أكد المعلق التونسي عصام الشوالي، استمراره في التعليق على المباريات عبر شبكة “بي إن سبورتس” القطرية.
وترددت شائعات خلال الساعات الماضية، حول رحيل عصام الشوالي عن شبكة “بي إن سبورتس“،
بسبب دعمه للقضية الفلسطينية على التعليق على إحد المباريات الأسبوع الماضي، ومهاجمة إسرائيل والغرب.
وكتب عصام الشوالي عبر شبكة “بي إن سبورتس”: “موعدنا إن شاء الله يوم الثلاثاء للتعليق على مباراة ايطاليا انجلترا.. كونوا في الموعد”.
وبدأت المقاومة الفلسطينية عملية “طوفان الأقصى”، السبت الماضي، وأسفرت عن مئات القتلى وآلاف المصابين في الجانب الإسرائيلي،
بالإضافة إلى أعداد كبيرة من الأسرى الذين جلبتهم المقاومة من مستوطنات غلاف غزة. وفي المقابل،
رد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بقصف عنيف ضد المدنيين غزة، كما أعلن الثلاثاء الماضي استدعاء 300 ألف جندي احتياط في عملية تعبئة ضخمة في غلاف غزة.
دعم واسع للقضية الفلسطينية
أعلن الدولي المصري محمد النني دعمه للقضية الفلسطينية في ظل الحرب الدائرة في قطاع غزة
والتي راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم أطفال ونساء.
وقام محمد النني ، بوضع صورة البروفايل الخاص به للمسجد الأقصى وعلم فلسطين في إشارة الى دعمه الكامل للبلد العربي الشقيق.
كما أظهر مصطفى محمد مهاجم منتخب مصر وفريق نانت الفرنسي، دعمه للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني ضد ما يعانيه من انتهاكات.
وقام مصطفى محمد بتغيير صورته الشخصية على موقع تبادل الصور “إنستجرام”، ليضع علم فلسطين، تعبيرًا عن دعمه.
ونشر الجزائري رياض محرز، لاعب فريق أهلي جدة، صورة عبر حسابه على موقع إنستجرام لمصلى “قبة الصخرة” في فلسطين”، مكتوب عليها “ألا إن نصر الله قريب”.
هل يٌعاقب النني بسبب دعمه لفلسطين؟
ذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن النني قام بتغيير صورة حسابه على إنستجرام للتعبير عن دعمه لفلسطين،
مشيرة إلى أن هذا الموقف جاء بعد موقف زميله زينشينكو الذي قام بتقييد حسابه عن الجمهور بعد الانتقادات التي واجهها بسبب دعمه لإسرائيل.
وأوضحت الصحيفة، أن أرسنال تحدث إلى النني في وقت سابق بشأن منشوره المؤيد للفلسطينيين بعد أن أثار قلق شركة لافاتزا، الشركة الراعية للنادي.
ووفقًا لصحيفة “تليجراف” البريطانية، حذر نادي آرسنال لاعبيه من التعرض لتعليقات عنيفة على منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي بعد تغيير النني صورته الشخصية لدعم فلسطين.
كما ذكر التقرير أن النادي لم يطلب من النني وزينشينكو حذف المنشورات أو تغيير الصور الشخصية، ولكنهما تم تحذيرهما من أن هذا الموضوع قد يسبب استياءً أو غضبًا بين جماهير النادي.
بينما يتواجد محمد النني رفقة منتخب مصر حاليا، استعدادا لمواجهة الجزائر وديا، الإثنين المقبل، في الإمارات.
كما تغلب منتخب على زامبيا بهدف دون رد “وديا”، الخميس الماضي، سجله حمدي فتحي المحترف في صفوف الوكرة القطري، في الثواني الأخيرة من عمر المباراة بعد أسيست رائع من أحمد سيد زيزو.
علق عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، على الأوضاع الحالية في فلسطين وقطاع غزة.
