رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس الوزراء الإسرائيلي: هدفنا واضح بالقضاء على القدرات العسكرية لحماس

كشف بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم ، أنه لم يتلقَ أى معلومات بشأن حركة حماس و إشعال حرب ضد إسرائيل،

ملقيا باللوم في فشل توقع هجوم حركة حماس المباغت وغير المسبوق في 7 أكتوبر على قادة الاستخبارات.

وعلي اثر ذلك كتب نتنياهو على حسابه الرسمي في موقع “إكس” أن كل وكالات الاستخبارات، كانت تقدر بأن حركة حماس مردوعة

بموجب الحروب السابقة وتوجهاتها نحو التسوية.

كما اشار أن التقييم الاستخباري قُدم مرة بعد أخرى إليه وإلى المجلس الأمني المصغر با سرائيل ، وذلك حتى قبيل اندلاع الحرب

بينما بينت صحيفة “هآرتس” أن نتنياهو يحمل المسؤولية في عدم توقع الهجوم لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان”

، ورئيسها أهارون هاليفا، ورئيس جهاز الأمن العام “الشاباك”، رونين بار.

وكان نتنياهو عقد مساء أمس السبت أول مؤتمر صحفي منذ اندلاع الحرب بمشاركة وزراء في حكومة الحرب التي تشكلت عقب اندلاع الحرب مع حماس

وقال رئيس حكومة الاحتلال: إن إسرائيل تدرس كل الخيارات للإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة،

في إشارة منه إلى الأسرى الإسرائيليين لدى حركة المقاومة الفلسطينية .

كما زعم نتنياهو إن جيش الاحتلال يخوض حربًا إنسانية ضد البربرية – في محاولة منه لتشويه صورة المقاومة الفلسطينية وقادة حركة حماس،

متابعًا: أصدقاؤنا في الدول العربية والعالم يعرفون أننا إن لم ننتصر فسيأتي دورهم

وأختتم: كان هناك فشل كبير في القدرات العسكرية الإسرائيلية أمام طوفان الأقصى، كاشفًا عن أهداف ومخططات الاحتلال قائلًا

هدفنا واضح بالقضاء على القدرات العسكرية لحماس والإفراج عن الرهائن

الاحتلال يعتزم إخلاء المستوطنات على الحدود مع غزة ولبنان

اعلنت هيئة البث الاسرائيلية بأن وزارة دفاع الاحتلال تعتزم تمديد إخلاء المستوطنات

على طول الحدود مع قطاع غزة ولبنان حتى 31 ديسمبر هذا ما قالته

وقالت هيئة البث الاسرائيلية في تقريرها إن “مثل هذه الخطوة ستكلف الدولة مليارات الشواكل

فيما تعارض العديد من الوزارات مثل هذا الإعلان في هذا الوقت، ووصفته بأنه سابق لأوانه”.

ونزح نحو 200 ألف إسرائيلي بسبب الحرب المستمرة مع حركة المقاومة الفلسطينية

في الجنوب، والمناوشات مع “حزب الله” في الشمال.

وكانت الفصائل الفلسطينية شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة

حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.

ومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصفا عنيفا وإجراميا على قطاع غزة

ما أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابة الآلاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.

بينما حذرت مصر، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، من مطالبة الجيش الإسرائيلي سكان قطاع غزة وممثلي الأمم المتحدة

والمنظمات الدولية في القطاع، بمغادرة منازلهم خلال 24 ساعة والتوجه جنوباً.

كما أكدت مصر أن هذا الإجراء يعد مخالفة جسيمة لقواعد القانون الدولي الإنساني

وسوف يعرض حياة أكثر من مليون مواطن فلسطيني وأسرهم لمخاطر البقاء في العراء

دون مأوى في مواجهة ظروف إنسانية وأمنية خطيرة وقاسية

فضلاً عن تكدس مئات الآلاف في مناطق غير مؤهلة لاستيعابها.

كما طالبت مصر، الحكومة الإسرائيلية بالامتناع عن القيام بمثل تلك الخطوات التصعيدية

لما سيكون لها من تبعات خطيرة على الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة. نقلا عن هيئة البث الاسرائيلية

بوتين: من المستحيل حل المشكلة دون إنشاء دولة فلسطينية عاصمتها القدس

اعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الثلاثاء، أن الحرب المندلعة منذ أربعة أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس تعد فشلا للولايات المتحدة.

وقال بوتين: “الحرب بين إسرائيل وحماس هي مثال على فشل واشنطن في الشرق الأوسط”.

وأكد أن إقامة دولة فلسطينية هي أمر “ضروري”.

جاءت تصريحات بوتين خلال محادثات أجراها مع رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الذي يزور موسكو حاليا، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الروسية “تاس”.

