رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزارة الثقافة تشارك في “ساعة الأرض” بإطفاء أنوار معالمها الثقافية والتراثية اليوم

وزارة الثقافة تشارك في “ساعة الأرض” بإطفاء أنوار معالمها الثقافية والتراثية اليوم
 وزير الثقافة: “المؤسسات الثقافية والفنية تلعب دورًا محوريًا في نشر الوعي البيئي لحماية كوكب لا نمتلك غيره”

وزارة الثقافة

تشارك وزارة الثقافة المصرية اليوم، السبت 22 مارس 2025، في المبادرة العالمية “ساعة الأرض”، وذلك عبر إطفاء الأنوار الخارجية لعدد من المعالم الثقافية والتراثية البارزة،
وفي مقدمتها دار الأوبرا المصرية، المتاحف الفنية والقومية، والمسارح، لمدة ساعة من الثامنة والنصف مساءً وحتى التاسعة والنصف، مع استمرار الفعاليات والأنشطة الرمضانية.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن مشاركة الوزارة في هذه المبادرة تأتي في إطار التزام الدولة بدعم الجهود العالمية للحفاظ على البيئة، وتعزيز الوعي بضرورة ترشيد استهلاك الطاقة.
وأضاف الوزير أن إطفاء الأنوار لمدة ساعة ليس فقط إجراءً رمزياً، بل هو رسالة تؤكد أهمية اتخاذ خطوات جادة لمواجهة التغيرات المناخية، وتحفيز المجتمع على تبني ممارسات صديقة للبيئة.
وأشار إلى أن المؤسسات الثقافية والفنية تلعب دوراً محورياً في نشر الوعي البيئي، مشدداً على أن وزارة الثقافة تواصل جهودها لتعزيز الاستدامة من خلال مبادرات وبرامج مختلفة تهدف إلى دعم القضايا البيئية، سواء عبر الفعاليات الثقافية أو من خلال الفنون والإبداع.
ودعا وزير الثقافة المصريين للمشاركة في هذه المبادرة، مشدداً على ضرورة تبني ممارسات تحد من استهلاك الطاقة وتسهم في حماية البيئة، قائلاً: “كوكب الأرض هو بيتنا الوحيد، ولا نمتلك غيره، لذا علينا جميعاً تحمل مسؤوليتنا في حمايته من أجل الأجيال القادمة”.
يذكر أن “ساعة الأرض” تعد من أكبر المبادرات البيئية العالمية، ويتم خلالها إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة، من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي، بهدف تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على موارد كوكب الأرض.

تحت شعار “حان الوقت للطبيعة”: مصر تشارك العالم المبادرة العالمية “ساعة الأرض” لعام ٢٠٢٣

تشارك مصر دول العالم في المبادرة العالمية لإطفاء الأنوار “ساعة الأرض” والتى تأتي هذا العام تحت شعار “حان الوقت للطبيعة”

،حيث يقوم عدد من المواطنين والجهات والمعالم السياحية بإطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية وإضاءة الشموع لمدة ساعة

من الساعة 8.30 إلى 9.30 مساءاً يوم ٢٥ مارس ٢٠٢٣، بهدف شحذ إنتباه الجميع بخطورة الإستهلاك المفرط للطاقة وتأثيراتها السلبية

على كوكب الأرض وتسببها فى تغير المناخ و ظاهرة الإحتباس الحرارى وتشجيعهم على السلوكيات الإيجابية الرامية

إلى الحفاظ على البيئة والكوكب لضمان بيئة ومستقبل مستدام.

الدكتورة ياسمين فؤاد

بينما أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن هذه المبادرة حدثٌ عالمي سَنوي ينظمه الصندوق العالمى للطبيعة، وقد بدأت مصر مشاركتها

في ساعة الأرض عام 2009 لتنضم الى مصاف 88 دولة و4000 مدينة و929 معلم من المعالم الشهيرة حول العالم أطفأت أنوارها فى ساعة الأرض،

وذلك تضامناً مع كوكب الأرض لحمايته من آثار تغير المناخ والتكيف معها ،  وتعد مصر من أوائل الدول العربية التى شاركت فى المبادرة ،

حيث وقد وصل عدد  المشاركين حول العالم  إلى أكثر من 3,5 مليار شخص.

وزيرة البيئة

بينما أضافت وزيرة البيئة أنه يتم التنسيق مع عدد من الوزارات والمحافظات والجهات والهيئات الحكومية على مستوى الجمهورية للمشاركة

فى هذا الحدث من خلال إطفاء أنوار عدد من المعالم السياحية الهامة، بهدف تعزيز الوعي بأهمية اتخاذ خطوات إيجابية وجادة للحد من معدلات الاستهلاك

ووقف الهدر في الموارد من خلال تغيير ممارساتنا اليومية لتقليل التأثيرات البيئية مما يساهم في انخفاض مستوى انبعاثات الكربون

التي تعدُّ واحدة من أكبر التحديات التي تواجه العالم.

