رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بشهادة استمرت 4 ساعات.. ترامب يفقد أعصابه واشتبكا لفظياً مع القاضي

“اشتبكا لفظياً وجهاً لوجه”. هذا ملخص ما حدث لشهادة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أمام القاضي والتي استمرت 4 ساعات

حيث وصفه ترامب بأنه الكاره له وسرعان ما تحولت هذه الشهادة في محاكمة الاحتيال المدنية يوم الاثنين

إلى صراع مرير بالكلمات حيث دفعت إجابات ترامب وغضبه القاضي إلى توبيخه بشكل متكرر حيث اشتبكا لفظياً

وخلال الساعات الأربع التي قضاها على منصة الشهود فقد الرئيس السابق أعصابه وهاجم القاضي

وانتقد الشخص الذي سيقرر مصير إمبراطوريته التجارية واقترح أن أحد أحكامه السابقة للمحاكمة كان “غبيا للغاية”.

وبحسب موقع “بوليتكو” انتهك ترامب باستمرار تعليمات القاضي بتقديم إجابات موجزة ومباشرة على الأسئلة

وبدلا من ذلك قدم الكثير من الهجمات السياسية التي ينشرها ترامب عادة خلال حملته الانتخابية.

وقال ترامب للقاضي آرثر انغورن “ما تقوم به شيء فظيع.. أنت لا تعرف شيئًا عني”.

وأضاف: “أنت تعرف أن هذا اختراق سياسي” ووجه نظراته إلى المدعية العامة في نيويورك تيش جيمس

التي رفعت قضية الاحتيال المدني بقيمة 250 مليون دولار ضد ترامب وأبنائه البالغين في منظمة ترامب.

وفي حكم حاسم قبل المحاكمة وجد القاضي أن ترامب قام بشكل منهجي بتضخيم أصوله

في البيانات المالية للحصول على شروط مواتية من البنوك وشركات التأمين.

وسيقرر القاضي العقوبات التي سيواجهها ترامب وشركته.

ويعتمد الدفاع الأساسي لترامب والذي قدمه علنًا منذ بداية المحاكمة والذي كرره خلال شهادته

هو أن بياناته المالية تحتوي على إخلاء مسؤولية وهو بيان “قوي جدًا جدًا”

وبالتالي لم تكن مخصصة للاستخدام من قبل البنوك أو شركات التأمين.

وقال ترامب: “لدينا بند إخلاء المسؤولية الذي ينص على بذل العناية الواجبة

ولا تعتمد تحت أي ظرف من الظروف على أي شيء هنا”.

وعن البيانات المالية قال ترامب “إذا كنت تقترض أموالاً فهي لم تكن في الواقع وثائق أولتها البنوك اهتماماً كبيراً.

لقد نظروا إلى الصفقة ونظروا إلى الأصول ولكن هذه الأوراق لم تكن مهمة للغاية”.

نبيل فهمى : لا يجب التراجع او الاستهانه بالقضية الفلسطينية هذا خطأ

تراجع إهتمام بعض الدول العربية بالقضية الفلسطينية خطأ كبير وله تداعيات كما أتمنى موقف عربي موحد و معارضه كافة أمام تجاوزات إسرائيل .

فى المحافل الدولية كوسيلة ضغط

لماذا لاتطرح الدول العربية حلاً ولاننتظره أن يطرح علينا من الخارج ؟

كما قال السفير نبيل فهمي وزير الخارجية الاسبق في رده على مايقال

عن قلة إهتمام بعض الدول العربية حالياً بالقضية الفلسطينية أنه بالفعل هناك بعض الدول العربية

بالفعل أصبحت أقل إهتماماً بالقضية الفلسطينية

محذراً تلك الدول خلال لقاء ” ” عبر ” برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي

على شاشة : ON: بأن الاقدام على مثل ذلك ستكون له تداعيات في المنطقة

لان هذه القضية وإستمرار الاحتلال بهذه الصورة يمثل سرطان المنطقة ولب مشكلتها الرئيسية

وبينما أن تلك الدول ستدفع ثمناً لهذه المواقف المتراجعة أمام شعوبها من

جهة مصداقيتها كسلطة عربية أمام شعوبها ”

مطالباً الدول العربية بإتخاذ مواقف حاسمة للضغط على إسرائيل من خلال ممارسة الضغط عليها

بعرض كل أخطائها القانونية والانسانية والسياسية في كل المحافل الدولية

بما يشكل عنصر ضغط على تل أبيب والدول الغربية المؤيدة لها ”

كما قال مواصلاً : ” يجب أن يكون هناك موقف عربي تجاه تمادي إسرائيل في التهجير القسري في غزة

كما حدث عبر التدمير والعقاب الجماعي في القطاع .

مستطرداً : ” يجب إبراز التجاوزات المطلوبة والاجراءات المطلوبة وطرح الحلول متسائلاً :

لماذا لاتطرح الدول العربية الحل دون أن نتتظره من الخارج ؟

عبر طرح حلول مثل إنسحاب إسرائيلي للساحة محددة ووقف إطلاق النار ومراقبة للساحة في غزة والدعم الانساني