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أنه من الضروري عدم السماح بتوسيع نطاق الصراع في غزة؛

لأنه لو حدث ذلك سيؤثر على الوضع الدولي بأكمله وليس المنطقة فقط.

وعن تهجير أهالي غزة إلى سيناء، قال في مقابلة مع قناة الغد: “من الصعب التعليق على هذا الأمر..

إنها الأرض التي يعيش عليها الفلسطينيون.. إنها أرضهم التاريخية..وأكثر من ذلك كان من المخطط إقامة دولة فلسطينية مستقلة،

وبرأيي أن مثل هذه الدعوات لا تؤدي إلى إحلال السلام”.

تصريحات الرئيس بوتين

كما أضاف أن إرسال الولايات المتحدة أكبر حاملة طائرات للمياه المقابلة لإسرائيل لا معنى لها من حيث الجوانب العسكرية.

بينما قال بوتين: “من الصعب إعطاء تقييمات.. هذه هى الأرض التي يعيش عليها الفلسطينيون، وهذه أرضهم تاريخيا،

كما أنه كان من المفترض إنشاء دولة فلسطينية مستقلة تشملها غزة، فى رأيى، هذا ليس شيئا يمكن أن يؤدى إلى السلام”.

فيما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من مارك روته، رئيس وزراء هولندا، تناول التطورات الجارية في قطاع غزة

والتصعيد الخطير بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي خلال الأيام الماضية، حيث توافق الجانبان

على خطورة النزاع الحالي لتبعاته الإنسانية الكبيرة على حياة المدنيين،

فضلاً عن امتداد تداعياته الأمنية والسياسية إلى المنطقة برمتها.

بينما شدد الرئيس السيسي على أن مصر مستمرة في مساعيها للدفع بجهود إقليمية ودولية منسقة

لحث جميع الأطراف على تبني مسار التهدئة وخفض التصعيد والعمليات العسكرية،

مؤكدا أن تسوية القضية الفلسطينية عن طريق السلام العادل والدائم هو سبيل تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.

فيما قال أنطونيو جوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة، إنه يثمن دور مصر في محاولات إيصال المساعدات إلى غزة.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وتصريحات للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأربعاء،

تناول فيها القضية الفلسطينية وقربها من “قلب كل المسلمين” على حد تعبيره.

جاء ذلك في تصريحات لبوتين خلال الجلسة العامة لأسبوع الطاقة الروسي، الأربعاء،

حيث قال وفقا لما نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية التي تديرها الدولة: “في الأصل، عندما تم اتخاذ قرار إنشاء دولة إسرائيل،

كان هناك في الوقت نفسه قرار موازٍ لإقامة دولة ثانية. كان الأمر في البداية يتعلق بإنشاء دولتين مستقلتين وذات سيادة – إسرائيل وفلسطين”.

وتابع قائلا: ” كما نعلم، فقد تأسست إسرائيل بالفعل، في حين أن فلسطين لم يتم تأسيسها قط كدولة مستقلة وذات سيادة”،

مشيرا إلى أن ذلك “يرجع إلى مجموعة متنوعة من الظروف”، لافتا إلى أن “بعض الأراضي التي يعتبرها الفلسطينيون،

والتي اعتبروها دائما أراض فلسطينية تاريخيا، احتلتها إسرائيل في فترات مختلفة وبطرق مختلفة”.

بوتين: أميركا تجاهلت مصالح الفلسطينيين.. والحل في الاستقلال

اعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الثلاثاء، أن الحرب المندلعة منذ أربعة أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس تعد فشلا للولايات المتحدة.

وقال بوتين: “الحرب بين إسرائيل وحماس هي مثال على فشل واشنطن في الشرق الأوسط”.

وأكد أن إقامة دولة فلسطينية هي أمر “ضروري”.

جاءت تصريحات بوتين خلال محادثات أجراها مع رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الذي يزور موسكو حاليا، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الروسية “تاس”.

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أنه من الضروري عدم السماح بتوسيع نطاق الصراع في غزة؛

لأنه لو حدث ذلك سيؤثر على الوضع الدولي بأكمله وليس المنطقة فقط.

وعن تهجير أهالي غزة إلى سيناء، قال في مقابلة مع قناة الغد: “من الصعب التعليق على هذا الأمر..

إنها الأرض التي يعيش عليها الفلسطينيون.. إنها أرضهم التاريخية..وأكثر من ذلك كان من المخطط إقامة دولة فلسطينية مستقلة،

وبرأيي أن مثل هذه الدعوات لا تؤدي إلى إحلال السلام”.

