كشف الإعلامى أحمد شوبير أن الأهلى رفض تسليم نادى زد، الصاعد حديثاً للدوري الممتاز،
الاستغناء الخاص بحارسه على لطفى بسبب إمكانية رحيل محمد الشناوى لنادى النصر السعودى.
كشف الإعلامى أحمد شوبير أن الأهلى رفض تسليم نادى زد، الصاعد حديثاً للدوري الممتاز،
الاستغناء الخاص بحارسه على لطفى بسبب إمكانية رحيل محمد الشناوى لنادى النصر السعودى.
يتطلع الإسباني ديفيد دي خيا حارس مرمى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم لإنهاء الموسم الحالي الصعب بتحقيق الفوز، خاصة وأن الفريق يسعى لتفادي التراجع للمراكز المؤهلة لدوري المؤتمر الأوروبي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية “بي.أيه.ميديا” أن التعاقدات القوية التي أبرمها الفريق في الصيف والتي شملت كريستيانو رونالدو، وجادون سانشو ورافايل فارات، رفعت من سقف التوقعات بشأن الفريق الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الثاني بالدوري الممتاز والدوري الأوروبي.
وأدت بداية الفريق السيئة للموسم لإقالة أولي جونار سولشاير في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وفشل رالف رانجنيك المدير الفني المؤقت في هدفه بقيادة الفريق للتأهل لدوري أبطال أوروبا.
ويمكن أن يتراجع مانشستر يونايتد للمركز السابع الذي يلعب صاحبه في بطولة دوري المؤتمر الأوروبي.
ويحتل ويستهام المركز السابع بفارق نقطتين خلف مانشستر يونايتد، كما أن فارق الأهداف يصب في مصلحة ويستهام.
ويمكن لمانشستر يونايتد أن يتفادى اللعب في دوري المؤتمر ويؤكد تواجده في بطولة الدوري الأوروبي عندما يواجه كريستال بالاس غدا الأحد، في المباراة التي يسعى فيها دي خيا أن يرد الجميل للجماهير التي دعمت الفريق لنهاية هذا الموسم الصعب.
وقال دي خيا قبل مباراة كريستال بالاس، التي سيشاهدها المدرب الجديد إريك تين هاج :”نعلم أن هذا الموسم كان صعبا”.
وأضاف :”ولكننا سنحاول الفوز بالمباراة، على الأقل من أجل الجماهير ومن أجل كبريائنا”.
وأكد :”أريد على الأقل أن نحقق الفوز من أجل الجماهير، لأنهم كانوا مذهلين طوال الموسم ،ومن الرائع أن يتواجدوا في كل مباراة بالموسم”.
وإذا تراجع مانشستر يونايتد للمركز السابع ولعب في دوري المؤتمر الأوروبي، سيصبح الفريق وصل لأقل مركز احتله في الدوري الممتاز.
ولكن حتى لو أنهى الفريق الموسم في المركز السادس، فإن هذا سيعني أنه حقق أقل عدد نقاط في تاريخه في الدوري الممتاز أيا كانت نتيجة مباراته يوم الأحد.
استبعد لويس إنريكي المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم، حارس مرمى مانشستر يونايتد ديفيد دي خيا، من أحدث قائمة للمنتخب، بينما سيتم إراحة لاعب خط وسط برشلونة سيرخيو بوسكيتس.
ويلعب المنتخب الإسباني مباراتين وديتين أمام ألبانيا وأيسلندا خلال فترة التوقف الدولي المقبلة، وقام إنريكي باستبدال دي خيا، بحارس آخر يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز وهو ديفيد رايا حارس برينتفورد.
ومن آخر قائمة للمنتخب الإسباني خاضت آخر مباريات تصفيات كأس العالم في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، في الدفاع إنييجو مارتينز وخوسيه لويس جالا تم استبدالهما بدييجو يورنتي وماركوس ألونسو، بينما دخل الثنائي ماركوس يورنتي وبيدري كخيارين في وسط الملعب بدلا من بوسكيتس وميكيل ميرينو.
