتجددة».

 

 

 البيئة الطبيعية

بينما في سبيل تقوية التنوع البيولوجي وتعزيزه، واسترداد البيئة الطبيعية المحلية وزيادة نسبة المناطق المحمية إلى أكثر من 30

في المائة، بلغت نسبة المناطق البرية المحمية 18.1 في المائة، ونسبة المناطق البحرية المحمية 6.49 في المائة،

 

من إجمالي مساحة المملكة، ويجري العمل على تنفيذ 4 مبادرات ستسهم في زيادة نسبة المناطق البرية المحمية إلى أكثر

من 21 في المائة، وزيادة نسبة المناطق البحرية المحمية إلى أكثر من 26 في المائة بحلول عام 2030.

ومنذ إطلاق مبادرة «السعودية الخضراء»، أُعيد توطين 1669 حيواناً مهدداً بالانقراض مثل المها العربي، وغزال الرمل، والوعل،

في المحميات الطبيعية بالمملكة حيث تساعد هذه الحيوانات على تعزيز التنوع البيولوجي.

 

بينما دعت المبادرة جميع أفراد المجتمع السعودي للمشاركة في فعاليات النسخة الأولى من «يوم مبادرة السعودية الخضراء»،

وبالفعل هناك إقبالاً كبيراً من قبل أفراد المجتمع للمشاركة في مبادرات التشجير الجارية في مختلف أنحاء البلاد، حيث وصل

عدد المتطوعين إلى 150 ألف شخص من مختلف شرائح المجتمع خلال العامين الماضيين، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد

خلال الفترة المقبلة.

وزير الزراعة يلتقي ماريا هيلينا سيميدو نائب مدير منظمة الأغذية والزراعة “الفاو”

مبادرة التحول المستدام

على هامش في قمة المناخ cop27 المنعقدة حاليا في مدينة شرم الشيخ

وبحث معها آليات تنفيذ مبادرة التحول المستدام FAST

 

وخلال اللقاء أشاد “القصير” بدور منظمة الفاو خلال الاعداد لقمة المناخ

وايضا التعاون في إعداد وإطلاق مبادرة التحول المستدام (FAST)

وقال إن هناك أيضا علاقات تاريخية وتعاون كبير مع الفاو في كثير من

المشروعات الزراعية المشتركة مع وزارة الزراعة

“القصير” اقترح عقد اجتماع تنسيقي مع الفاو بعد انتهاء قمة المناخ

لاعتماد خطة ووضع الية لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه من مبادرات خلال القمة

وخاصة مبادرة التحول المستدام (FAST) وكذلك مبادرة الشرق الأوسط الأخضر

التي أطلقتها المملكة العربية السعودية

وأضاف وزير الزراعة ان هناك دعم دائم من القيادة السياسية المصرية

المبادرة المصرية

إلى الاشقاء الافارقة مشيرا الى ان المبادرة المصرية سوف تكون مظلة

للعديد من المشروعات في مجال الزراعة والامن الغذائي للعديد من دول المنطقة

وأشار كذلك إلى ان قطاع الزراعة مازال يحتاج من الفاو التعاون في إيجاد حلول لبعض

المشكلات ومنها تفتت الحيازة الذي يمثل حوالي 80 % من مساحة الأرض في مصر وافريقيا

 

وكذلك التعاون في إيجاد الية للتأمين على المحاصيل الاستراتيجية.

وخلال اللقاء القصير أشاد أيضا بالعاملين بمكتب منظمة الفاو

بالقاهرة على تعاونهم المثمر والبناء مع وزارة الزراعة

أعربت “سيميدو”عن سعادتها فى قمة المناخ

ومن جانبها أعربت “سيميدو”عن سعادتها بتواجدها في مصر

والمشاركة بقمة المناخ موجهة الشكر للحكومة والقيادة المصرية على هذا التنظيم الرائع للقمة

وأشارت الى ان قطاع الزراعة لأول مرة يتم الاهتمام به في مؤتمرات المناخ

وهذا يحسب للحكومة المصرية وقالت ان مبادرة FAST التي أطلقها وزير الزراعة

بالأمس هي ثمرة جهد وتعاون ما بين المنظمة والوزارة وسوف يتم تقديم الدعم الكامل

لها وانها تتفق مع كل ما طرحة وزير الزراعة خلال اللقاء

واتفقا الجانبان على تشكيل لجنة فنية مشتركة من الوزارة والفاو لمتابعة

تنفيذ ما تم الاتفاق وكذلك متابعة مخرجات قمة المناخ

د نصر الدين ممثل الفاو

حضر اللقاء د نصر الدين حاج الامين ممثل الفاو في مصر والدكتور سعد موسى

المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية وبعض قيادات الوزارة والمنظمة الدولية

وخلال اللقاء أشاد “القصير” بدور منظمة الفاو خلال الاعداد لقمة المناخ

وايضا التعاون في إعداد وإطلاق مبادرة التحول المستدام (FAST)

وقال إن هناك أيضا علاقات تاريخية وتعاون كبير مع الفاو في كثير من

المشروعات الزراعية المشتركة مع وزارة الزراعة

القصير يقترح عقد اجتماع

“القصير” اقترح عقد اجتماع تنسيقي مع الفاو بعد انتهاء قمة المناخ

لاعتماد خطة ووضع الية لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه من مبادرات خلال القمة

وخاصة مبادرة التحول المستدام (FAST) وكذلك مبادرة الشرق الأوسط الأخضر

التي أطلقتها المملكة العربية السعودية

وأضاف وزير الزراعة ان هناك دعم دائم من القيادة السياسية المصرية

إلى الاشقاء الافارقة مشيرا الى ان المبادرة المصرية سوف تكون مظلة

للعديد من المشروعات في مجال الزراعة والامن الغذائي للعديد من دول المنطقة

وأشار كذلك إلى ان قطاع الزراعة مازال يحتاج من الفاو التعاون في إيجاد حلول

لبعض المشكلات ومنها تفتت الحيازة الذي يمثل حوالي 80 % من مساحة الأرض في مصر وافريقيا

وكذلك التعاون في إيجاد الية للتأمين على المحاصيل الاستراتيجية.

وخلال اللقاء القصير أشاد أيضا بالعاملين بمكتب منظمة الفاو بالقاهرة على تعاونهم المثمر والبناء مع وزارة الزراعة

 

ومن جانبها أعربت “سيميدو عن سعادتها بتواجدها في مصر والمشاركة بقمة المناخ موجهة الشكر للحكومة والقيادة المصرية على هذا التنظيم الرائع للقمة

وأشارت الى ان قطاع الزراعة لأول مرة يتم الاهتمام به في مؤتمرات المناخ وهذا يحسب للحكومة المصرية

وقالت ان مبادرة FAST التي أطلقها وزير الزراعة بالأمس هي ثمرة جهد وتعاون ما بين

المنظمة والوزارة وسوف يتم تقديم الدعم الكامل لها وانها تتفق مع كل ما طرحة وزير الزراعة خلال اللقاء

واتفقا الجانبان على تشكيل لجنة فنية مشتركة من الوزارة والفاو لمتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق

وكذلك متابعة مخرجات قمة المناخ

حضر اللقاء د نصر الدين حاج الامين ممثل الفاو في مصر والدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات

الزراعية الخارجية وبعض قيادات الوزارة والمنظمة الدولية