وقال «موسى» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» من تقديم الإعلامي عمرو أديب،
عبر قناة «MBC MASR»، اليوم الإثنين، إن الأوضاع خطيرة، منتقدًا انحياز العالم الغربي وإعلامه وسياسته إلى إسرائيل.
عملية «طوفان الأقصى» والتطبيع السعودي الإسرائيلي
كما أضاف: «أنا لو صديق إسرائيل أنصحها بتغيير سياستها، والتي أدت إلى كل ما حدث… الوقت قد حان نتكلم جد في حل هذه القضية».
بينما أشار إلى أن النهج الذي تتخذه الحكومة الإسرائيلية الحالية لا يمكن أن تؤدي إلا إلى صدام عسكري ودموي، من الممكن أن تحرق المنطقة كلها.
وعن حديث بعض وسائل الإعلام الأجنبية عن أن عملية «طوفان الأقصى» جاءت بهدف عرقلة اتفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي،
كما قال «موسى» إنه لا يعتقد أن ما نشر عن اتفاق تطبيع السعودي الإسرائيلي برعاية أمريكية سيكون بهذه السهولة.
كما أوضح أن السعودية لها موقف مهم، وأنها في مفاوضاتها مع أمريكا كانت تتخذ موقف
مع ما يجب أن يتخذ في إطار القضية الفلسطينية من المسائل الأصولية الأساسية لحل القضية الفلسطينية.
وتابع: «أنا أثق في السعودية، وأعلم أن لهم مواقف عاقلة كثيرة جدًا، مكنتش متصور إن السعودية
على وشك أن توقع، السعودية لها شروط، ومن هذه الشروط موضوع القضية الفلسطينية»،
نافيًا أن تكون هناك علاقة بين هجوم عملية «طوفان الأقصى» والاتفاق أو التطبيع السعودي الإسرائيلي.
وتابع قائلا: “نعم الغرب مؤيد لإسرائيل، ولديهم معيار واحد: من الذي بدأ؟
والذي بدأ من الناحية الموضوعية هي الحكومة الإسرائيلية الحالية، ورأينا بن غفير
وهو داخل المسجد الأقصى، ورأينا الميزانية المفتوحة لإقامة المستوطنات الإسرائيلية “.
التفاوض مع إسرائيل
ودعا موسى إسرائيل للتخلي عن سياستها العنصرية، وعدم تسامحها دينيا،مستشهدا بواقعة البصق على مسيحيين وهم يؤدون الصلاة.
وقال إنه لا جدوى من التفاوض مع إسرائيل في ظل استمرار ذات سياساتها، مؤكدا أن الأمر سيكون وكأنه حرث في البحر.
وتابع قائلا: “طالما استمرت السياسة الإسرائيلية على ما هي عليه، والتفرقة العنصرية
وعدم التسامح الديني والطرد والابعاد وتدمير قراهم والابادة، فسيكون رد الفعل قاسيا من حماس وغيرها.
بينما قال إن تأييد الغرب لإسرائيل في ظل سياستها العدوانية هو غباء، مؤكدا أن الغرب مطالب
بأن ينصح إسرائيل بتغيير سياساتها، ويتوقف عن لوم الفلسطينيين في رد فعلهم.
وأردف موسى: الأمور لها منطق.
كما لفت موسى إلى أن هناك مجموعة في إسرائيل تؤيد السلام العادل يجب الاستماع لها.
وردا على سؤال: هل عندك أمل في الموقف الأمريكي؟
قال موسى: ” نحن مقبلون على موسم الانتخابات الأمريكية، وستكون هناك مزايدات كثيرة، ولو كان الأمر غير مرتبط بانتخابات قريبة، كان يمكن الرد بالايجاب عن وجود أمل.
كما قال موسى إن المقاومة رد فعل طبيعي لليأس وإغلاق كافة الأبواب والحصار، وطرد الفلسطينيين وتعذيبهم واحتقارهم وإهانتهم.
علق عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، على الأوضاع الحالية في فلسطين وقطاع غزة.