تصريحات الرئيس بوتين

كما أضاف أن إرسال الولايات المتحدة أكبر حاملة طائرات للمياه المقابلة لإسرائيل لا معنى لها من حيث الجوانب العسكرية.

بينما قال بوتين: “من الصعب إعطاء تقييمات.. هذه هى الأرض التي يعيش عليها الفلسطينيون، وهذه أرضهم تاريخيا،

كما أنه كان من المفترض إنشاء دولة فلسطينية مستقلة تشملها غزة، فى رأيى، هذا ليس شيئا يمكن أن يؤدى إلى السلام”.

فيما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من مارك روته، رئيس وزراء هولندا، تناول التطورات الجارية في قطاع غزة

والتصعيد الخطير بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي خلال الأيام الماضية، حيث توافق الجانبان

على خطورة النزاع الحالي لتبعاته الإنسانية الكبيرة على حياة المدنيين،

فضلاً عن امتداد تداعياته الأمنية والسياسية إلى المنطقة برمتها.

بينما شدد الرئيس السيسي على أن مصر مستمرة في مساعيها للدفع بجهود إقليمية ودولية منسقة

لحث جميع الأطراف على تبني مسار التهدئة وخفض التصعيد والعمليات العسكرية،

مؤكدا أن تسوية القضية الفلسطينية عن طريق السلام العادل والدائم هو سبيل تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.

فيما قال أنطونيو جوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة، إنه يثمن دور مصر في محاولات إيصال المساعدات إلى غزة.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وتصريحات للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأربعاء،

تناول فيها القضية الفلسطينية وقربها من “قلب كل المسلمين” على حد تعبيره.

جاء ذلك في تصريحات لبوتين خلال الجلسة العامة لأسبوع الطاقة الروسي، الأربعاء،

حيث قال وفقا لما نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية التي تديرها الدولة: “في الأصل، عندما تم اتخاذ قرار إنشاء دولة إسرائيل،

كان هناك في الوقت نفسه قرار موازٍ لإقامة دولة ثانية. كان الأمر في البداية يتعلق بإنشاء دولتين مستقلتين وذات سيادة – إسرائيل وفلسطين”.

وتابع قائلا: ” كما نعلم، فقد تأسست إسرائيل بالفعل، في حين أن فلسطين لم يتم تأسيسها قط كدولة مستقلة وذات سيادة”،

مشيرا إلى أن ذلك “يرجع إلى مجموعة متنوعة من الظروف”، لافتا إلى أن “بعض الأراضي التي يعتبرها الفلسطينيون،

والتي اعتبروها دائما أراض فلسطينية تاريخيا، احتلتها إسرائيل في فترات مختلفة وبطرق مختلفة”.

بعد أحداث مزارع شبعا…هل تفتح جبهة لبنان بين “حزب الله” وإسرائيل؟

يترقب اللبنانيون تطورات الوضع في غزة، وسط تحذيرات سياسية من إقحام لبنان في المعركة إثر إعلان «حزب الله» أنه يتابع الوضع في غزة عن كثب، وأنه «على اتصال مباشر

مع قيادة المقاومة الفلسطينية في الداخل والخارج».

ولم تظهر أي مظاهر استثنائية في الجنوب، سوى تراجع حركة السير اليومية بشكل لافت،

حسبما قالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» لافتة إلى أن حركة السكان «تراجعت إلى مستويات كبيرة

بالمقارنة مع الأيام العادية»، ما يشير إلى «هدوء حذر في المنطقة الحدودية» مع إسرائيل.

موقف «حزب الله»

وفي أول تعليق له على العملية العسكرية في غزة، قال «حزب الله» في بيان، إن «قيادة المقاومة الإسلامية

في لبنان تواكب التطورات المهمة على الساحة ‏الفلسطينية عن كثب، وتتابع الأوضاع الميدانية باهتمام بالغ،

وهي على اتصال مباشر مع قيادة المقاومة الفلسطينية في الداخل والخارج، وتجري معها تقييماً متواصلاً للأحداث وسير العمليات».

كما دعا «شعوب أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم إلى إعلان التأييد ‏والدعم للشعب الفلسطيني

وحركات المقاومة التي تؤكد وحدتها الميدانية بالدم والقول ‏والفعل»، كما دعا الحكومة الإسرائيلية

إلى «قراءة العبر والدروس المهمة التي كرستها المقاومة ‏الفلسطينية في الميدان وساحات المواجهة والقتال».

ترقب سياسي

على المستوى السياسي، يسود الترقب في لبنان، فيما برزت دعوات لتحييد لبنان وعدم فتح جبهة الجنوب،

وهو ما عبر عنه النائب الأسبق فارس سعيد الذي قال في تغريدة: «نرجو عدم تدخل (حزب الله)

في حرب غزّة»، وهو رأي واكبه فيه عدد من الباحثين والمحللين من خصوم الحزب.

