رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

خالد عكاشة في مداخلة هاتفية مع برنامج ” كلمة أخيرة “

قال دكتور خالد عكاشة المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، في معرض تعليقه على إرسال طائرة مساعدات مصرية لمطار دمشق أن السياسة المصرية تجاه سوريا ليس بها اي تأخير في عملية التواصل مؤكداً أنه لايوجد أي تأخير مصري على الاطلاق حيث أن الاتصالات المصرية جائت في وقتها تماماً

تابع في مداخلة هاتفية مع برنامج “ كلمة أخيرة ” المذاع على شاشة ON :” المساعدات تصل لسوريا مع تدفق المساعدات من دول أخرى وبالتزامن مع وعود دول أخرى في صول المساعدات ربما لم تصل حتى اللحظة ووصلت المساعدات المصرية ”

أكمل : ” الطائرة المصرية وصلت في الايام الاولى للانتقال والتحول الذي جرى في سوريا وهذا لايعد تأخراً في التواصل المصري حيث أن الاداء المصري أداء رصين يدرس خطواته بدقة يحرص على إيصأل رسائله بشكل دقيق ”

أردف : ” مصر مهتمه للغاية بأن يكون كل مكونات الشعب السوري والاطياف السياسية السورية أن تكون موجودة في صناعة المشهد مبكراً حتى تستطيع أن تصيغ مستقبل سياسي حقيقي جامع لايؤثر على اي طائفة أو مكون سياسي وأن تكون الامور أكثر إستقراراً ”

خالد عكاشة: التحديات في سوريا تحمل في جناباتها أسئلة عميقة

لافتاً إلى أن التحديات في سوريا تحمل في جناباتها أسئلة وأسئلة عميقة للغاية متابعاً : ” أسئلة كبيرة تحتاج السورين أن يكونوا سوياً للاجابة على تلك التساؤلات .. على سبيل المثال مسألة السيادة ففي الايام الالى للتحول في سوريا تعرضت الدولة السورية لهجمات من الجانب الاسرائيلي وإحتلال مساحات من الارض وتحييد لقدرات سوريا التسليحية ”

موضحاً : ” هذا الامر يحتاج لكافة المكون السوري للنظر في كيف سيكون التصرف أمام تحدي من هذا النوع ؟ كل هذه الامور جعلت الجانب المصري يدقق فيما يقوله ويتحدث في الوقت المناسب وباللهجة وبالتوقيت الذي تراه المؤسسات المصرية في الاقليم كله بقدر كبير من التعقل والنفاذ المباشر لما تحتاجه تلك الملفات لمد يد المساعدة التي لاتقتصر فقط على المعونات وإنما تشمل ايضاً الاسناد السياسي والاقتصادي ”

تابع : ” أمور كثيرة تنتظرها سوريا من مصر ومصر ايضاً تنتظر عبور سوريا سريعاً من تلك المرحلة ”
وحول بواعث تم : ” التحديات في قلق مصر من النظام السوري الجديد علق قائلاً : ” يقلق مصر من الادارة السورية الحالية أن هذه الادارة تتعامل بما كانت تتعامل معه في الماضي فهي عبارة عن تنظيم مسلح إنبثق من تنظيمات كثيرة كانت موجودة في الداخل السوري لظروف معينة في الشان الداخلي السوري .. مصر تخشى أن تكون تلك الادارة الجديدة قد تتعامل في المستقبل بما كاتنت تتعامل به في الماضي ولكل مقام مقال ”

أتم : ” الاقليم لايتحمل سياسات لاتراعي التحديات في الاقليم حيث يحتاج الجانب المصري الاطمئنان بأن مكونات الجانب السوري السياسية والعرقية لصناعه مستقبل البلد حيث أن مصر تريد تمثيل كل أطياف الشعب السوري في المرحلة الجديدة.
وحول منع دخول السورين من جميع دول العالم لمصر علق قائلاً : ” دخول السوريين من الدول الأجنبية يحتاج إلى مراجعات أمنية، خاصة أن الدولة هناك لم تستقر حتى الآن. ونسعى للحفاظ على دولنا، ونريد من الإدارة الجديدة في سوريا الانتقال لعملية انتقالية تبني البلاد

“لميس الحديدي”..2025 عام الاختيارات المهمه سياسياً وإقتصادياً

قالت الاعلامية لميس الحديدي أن عام 2025 يحمل إختيارات سياسية ممثلاً في الانتخابات التشريعية وإقتصادياً

على مستوى إصلاح السياسات الشاملة واصفة إياهاً بأنها إختيارات قد تبدو صعبة لكنها ممكنة شريطة قبول التحدي

قائلة: “سنبدأ باسئله أخرى تخص الناس الى اين يذهب الدولار في ٢٠٢٥ ؟، هل سينخفض التضخم وبالتالي ممكن تنخفض الأسعار وتتحسن أحوال الناس؟، ما هي القوانين المهمه اللى ننتظرها في العمر الباقى من هذا البرلمان ، هل ستخرج قوانين الإيجار القديم و الأحوال الشخصيه للمسلمين والمسيحيين الى النور ؟”

لميس الحديدي تؤكد أن 2025 عام هام علي الصعيد السياسي

وأكدت الحديدي أن عام 2025 على الصعيد السياسي هو عام مهم فهو عام الانتخابات التشريعية

قائلة : ” سياسيا نحن في عام الانتخابات التشريعيه المتوقعه في الربع الأخير من العام ، بدأت الاستعدادات بالفعل وشوفنا الإعلان عن حزب الجبهة الوطنيه الجديد .. لكن السؤال الأهم هو اى برلمان نريد في مصر في هذه المرحله؟ .. هل ستفرز الانتخابات عن مجلس نواب فاعل يستخدم أدواته الرقابيه والتشريعية بحرأه ويعبر اكثر عن الناس ؟ ام اننا بصدد نسخه مكرره من الموجود الان لم ترقى كثيرا للطموحات”.