وقال «موسى» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» من تقديم الإعلامي عمرو أديب،
عبر قناة «MBC MASR»، اليوم الإثنين، إن الأوضاع خطيرة، منتقدًا انحياز العالم الغربي وإعلامه وسياسته إلى إسرائيل.
عملية «طوفان الأقصى» والتطبيع السعودي الإسرائيلي
كما أضاف: «أنا لو صديق إسرائيل أنصحها بتغيير سياستها، والتي أدت إلى كل ما حدث… الوقت قد حان نتكلم جد في حل هذه القضية».
بينما أشار إلى أن النهج الذي تتخذه الحكومة الإسرائيلية الحالية لا يمكن أن تؤدي إلا إلى صدام عسكري ودموي، من الممكن أن تحرق المنطقة كلها.
وعن حديث بعض وسائل الإعلام الأجنبية عن أن عملية «طوفان الأقصى» جاءت بهدف عرقلة اتفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي،
كما قال «موسى» إنه لا يعتقد أن ما نشر عن اتفاق تطبيع السعودي الإسرائيلي برعاية أمريكية سيكون بهذه السهولة.
كما أوضح أن السعودية لها موقف مهم، وأنها في مفاوضاتها مع أمريكا كانت تتخذ موقف
مع ما يجب أن يتخذ في إطار القضية الفلسطينية من المسائل الأصولية الأساسية لحل القضية الفلسطينية.
وتابع: «أنا أثق في السعودية، وأعلم أن لهم مواقف عاقلة كثيرة جدًا، مكنتش متصور إن السعودية
على وشك أن توقع، السعودية لها شروط، ومن هذه الشروط موضوع القضية الفلسطينية»،
نافيًا أن تكون هناك علاقة بين هجوم عملية «طوفان الأقصى» والاتفاق أو التطبيع السعودي الإسرائيلي.
وتابع قائلا: “نعم الغرب مؤيد لإسرائيل، ولديهم معيار واحد: من الذي بدأ؟
والذي بدأ من الناحية الموضوعية هي الحكومة الإسرائيلية الحالية، ورأينا بن غفير
وهو داخل المسجد الأقصى، ورأينا الميزانية المفتوحة لإقامة المستوطنات الإسرائيلية “.
التفاوض مع إسرائيل
ودعا موسى إسرائيل للتخلي عن سياستها العنصرية، وعدم تسامحها دينيا،مستشهدا بواقعة البصق على مسيحيين وهم يؤدون الصلاة.
وقال إنه لا جدوى من التفاوض مع إسرائيل في ظل استمرار ذات سياساتها، مؤكدا أن الأمر سيكون وكأنه حرث في البحر.
وتابع قائلا: “طالما استمرت السياسة الإسرائيلية على ما هي عليه، والتفرقة العنصرية
وعدم التسامح الديني والطرد والابعاد وتدمير قراهم والابادة، فسيكون رد الفعل قاسيا من حماس وغيرها.
بينما قال إن تأييد الغرب لإسرائيل في ظل سياستها العدوانية هو غباء، مؤكدا أن الغرب مطالب
بأن ينصح إسرائيل بتغيير سياساتها، ويتوقف عن لوم الفلسطينيين في رد فعلهم.
وأردف موسى: الأمور لها منطق.
كما لفت موسى إلى أن هناك مجموعة في إسرائيل تؤيد السلام العادل يجب الاستماع لها.
وردا على سؤال: هل عندك أمل في الموقف الأمريكي؟
قال موسى: ” نحن مقبلون على موسم الانتخابات الأمريكية، وستكون هناك مزايدات كثيرة، ولو كان الأمر غير مرتبط بانتخابات قريبة، كان يمكن الرد بالايجاب عن وجود أمل.
كما قال موسى إن المقاومة رد فعل طبيعي لليأس وإغلاق كافة الأبواب والحصار، وطرد الفلسطينيين وتعذيبهم واحتقارهم وإهانتهم.
علق عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، على الأوضاع الحالية في فلسطين وقطاع غزة.