وبرز موقف لافت للرئيس السابق لـ«الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط،

كما قال فيه: «‏التحية لحركة (حماس)، التحية للمقاتل الفلسطيني، التحية للمقاتل العربي

الذي حطّم أسطورة التفوّق الإسرائيلي بالأمس واليوم وفي كل ساعة وفي كل ساحة وفي كل زمن».

بينما كتب رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع على حسابه عبر منصّة «X»: «أهم شيء عدم توريط

اللبنانيين بتحمّل ما ليس بطاقتِهم، بعد كل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها».

 

على ضفة مؤيدي «حزب الله»، صدرت تعليقات تثني على العملية العسكرية الفلسطينية في غزة،

فيما انتشرت صور لتوزيع الحلوى في المخيمات الفلسطينية في لبنان، احتفالاً بالعملية العسكرية التي نفذتها حركة «حماس» في غزة.

حزب الله يعقّب على عملية “طوفان الأقصى” لحماس في إسرائيل

عقّب حزب الله اللبناني على العملية العسكرية المزدوجة التي شنتها حركة حماس ضد إسرائيل

وأطلقت عليها اسم “طوفان الأقصى”، واصفا إياها بـ”العملية البطولية واسعة النطاق”.

بيان حزب الله عن طوفان الأقصى

جاء ذلك في بيان نشرته قناة المنار التابعة لحزب الله، وورد فيه: “هذه العملية المظفرة هي رد حاسم

على جرائم الاحتلال المتمادية والتعدي ‏المتواصل على المقدسات والأعراض والكرامات وتأكيد جديد

على أن إرادة الشعب ‏الفلسطيني وبندقية المقاومة هي الخيار الوحيد في مواجهة العدوان والاحتلال

‏ورسالة إلى العالم العربي والإسلامي والمجتمع الدولي بأسره وخاصة أولئك ‏الساعين إلى التطبيع

مع هذا العدو أن قضية فلسطين قضية حية لا تموت حتى ‏النصر والتحرير”.

كما دعا حزب الله “شعوب أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم إلى إعلان التأييد

‏والدعم للشعب الفلسطيني وحركات المقاومة التي تؤكد وحدتها الميدانية بالدم والقول ‏والفعل”.

كما أكد الحزب على أن “قيادة المقاومة الإسلامية في لبنان تواكب التطورات الهامة على الساحة ‏الفلسطينية

عن كثب وتتابع الأوضاع الميدانية باهتمام بالغ وهي على اتصال مباشر مع قيادة المقاومة الفلسطينية

في الداخل والخارج وتجري معها تقييمًا متواصلًا للأحداث وسير العمليات ولذا ندعو ‏حكومة العدو الصهيوني

إلى قراءة العبر والدروس الهامة التي كرستها المقاومة ‏الفلسطينية في الميدان وساحات المواجهة والقتال”.

وسط ارتفاع المخاوف من التصعيد مع حزب الله على الجبهة الشمالية، نصحت إسرائيل رعاياها

بينما في المناطق المتاخمة للحدود اللبنانية، بإخلاء منازلهم، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.

كما أتى ذلك، مع تجدد القصف الإسرائيلي على أطراف بلدة كفر شوبا وسدانة في الجنوب اللبناني

إثر إطلاق صاروخين من حزب الله باتجاه مواقع إسرائيلية في مزارع شبعا المحتلة.

لا تهديد وشيكا

علماً أن الجيش الإسرائيلي كان أشار في وقت سابق اليوم الأحد إلى أنه لا يوجد تهديد وشيك في الوقت

الحالي على الجبهة الشمالية، في إشارة إلى احتمال تحرك حزب الله على الحدود، وفتح جبهة موازية لغزة

بينما كان جنوب لبنان شهد بوقت سابق اليوم تصعيدا بعد أن نفذ حزب الله قصفاً على مواقع إسرائيلية

داخل مزارع شبعا، وردت عليه إسرائيل بقصف مدفعي وبطائرة مسيرة.

قوات إسرائيلية (فرانس برس)
قوات إسرائيلية (فرانس برس)

بينما يشار إلى أن حزب الله كان هنأ أمس قيادة حماس على هجوم ها المباغت والتوغل

في عدة مستوطنات إسرائيلية، مؤكداً في الوقت عينه أنه على تواصل مع الفصائل الفلسطينية في غزة.

