رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس وزراء النرويج: الطريق إلى السلام لا يزال طويلاً

أشارت السفارة النرويجية بالقاهرة إلى مشاركة النرويج فى قمة شرم الشيخ إلى جانب قادة من أكثر من 20 دولة،

وذلك حسب بيان السفارة.

رئيس وزراء النرويج

وقال رئيس وزراء النرويج يوناس جار ستور: إن اجتماع اليوم يحمل أملاً حقيقياً فى إنهاء المعاناة فى غزة،

على الرغم من أن الطريق إلى السلام لا يزال طويلاً.

وأكد، أن تبادل الرهائن والأسرى اليوم خطوة مهمة نحو السلام، حيث كان من المؤثر للغاية رؤية صور الرهائن وهم يجتمعون مع عائلاتهم وأحبائهم، بينما فى الوقت نفسه سيتم إطلاق سراح العديد من السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، مشيدًا، بجهود الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا.

وأضاف، لا يزال هناك طريق طويل قبل أن يكون هناك سلام دائم، يجب أن ينتهى احتلال إسرائيل لكل من غزة والضفة الغربية، ويجب اتخاذ خطوات لتمكين الحكومة الفلسطينية من حكم فلسطين بأكملها.

وتابع ستور: فى المرحلة المقبلة ستكون هناك عدة قضايا رئيسية يجب معالجتها لا سيما ما يتعلق منها بحوكمة غزة، مؤكدًا، أن بلاده ستبذل قصارى جهدها لتعزيز الاستقرار، وزيادة التعاون، وتسهيل إعادة الإعمار، مضيفًا، سيكون من الضرورى تعزيز المؤسسات الفلسطينية.

ومن جانبه، شدد وزير الخارجية بارث إيدى هذه الأولويات على الحاجة الملحة لاحترام وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وإعادة الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه النظيفة.

وقال: إن الوحدة التى أبدتها دول المنطقة تبعث على الأمل فى سلام مستدام، وأن خبرة النرويج فى العمل الإنسانى وبناء السلام ستكون حيوية فى المرحلة المقبلة.

العلوم الصحية: قمة شرم الشيخ تبرز قوة مصر “صوت السلام”.. وحائط الصد ضد التهجير

أشاد أحمد السيد الدبيكي، نقيب العلوم الصحية، ومجلس إدارة النقابة العامة، والنقابات الفرعية، بالدور التاريخي والمحوري الذي تقوم به مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في دعم قضايا الأمة العربية، وترسيخ مبادئ السلام العادل، مؤكداً أن قمة السلام المنعقدة في شرم الشيخ، تعكس ثقة العالم في قدرة مصر على لم الشمل العربي والإقليمي، لمواجهة التحديات المشتركة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

العلوم الصحية

 

وأكد الدبيكي، أن استضافة مصر لقمة السلام في مدينة شرم الشيخ، مدينة السلام العالمية، تأتي امتدادا لمواقفها الثابتة المنحازة دائما إلى الحق والعدالة، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي يقود تحركا دبلوماسيا وإنسانيا متكاملا، لوقف نزيف الدم الفلسطيني، ومنع التهجير القسري، وتهيئة الطريق أمام حل شامل يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح نقيب العلوم الصحية، أن مصر لم تكتفِ بالجهد السياسي، بل كانت في الميدان الإنساني والطبي منذ اللحظة الأولى، عبر مبادرات الرئيس السيسي لإعادة إعمار غزة، وتوجيهاته الدائمة بإرسال المساعدات الإغاثية والطبية العاجلة،

مؤكداً أن هذه المبادرات تجسد الضمير الإنساني لمصر، وتبرز دورها كـ “رمانة الميزان” للاستقرار في الشرق الأوسط.

وأضاف الدبيكي أن العاملين في القطاع الصحي، وأبناء العلوم الصحية، يفخرون بالدور الوطني لمصر، ويقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية، في مسيرتها الحكيمة لإحلال السلام،

 

وفتح الممرات الإنسانية، وتخفيف معاناة الأشقاء في قطاع غزة، مشددا على أن مصر لم تكن يوما وسيطا عاديا، بل حارسا للقيم الإنسانية، ومؤمنا بحق الشعوب في الحياة والكرامة.

