رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

د. زاهي حواس عن حفل الافتتاح : مافيش أجنبي إلا وقلي ” مبروك ” بالعربي والحفل فية الابهار والاتقان

أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق، أن حفل افتتاح المتحف المصري الكبير كان “عملاً عظيماً”

وتنظيماً أكثر من رائع، حيث أشاد بمستوى الموسيقى والصوت والإضاءة والألحان التي قدمت خلال الحفل.

 

زاهي حواس

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الصورة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “النهار”:”

مافيش أجنبي إلا وقلي مبروك بالعربي وده دليل كبير أنهم سعداء ومبهورين ”

واصل : ” الاوركسترا بالعدد الضخم كان مبهر حفلة شهد إتقان وإبداع على مستوى عالي “

تكريم زاهي حواس وتسليمه درع مفتاح المدينة بإيطاليا

كرمت «جوليا» عمدة مدينة مونتيفياسكون»، وهي مدينة في إيطاليا تجاور روما،عالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس، وسلمته درع مفتاح المدينة والقلادة الخاصة بها، وذلك بالتعاون مع نادي «ليونز» بحضور العديد من المثقفين والأدباء وكبار الكتاب والصحفيين والإعلاميين.

وقالت «جوليا» إن زاهي حواس أشهر عالم آثار في العالم أجمع، وكل الشعب الإيطالي يقدر حواس، وذلك نظرا للدور الذي يقدمه حواس على المستوى العالمي للحفاظ على الآثار وكونه سفيرا للتراث العالمي.

وقال «حواس» إننا نبحث الآن عن مقبرة «إيمحتب» في سقارة وأن البعثة بدأت بالفعل العمل بالمنطقة، كما نبحث أيضا عن الملكة «نفرتيتي» والملكة «عنخ إس آن آمون»، ونقوم بترميم مقبرة الملك رمسيس الثاني في الأقصر.

وأوضح تفاصيل الاكتشافات الأثرية الجديدة في منطقة سقارة بجوار هرم الملك «تتي»، مشيرا إلى أن البعثة المصرية عثرت على بردية طولها 5 أمتار، و«بلطة» من البرونز خاصة بأحد جنود الجيش، فضلا عن بعض الألعاب، ومراكب وأقنعة خشبية، ولوحة وتوابيت الدولة الحديثة.

وتحدث عن المدينة الذهبية المفقودة بالأقصر، والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، وأستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.

وأضاف أن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر.

وكان الدكتور زاهي حواس، قد ألقى في مايو الماضي، محاضرة عن الاكتشافات الأثرية الأخيرة، بمدينة فيتوريا بقصر المؤتمرات بأسبانيا، بحضور العديد من الشخصيات العامة والمثقفين والأدباء وتحدث خلالها عن البحث عن مقبرة إيمحتب في سقارة، وكذلك عن الملكة نفرتيتي في الأقصر.

زاهي حواس يلقي محاضرة عن الإكتشافات الأثرية الأخيرة بأسبانيا

ألقي عالم الآثار المصرية الدكتور “زاهي حواس”، محاضرة عن الإكتشافات الأثرية الأخيرة، بمدينة فيتوريا   بقصر أوربا بقصر المؤتمرات بأسبانيا، بحضور العديد من الشخصيات العامة والمثقفين والأدباء.

وقال “حواس” إننا نبحث الآن عن مقبرة إيمحتب في سقارة وأن البعثة بدأت بالفعل العمل بالمنطقة ،كما نبحث أيضا عن الملكة نفرتيتي في الأقصر .

وأوضح “حواس”، تفاصيل الإكتشافات الأثرية الجديدة في منطقة سقارة بجوار هرم الملك تتى، مشيرا إلى أن البعثة المصرية عثرت على بردية طولها 5 أمتار، و”بلطة” من البرونز خاصة بأحد جنود الجيش، فضلا عن بعض الألعاب، ومراكب وأقنعة خشبية، ولوحة وتوابيت الدولة الحديثة.

وتحدث عن المدينة الذهبية المفقودة بالاقصر، والتي يعود  تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، وأستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.

وأشار “حواس” ان تاريخ المدينة إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.

وأضاف حواس أن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر.

وأوضح “حمدى زكى” المستشار السياحي السابق باسبانيا،

ان العائد الإعلامى للزيارة ومحاضرات الدكتور “زاهي  حواس” تفوق عائد حملات إعلانية كبري، وهى خير دعاية للسياحة المصرية، خاصة أن الشعب الأسبانى معروف بولعه بالسياحة والآثار، مما انعكس علي زيادة الطلب علي زيارة الاقصر وأسوان والقاهرة.

