رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

خبير اقتصادي يتوقع خفض “الفائدة” الفترة المقبلة.. ويؤكد: الفيدرالي لم يعطي الضوء الأخضر

أشاد مصطفى شفيع، الخبير الاقتصادي، بقرار البنك المركزي، بتثبيت سعر الفائدة، مشيرًا إلى أنه يرجع لأسباب عديدة،

بينها استمرار الفيدرالي الأمريكي في سياسة التشديد النقدي، فيما يتعلق بأسعار الفائدة، حيث يلم يعطى الضوء الأخضر

حول تخفيض أسعار الفائدة الفترة المقبلة.

خبير اقتصادي

 

وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج “أهل مصر” الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب على قناة “أزهري”، أن معدلات

التضخم على أساس سنوي اتخذت مسار تنازلى آخر شهرين، في مصر على الرغم من أن معدلات التضخم على اساس

شهري لا زالت منخفضة على درجات طفيفة، بجانب صفقة رأس الحكمة وأثرها الإيجابي على السوق المصري،

بما دفع المركزي لاتخاذ قراره بتثبيت أسعار الفائدة.

 

وواصل:” ربما نشهد مع أواخر هذا العام انخفاض أسعار الفائدة وهذا سيحفز السمتثمرين على إقامة مشروعات والاقتراض من البنوك بفائدة أقل.. حيث أن العدو الأساسي للاستثمار هو السياسة النقدية المتشددة”.

اقتصاد مصر | ثورة الإنتاج: الصناعة المصرية تنطلق نحو مستقبل مشرق

 

مقرر الصناعة بالحوار الوطني: صفقة رأس الحكمة انعشت القطاع المصرفي.. وكنا في وضع صعب ولكننا نتحسن

قال المهندس بهاء ديمتري مقرر لجنة الصناعة بالحوار الوطني، إن صفقة رأس الحكمة أثرت بالإيجاب على النشاط الصناعي

في مصرن حيث مرت البلاد بتوقيت صعب من حيث توافر العملة الصعبة، ولكن الصفقة نجحت في ضخ عملة صعبة كبيرة

في شرايين الاقتصاد المصرين ، وأعطت انتعاش للقطاع المصرفي.

وأضاف خلال حواره ببرنامج “أهل مصر” الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب على قناة “أزهري”، إن الصفقة خطوة جيدة

ويجب استثمارها بشكل جيد لتحقيق تنية مستدامة، ويتم البناء عليها بشكل كبير.

وتابع:” السوق الاقتصادي كائن حي يتنفس، وهيتظبط، والتعريفات الضريبة والجمركية سريعة التغيير، والبعض قال حتى

لو ظالمة ومستقرة أفضل.. وكنا في وضع صعب.. والأمر تتحسن والأسعار تنخفض”.

اقتصاد مصر | ثورة الإنتاج: الصناعة المصرية تنطلق نحو مستقبل مشرق | الحلقة كاملة

“بـ50 مليار دولار”.. تقرير يكشف تعافي مصر الكامل من تبعات الأزمات الاقتصادية خلال 2024

تترقب مصر تلقي نحو 14 مليار دولار من صفقة رأس الحكمة، الاقتصاد المصري وفقًا لصندوق النقد الدولي، مع توقع بدء العمل.

فى تطوير منطقة رأس الحكمة في 2025.

 

وفي تقرير عرضه برنامج “أرقام وأسواق” على قناة “أزهري”، بعنوان “متى تنتهي الأزمة الاقتصادية في مصر؟”، يشير إلى.

اقتراب مصر تسلم الدفعة الثانية من المستحقات المالية لمشروع تطوير وتنمية مدينة رأس الحكمة، والمقدرة بنحو 24 مليار.

دولار، من إجمالي 35 مليار قيمة الصفقة، بعد عملية التوقيع التي تمت في شهر فبراير الماضي، مع الجانب الإماراتي.

والقابضة (ADQ)، برئاسة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان.

الاقتصاد المصري

 

وبحسب تأكيدات رئيس الوزراء، فإن عام 2024 سيشهد التعافي الكامل لكل تبعات الأزمة الاقتصادية التي شهدتها مصر  على

مدار السنوات الماضية.

كما يشير التقرير إلى أن ستتحصل على أكثر من 50 مليار دولار ستضخ في شريان الاقتصاد، تشمل 35 مليار دولار من مشروع رأس الحكمة، و9.2 مليار دولار تمويل من صندوق النقد وصندوق البيئة، وتمويل بقرابة 12 مليار دولار من من البنك الدولي والاتحاد الأوروبي.

محمد حمزة: تنمية الساحل الشمالي يحقق عائدات متجددة بالعملة الصعبة وينشط السياحة

أكد محمد حمزة، استشاري التسويق العقاري، أن الدولة تمتلك خطة واضحة وطموحة لتطوير منطقة الساحل الشمالي

لتكون منطقة يتم تشغيلها طوال العام وليس خلال موسم الصيف فقط،

كما أن الدولة تستهدف أن تكون نقطة جذب سياحي، مؤكدًا أن صفقة رأس الحكمة

تأتي ضمن هذه الخطة الطموحة التي تستهدف الدولة من خلالها جذب استثمارات أجنبية لمصر وتوفير ملايين من فرص العمل.

