رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

عضو حملة المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة: حالة سعادة وفرحة بالملحمة الوطنية والمشاركة فيها

قال الدكتور أيمن محسب، عضو حملة المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، إنَّهم في حالة سعادة وفرحة

بالملحمة الوطنية والمشاركة فيها، فالانتخابات الرئاسية الحالية أخذت منحى جديداً من خلال المشاركة الإيجابية

غير مسبوقة من المواطنين، والإقبال الكثيف على الإدلاء بالأصوات لدرجة نفاذ البطاقات والأوراق الانتخابية

ببعض اللجان واللجوء إلى لجان مجاورة.

وأضاف «محسب»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «في المساء مع قصواء»، للإعلامية قصواء الخلالي،

والمُذاع على شاشة «قناة CBC»، أنَّه توفر بهذه الانتخابات الرئاسية آلية منضبطة لمساعدة ذوي الهمم على

المشاركة والتصويت في اللجان، مؤكداً على الاحترام المتبادل والتعامل اللائق من الحملات الرئاسية المنافسة

وتغليب مصلحة الوطن والتحضر سواء من الشعب أو الحملات الانتخابية.

وتابع عضو حملة المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة: «ننحني أمام شعب مصر احتراماً وإجلالاً، لهذا المشهد وهذه هي

مصر، وشعبنا بحجم مصر ويليق باسم هذا البلد العظيم، وشعبها يستحق الأفضل، ونجحنا في تصدير صورة مشرفة

للغاية أمام العالم، وحملتنا لديها حالة من الرضا التام عن العملية الانتخابية، وليس لدينا أي ما يؤخذ على هذه الانتخابات

ويمكن اعتباره شكوى».

واستطرد: «الانتخابات الرئاسية 2024 صورة مشرفة، فلا يوجد ما يخل أو يسبب عوار في سير العملية الانتخابية إطلاقا، ومن يراهن على شعب مصر ووعيه يربح، والمشاركة غير المسبوقة لمواجهة التحديات نظراً للظروف الإقليمية المحيطة بمصر، ليقدم أفضل انتخابات في تاريخ البلاد مجمعة سواء استحقاق رئاسي أو لمجلس النواب أو الشيوخ، فلا يوجد انتخابات حظيت بهذه النسبة الكبيرة من المشاركة، لافتاً إلى الإشراف القضائي ونزاهة الانتخابات: «القاضي على الصندوق ضمانة كبيرة لأي مصري، وهذه الانتخابات تكاد تكون خالية بنسبة 100% من أي ما يشوبها، إلا بعض تجاوزات فردية، وأغلبها طبيعي ويحدث في أية انتخابات».

وفي ختام تصريحاته، توجه بالشكر إلى الإعلام المصري على التغطية غير المسبوقة للانتخابات الرئاسية، ويؤكد أننا أمة متحضرة وإعلامها متحضر، بل وحياديته أفضل حتى من الدول التي تدعي الديمقراطية ولكنها تعاني ازدواج المعايير.

عبدالسند يمامة: نسعى لإنقاذ مصر من خلال برنامج انتخابي أساسه النهوض بالتعليم

قال الدكتور عبدالسند يمامة، المُرشح لرئاسة الجمهورية، إنَّ المظهر الحضاري والإقبال الكبير من المصريين

المقيمين بالخارج للمشاركة في الانتخابات الرئاسية على مدار الأيام الثلاثة الأولى من الشهر الجاري،

يدعو للفخر وجاء نتيجة الجهود والحث على المشاركة، وعكس مدى انتمائهم لوطنهم الأم.

عبدالسند يمامة

وأضاف «يمامة»، خلال مداخلة له ببرنامج «في المساء مع قصواء»، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، والمُذاع على شاشة

«cbc»، أنَّ المرحلة الحالية تتمحور حول الانتخابات الرئاسية للمصريين في الداخل، ويعد مركز الثقل في العملية الانتخابية

ويحدد نتيجته، وشعاري في هذه المرلحة: «إنقاذ مصر وسبق أن قُلت.. الإنقاذ محله شخص حي، ولا تزال هناك الفرصة

ونسعى لذلك من خلال برنامجنا الانتخابي».

«الخطوط العريضة لحملتي الانتخابية

وتابع المرشح الرئاسي، عبدالسند يمامه: «الخطوط العريضة لحملتي الانتخابية: الاصلاح التشريعي واصلاح منظومة التعليم،

وكذلك ملف الصحة، والشباب، والعدالة الاجتماعية والاصلاح الاقتصادي».

واستطرد: «اصلاح منظومة التعليم هي الأكثر أهمية بمراحلها قبل الجامعية والجامعية، وكذلك مرحلة البحث العلمي

والتكنولوجيا، ومستوى التعليم تقيس به الأمم ترتيبها بين الدول، فالفرق بين أمريكا وغرب اوروبا وباقي الدول هو التعليم».

عبدالسند يمامة: لم أجد أي معوقات في الشهر العقاري لعمل التوكيلات

قال عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية، إنه رغم حصوله على تزكية 26 نائب هم جميع

أعضاء الهيئة البرلمانية من حزب الوفد، واستيفاء هذا الشرط للترشح للرئاسة، إلا أن بعض الوفديين أرادوا عمل توكيلات له،

فقرر القيام بجولة ميدانية في الشهر العقاري ليرى ما يحدث، وتوجه لمكتبين.

الإعلامي الدكتور محمد الباز

بينما أضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج “آخر النهار” المذاع عبر فضائية “النهار”: “ذهبت

إلى مكتبين للشهر العقاري، لم أجد أي مرشح آخر، لم أجد أي معوقات خلال الجولات الميدانية، مواطنين بيعملوا توكيلات

بيسر وسهولة، وأخذت صور مع البعض”.

عبدالسند يمامة

بينما أكد  أن المناخ مناسب، وأنه أول من أعلن الترشح لرئاسة الجمهورية، لأنه رأى المناخ مناسب، مردفا: “كل من تعرض لي

بالانتقاد، كانت لأسباب شخصية، ونحن لدينا برنامج متكامل يتكلم في الشأن الداخلي والدولي، وقلت إن النيل بالنسبة لنا

حياة، قلت يجب تغير سياسات، لم أجد أي تعرض ولا اعتراض من الحكم، الأمور سلسة، والمناخ السياسي جيد، والفرصة

مواتية للي مش عايز يتلكك، والتغيير ضرورة”.

الانتخابات

بينما أردف: “لم يتشنج إلا طرف نعلمه، ورسالتي للمصريين، إن الاختيار الحسن في الانتخابات مرتبط بالبرنامج لكل مرشح،

اسمع جيدأ لماذا أترشح، ورؤيتي، هذا هو المعيار الذي يجب أن نختار على أساسه، وسنعلن البرنامج بوضوح، بعد المأخذ

القانوني يتحدث عندما تنتهي فترة نظر الطعون”.
وختم: “الفرصة مواتية وإذا لم نغتنمها لا نلومن إلا أنفسنا”.