وقابل عمده مدينة بلباو،  “حواس” في قصر المدينة، وأهدي “العمدة” حواس كتاب عن تاريخ مدينة بلباو، وطلب من حواس ان يلقي محاضرة في المدينة عن الإكتشافات الأثرية الأخيرة آخر العام.

إصدار أول كتاب باللغة الروسية للعالم الأثري الكبير الأستاذ الدكتور “زاهي حواس”

أصدرت “المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم” أول كتاب للعالم الأثري الكبير الأستاذ الدكتور “زاهي حواس” باللغة الروسية، وذلك تحت عنوان ” الملك الذهبي عالم توت عنخ آمون”، وقام بترجمته “البينا” و”جوزيل” و”مريم” وراجعته الدكتوره “اليانورا يفيموفنا كورميشيفا “، ويعتبر هذا الكتاب موسوعة ثقافية كبيرة تم ترجمتها من اللغة العربية إلي اللغة الروسية بهدف دعم الثقافة المصرية الروسية ويعرض الكتاب موضوعات عن اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون يوم 4 نوفمبر 1922م، وبمناسبة مرور 100 عام علي الاكتشاف في عام 2022م تم إصدار هذا الكتاب، وسيتم انعقاد ندوة عن الكتاب يوم 30 يناير 2022م بمعرض القاهرة الدولي للكتاب الدورة 53 في بلازا رقم 1 قاعة المكتبة الأدبية الساعة الواحدة والنصف ظهراً.


يتناول الكتاب قصة نشأة العصر الذهبي، وهي الفترة التي كانت ممتلكات مصر ومستعمراتها في أمان تام وتحت سيطرتها الكاملة عندما كان الذهب يملأ الخزائن، وكان الملوك يتزوجون من بنات أعدائهم القدامى بدلاً من مجابهتهم في معركة حربية.


ويتضمن الكتاب عدد من مقتنيات مقبرة توت عنخ آمون، وقد سجلت تلك القطع علي يد مكتشفها العالم الإنجليزي “هوارد كارتر”، ولقد كان تولي الملك توت عنخ آمون خلال عصر الأسرة الثامنة عشرة وأصبح ملكاً في السنوات الأخيرة للثورة الدينية التي أحدثها الملك أخناتون حيث كان مجرد طفلاً عندما اعتلي عرش الأرضين، ومات قبل أن يصل إلي ريعان شبابه ويمكن لتلك المجموعة التي عثر عليها في مقبرته أن تساعدنا في التعرف علي حياته القصيرة، ولكنه مثلما قال هوارد كارتر مكتشف المقبرة بأن لغز حياته لايزال يراوغنا فقد تحركت الظلال ولكن الظلام لم ينقشع بعد…” فمن أجل التعرف علي حياة الملك الطفل تجب العودة قروناً إلي الخلف إلي عصر الملوك المحاربين العظام الذين بنوا تلك الإمبراطورية.


أشار الأستاذ “شادي الشافعي”، “رئيس مجلس إدارة المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم”، أن إصدار هذا الكتاب له أهمية خاصة نظراً لأنه أول كتاب باللغة الروسية للعالم الأثري الكبير الدكتور ” زاهي حواس “، والذي تناول بعض المقتنيات المكتشفة للملك “توت عنخ آمون”، والتي تضم كنوزاً أثرية ومن بينها القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون والتوابيت الخاصة به وتمثال المعبود أنوبيس حامي الجبانة وحارسها، وتمثال المعبود بتاح من الخشب المطلي بالذهب.
وأضاف ” الشافعي ” أن كتاب “الملك الذهبي عالم توت عنخ آمون” المترجم إلي اللغة الروسية سوف يخرج إلي النور في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2022 م وذلك احتفالاً بمناسبة مرور 100 عام علي اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، وتم اصدار الكتاب بهدف دعم السياحة الروسية لزيارة مصر، والتي تضم العديد من الكنوز الأثرية والثقافية والسياحية والحضارية.


وجدير بالذكر أن “المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم” سوف تشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب بعدد كبير من إصداراتها في صالة 2 رقم B24، ومن بينها كتب عن التاريخ والثقافة والحضارة والتراث و العلوم وعلم المصريات و كتاب معجزة الهرم الأكبر” والذي قام بتأليفه الدكتور ” زاهي حواس “.

زاهي حواس يشرح أسرار أبو الهول للاعب الكرة الهولندي رود خولييت

التقى عالم الآثار المصرية الدكتور “زاهي حواس” بلاعب الكرة الهولندي “روت خولييت” أمام تمثال أبو الهول.

وقابل الدكتور “أشرف صبحي” وزير الشباب والرياضة، والكابتن أحمد حسام، اللاعب “خولييت” أمام هرم الملك خوفو وقاموا بالترحيب به.