فيما أبدى عدد من السياسيين في لبنان والمواطنين على السواء تخوفهم من اشتعال الجبهة الجنوبية

اللبنانية، فيما تغرق البلاد بإحدى أسوأ أزماتها الاقتصادية على مر التاريخ.حزب الله طوفان الأقصى

كما جاء ذلك بعدما الأوضاع تصاعدت بشكل دراماتيكي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي،حزب الله طوفان الأقصى

إثر شن حماس هجوماً مباغتاً براً وجواً وبحراً فجر أمس السبت، وتوغلها في عدد من المستوطنات

والبلدات الإسرائيلية، ما أدى إلى مقتل المئات، وأسر العشرات من الجنود والمدنيين الإسرائيليين.

بينما توعد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالانتقام من هذا اليوم الذي وصفه بالأسود، ملوحاً بحرب طويلة وصعبة ستكون تكلفتها باهظة.

عباس يؤكد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه

قاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس اجتماعا طارئا ضم عددا من المسؤولين المدنيين والأمنيين،

بالتزامن مع الهجمات التي تشنها حركة حماس منذ صباح السبت.

عباس: توفير الحماية لأبناء شعبنا

كما قالت وكالة “وفا” الفلسطينية إن عباس وجه بـ”ضرورة توفير الحماية لأبناء شعبنا”،

مؤكدا “على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه في مواجهة إرهاب المستوطنين وقوات الاحتلال”.

كما وجه بتوفير “كل ما يلزم من أجل تعزيز صمود وثبات أبناء شعبنا في وجه الجرائم المرتكبة

من قبل الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين”.

وأشارت “وفا” إلى أن محمود عباس سيترأس أيضا اجتماعا للقيادة الفلسطينية.

وصباح السبت، أعلن الجناح المسلح لحركة حماس بدء عملية “طوفان الأقصى”، التي شملت إطلاق صواريخ وتسلل مسلحين إلى داخل أراضي إسرائيل.

وردا على ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق عملية عسكرية باسم “السيوف الحديدية”، ضد حماس في قطاع غزة.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: “حركة حماس المسلحة بدأت حربا ستنتصر فيها إسرائيل”، مبرزا أن حماس “ارتكبت خطأ فادحا”.

فلسطين تنتفض وطوفان الأقصى يتحرر

طوفان الأقصى.. انتفض الأقصى عاقدا العزم على الثأر من العدو الذي زاد طغيانه لسنواتٍ طوال،

حيث أعلن القائد العام لـ«كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، محمد الضيف،

اليوم السبت، بدء عملية «طوفان الأقصى» لوضع حدًا للانتهاكات المستمرة التي يقترفها المحتل الإسرائيلي،

كما تعد عملية طوفان الأقصى بمثابة تحرك قوي من الجانب الفلسطيني لاستعادة أراضيه.

أكدت خدمة الإنقاذ الإسرائيلية، السبت، مقتل 22 شخصا على الأقل في العملية التي شنتها قوات حماس.

من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية إصابة نحو 545 إسرائيليا جراء الهجوم،

فيما قالت مصادر طبية إسرائيلية إن 60 من الجرحى الإسرائيليين حتى الآن في حالة خطيرة.

وأعلن المتحدث باسم منظمة “نجمة داوود الحمراء” الطبية، نقل جميع المصابين من مشافي جنوب إسرائيل الى الوسط والشمال.

ماذا حدث في صباح السبت؟

أطلقت حركة حماس عشرات الصواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل،

مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار من الغارات الجوية في أنحاء البلاد.

أعلن الجيش الإسرائيلي أن عددا من المسلحين الفلسطينيين تسللوا إلى إسرائيل من قطاع غزة،

وأمرت السكان على طول المنطقة الحدودية بالبقاء في منازلهم.

وافق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على استدعاء واسع النطاق لجنود الاحتياط وفقا لاحتياجات الجيش الإسرائيلي.

أعلن الوزير حالة الطوارئ في نطاق 80 كيلومترا من قطاع غزة، مما يسمح لقيادة الجبهة الداخلية بتقييد التجمعات.

قالت القناة 12 الإسرائيلية إن الهجوم أسفر عن إصابة ما لا يقل عن 300 شخص نقلوا إلى المستشفيات، منهم 40 على الأقل في حالة خطيرة.

أفيخاي أدرعي: أطلقت حماس نحو 2200 قذيفة وصاروخ نحو إسرائيل بالإضافة إلى عمليات تسلل إلى بعض المناطق والبلدات.

وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية

كما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية، السبت، أن حركة حماس أسرت عشرات الإسرائيليين،

فيما أبلغ إسرائيليون عن عشرات المفقودين من المستوطنات.

بينما أفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن حركة حماس أسرت 35 إسرائيليا حتى الآن، فيما ذكرت يديعوت أحرنوت

نقلا عن مصادر حركة حماس لوسائل إعلام فلسطينية أنه جرى اختطاف 53 إسرائيليا إلى غزة.

