رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

“وماذا بعد ؟!! نحن قادرون واسألوا التاريخ”

نعم – مصرنا عظيمة حقيقة لا إدعاء وواقع لا افتراض فعلى مر العصور كانت قيادتنا وجيشنا وخلفهما شعبنا الحر الأبى حجر الزاوية للأمة العربية  ،

اسألوا التاريخ وتجولوا عبر صفحاته وافتخروا بتاريخكم هذا التاريخ الذى تصدى لكل معتد وكسر بوعية وتضحيته شوكة الامبريالية والصهيونية ،

نحن – المصريين – وعبرعقود طويلة من تحمل قضية إخواننا الفلسطينيين والكل يعلم جيدا كم دفعنا من أرواح غالية لأبنائنا بنفس راضية وقناعة ثابتة لم تتزعزع يوما

وبوقوفنا خلف القضية الفلسطينية نؤمن بأننا ندافع عن أخوة لنا نحن وإياهم فى رباط واحد إلى يوم الدين فحقهم الثابت تاريخيا

وجغرافيا وعقائديا فى وطنهم ودولتهم الحرة لم يغب عن خاطرنا يوما ولم نتوانى فى الوقوف خلفه ساعة

ومن هنا كان إدراك القيادة المصرية الحكيمة لكل ذلك ونحن على ثقة من أنها  تدير دفة الأمور بعيدا عن شعارات جوفاء أو بطولة كاذبة فقيادتنا المصرية

وبخبرات طويلة تدرك موضع قدمها قبل أن تضعها وتحسب كل خطوة قبل أن تخطوها وتدرس كل قرار قبل أن تصرح به فحكمتها

وإن غابت عن البعض حاضرة دائما يعلمها الحاقدون قبل المغيبين  ، فدائما وأبدا مهما زايد المزايدون على الدور المصرى

ستظل مصر والمصريون هم السند الحقيقى للشعب الفلسطينى وقضيته وهم المدافع الأول عن تلك القضية فدماء الشهداء المصريين

من جنود جيشنا مازال عبيرها يفوح مسكا فى كل أرجاء أرض فلسطين ليختلط بدماء شهداء فلسطين فى رسم صورة رائعة لملحمة البطولة والتضحية على أرض فلسطين المحتلة وشاهدا لا يستطيع أحد إنكار شهادته أو محو آثارها

ختاما –  نؤكد ونثمن ونبارك أيضا كل الجهود والخطوات والقرارات التى تتخذها القيادة المصرية دعما وتأيدا ومساندة لاخواننا من أبناء الشعب الفلسطينى كذا فضحا لممارسات الاحتلال الاسرائيلى ذلك الكيان الذى انكشفت سوءته ووهم قوته التى يدعيها

فلتحيا القضية الفلسطينية ولتبق مصر دائما حصن العروبة وقلعة الأمان لكل الأوطان ولتظل حكمة رئيسنا عبد الفتاح السيسى دائما شاهدا على وعى القائد وحكمة الزعيم ليس عن شعبه فقط بل عن أمته جميعها

في يوم المعلم …رسالة تهنئة وتقدير من معلم الأجيال سعيد إسماعيل لزملائه

تحتفل مصر بعيد المعلم المصرى، يوم 10 سبتمبر من كل عام، تقديراً للعطاء الذي يقدمه المعلم المصري

باعتباره صاحب رسالة سامية يعمل على رقي المجتمع من خلال الدور الذي يقوم به تجاه الطلاب،

وبمناسبة الاحتفال بيوم عيد المعلم المصرى ، هنأ الأستاذ سعيد إسماعيل رئيس مجلس الإدارة جريدة الإخبارية

ونقيب معلمين وسط الجيزة جميع معلمي جمهورية مصر العربية ومعلمي الجيزة بصفة خاصة

قائلا: لا يسعني إلا أن أتقدم بأصدق التهاني لكم جميعا، وأيضا أتقدم بالشكر والتقدير والامتنان

لكل معلم يصر على بذل الجهد ليعلم ويربي أبناءنا الطلاب،وينشئ أجيالاً يرفعون قدر ومكانة مصر

بمختلف المجالات وفي أنحاء العالم ويترك أثرا طيبا في طلابه في ظل كل هذه الظروف الصعبة لديهم.

كما أرسل إسماعيل أسمي التهانى لنقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب خلف الزناتي بمناسبة يوم المعلم

كما أشار إلي أن يوم المعلم هو يوم للتذكير بأهمية التعليم والمعلمين في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة

بينما يأتي المجتمع معًا ليعبر عن امتنانه واحترامه للمعلمين، موضحًا أن المعلمين يلعبون دورًا حاسمًا

في تشكيل مستقبل الأجيال الصاعدة، حيث يمتلكون القدرة الفريدة على نقل المعرفة والقيم والمهارات إلى الشباب.

