رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

سامسونج تستعد لاطلاق هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge

سامسونج تستعد لاطلاق هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge.. ستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge، والذي يُتوقع أن يُحدث ضجة في سوق الهواتف الذكية بفضل تصميمه الفائق النحافة ومواصفاته المتقدمة.

سامسونج تستعد لاطلاق هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge

 

بحسب التسريبات، يتميز الهاتف بسُمك لا يتجاوز 5.8 ملم ووزن يبلغ 163 جرامًا، مما يجعله من أنحف الهواتف التي قدمتها سامسونج حتى الآن. يُصنع الهاتف من إطار من التيتانيوم وزجاج Gorilla Glass Ceramic 2، مما يمنحه مظهرًا أنيقًا ومتانة عالية. (los40.com)

ويأتي Galaxy S25 Edge بشاشة AMOLED مقاس 6.66 بوصة بدقة عالية وتحديث 120 هرتز، مما يوفر تجربة مشاهدة سلسة وواضحة. ويعمل بمعالج Qualcomm Snapdragon 8 Elite، مع خيارات RAM تصل إلى 12 جيجابايت وسعة تخزين داخلية تصل إلى 512 جيجابايت. (laptopmag.com)

يحتوي الهاتف على كاميرا خلفية رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، وكاميرا فائقة العرض بدقة 12 ميجابكسل، أما الكاميرا الأمامية فهي بدقة 12 ميجابكسل. ويعمل ببطارية سعة 3900 مللي أمبير مع دعم للشحن السريع بقوة 25 واط. (gsmarena.com)

من المتوقع أن يتم الكشف الرسمي عن الهاتف خلال حدث Galaxy Unpacked في 13 مايو 2025، على أن يتوفر في الأسواق بدءًا من 30 مايو. (tomsguide.com)

أما بالنسبة للسعر، فتشير التسريبات إلى أن الإصدار بسعة 256 جيجابايت سيُطرح بسعر 1679 دولار كندي، بينما نسخة 512 جيجابايت ستكلف حوالي 1859 دولار كندي. (vice.com)

 

 

وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقى وفد شركة سامسونج للإلكترونيات ببني سويف

وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية

وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقى وفد شركة سامسونج للإلكترونيات ببني سويف

مهندس حسن الخطيب: الوزارة حريصة على تقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للاستثمارات

المحلية والأجنبية لزيادة إنتاجيتها وتنافسيتها داخليا وخارجيا

جون سو جونج: سامسونج العالمية تتطلع لجعل مصر مركزًا إقليميًا للإنتاج والتصدير بمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا

عقد المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية لقاء موسعا مع وفد مصنع شركة سامسونج

للإلكترونيات بمحافظة بني سويف برئاسة السيد جون سو جونج الرئيس التنفيذي للمصنع حيث تناول اللقاء استثمارات الشركة وخططها التوسعية بالسوق المصري.

وأكد الوزير حرص الوزارة على تقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للاستثمارات المحلية

استثمارات الشركة وخططها التوسعية بالسوق المصري

والأجنبية العاملة بالسوق المصري وبما يسهم في زيادة إنتاجيتها وتنافسيتها داخليا وخارجيا،

مشيرا إلى أن قطاع الإلكترونيات يمثل أحد أهم القطاعات الإنتاجية بالاقتصاد القومي،

والذي يسهم في توفير احتياجات السوق المحلي والتصدير للأسواق الخارجية.

وقال «الخطيب» إن اللقاء استعرض مصنع شركة سامسونج للإلكترونيات في محافظة بني سويف،

والذي يعد أول مصنع للشركة في الشرق الأوسط وأفريقيا وواحدا من ١٤ مصنعًا للشركة

حول العالم بإجمالي استثمارات تجاوز ال ٧٠٠ مليون دولار. ، مشيرا إلى أن الطاقة الإنتاجية

الحالية للمصنع تبلغ ٦ ملايين وحدة سنويًا، من أجهزة التلفزيون، والموبايل، والتابلت.