واختير الثنائي راؤول دي توماس وفيران توريس في الهجوم، ولم يكن هناك مكان لرودريجو وبابلو فورنالس وبراهيم دياز.
وبعد الإعلان عن قائمة الفريق، قال لويس إنريكي إن عدم اختيار بوسكيتس كان فقط لإراحته. ولعب بوسكيتس /33 عاما/ 39 مباراة مع برشلونة في كافة المسابقات هذا الموسم.
وأكد :” في حالة بوسكيتس، إنه قرار شخصي”.
وأضاف :”إنه لاعب يلعب في أغلب الدقائق وأريد أن أحصل على أفضل نسخة من القائد للمباريات في حزيران/يونيو المقبل. وقررت أن أمنحه الراحة”.
وأردف :”إنه يقدم موسما مذهلا”.
وقال المدير الفني للمنتخب الإسباني إن المباراتين المقبلتين لا ينبغي التعامل معهما على أنهما مباراتين وديتين، وتحدى الفريق أن يظهر “طموحه” وعطشه مع اقتراب انطلاق منافسات كأس العالم.
وأضاف :”منذ نوفمبر، كان الانتظار طويلا (للعب مرة أخرى). إنها ليست مباريات ودية للاعبين ولا لنا لأن كأس العالم يقترب. ستساعدني المباراتين على رؤية مستوى اللاعبين، وطموحهم، وعطشهم”.
وفيما يلي القائمة الكاملة للمنتخب الإسباني.
أوناي سيمون، وروبرت سانشيز، وديفيد رايا، وماركوس ألونسو، وخوردي ألبا، وأيمريك لابورت، وباو توريس، وإريك جارسيا، ودييجو يورنتي، سيزار أزبيليكويتا، وداني كارفاخال، ورودري، وكوكي، وبيدري، وماركوس يورنتي، وجافي، وكارلوس سولير، وداني أولمو، وبابلو سارابيا، وألفارو موراتا وراؤول دي توماس، وفيران توريس، ويريمي بينو.
أبدى الحارس الإسباني الدولي ديفيد دي خيا رغبته في اعتزال كرة القدم وهو في صفوف مانشستر يونايتد الإنجليزي.
وانضم دي خيا إلى مانشستر في 2011 قادما من أتلتيكو مدريد الإسباني ومنذ ذلك الحين تطور بشكل لافت ليصبح واحد من أفضل الحراس على مستوى العالم.
وقال دي خيا لموقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) اليوم الاثنين “أحب حقيقة أنني ولدت في مدريد، لكن في نهاية اليوم هي مجرد مدينة”.
وأضاف “الآن أشعر بأنني من مانشستر، أشعر كأي شخص أخر من مانشستر، فالمكان الذي تحظى فيه بالحب والترحيب يكون بيتك”.
وأشار “أنا هنا منذ عدة أعوام وبالطبع أي شيء قد يحدث في الحياة، في عالم كرة القدم ، لكن بصراحة لا أرى نفسي بعيدا عن مانشستر يونايتد”.
ويخوض دي خيا أول مواجهة له مع فريقه السابق أتلتيكو منذ الرحيل عندما يلتقي مانشستر مع مضيفه الإسباني بعد غد الأربعاء في ذهاب دور الستة عشر لدوري أبطال أوروبا.
وأكد “بالطبع أعود إلى دياري لخوض هذه المباراة، أعود إلى النادي الذي منحني الفرصة لكي أصبح ما صرت عليه اليوم، لكنها مباراة أخرى”.
وتابع “الجميع يرغب في اللعب بشكل جيد، نريد الفوز.. هي مباراة في دوري أبطال أوروبا، أتمنى لأتلتيكو مدريد كل التوفيق، لكني لا أعرف ما إذا كانت حقيقة مواجهتنا لهم فأل خير أم لا… الجميع سيذهب إلى هناك بهدف الفوز وخصوصا أنا”.