وقال «موسى» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» من تقديم الإعلامي عمرو أديب،
عبر قناة «MBC MASR»، اليوم الإثنين، إن الأوضاع خطيرة، منتقدًا انحياز العالم الغربي وإعلامه وسياسته إلى إسرائيل.
عملية «طوفان الأقصى» والتطبيع السعودي الإسرائيلي
كما أضاف: «أنا لو صديق إسرائيل أنصحها بتغيير سياستها، والتي أدت إلى كل ما حدث… الوقت قد حان نتكلم جد في حل هذه القضية».
بينما أشار إلى أن النهج الذي تتخذه الحكومة الإسرائيلية الحالية لا يمكن أن تؤدي إلا إلى صدام عسكري ودموي، من الممكن أن تحرق المنطقة كلها.
وعن حديث بعض وسائل الإعلام الأجنبية عن أن عملية «طوفان الأقصى» جاءت بهدف عرقلة اتفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي،
كما قال «موسى» إنه لا يعتقد أن ما نشر عن اتفاق تطبيع السعودي الإسرائيلي برعاية أمريكية سيكون بهذه السهولة.
كما أوضح أن السعودية لها موقف مهم، وأنها في مفاوضاتها مع أمريكا كانت تتخذ موقف
مع ما يجب أن يتخذ في إطار القضية الفلسطينية من المسائل الأصولية الأساسية لحل القضية الفلسطينية.
وتابع: «أنا أثق في السعودية، وأعلم أن لهم مواقف عاقلة كثيرة جدًا، مكنتش متصور إن السعودية
على وشك أن توقع، السعودية لها شروط، ومن هذه الشروط موضوع القضية الفلسطينية»،
نافيًا أن تكون هناك علاقة بين هجوم عملية «طوفان الأقصى» والاتفاق أو التطبيع السعودي الإسرائيلي.
وتابع قائلا: “نعم الغرب مؤيد لإسرائيل، ولديهم معيار واحد: من الذي بدأ؟
والذي بدأ من الناحية الموضوعية هي الحكومة الإسرائيلية الحالية، ورأينا بن غفير
وهو داخل المسجد الأقصى، ورأينا الميزانية المفتوحة لإقامة المستوطنات الإسرائيلية “.
التفاوض مع إسرائيل
ودعا موسى إسرائيل للتخلي عن سياستها العنصرية، وعدم تسامحها دينيا،مستشهدا بواقعة البصق على مسيحيين وهم يؤدون الصلاة.
وقال إنه لا جدوى من التفاوض مع إسرائيل في ظل استمرار ذات سياساتها، مؤكدا أن الأمر سيكون وكأنه حرث في البحر.
وتابع قائلا: “طالما استمرت السياسة الإسرائيلية على ما هي عليه، والتفرقة العنصرية
وعدم التسامح الديني والطرد والابعاد وتدمير قراهم والابادة، فسيكون رد الفعل قاسيا من حماس وغيرها.
بينما قال إن تأييد الغرب لإسرائيل في ظل سياستها العدوانية هو غباء، مؤكدا أن الغرب مطالب
بأن ينصح إسرائيل بتغيير سياساتها، ويتوقف عن لوم الفلسطينيين في رد فعلهم.
وأردف موسى: الأمور لها منطق.
كما لفت موسى إلى أن هناك مجموعة في إسرائيل تؤيد السلام العادل يجب الاستماع لها.
وردا على سؤال: هل عندك أمل في الموقف الأمريكي؟
قال موسى: ” نحن مقبلون على موسم الانتخابات الأمريكية، وستكون هناك مزايدات كثيرة، ولو كان الأمر غير مرتبط بانتخابات قريبة، كان يمكن الرد بالايجاب عن وجود أمل.
كما قال موسى إن المقاومة رد فعل طبيعي لليأس وإغلاق كافة الأبواب والحصار، وطرد الفلسطينيين وتعذيبهم واحتقارهم وإهانتهم.