ومن جانبه قال السيد جون سو جونج الرئيس التنفيذي لمصنع شركة سامسونج للإلكترونيات

بمحافظة بني سويف أن شركة “سامسونج” العالمية تتطلع لجعل مصر مركزًا إقليميًا للإنتاج والتصدير،

يخدم منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا، موضحاً أن مصنع سامسونج في بني سويف يُصدر ٨٥٪؜ من

إنتاجه من شاشات التلفزيون إلى أكثر من ٥٥ دولة، حيث تصدرت “سامسونج” المركز الأول منذ عام ٢٠١٥ وحتى الآن في صادرات القطاع الهندسي.

وأضاف أن مصنع “سامسونج” ببني سويف يوفر نحو ٥ آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة لأبناء صعيد مصر.

حضر اللقاء السيد حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة والدكتورة أماني

الوصال رئيس قطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية وعدد من مسؤولي الوزارة والشركة.

الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار ورئيس شركة سامسونج- مصر يبحثان خطط الشركة التوسعية

التقى  حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، و جون سو جونج، رئيس شركة سامسونج

للإلكترونيات- مصر، لبحث خطط الشركة التوسعية بالسوق المصري.

قصة نجاح

بينما أكد الرئيس التنفيذي للهيئة أن التعاون بين الجانبين أسفر عن قصة نجاح مُلهمة للاستثمار في مصر،

حيث تجاوز حجماستثمارات الشركة النصف مليار دولار، لتنجح الشركة في تلبية احتياجات السوقين المحلي والخارجي،

بينما تجاوزت مبيعاتهاحاجز المليار و300 مليون دولار، وأصبحت المُصدر الأول في مصر في مجال الأجهزة الإلكترونية،

مستفيدة من الاتفاقيات

التجارية والاستثمارية التي عقدتها مصر مع العديد من الدول والتكتلات، كما ساهمت شركة سامسونج في تحقيق خطط

التنمية الاقتصادية وتوطين التكنولوجيا عبر تصنيع التابلت التعليمي والهواتف المحمولة، إلى جانب توفير 5 آلاف فرصة عمل

مباشرة وغير مباشرة.

الخطط الاستثمارية

بينما استعرض الجانبان الخطط الاستثمارية للشركة وفق أخر مستجدات بيئة الاستثمار في مصر، ومن أهمها إنشاء وحدة الرخصة

الذهبية، التي يمنحها مجلس الوزراء للشركات خلال عشرين يومًا فقط، وهي رخصة جامعة لكل التصاريح المطلوبة لبدأ

النشاط وتأسيس الشركات والمصانع، حيث أبدى ممثلو الشركة رغبتهم في الاستفادة من منظومة الرخصة الذهبية لتأسيس

مصنعهم القادم، بالإضافة إلى الحوافز والمزايا التي تنص عليها اللوائح والتشريعات المُنظمة للاستثمار في مصر.

الشراكة

بينما أكد  حسام هيبة أن الحكومة المصرية تُعول على الشراكة مع القطاع الخاص لتحقيق أهدافها واستراتيجياتها،

ومن أهمها التحول إلى اقتصاد رقمي قوي يعتمد على النفاذ المنصف إلى المعرفة، بأسعار معقولة،

إلى جانب تطوير صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الوطنية التنافسية والإبداعية.

الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار

بينما أضاف الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة أن إقبال إحدى كبرى الشركات الإلكترونية في العالم

على التوسع وبحث زيادة استثماراتها في مصر

بينما يُعبر عن ثقة الاستثمار الأجنبي في المناخ الاستثماري المصري،

مصرحًا بأن الهيئة على أتم الاستعداد لتقديم كافة التسهيلات والتيسيرات اللازمة لمساندة الاستثمارات العالمية

ودعم خططها التوسعية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على خطى oppo.. ريلمى تغلق عدد كبير من فروعها

أغلقت شركة صينية أخرى خاصة بالهواتف المحمولة، وهى شركة ريلمى عددا من فروعهما، مثل شركة اوبو oppo، بأماكن متفرقة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

فيما استغنت الشركة عن عدد كبير من العمالة الموجودة بمكاتبها، خلال الفترة الأخيرة.

حيث تعرضت شركة ريلمى لخسائر كبيرة؛ بسبب عدم توافر كميات من الهواتف المحمولة، التى يتم استيرادها من خارج مصر.