واختتم نقيب العلوم الصحية، بأن قمة السلام في شرم الشيخ، تؤكد أن صوت مصر هو صوت السلام والعقل والحكمة في زمن الأزمات، وأن قيادة الرئيس السيسي تعيد للعالم العربي توازنه ودوره في الدفاع عن قضاياه، مضيفا أن مصر ستظل منارة السلام ودرع العروبة الحامي، ضد كل محاولات العبث بأمن واستقرار المنطقة.

الرئيس السيسي يفتتح قمة شرم الشيخ للسلام 2025 بحضور قادة دوليين

افتتح الرئيس السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، قمة شرم الشيخ للسلام يوم الإثنين

13 أكتوبر 2025 في مدينة شرم الشيخ.

وتُعقد القمة بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء

الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث تسعى القمة إلى ترسيخ اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة والتأكيد على الالتزام به.

ومن المقرر أن تشهد القمة توقيع اتفاق رسمي لوقف الحرب في غزة، في خطوة مهمة نحو إحلال

السلام والاستقرار في المنطقة.

تعكس القمة الدور المحوري لمصر بقيادة الرئيس السيسي في دعم جهود السلام والتسوية

السياسية، بالتعاون مع المجتمع الدولي.

كريم عبدالباقي: قمة شرم الشيخ خطوة تاريخية تخبر العالم بقدرة مصر علي فرض السلام وحماية آرواح الابرياء

 قمة شرم الشيخ بحضور دولي واسع لبحث وقف إطلاق النار في غزة

أكد كريم عبدالباقي، رئيس النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم،

أن قمة شرم الشيخ المقرر عقدها يوم الإثنين 13 أكتوبر 2025، بمشاركة الرئيس

المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، وأكثر من 20 قائدًا

وزعيمًا عالميًا، تُعد خطوة تاريخية نحو تحقيق السلام في قطاع غزة، وإنهاء العدوان

الإسرائيلي، بوساطة ورعاية مصرية كاملة.

الدور المصري في فرض السلام الإقليمي

وأشار عبدالباقي إلى أن استضافة مصر لهذا الحدث الدولي البارز يعكس الثقة العالمية

المتزايدة في القيادة المصرية، وقدرتها الفريدة على فرض معادلات السلام من منطلق

السيادة الوطنية، لا من خلال الانحياز أو الضغوط الخارجية، مؤكدًا أن القاهرة أصبحت

مركزًا محوريًا لصناعة الاستقرار في الشرق الأوسط.

موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية

وأوضح رئيس النقابة أن موقف مصر من القضية الفلسطينية كان ولا يزال ثابتًا، قائمًا

على ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي، ورفع المعاناة الإنسانية عن أهالي

قطاع غزة، وفتح مسارات لحلول سياسية شاملة وعادلة. وأكد أن مصر لم تتخلَ يومًا

عن مسؤوليتها التاريخية تجاه فلسطين، وهي اليوم تعود لتقود الجهود الدولية والإقليمية

عبر قمة شرم الشيخ للسلام.

شرم الشيخ بداية النهاية للحرب في غزة؟

وأكد عبدالباقي أن ما تشهده غزة من مآسٍ إنسانية يستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا،

مشيرًا إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة التي فتحت معابرها وقدمت مساعدات إنسانية

حقيقية، وساهمت في التهدئة مرارًا. واليوم، من مدينة شرم الشيخ، قد تبدأ مرحلة جديدة

نحو إنهاء الحرب في غزة وبدء مرحلة من السلام والبناء بفضل الوساطة المصرية.

النقابة تعلن دعمها الكامل لجهود الدولة المصرية

وفي ختام حديثه، أعلن عبدالباقي أن النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم تدعم

بالكامل جهود الدولة المصرية في قيادة هذه المبادرة التاريخية، مؤكدًا أن مصر أصبحت رمزًا للاستقرار الإقليمي. وأضاف:

“مصر لا تصنع السلام فحسب، بل تفرضه بوعي وقوة وبقيادة حكيمة تعرف متى تتحدث ومتى تحسم”.

مصر تكتب فصلًا جديدًا في ملف السلام الفلسطيني

تُثبت قمة شرم الشيخ 2025، أن مصر بقيادة الرئيس السيسي ما زالت تتصدر مشهد السلام

في المنطقة، وتلعب دور الوسيط الفعال في أصعب ملفات النزاع، وعلى رأسها العدوان على غزة.

وبمشاركة دولية غير مسبوقة، تضع القاهرة حجر الأساس نحو وقف دائم لإطلاق النار،

وإنهاء معاناة الأبرياء، وإعادة إعمار القطاع.