المبادرة العالمية

بينما قد أنطلقت المبادرة العالمية “ساعة الأرض” من سيدني باستراليا عام 2007، ونمت سريعا لتصبح أكبر حركة شعبية في العالم في مجال البيئة،

ومصدر لإلهام الأفراد والمجتمعات والشركات والمنظمات في أكثر من 188 بلداً وإقليماً لاتخاذ إجراءات ملموسة لمواجهة آثار تغير المناخ،

بينما  تعد المشاركة في ساعة الأرض إحدى آليات دمج الأفراد في التصدى لتغير المناخ وتسخير القوة الجماعية

لملايين الأفراد حول العالم لتسليط الضوء على قضية المناخ.

ساعة الأرض

بينما تعد ساعة الأرض أقدم وسيلة للتوعية وأقدم مناسبة بيئية عالمية، ويرجع السبب في اختيار تاريخ الحدث لتوافق يوم السبت الأخير

من شهر مارس كل عام وقربه من موعد الاعتدال الربيعي، أي تساوي الليل والنهار، ولضمان مشاركة معظم مدن العالم

بينما في وقت متقارب من الليل في هذه المدن، حيث تنتقل ساعة الأرض عبر المناطق الزمنية على التوالي.

مصر تشارك العالم الاحتفال بساعة الأرض 2022 تحت شعار “نشكل كوكبنا”

على هامش اطلاق الحوار الوطنى للتغيرات المناخية بمدينة السلام شرم الشيخ شاركت مصر العالم بالمبادرة العالمية لإطفاء الأنوار “ساعة الأرض ” اليوم 26 مارس بإطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة من الساعة 8.30 إلى 9.30 مساءاً بهدف شحذ الإنتباه بخطورة الإستهلاك المفرط للطاقة وتأثيراتها السلبية على كوكب الأرض وتسببها فى تغير المناخ و ظاهرة الإحتباس الحرارى وحثهم على السلوكيات الإيجابية الرامية إلى الحفاظ على البيئة والكوكب لضمان بيئة ومستقبل مستدام.

وقد أكدت وزيرة البيئة أن المبادرة العالمية لاطفاء الانوار هى حدثٌ عالمي سَنوي ينظمه الصندوق العالمى للطبيعة،  جاءت هذا العام تحت شعار ” نشكل كوكبنا ” معربة عن سعادتها باطلاق الاحتفال هذا العام من مدينة  شرم الشيخ مدينة السلام والتى ستشهد استضافة مؤتمر المناخ اخر العام الحالى وخاصة مع اطلاق  الحور الوطنى للتغيرات المناخية بمشاركة كافة فئات المجتمع من الشباب والاطفال وعدد من اعضاء مجلسى النواب و الشورى و الاعلاميين و السكان المحليين و رجال الدين و المجتمع المحلى والمجتمع المدني ليعطى رسالة هامة للعالم ان مصر بكافة طوائفها تشارك فى مواجهة اثار التغيرات المناخية.

 وأوضحت فؤاد أنه تم التنسيق مع عدد من الوزارات والمحافظات للمشاركة فى هذا الحدث من خلال إطفاء أنوار عدد من المعالم السياحية الهامة الكبرى بمصر بهدف تعزيز الوعي بأهمية اتخاذ خطوات إيجابية وجادة للحد من معدلات الاستهلاك ووقف الهدر في الموارد من خلال تغيير ممارساتنا اليومية لتقليل التأثيرات البيئية مما يساهم في انخفاض مستوى انبعاثات الكربون التي تعدُّ واحدة من أكبر التحديات التي تواجه العالم .

واشارت فؤاد ان مصر  تعد من اوائل  الدول العربية التى شاركت فى ساعة الأرض عام 2009 لتنضم الى مصاف 88 دولة و4000 مدينة و929 معلم من المعالم الشهيرة حول العالم أطفأت أنوارها فى ساعة الأرض، وذلك تضامناً مع كوكب الأرض لحمايته من آثار تغير المناخ والتكيف معها.

جديرا بالذكر ان المبادرة العالمية ” ساعة الأرض” أنطلقت من سيدني باستراليا عام 2007، ونمت سريعا لتصبح أكبر حركة شعبية في العالم في مجال البيئة، ومصدر لإلهام الأفراد والمجتمعات والشركات والمنظمات في أكثر من 188 بلداً وإقليماً لاتخاذ إجراءات ملموسة لمواجهة آثار تغير المناخ، حيث تعد المشاركة في ساعة الأرض إحدى آليات دمج الأفراد في التصدى لتغير المناخ وتسخير القوة الجماعية لملايين الأفراد حول العالم لتسليط الضوء على قضية المناخ. وتعد ساعة الأرض أهم المناسبات البيئية العالمية، القائمة على المشاركة المجتمعية  ويرجع السبب في اختيار تاريخ الحدث لتوافق يوم السبت الأخير من شهر مارس كل عام وقربه من موعد الاعتدال الربيعي، أي تساوي الليل والنهار، ولضمان مشاركة معظم مدن العالم في وقت متقارب من الليل في هذه المدن، حيث تنتقل ساعة الأرض عبر المناطق الزمنية على التوالي.