بعض الشركات تقوم بتخفبض العمالة فى مصر

بينما سلكت بعض الشركات العالمية الأخرى مثل شركة سامسونج العالمية، اتجاه مغاير.

حيث قامت شركة سامسونج مؤخرا بخفض العمالة فى مصر، بعد توقف الاستيراد، وعدم توافر أجهزة في السوق المصرية.

الشركات تتكبد خسائر كبيرة

بينما تكبدت بعض الشركات العالمية والكبيرة خسائر فادحة، داخل مصر.

فيما يرجع بعد ارتفاع التكاليف وزيادة العبء والأحمال على أصحاب الشركات.

حيث تتكلف الشركات إيجارات ومصاريف عمالة وطاقة.

وأيضا مع توقف عمليات الاستيراد وعدم توافر الأجهزة فى السوق المصرية.

حقيقة خروج شركة اوبو من السوق المصرية

بينما أعلنت شركة اوبو oppo فى بيان صحفى أنه لا صحة لما تم تداوله من شائعات.

على منصات التواصل الاجتماعي حول تخطيط الشركة للخروج من السوق المصرية.

بينما أكدت الشركة فى البيان أن كل انشطة الشركة وأعمالها في مصر، تسير بشكل طبيعي.

فيما يرجع ذلك بسبب أن السوق المصرية تعتبر أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط أجمع.

حيث يمتاز السوق بالعديد من الإمكانيات، التى تتوافر به.

مما يجعل شركة اوبو تضع ثقتها فى السوق المصرى وإمكانياته.

اوبو تبحث عن الشركاء المحليين

بينما ذكرت الشركة أنها فى الفترة المقبلة، ستبحث عن المزيد من فرص العمل مع الشركاء المحليين.

فيما ستقوم الشركة بإتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية حقوق ملكية العلامة التجارية الخاصة بها.

oppo تعلق على خروجها من السوق المصرية

أعلنت شركة اوبو oppo فى بيان صحفى أنه لا صحة لما تم تداوله من شائعات.

على منصات التواصل الاجتماعي حول تخطيط الشركة للخروج من السوق المصرية.

بينما أكدت الشركة فى البيان أن كل انشطة الشركة وأعمالها في مصر، تسير بشكل طبيعي.

فيما يرجع ذلك بسبب أن السوق المصرية تعتبر أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط أجمع.

حيث يمتاز السوق بالعديد من الإمكانيات، التى تتوافر به.

مما يجعل شركة اوبو تضع ثقتها فى السوق المصرى وإمكانياته.

الشركات تتكبد خسائر كبيرة

بينما تكبدت بعض الشركات العالمية والكبيرة خسائر فادحة، داخل مصر.

فيما يرجع بعد ارتفاع التكاليف وزيادة العبء والأحمال على أصحاب الشركات.

حيث تتكلف الشركات إيجارات ومصاريف عمالة وطاقة.

وأيضا مع توقف عمليات الاستيراد وعدم توافر الأجهزة فى السوق المصرية.

اوبو oppo تبحث عن الشركاء المحليين

بينما ذكرت الشركة أنها فى الفترة المقبلة، ستبحث عن المزيد من فرص العمل مع الشركاء المحليين.

فيما ستقوم الشركة بإتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية حقوق ملكية العلامة التجارية الخاصة بها.

متى بدأت الأزمة داخل الشركة بمصر؟

بينما بدأت الأزمة داخل أهم الشركات الخاصة بالهواتف المحمولة فى مصر، شركة اوبو الصينية منذ 8 أشهر.

فيما يتضح أن سبب الأزمة هو عدم استيراد أى أجهزة جديدة للعمل داخل مكاتب العمل بمصر.

بينما أكد محمد وهبة مدير أحد فروع شركة اوبو في مصر، عبر حسابه الشخصى بفيسبوك، أن الشركة حاولت طوال الأشهر الماضية.

أن تحافظ على العمالة بمكاتب فروع شركة اوبو داخل مصر.

كما حاولت الشركة أن تجلب قطع غيار أو بدائل من الأجهزة للعمل بها.

ولكن ساءت الأمور بطريقة كبيرة مع أزمة الدولار والاستيراد والجمارك.