بينما أشار إلى أن الحكومة تستهدف الاستفادة من المزايا التنافسية لبعض المناطق بها،

وذلك من خلال تنميتها لضمان تحقيق عوائد استثمارية متجددة منها، حيث أثبتت الشراكة في التطوير

فاعليتها في تحقيق مكاسب مادية واقتصادية مضاعفة أكثر من بيع الأراضي،

كما أن مصر نجحت في تحقيق مكاسب اقتصادية قوية من هذه الصفقة الاستثمارية الكبرى.

كما أضاف أن الاستثمار الأجنبي يبحث عن دول بها رؤى طموحة وخطط واضحة بالإضافة إلى استقرار اقتصادي وسياسي وأمني،

وهي عوامل تتوافر بكفاءة في السوق المصري، حيث إن وجود خطة لتنمية الساحل الشمالي

ضمن مخطط التنمية العمرانية الشامل 2025 هو ما يبحث عنه الاستثمار الأجنبي بالفعل ويجعله يفضل هذه المنطقة للاستثمار بها.

بينما أوضح أن هذه الصفقة نجحت في لفت أنظار الاستثمار الأجنبي بقوة للسوق المصري والفرص الاستثمارية المتميزة المتاحة في مصر،

لذا فمن المتوقع أن يكون هناك مزيد من الصفقات من هذه النوعية خلال الفترة المقبلة، والتي توفر عملة صعبة تدعم قيمة الجنيه مقابل العملة الصعبة.

كما لفت إلى أن تنمية الساحل الشمالي يحول المنطقة إلى مجتمعات عمرانية متكاملة الخدمات،

وهذه المجتمعات الجديدة ستجذب نوعية جديدة من السائحين لمصر والذي لديهم معدل إنفاق أعلى

وبالتالي سيتم تحقيق موارد دولارية لمصر باستمرار، مما يعني موقف اقتصادي وتنموي بمعدلات نمو أعلى لمصر.

محمد الحاج: صفقة “رأس الحكمة” تجذب أنظار الاستثمار الأجنبي للسوق المصري

أكد محمد الحاج، رئيس مجلس إدارة شركة بالمير للتطوير العقاري، أهمية صفقة “رأس الحكمة” في دعم الاقتصاد المصري.

وجذب أنظار الاستثمار الأجنبي نحو السوق المصري وحجم الفرص الاستثمارية المتاحة به، وكذلك المحفزات التي.

تقدمها الحكومة لتشجيع الاستثمار الأجنبي على العمل في مصر.

صفقة “رأس الحكمة”

 

وأضاف أن هذه الصفقة متكاملة الجوانب وتحقق أعلى عائدات لمصر، وتوفر ملايين من فرص العمل المباشرة للمواطنين المصريين، كما أنها ستوفر 8 ملايين سائح إضافي لمصر، بالإضافة إلى أهميتها في جذب أنظار استثمارات أخرى لتطوير مزيد من المدن التي يأتي تطويرها ضمن مخطط التنمية العمرانية الشامل الذي تنفذه مصر بتوجيهات من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.

ولفت محمد الحاج، إلى أن حجم البنية التحتية الضخمة التي تنفذها مصر وكذلك شبكة النقل والمواصلات والطرق،

والاستقرار السياسي والأمني الذي تنعم به مصر؛ كلها عوامل تحفز توجه الاستثمار الأجنبي للاقتصاد المصري،

مما يعكس أهمية جهود الدولة في التنمية والتطوير التي تم بدء العمل عليها منذ عام 2014.

وأشار إلى أنه من المتوقع أن تكون هذه الصفقة الاستثمارية القوية بداية لمزيد من صفقات المشاركة في تطوير مزيد من المدن والمشروعات العمرانية الضخمة، فالمستثمر الأجنبي يبحث عن نماذج ناجحة تعزز توجهه نحو أسواق معينة، كما أن هذه الاستثمارات التي تتجه لمصر تعني تشغيل المصانع المصرية، وتوفير فرص العمل، وكذلك عائدات دولارية مستمرة من تشغيل المشروعات وهو ما يعد أحد مصادر توفير العملة الصعبة، وهو ما يعزز من قيمة الجنيه مقابل الدولار ويرفع قيمته الاقتصادية.

وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قد شهد توقيع اتفاقية تطوير مشروع “رأس الحكمة” بالساحل الشمالي بشراكة مصرية إماراتية، وهي الصفقة الاستثمارية الكبرى التي توفر 35 مليار دولار يتم ضخها للاقتصاد المصري، بالإضافة إلى أرباح بنسبة 35% من تشغيل المشروع باستمرار.