كما ألمح إسماعيل إلي أن عيد المعلم يعكس الاعتراف بالتضحيات التي يقدمها المعلمون يوميًا

من أجل تعليم الأجيال الجديدة، حيث إنهم يسهمون بشكل كبير في تطوير المجتمع

وبناء مستقبل أفضل للجميع، موضحًا إن عملهم الجاد والمخلص يستحق كل التقدير والدعم.

اليوم العالمي للمعلم.. نقيب معلمين وسط الجيزه : احترام المعلم و تعظيم كلام دكتور رضا حجازي في تطبيق لائحة انضباط من أول يوم

هنئ سعيد إسماعيل، نقيب المعلمين وسط الجيزه، المعلمين بيوم المعلم العالمي، موجهًا لهم رسالة إلى المعلمين حاملى مشاعل العلم وتربية الأجيال، متمنيًا لهم حظ أوفر في ظل الظروف الصعبة.

اليوم العالمي للمعلم

وقال نقيب المعلمين فى رسالته، إنه يحترم المعلم ويعظم كلام الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم في تطبيق لائحة انضباط من أول يوم وتطبيق مقوله قم للمعلم وفه التبجيلا من قبل الوزارة واي شخص يهين المعلم ستحاسبه الوزارة.

في الخامس من أكتوبر، يحتفل العالم بـ”عيد المعلم العالمي”، وذلك اعترافًا بالمساهمات الحيوية التي يقدمها المعلمون من أجل التعليم والتنمية.

ومنذ عام 1994 يحتفل العالم بهذه المناسبة بالشراكة بين كل من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، يونسكو، ومنظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة والاتحاد الدولي للمعلمين.

الأستاذ سعيد اسماعيل ، نقيب المعلمين وسط الجيزه
الأستاذ سعيد اسماعيل ، نقيب المعلمين وسط الجيزه
متى بدأ الاحتفال بيوم المعلم العالمي؟

وقد بدأ الاحتفال بإحياء ذكرى توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية عام 1966 بشأن أوضاع المدرسين . وتضع هذه التوصية مؤشرات مرجعية تتعلق بحقوق ومسئوليات المعلمين ومعايير إعدادهم وتدريبهم.

وفي جميع أنحاء العالم، يوفر التعليم الجيد الأمل والوعد بمستوى معيشة أفضل، ومع ذلك، فليس من الممكن أن يكون هناك تعليم جيد بدون وجود معلمين مخلصين ومؤهلين، والمعلمون هم أحد العوامل التي تبقي الأطفال في مدارسهم وتؤثر في عملية التعلم، فهم يساعدون التلاميذ في التفكير النقدي، والتعامل مع المعلومة من عديد الموارد، والعمل التعاوني، ومعالجة المشاكل واتخاذ قرارات مدروسة، إن مهنة التعليم ما فتئت تفقد مكانتها في أنحاء عدة من العالم.

ويلفت اليوم العالمي للمعلمين الانتباه إلى الحاجة لرفع مكانة مهنة التعليم ليس لأجل المعلمين والتلاميذ فحسب، ولكن لأجل المجتمع والمستقبل ككل بما يمثل إقرارًا بالدور الذي يضطلع به المعلمون في بناء المستقبل.

ما هو الهدف وراء الاحتفال بيوم المعلم العالمي؟

يعتبر يوم المعلم مناسبة رسمية عالمية يتم الاحتفال به في العديد من البلدان الأجنبية والعربية، لتحقيق أهداف الاحتفال بيوم المعلم، ومن أبرزها: إنزال المعلم بالمنزلة والمكانة التي تليق به، نظرًا لما يبذله من جهود في سبيل إنشاء جيل واعٍ ومثقف، تكريم المعلم وإعطاؤه أسمى شهادات التقدير، وتعظيم شأنه في المجتمع، ودوره الفعال في العملية التعليمية، التعبير عن جزء بسيط من فضل المعلم والشعور بالامتنان والشكر له على ما تقدمه في سبيل رفعة العملية التعليمية، التعرف على قضايا ومشاكل المعلمين وتلبية متطلباتهم بما يخدم العملية التعليمية والتربوية، الارتقاء والنهوض بمهنة التعليم، من خلال تقدير وشكر المعلم بتقديم أجمل الهدايا الرمزية التي تعبر عن الشعور بالعرفان، المساهمة في إدخال السرور والسعادة إلى قلوب المعلمين والعمل على رفع الروح المعنوية للمعلمين.