شركة ريلمى تغلق عدد كبير من فروعها داخل مصر

بينما أغلقت شركة صينية أخرى خاصة بالهواتف المحمولة، وهى شركة ريلمى.

عددا من فروعهما بأماكن متفرقة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

فيما استغنت الشركة عن عدد كبير من العمالة الموجودة بمكاتبها، خلال الفترة الأخيرة.

حيث تعرضت شركة ريلمى لخسائر كبيرة؛ بسبب عدم توافر كميات من الهواتف المحمولة، التى يتم استيرادها من خارج مصر.

بعض الشركات تقوم بتخفبض العمالة فى مصر

بينما سلكت بعض الشركات العالمية الأخرى مثل شركة سامسونج العالمية، اتجاه مغاير.

حيث قامت شركة سامسونج مؤخرا بخفض العمالة فى مصر، بعد توقف الاستيراد، وعدم توافر أجهزة في السوق المصرية.

متى بدأت أزمة شركة اوبو oppo الأخيرة؟

بدأت الأزمة داخل أهم الشركات الخاصة بالهواتف المحمولة فى مصر، شركة اوبو oppo الصينية منذ 8 أشهر.

فيما يتضح أن سبب الأزمة هو عدم استيراد أى أجهزة جديدة للعمل داخل مكاتب العمل بمصر.

بينما أكد محمد وهبة مدير أحد فروع شركة اوبو في مصر، عبر حسابه الشخصى بفيسبوك، أن الشركة حاولت طوال الأشهر الماضية.

أن تحافظ على العمالة بمكاتب فروع شركة اوبو داخل مصر.

كما حاولت الشركة أن تجلب قطع غيار أو بدائل من الأجهزة للعمل بها.

ولكن ساءت الأمور بطريقة كبيرة مع أزمة الدولار والاستيراد والجمارك.

شركة ريلمى تغلق عدد كبير من فروعها داخل مصر

بينما أغلقت شركة صينية أخرى خاصة بالهواتف المحمولة، وهى شركة ريلمى.

عددا من فروعهما بأماكن متفرقة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

فيما استغنت الشركة عن عدد كبير من العمالة الموجودة بمكاتبها، خلال الفترة الأخيرة.

حيث تعرضت شركة ريلمى لخسائر كبيرة؛ بسبب عدم توافر كميات من الهواتف المحمولة، التى يتم استيرادها من خارج مصر.

الشركات مثل شركة اوبو oppo تتكبد خسائر كبيرة

بينما تكبدت بعض الشركات العالمية والكبيرة خسائر فادحة، داخل مصر.

فيما يرجع بعد ارتفاع التكاليف وزيادة العبء والأحمال على أصحاب الشركات.

حيث تتكلف الشركات إيجارات ومصاريف عمالة وطاقة.

وأيضا مع توقف عمليات الاستيراد وعدم توافر الأجهزة فى السوق المصرية.

بعض الشركات تقوم بتخفبض العمالة فى مصر

بينما سلكت بعض الشركات العالمية الأخرى مثل شركة سامسونج العالمية، اتجاه مغاير.

حيث قامت شركة سامسونج مؤخرا بخفض العمالة فى مصر، بعد توقف الاستيراد، وعدم توافر أجهزة في السوق المصرية.

حقيقة خروج شركة اوبو من السوق المصرية

بينما أعلنت شركة اوبو oppo فى بيان صحفى أنه لا صحة لما تم تداوله من شائعات.

على منصات التواصل الاجتماعي حول تخطيط الشركة للخروج من السوق المصرية.

بينما أكدت الشركة فى البيان أن كل انشطة الشركة وأعمالها في مصر، تسير بشكل طبيعي.

فيما يرجع ذلك بسبب أن السوق المصرية تعتبر أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط أجمع.

حيث يمتاز السوق بالعديد من الإمكانيات، التى تتوافر به.

مما يجعل شركة اوبو تضع ثقتها فى السوق المصرى وإمكانياته.

اوبو تبحث عن الشركاء المحليين

بينما ذكرت الشركة أنها فى الفترة المقبلة، ستبحث عن المزيد من فرص العمل مع الشركاء المحليين.