كما قال مصدر في حماس لوسائل الإعلام الفلسطينية إن ما لا يقل عن 53 مواطنا إسرائيليا اختطفوا إلى قطاع غزة، من بينهم جنود.

 

نقطة البدء في عملية طوفان الأقصى

وقال الضيف، في بيان، إن الضربة الأولى والتي استهدفت مواقع العدو ومطاراته وتحصيناته العسكرية

قد تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة، مؤكدا أنه قد آن الأوان أن تتحد كل القوى العربية والإسلامية

لكنس الاحتلال عن مقدساتنا وأرضنا، كما حض الشعب الفلسطيني على إخراج بنادقهم اليوم،

ومن لا يملك بندقية فليخرج سكينا أو ساطورا أو بلطة.

واستكمل قائد عملية طوفان الأقصى، قائلا: «إخوتنا في المقاومة الإسلامية في لبنان وسوريا والعراق وإيران،

هذا اليوم هو الذي ستلتحم به الجبهات والرايات»، إلى جانب هذا حث الجزائر والمغرب والأردن ومصر

وبقية الدول العربية على التحرك وتلبية النداء، مؤكداً أن الأوان قد آن لاتحاد المقاومة العربية قد آن،

كما يأتي ذلك بعد أن أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية.

بينما من جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي أن حركة «حماس» الفلسطينية شنت، في وقت مبكر صباح اليوم، عملية مزدوجة

كما شملت إطلاق قذائف صاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية، وأيضا تسلل عناصر من الحركة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

طوفان الأقصى

الاحتلال الإسرائيلي يرد على طوفان الأقصى

ولم يلتقط الجيش الإسرائيلي أنفاسه فهو دائما على أتم الاستعداد لضرب الأراضي والمقدسات الفلسطينية،

هذا ما دفعه سريعا لإطلاق عملية «السيوف الحديدية» ضد قطاع غزة بفلسطين، ردًا على عملية طوفان الأقصى

التي شنتها المقاومة الفلسطينية، وذكر تقرير إخباري أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأ منذ صباح اليوم السبت،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

شن هجمات جوية في قطاع غزة.

من ناحية أخرى قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إن الهجمات تأتي بعد قرابة ساعتين على قيام حماس

بشن هجوم مفاجئ، وأضافت الصحيفة، أن هناك عددا كبيرًا من القتلى بعدما تسللت عناصر من المقاومة الفلسطينية،

إلى مدينة سيدروت جنوب إسرائيل، وأن هناك اشتباكات بين عناصر المقاومة وجيش الاحتلال الإسرائيلي،

مؤكدة أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت وافق على استدعاء واسع النطاق للجنود الاحتياط

عقب هجوم مفاجئ شنته عناصر المقاومة على إسرائيل.

آلاف الصواريخ وعمليات تسلّل وخسائر في الجانب الإسرائيلي.. عملية «طوفان الأقصى»

بينما من جانبها أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية اليوم السبت، عن مقتل امرأة وجرح عدة أشخاص، وذلك بعد إطلاق وابل من الصواريخ خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

من غزة بشكل مفاجئ في ساعة مبكرة صباحا، حيث بدأ القصف من مواقع عدّة في قطاع غزّة قبل الساعة 6، 30 صباحاً «03، 30

كما تم بتوقيت غرينتش»، ودوّت صفارات الإنذار في القدس، وأعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن «محاولة تسلل مسلحين إلى غلاف غزة»

في إشارة إلى المناطق المحيطة بالقطاع، التي طلب من سكانها إغلاق منازلهم.

طوفان الأقصي

بينما في حصيلة أوّلية قالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية «نجمة داود الحمراء» إن امرأة في إسرائيل قتلت السبت

جراء إطلاق الصواريخ من قطاع غزة عباس ، موضحة أن الضحية في الستينات من عمرها وقد قتلت بسبب ضربة مباشرة،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

مشيرة إلى إصابة 15 شخصا آخرين بجروح في جنوب إسرائيل، إثر الهجمات الصاروخية.

طوفان الأقصي حتى الآن

كما على صعيد آخر نشرت عدد من الصفحات الفلسطينية،عباس  على مواقع التواصل الاجتماعي، عددًا من الفيديوهات

لأسر عدد من الجنود الإسرائيليين، وذلك في أعقاب عملية طوفان الأقصي التي شنتها الفصائل الفلسطينية

ووفقا لما نقلته قناة العربية، فإن الفيديوهات تظهر أثر 5 جنود إسرائليين، حيث تم نقلهم عبر سيارة

خاصة بالشرطة الإسرائية من داخل إحدى المستوطنات التي تم اقتحامها صباح اليوم ضمن عملية طوفان الأقصى.