وزيرا الخارجية مصر وأمريكا يناقشان جهود إنهاء الحرب في غزة وترتيبات قمة شرم الشيخ

أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج،

اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو، تناول فيه تطورات القضية الفلسطينية

والجهود المبذولة لوقف الحرب في قطاع غزة، إلى جانب التحضيرات لقمة شرم الشيخ المرتقبة.

 التنسيق المصري الأمريكي من أجل السلام في غزة

ناقش الوزيران التطورات الإيجابية الأخيرة في القضية الفلسطينية، خاصة ما يتعلق

بوقف الحرب الجارية في قطاع غزة، وشددا على أهمية استمرار التنسيق الثنائي

بين مصر والولايات المتحدة، مؤكدين على التعاون المشترك بين الرئيس عبد الفتاح

السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا السياق.

 ترتيبات قمة شرم الشيخ: حدث تاريخي برئاسة السيسي وترامب

تناول الاتصال التحضيرات الجارية لعقد قمة شرم الشيخ، التي ستُعقد برئاسة مشتركة

بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، حيث ناقش

الوزيران الجوانب الموضوعية والتنظيمية للقمة، ومشاركة الأطراف الدولية الفاعلة في هذا الحدث.

 روبيو يشيد بدور مصر والرئيس السيسي

أعرب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن تقديره للدور الريادي للرئيس عبد الفتاح السيسي

والدبلوماسية المصرية في دعم جهود التوصل إلى اتفاق تاريخي بشأن القضية الفلسطينية،

واصفًا قمة شرم الشيخ بأنها “حدث تاريخي فريد من نوعه” قد يُشكل نقطة تحول في مسار النزاع.

 تنفيذ اتفاق غزة: مرحلة جديدة من الأمل

من جانبه، شدد وزير الخارجية عبد العاطي على أهمية تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه،

سواء في مرحلته الأولى أو الثانية، موضحًا أن هذا الاتفاق يمثل بصيص أمل حقيقي

للشعب الفلسطيني ولشعوب المنطقة بأكملها وأشار إلى أن مصر والولايات المتحدة

تشتركان في رؤية واضحة تقوم على دعم الحلول السلمية للنزاعات الإقليمية، وعلى

رأسها تجسيد حل الدولتين كسبيل لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.

 نحو سلام شامل وعادل في المنطقة

واختتم الوزيران حديثهما بالتأكيد على ضرورة بذل مزيد من الجهود المشتركة لتعزيز السلام

الشامل في المنطقة، مع الالتزام بالوسائل الدبلوماسية والحلول التفاوضية، بدلًا من التصعيد

العسكري، لضمان مستقبل آمن ومزدهر للشعوب العربية.

الأمم المتحدة: قمة شرم الشيخ تتميز بالتنفيذ.. وعلى الجميع الالتزام بالوعود

أجرى برنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلامية هدير أبو زيد، لقاء خاص، مع “الينا بانوفا” الممثل المقيم للأمم المتحدة في مصر، وذلك على هامش فعاليات انعقاد قمة المناخ.

 

وقالت مع “الينا بانوفا” الممثل المقيم للأمم المتحدة في مصر، خلال حوارها، إن أفضل ما يميز قمة المناخ في شرم الشيخ عن قمم المناخ السابقة، أنها قمة التنفيذ، أما المؤتمرات السابقة كانت عن قطع الوعود والالتزامات.

 

وأضافت أنها علينا الوفاء بهذه الوعود والالتزامات التي قطعناها مسبقًا، وهناك العديد من العلامات والمخرجات المتوقعة من المؤتمر، وأول علامة هنا أن بند الخسائر والأضرار تم إدراجه بالفعل ضمن جدول أعمال هذا المؤتمر، وهذه نقطة هامة.

وواصلت :”هذا يعني أن أطراف الاتفاقية سوف يعملون لإيجاد خارطة طريق محددة وآليات عمل مناسبة للتناول مسـألة الخسائر والأضرار بطريقة مناسبة لخدمة الدول النامية”.