مواصلة : ” امامنا اختيار اخر سياسى- مع الانتخابات التشريعيه – اختيار يفتح المجال لتعدد الاّراء، يقوي أحزاب المعارضه المدنيه… فتغلق الأبواب امام عوده التيارات المتطرفه من نوافذ مجاوره ، اختيار يجعل للشباب دورا فاعلا في بناء البلد .. شباب يتعلم العمل السياسى الحقيقى في الأحزاب. على الأرض وليس يعملٍ مصطنع . تلك خيارات هامه علينا ان نحسم امرَنا ازاءها ..كلام قلناه كتير لكن بنكرره لأن التجارب المحيطه اكدت إنه الطريق الوحيد للسلامة”.

لميس الحديدي: مصر امام اختبارات مهمه في 2025

أوضحت الحديدي ان مصر في عام 2025 امام اختيارات مهمه .. قد تبدو صعبه لكنها ممكنه.

قائلة : ” اختيار اقتصادي بتغيير حقيقى للمسار -بالسياسات وليس بالشعارات – تغيير يحدد دور الدوله ويفتح المجال امام القطاع الخاص للعمل والتوظيف ،يدعم الاقتصاد الحقيقى ولا يكتفى بالإنشاء والبناء، يُحدث ثوره كامله في مناخ الاستثمار تحقق قواعد المنافسه العادله .. والهدف في نهايه الطريق ليس فقط ارقام الموازنه ولكن تحسين أحوال المواطن، وتركيز الدوله على دورها الاساسى في التعلليم والصحه والخدمات”.

تابعت : ” المصريين بيحبوا بلدهم ، بيخافوا عليها ، و لما بنشوف اللى بيحصل حوالينا بنقدر كثيرا نعمه الدوله والوطن خاصه اننا عانينا من الفوضى سابقا ولا يقبل احد ان يعود اليها تحت اى مسميات ..لكننا – وبالذات مع الازمات الاقتصاديه – بنخاف بنقلق على بلدنا وده قلق مشروع .

لميس الحديدي: التاريخ علم الجميع أن الدول لاتهزم من الخارج

وقالت الحديدي أن التاريخ علم الجميع أن الدول لاتهزم من الخارج لكن من الداخل أولاً قائلة : ” تعلمنا من التاريخ إن الدول لا تهزم من الخارج ، الدول تهزم أولا من الداخل.. و مصر دوله قويه بمناعه وصلابه شعبها وقوه جيشها الوطني ،

إختتمت : ” فقط نحتاج لقبول التحدى دون خوف و السير في مسارات الإصلاح الحقيقيه وفى نصب اعيننا حمايه الوطن و مصلحه المصريين .. زى ما قلت في البدايه تحدى صعب لكنه ممكن “.
يذكر أن برنامج “كلمة أخيرة” يُذاع من السبت إلى الثلاثاء في التاسعة مساءً على شاشة ON.

لميس الحديدي تصف 2024 بالعام الذي غير موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط

وصفت الإعلامية لميس الحديدي عام 2024 المنقضي بالعام الذي غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط،

قائلة: “نحن في بداية عام 2025.. بعد أن ودّعنا عامًا غيّر الكثير من الأوضاع السياسية والاقتصادية.

عامٌ غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط، وترك خلفه أكثر من 56 ألف شهيد ومفقود في غزة، و4000 آخرين في لبنان، في أكبر مجزرة جماعية تقودها إسرائيل تحت سمع وبصر العالم.”

وتابعت عبر برنامجها “كلمة أخيرة” المذاع على شاشة “ON”: “عامٌ سقط فيه حكم بشار الأسد الذي قتل وقاتل شعبه

وهجّرهم على مدار 14 سنة، ثم هرب لتستيقظ سوريا على أبواب حكم جديد – ما زال تحت الاختبار من العالم أجمع – ونتمنى أن يجمع شمل السوريين ويحفظ دولتهم.”

لميس الحديدي: 2024 عام أعاد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد

وأكملت: “عامٌ أعاد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد، وما قد يحمله ذلك من توابع دولية وإقليمية.”

وعلى صعيد مصر قالت الحديدي أن عام 2024 لم يكن عاماً سهلاً على المصريين

قائلة : ” لم يكن عام 2024 سهلا أبداً على المصريين، ربما كان من اصعب الأعوام اقتصاديا فما بين التضخم وارتفاع الأسعار وانخفاض سعر صرف الجنيه و خطوات الإصلاح الاقتصادى التي طالت الدعم على الكهرباء والعيش و المحروقات ..عانى المصريون وتحملوا كثيرا في انتظار تحسن الأوضاع و تحقق الجهود الحكوميه بتحسين الأحوال “