وقال “حواس”، لخولييت إن أبو الهول صخرة صماء، وأن تمثال أبو الهول يرجع للملك خفرع مؤسس الهرم الثاني، وشرح له كيفية بناء الأهرامات، واكتشاف مقابر العمال بناة الهرم، مشيرًا إلى أن تلك الادعاءات التى تقول إن هناك مدينة مفقودة تحت أبو الهول لا تمت للواقع بأية صلة، وليس لها أى دليل علمى على الإطلاق.

وأشار “حواس” لدينا صور للحفر الذى تم أسفل أبو الهول تبين أن أبو الهول صخرة صماء لا يوجد أسفلها أى ممرات.

وأضاف”حواس”، أن أهم كشف في القرن ٢١ هو اكتشاف بردية وادي الجرف التي تحدثنا عن أسرار كثيرة في بناء هرم خوفو.

وعن حقيقة هذه السراديب شرح “حواس” لخوليت قائلاً :اتضح لنا بالفعل ومن خلال دراسة أبو الهول أنه يوجد به أربعة أنفاق، ولكل نفق أو سرداب قصة، حيث يوجد السرداب الأول أعلى ظهر التمثال، وكان قد قام بحفرة المهندس الفرنسى «بيرنج» عام 1937 خلف رأس أبو الهول، واستخدم بريمة للحفر نزلت إلى عمق ثمانية أمتار داخل التمثال، ثم توقف عندما انحشرت البريمة، وحاول تخليصها بوضع كمية من «البارود» داخل السرداب لتفجيره وتخليص البريمة، ولكنه تراجع حتى لا يدمر هذا الأثر الفريد، وكان ذلك بحثاً عن كنوز داخل جسم التمثال، وقد قام “حواس” بإعادة تنظيف هذا السرداب، وكان أهم ما عثرنا عليه بداخله جزءا من رداء الرأس الخاص بأبو الهول.

أما السرداب الثانى فإنه يوجد بالجانب الشمالى من التمثال، ولا يمكن رؤيته الآن، حيث تم إغلاقه بواسطة الأثرى الفرنسى “بارثر”.

ويقع السرداب الثالث خلف «لوحة الحلم»، حيث قام المغامر الايطالى كافجليا فى أوائل القرن التاسع عشر، بالحفر اسفل صدر ابو الهول حيث عثر على لوحة الحلم تغطى فجوة عمقها ثلاثة أمتار.

ويقع السرداب الرابع عند مؤخرة أبو الهول ويدخل إلى جسم التمثال، ويفتح على مستوى الأرض بالجهة الشمالية للمؤخرة، ويلتف عند بداية الذيل، ويحيط بهذا السرداب بالذات تحذيرات تؤكد ان «لعنة الفراعنة» تحرسه، وان أثريا أمريكيا دخل إلى السرداب الذى وصل عمقه إلى 15 مترا، ونالت لعنة الفراعنة منه، ولازمته طوال حياته حتى قضت عليه، لذلك تم إغلاقه بالحجر والأسمنت، ولا يقترب منه أحد!.

أما لوحة الحلم فترجع إلى عصر الملك تحتمس الرابع»، وتحكى قصة الحلم المسجلة على هذه اللوحة بالنقش الهيروغليفى تفاصيل زيارة الأمير تحتمس إلى منطقة الاهرامات، قبل ان يتولى عرش مصر، وغلبه النعاس فى ظل تمثال أبو الهول، الذى زاره فى منامه وبشرى بأنه سوف يصبح ملكاً لمصر، وفى مقابل هذه البشرة طلب ابو الهول من تحتمس أن يقوم بإزالة الرمال التى حاصرته ودفنت معظم جسمه، وتؤكد النقوش استخدام أبو الهول من قبل ملوك مصر فى الدعاية السياسية، وتدعيم حكمهم بربط أنفسهم بأبو الهول، ويشير المنظر المصور أعلى اللوحة إلى تكريس تحتمس الرابع لعباده أبو الهول.

الجدير بالذكر ان رود خولييت هو لاعب كرة قدم هولندي، يُعتبر من أساطير هولندا ونادي الميلان الذي حقّق معه العديد من البطولات.

ولد رود خولييت في 1 سبتمبر عام 1962 في أمستردام، هولندا. مارس كرة القدم منذ الصغر ولعب في عدة فرقٍ في صغره قبل أن ينضم لفريق هارليم عام 1978 في أول عقدٍ احترافي له. وبعد ثلاث سنواتٍ مميزة، انضم إلى فينوورد ثم إلى آيندهوفن، قبل أن يحط الرحال عام 1987 في نادي ميلان الإيطالي. لعب ستة أعوامٍ لميلان وحقّق معه المجد المحلي والأوروبي.