بينما في وقتٍ سابق اليوم، أعلن محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس،

بدء عملية «طوفان الأقصى»، وذلك رداً على عربدة الاحتلال في المسجد الأقصى وسحل النساء في باحاته.

آلاف الصواريخ وعمليات تسلّل وخسائر في الجانب الإسرائيلي.. عملية «طوفان الأقصى»

طوفان الأقصى.. انتفض الأقصى عاقدا العزم على الثأر من العدو الذي زاد طغيانه لسنواتٍ طوال،

حيث أعلن القائد العام لـ«كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، محمد الضيف،

اليوم السبت، بدء عملية «طوفان الأقصى» لوضع حدًا للانتهاكات المستمرة التي يقترفها المحتل الإسرائيلي،

كما تعد عملية طوفان الأقصى بمثابة تحرك قوي من الجانب الفلسطيني لاستعادة أراضيه.

أكدت خدمة الإنقاذ الإسرائيلية، السبت، مقتل 22 شخصا على الأقل في العملية التي شنتها قوات حماس.

من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية إصابة نحو 545 إسرائيليا جراء الهجوم،

فيما قالت مصادر طبية إسرائيلية إن 60 من الجرحى الإسرائيليين حتى الآن في حالة خطيرة.

وأعلن المتحدث باسم منظمة “نجمة داوود الحمراء” الطبية، نقل جميع المصابين من مشافي جنوب إسرائيل الى الوسط والشمال.

ماذا حدث في صباح السبت؟

أطلقت حركة حماس عشرات الصواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل،

مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار من الغارات الجوية في أنحاء البلاد.

أعلن الجيش الإسرائيلي أن عددا من المسلحين الفلسطينيين تسللوا إلى إسرائيل من قطاع غزة،

وأمرت السكان على طول المنطقة الحدودية بالبقاء في منازلهم.

وافق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على استدعاء واسع النطاق لجنود الاحتياط وفقا لاحتياجات الجيش الإسرائيلي.

أعلن الوزير حالة الطوارئ في نطاق 80 كيلومترا من قطاع غزة، مما يسمح لقيادة الجبهة الداخلية بتقييد التجمعات.

قالت القناة 12 الإسرائيلية إن الهجوم أسفر عن إصابة ما لا يقل عن 300 شخص نقلوا إلى المستشفيات، منهم 40 على الأقل في حالة خطيرة.

أفيخاي أدرعي: أطلقت حماس نحو 2200 قذيفة وصاروخ نحو إسرائيل بالإضافة إلى عمليات تسلل إلى بعض المناطق والبلدات.

وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية، السبت، أن حركة حماس أسرت عشرات الإسرائيليين، فيما أبلغ إسرائيليون عن عشرات المفقودين من المستوطنات.

وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن حركة حماس أسرت 35 إسرائيليا حتى الآن، فيما ذكرت يديعوت أحرنوت

نقلا عن مصادر حركة حماس لوسائل إعلام فلسطينية أنه جرى اختطاف 53 إسرائيليا إلى غزة.

وقال مصدر في حماس لوسائل الإعلام الفلسطينية إن ما لا يقل عن 53 مواطنا إسرائيليا اختطفوا إلى قطاع غزة، من بينهم جنود.

 

نقطة البدء في عملية طوفان الأقصى

وقال الضيف، في بيان، إن الضربة الأولى والتي استهدفت مواقع العدو ومطاراته وتحصيناته العسكرية

قد تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة، مؤكدا أنه قد آن الأوان أن تتحد كل القوى العربية والإسلامية

لكنس الاحتلال عن مقدساتنا وأرضنا، كما حض الشعب الفلسطيني على إخراج بنادقهم اليوم،

ومن لا يملك بندقية فليخرج سكينا أو ساطورا أو بلطة.

واستكمل قائد عملية طوفان الأقصى، قائلا: «إخوتنا في المقاومة الإسلامية في لبنان وسوريا والعراق وإيران،

هذا اليوم هو الذي ستلتحم به الجبهات والرايات»، إلى جانب هذا حث الجزائر والمغرب والأردن ومصر

وبقية الدول العربية على التحرك وتلبية النداء، مؤكداً أن الأوان قد آن لاتحاد المقاومة العربية قد آن،

كما يأتي ذلك بعد أن أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية.