فيما ستقوم الشركة بإتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية حقوق ملكية العلامة التجارية الخاصة بها.

oppo ترد على خبر تسريح عمالها

أعلنت شركة اوبو oppo فى بيان صحفى أنه لا صحة لما تم تداوله من شائعات.

على منصات التواصل الاجتماعي حول تخطيط الشركة للخروج من السوق المصرية.

بينما أكدت الشركة فى البيان أن كل انشطة الشركة وأعمالها في مصر، تسير بشكل طبيعي.

فيما يرجع ذلك بسبب أن السوق المصرية تعتبر أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط أجمع.

حيث يمتاز السوق بالعديد من الإمكانيات، التى تتوافر به.

مما يجعل شركة اوبو تضع ثقتها فى السوق المصرى وإمكانياته.

أسباب أزمة شركة اوبو oppo وتسريحها للعمال

بينما يرجع سبب تسريح العمال من شركة الهواتف المحمولة؛ هى أزمات تتعلق بعمليات الاستيراد، حيث تم وقف الاستيراد، وغلق الجمارك.

فيما لا تتمكن الشركة أيضا في الوقت الحالي من إجراء عمليات التصنيع بشكل كامل داخل مصر.

ولذلك قررت شركة اوبو oppo أنه لا ضرورة لوجود العمال.

كما رأت أنه لا أهمية لدفع رواتب للعمال وقامت بتسريحهم من مكاتب الشركة العالمية.

متى بدأت الأزمة داخل الشركة المصرية؟

بينما بدأت الأزمة داخل أهم الشركات الخاصة بالهواتف المحمولة فى مصر، شركة اوبو oppo الصينية منذ 8 أشهر.

فيما يتضح أن سبب الأزمة هو عدم استيراد أى أجهزة جديدة للعمل داخل مكاتب العمل بمصر.

بينما أكد محمد وهبة مدير أحد فروع شركة اوبو في مصر، عبر حسابه الشخصى بفيسبوك، أن الشركة حاولت طوال الأشهر الماضية.

أن تحافظ على العمالة بمكاتب فروع شركة اوبو داخل مصر.

كما حاولت الشركة أن تجلب قطع غيار أو بدائل من الأجهزة للعمل بها.

ولكن ساءت الأمور بطريقة كبيرة مع أزمة الدولار والاستيراد والجمارك.

شركة ريلمى تغلق عدد كبير من فروعها داخل مصر

بينما أغلقت شركة صينية أخرى خاصة بالهواتف المحمولة، وهى شركة ريلمى.

عددا من فروعهما بأماكن متفرقة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

فيما استغنت الشركة عن عدد كبير من العمالة الموجودة بمكاتبها، خلال الفترة الأخيرة.

حيث تعرضت شركة ريلمى لخسائر كبيرة؛ بسبب عدم توافر كميات من الهواتف المحمولة، التى يتم استيرادها من خارج مصر.

بعض الشركات تقوم بتخفبض العمالة فى مصر

بينما سلكت بعض الشركات العالمية الأخرى مثل شركة سامسونج العالمية، اتجاه مغاير.

حيث قامت شركة سامسونج مؤخرا بخفض العمالة فى مصر، بعد توقف الاستيراد، وعدم توافر أجهزة في السوق المصرية.

الشركات تتكبد خسائر كبيرة

بينما تكبدت بعض الشركات العالمية والكبيرة خسائر فادحة، داخل مصر.

فيما يرجع ذلك بعد ارتفاع التكاليف وزيادة العبء والأحمال على أصحاب الشركات.

حيث تتكلف الشركات إيجارات ومصاريف عمالة وطاقة.

وأيضا مع توقف عمليات الاستيراد وعدم توافر الأجهزة فى السوق المصرية.

حقيقة تسريح عمال شركة OPPO

ترددت الأنباء، على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، حول إغلاق شركة اوبو في مصر، وتصفية فروعها في أنحاء محافظات الجمهورية.

بينما كثرت الأقاويل حول حقيقة تلك القصة، أم أنها شائعات غرضها إحداث بلبلة.

وأن تتصدر شركة اوبو مؤشرات البحث بجوجل.