وتستضيف مدينة شرم الشيخ، قمة المناخ 2022، في الفترة بين 6 نوفمبر و18 نوفمبر المقبل، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
هذه القمة هي السابعة والعشرون منذ دخول اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي حيز التنفيذ في 21 مارس 1994، وهي معاهدة دولية وقعتها معظم دول العالم بهدف الحد من تأثير النشاط البشري على المناخ.
ويأتي مؤتمر المناخ بحضور 197 دولة من أجل مناقشة التغير المناخي، وما ينبغي أن تعتمده بلدان العالم من سياسات واستراتيجيات مستدامة لمواجهة الأضرار الناجمة عن التغييرات المناخية كالاحتباس الحراري، وزيادة الانبعاثات الكربونية وسبل معالجتها، بشكل عاجل.
وتسعى الدول المشاركة في مؤتمر المناخ 2022، للاتفاق على زيادة نسبة تخفيض معدلات انبعاثات الغازات الدفيئة وثاني أكسيد الكربون، بما يتماشى مع تقليل معدل زيادة درجة حرارة الكوكب إلى أقل من 1.5 درجة مئوية

 

سامح شكري: ندعو إلى تحصين قمة المناخ COP 27 من أي مؤثرات جيوسياسية

قال سامح شكري وزير الخارجية ورئيس مؤتمر المناخ الـ27، إنّه كان من المقدر من الجميع أن مبلغ الـ100 مليار دولار ليس بالقيمة التي تواجه التحديات المناخية على المستوى العالمي، موضحًا أن عدم الوفاء بهذا الالتزام على مدار السنوات الماضية تباعا زعزع قدرا كبيرًا من الثقة، وبالتالي يجب أن تُبنى مرة أخرى وأن نتجاوزها إلى حقيقة المبالغ التي نحتاجها ونلجأ إلى كل الوسائل لتوفير هذا التمويل، سواء من الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني في دعم الإجراءات المطلوب اتخاذها في إطار استثماري في مجالات التخفيف والتكيف.

 

وأضاف شكري، خلال حواره مع الإعلامية إلهام نمر، ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن هناك عدد من المبادرات الوطنية والإقليمية والدولية التي تم صياغتها تتعامل مع قضايا مرتبطة بتغير المناخ في إطار الأمن الغذائي والأمن المائي والاعتماد والتوسع في الطاقة الجديدة والمتجددة: “كلها مبادرات نسعى إلى أن تحظى بتأييد من قبل الدول الأطراف، ويترجم هذا التأييد إلى تفعيل ومشروعات وتمويل يكون له أثره على التحدي المرتبط بالتغير المناخي”.

 

وتابع وزير الخارجية ورئيس مؤتمر المناخ الـ27: “ندعو إلى تحصين المؤتمر من أي مؤثرات جيوسياسية حتى لا تظهر أي أولوية إلا الأولوية الخاصة بحماية الكوكب من التغير المناخي الذي له أثره على عيش المواطنين ومستقبلهم ومستقبل الأجيال القادمة”، مشددًا على أن التوترات التي تؤدي إلى الاختلاف والتشاحن لا تخدم مصلحة معالجة الآثار المدمرة لتغير المناخ.

 

وقال سامح شكري وزير الخارجية ورئيس مؤتمر المناخ الـ27، إنّ التحضير لقمة المناخ COP 27 تم منذ نهاية COP 26 في جلاسكو، مشددًا على أن استضافة مصر فعاليات القمة شرف ومسئولية، لما أبدته عبر السنوات من اهتمام ومسئولية تجاه قضايا تغير المناخ.

وأضاف شكري، خلال حواره مع الإعلامية إلهام نمر، ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية: “تنظيم القمة على أرض مصر مسئولية، كي نقود الإطار متعدد الأطراف في قضية بهذه الأهمية، وهي قضية تمس مصالح كل مواطن على مستوى العالم، منها الدول النامية بشكل رئيسي وجوهري”.

 

وتابع: “كان من الأهمية أن نضطلع بالتنسيق مع فريق العمل البريطاني، ولكن في ظروف مغايرة تماما عن السنوات السابقة نظرا للتوترات الجيوسياسية وتبعات ذلك في إطار الأزمة الاقتصادية العالمية وارتفاع الأسعار والتضخم وكل التداعيات السلبية ذات الصلة، مشددًا على أن هذه القمة هي قمة التنفيذ وتجاوز التعهدات إلى تنفيذ التعهدات بشكل عملي وواقعي يكون له تأثير فيما يتعلق بالتخفيف والتكيف والتعامل مع القضايا الجوهرية، مثل قضية التمويل التي تتيح القدرة على تناول قضايا التكيف والتخفيف والعمل على إدخال برنامج عمل للمؤتمر”.