



حرص صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة.
الصندوق على توفير أوجه الرعاية للمتعافين من الإدمان بمراكز العزيمة لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان التابعة.
للصندوق خلال أيام عيد الفطر المبارك 2024 والذين يتم حجزهم كحماية في الأعياد والمناسبات كونها من الأوقات.
عالية الخطورة للانتكاسة، وكذلك للمرضى الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المراكز ويتوافق خروجهم خلال أيام العيد،.
حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير في العودة للإدمان
تتضمن مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ” صالات جيم وورش تدريب لتعليم المتعافين على.
المهن الحرفية التي يحتاجها سوق العمل ، ومكتبات وقاعات تدريب ، أنشطة رياضية ، وتنس طاولة ، بلياردو ،.
قاعات كمبيوتر ، وأنشطة فنية” كما تم تخصيص ساحات داخل مراكز العزيمة لأداء صلاة عيد الفطر المبارك.
من خلال ائمة الاوقاف

ويأتي ذلك في الوقت الذى أعلنت فيه السيدة / نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، استمرار عمل الخط الساخن لعلاج مرضى الإدمان “16023” خلال أيام عيد الفطر المبارك لتلقى الاتصالات الواردة على مدار الساعة، حيث تتنوع الخدمات التى يقدمها الصندوق بين توفير العلاج لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة وكذلك توفير المشورة العلاجية ومتابعة الحالات الخاضعة للعلاج ، إضافة إلى توفير المشورة للأسر حول آليات الاكتشاف المبكر وكيفية التعامل مع الحالات المرضية.
وأضافت “القباج ” أن خدمات الخط الساخن “16023 ” لعلاج الإدمان متاحة على مدار 24 ساعة، وطوال أيام الأسبوع بدون توقف حيث تتنوع برامج العلاج المقدمة من الخط الساخن من علاج طبى وخدمات الدعم النفسي وكذلك برامج إعادة التأهيل وبرامج الحد من الانتكاسة.
من جانبه أشار الدكتور عمرو عثمان، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ـ مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن ، وتسجيل بيانات الراغبين فى تلقى العلاج ،لافتا إلى أن الخدمات العلاجية التى يقدمها الصندوق تتم من خلال المستشفيات المتخصصة والشريكة مع الخط الساخن ، والتى يصل عددها إلى “30 مستشفى ومركز علاجي متخصص فى علاج الإدمان بـ 19 محافظة حتى الان ،كما أنه جارى الإعداد لافتتاح
وأضاف “عثمان ” أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد ، خاصة وأن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير فى العودة للإدمان.
يشارك صندوق مكافحة الإدمان والتعاطى برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس .
إدارة الصندوق فى فعاليات الدورة ٦٧ من اجتماعات لجنة مكافحة المخدرات بالأمم المتحدة التي تعقد فى فيينا.
بمشاركة وفود العديد من دول العالم وترأس وفد صندوق مكافحة الادمان الدكتور عمرو عثمان مساعد .
وزير التضامن الاجتماعى ومدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى.
وافتتحت الدكتورة غادة والى وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذى لمكتب الأمم المتحدة للمخدرات
والجريمة بفيينا فعاليات الدورة ٦٧ من اجتماعات لجنة مكافحة المخدرات بالأمم المتحدة التي تعقد حاليا فى فيينا
بمشاركة وفود العديد من دول العالم وسفراء الدول وبحضور السفير محمد الملا سفير مصر فى النمسا والمندوب
الدائم لمصر لدي الامم المتحدة بفيينا ، والقت الدكتورة غادة والى كلمه ورحبت بالحضور المشارك .
وينفذ صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة الصندوق الخطة القومية لمكافحة تعاطى المواد المخدرة بالتعاون مع الجهات المعنية وبتوجيهات من القيادة السياسية، نجح الصندوق على مدار الفترة الماضية فى تنفيذ العديد من البرامج التوعوية لحماية الشباب من التعاطى المخدرات حتى أصبحت تجربة مصر من التجارب الرائدة على مستوى الاقليمى، وبدأت العديد من الدول تطلب مساعدة الصندوق في إعداد الخطط والاستراتيجيات لخفض الطلب على المخدرات على غرار التجربة المصرية،
ونجح صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي في تنفيذ الخطة القومية لمكافحة تعاطى المواد المخدرة بالتعاون مع الجهات المعنية وبتوجيهات من القيادة السياسية، حتى أصبحت تجربة مصر من التجارب الرائدة على مستوى الاقليمى، وبدأت العديد من الدول تطلب مساعدة الصندوق في إعداد الخطط والاستراتيجيات لخفض الطلب على المخدرات على غرار التجربة المصرية، وعلى مدار الفترة الماضية زار صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى العديد من الوفود من دول الإمارات والسعودية والعراق والسودان وغيرها من الدول للاطلاع على تجربة الصندوق فى الوقاية المبكرة وتنفيذ الأنشطة التوعوية لحماية الشباب من الوقوع فى براثن الإدمان وأيضاً الاطلاع على تجربة الخط الساخن “16023” لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان وكيفية تقديم الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ووفقا للمعايير الدولية وبرامج الدعم النفسى والتأهيل الاجتماعى والتمكين الاقتصادى للمتعافين من الإدمان فى اطار تقديم خدمات ما بعد العلاج للحد من الانتكاسة وإعادة دمج المتعافين فى المجتمع مره أخرى.