شركة اوبو تقوم بتسريح العمال المصريين بشكل كامل

بينما قامت شركة اوبو قامت بتسريح العمال المصريين بشكل كامل.

كما قامت الشركة بإغلاق الغالبية العظمى من مكاتبها، بجميع محافظات الجمهورية.

أسباب أزمة الشركة وتسريحها للعمال

بينما يرجع سبب تسريح العمال من شركة الهواتف المحمولة؛ هى أزمات تتعلق بعمليات الاستيراد، حيث تم وقف الاستيراد، وغلق الجمارك.

فيما لا تتمكن الشركة أيضا في الوقت الحالي من إجراء عمليات التصنيع بشكل كامل داخل مصر.

ولذلك قررت شركة اوبو أنه لا ضرورة لوجود العمال.

كما رأت أنه لا أهمية لدفع رواتب للعمال وقامت بتسريحهم من مكاتب الشركة العالمية.

متى بدأت الأزمة داخل اوبو المصرية؟

بينما بدأت الأزمة داخل أهم الشركات الخاصة بالهواتف المحمولة فى مصر، شركة اوبو الصينية منذ 8 أشهر.

فيما يتضح أن سبب الأزمة هو عدم استيراد أى أجهزة جديدة للعمل داخل مكاتب العمل بمصر.

بينما أكد محمد وهبة مدير أحد فروع شركة اوبو في مصر، عبر حسابه الشخصى بفيسبوك، أن الشركة حاولت طوال الأشهر الماضية.

أن تحافظ على العمالة بمكاتب فروع شركة اوبو داخل مصر.

كما حاولت الشركة أن تجلب قطع غيار أو بدائل من الأجهزة للعمل بها.

ولكن ساءت الأمور بطريقة كبيرة مع أزمة الدولار والاستيراد والجمارك.

شركة ريلمى تغلق عدد كبير من فروعها داخل مصر

بينما أغلقت شركة صينية أخرى خاصة بالهواتف المحمولة، وهى شركة ريلمى.

عددا من فروعهما بأماكن متفرقة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

فيما استغنت الشركة عن عدد كبير من العمالة الموجودة بمكاتبها، خلال الفترة الأخيرة.

حيث تعرضت شركة ريلمى لخسائر كبيرة؛ بسبب عدم توافر كميات من الهواتف المحمولة، التى يتم استيرادها من خارج مصر.

بعض الشركات تقوم بتخفبض العمالة فى مصر

بينما سلكت بعض الشركات العالمية الأخرى مثل شركة سامسونج العالمية، اتجاه مغاير.

حيث قامت شركة سامسونج مؤخرا بخفض العمالة فى مصر، بعد توقف الاستيراد، وعدم توافر أجهزة في السوق المصرية.

الشركات تتكبد خسائر كبيرة

بينما تكبدت بعض الشركات العالمية والكبيرة خسائر فادحة، داخل مصر.

فيما يرجع بعد ارتفاع التكاليف وزيادة العبء والأحمال على أصحاب الشركات.

حيث تتكلف الشركات إيجارات ومصاريف عمالة وطاقة.

وأيضا مع توقف عمليات الاستيراد وعدم توافر الأجهزة فى السوق المصرية.

حقيقة خروج شركة اوبو من السوق المصرية

بينما أعلنت شركة اوبو فى بيان صحفى أنه لا صحة لما تم تداوله من شائعات.

على منصات التواصل الاجتماعي حول تخطيط الشركة للخروج من السوق المصرية.

بينما أكدت الشركة فى البيان أن كل انشطة الشركة وأعمالها في مصر، تسير بشكل طبيعي.

فيما يرجع ذلك بسبب أن السوق المصرية تعتبر أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط أجمع.

حيث يمتاز السوق بالعديد من الإمكانيات، التى تتوافر به.

مما يجعل شركة اوبو تضع ثقتها فى السوق المصرى وإمكانياته.

اوبو تبحث عن الشركاء المحليين

بينما ذكرت الشركة أنها فى الفترة المقبلة، ستبحث عن المزيد من فرص العمل مع الشركاء المحليين.

فيما ستقوم الشركة بإتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية حقوق ملكية العلامة التجارية الخاصة بها.