كما أطلقت الحكومة المصرية ممثلة فى صندوق مكافحة الادمان والتعاطى برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة الصندوق اكبر برنامج وقائي لحماية طلاب المدارس من تعاطى المواد المخدرة حيث يتضمن برنامج الوقاية من المخدرات بث رسائل توعوية لطلاب المدارس بالمرحلتين الإعدادية والثانوية على مستوى كافة محافظات الجمهورية من خلال استخدام أساليب وانشطة إبداعية عن أضرار الإدمان وأيضا استخدام مواد مرئية وفيديوهات توعوية ،أيضا استخدام أسلوب المحاكاة بشكل جذاب في إبراز الخسائر سواء كانت مادية أو صحية أو معنوية التي يتعرض لها متعاطى المواد المخدرة بما يرفع الوعي لدى طلاب المدارس بأضرار الإدمان، ويزيد حاجز الرفض التام لمجرد التفكير في الإدمان من خلال استخدام المتطوعين لدى صندوق مكافحة الإدمان فيديوهات توعوية ومشاركة الطلاب في تحليل ما يتعرض له المتعاطي وأيضا استعراض أضرار أبرز المواد المخدرة .
يستمر المرصد الإعلامى ل صندوق مكافحة الإدمان والتعاطى برئاسة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى.
ورئيس مجلس إدارة الصندوق فى رصد التناول الدرامى لظاهرة التدخين وتعاطى المواد المخدرة خلال .
شهر رمضان المبارك 2024 وتحليلها من خلال نخبة من أساتذة الإعلام والطب النفسى وعلم الاجتماع فى سياق.
دوره الذى رسمته له وثيقة التزام صناع الدراما بالتناول الرشيد لظاهرة التدخين وتعاطى المواد المخدرة التى.
تم إطلاقها بالتعاون مع نقابة المهن التمثيلية.
وشددت “القباج ” على ضرورة استمرار الحوار مع صناع الدراما لتقويم المسار فى إطار الوثيقة الأخلاقية، مؤكده
أن كافة الجهود الوطنية وحملات التوعية بقضية المخدرات لن تؤتى ثمارها الحقيقية بدون مساندة الدراما، خاصة
وأن قضية المخدرات فى مصر أصبحت من أهم القضايا التى تهدد الأمن والسلم الاجتماعى للوطن.
من جانيه أوضح الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن الاجتماعى – مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى
أن مرصد الإعلامى للصندوق سيستمر فى رصد ظاهرة مشاهد التدخين وتعاطى المواد المخدرة بالأعمال الدرامية
وتحليلها من خلال نخبة من أساتذة الإعلام والطب النفسى وعلم الاجتماعى ،و سيتم إعلان قائمة سوداء للأعمال
الدرامية التى سوف تتضمن مشاهد تدخين وتعاطى المخدرات دون التطرق لتداعيات هذه الظاهرة والآثار السلبية
المترتبة على الإدمان وأيضا اعلان الأعمال الدرامية الخالية من مشاهد التدخين والتعاطى وكذلك الأعمال التى تعرض
هذه المشاهد متضمنة الآثار وتداعيات الإدمان على المتعاطين.
وأضاف “عمرو عثمان” أن الميثاق الذى تم إعداده بمشاركة نقابة المهن التمثيلية ونقابة السينمائيين وكبار كتاب الدراما
والمركز الكاثوليكى للسينما كان بهدف وضع معايير تضمن تناول رشيد من الأعمال الدرامية لمشكلة التدخين وتعاطى
المخدرات.
جدير بالذكر انه على مدار السنوات الماضية نجحت جهود صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى برئاسة نيفين القباج .
وزيرة التضامن الاجتماعىُ ورئيس مجلس ادارة الصندوق من خلال التواصل مع نقابة المهن التمثيلية ونقابة السينمائيين
وكبار كتاب الدراما والمركز الكاثوليكى للسينما لوضع معايير تضمن تناول رشيد من الأعمال الدرامية لمشكلة التدخين
وتعاطى المخدرات ،حيث انخفضت نسب مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات فى الأعمال الدرامية بشكلٍ كبير