بينما من جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي أن حركة «حماس» الفلسطينية شنت، في وقت مبكر صباح اليوم، عملية مزدوجة

كما شملت إطلاق قذائف صاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية، وأيضا تسلل عناصر من الحركة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

طوفان الأقصى

الاحتلال الإسرائيلي يرد على طوفان الأقصى

ولم يلتقط الجيش الإسرائيلي أنفاسه فهو دائما على أتم الاستعداد لضرب الأراضي والمقدسات الفلسطينية،

هذا ما دفعه سريعا لإطلاق عملية «السيوف الحديدية» ضد قطاع غزة بفلسطين، ردًا على عملية طوفان الأقصى

التي شنتها المقاومة الفلسطينية، وذكر تقرير إخباري أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأ منذ صباح اليوم السبت،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

شن هجمات جوية في قطاع غزة.

من ناحية أخرى قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إن الهجمات تأتي بعد قرابة ساعتين على قيام حماس

بشن هجوم مفاجئ، وأضافت الصحيفة، أن هناك عددا كبيرًا من القتلى بعدما تسللت عناصر من المقاومة الفلسطينية،

إلى مدينة سيدروت جنوب إسرائيل، وأن هناك اشتباكات بين عناصر المقاومة وجيش الاحتلال الإسرائيلي،

مؤكدة أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت وافق على استدعاء واسع النطاق للجنود الاحتياط

عقب هجوم مفاجئ شنته عناصر المقاومة على إسرائيل.

آلاف الصواريخ وعمليات تسلّل وخسائر في الجانب الإسرائيلي.. عملية «طوفان الأقصى»

بينما من جانبها أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية اليوم السبت، عن مقتل امرأة وجرح عدة أشخاص، وذلك بعد إطلاق وابل من الصواريخ خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

من غزة بشكل مفاجئ في ساعة مبكرة صباحا، حيث بدأ القصف من مواقع عدّة في قطاع غزّة قبل الساعة 6، 30 صباحاً «03، 30

كما تم بتوقيت غرينتش»، ودوّت صفارات الإنذار في القدس، وأعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن «محاولة تسلل مسلحين إلى غلاف غزة»

في إشارة إلى المناطق المحيطة بالقطاع، التي طلب من سكانها إغلاق منازلهم.

طوفان الأقصي

بينما في حصيلة أوّلية قالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية «نجمة داود الحمراء» إن امرأة في إسرائيل قتلت السبت

جراء إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، موضحة أن الضحية في الستينات من عمرها وقد قتلت بسبب ضربة مباشرة،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

مشيرة إلى إصابة 15 شخصا آخرين بجروح في جنوب إسرائيل، إثر الهجمات الصاروخية.

طوفان الأقصي حتى الآن

كما على صعيد آخر نشرت عدد من الصفحات الفلسطينية، على مواقع التواصل الاجتماعي، عددًا من الفيديوهات

لأسر عدد من الجنود الإسرائيليين، وذلك في أعقاب عملية طوفان الأقصي التي شنتها الفصائل الفلسطينية

ووفقا لما نقلته قناة العربية، فإن الفيديوهات تظهر أثر 5 جنود إسرائليين، حيث تم نقلهم عبر سيارة

خاصة بالشرطة الإسرائية من داخل إحدى المستوطنات التي تم اقتحامها صباح اليوم ضمن عملية طوفان الأقصى.

بينما في وقتٍ سابق اليوم، أعلن محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس،

بدء عملية «طوفان الأقصى»، وذلك رداً على عربدة الاحتلال في المسجد الأقصى وسحل النساء في باحاته.

بعد هجوم حماس.. خدمة الإنقاذ الإسرائيلية تكشف عدد القتلى

أكدت خدمة الإنقاذ الإسرائيلية، السبت، مقتل 22 شخصا على الأقل في العملية التي شنتها قوات حماس.

من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية إصابة نحو 545 إسرائيليا جراء الهجوم،

فيما قالت مصادر طبية إسرائيلية إن 60 من الجرحى الإسرائيليين حتى الآن في حالة خطيرة.

وأعلن المتحدث باسم منظمة “نجمة داوود الحمراء” الطبية، نقل جميع المصابين من مشافي جنوب إسرائيل الى الوسط والشمال.

ماذا حدث في صباح السبت؟

أطلقت حركة حماس عشرات الصواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل،

مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار من الغارات الجوية في أنحاء البلاد.

أعلن الجيش الإسرائيلي أن عددا من المسلحين الفلسطينيين تسللوا إلى إسرائيل من قطاع غزة،

وأمرت السكان على طول المنطقة الحدودية بالبقاء في منازلهم.

وافق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على استدعاء واسع النطاق لجنود الاحتياط وفقا لاحتياجات الجيش الإسرائيلي.

أعلن الوزير حالة الطوارئ في نطاق 80 كيلومترا من قطاع غزة، مما يسمح لقيادة الجبهة الداخلية بتقييد التجمعات.

قالت القناة 12 الإسرائيلية إن الهجوم أسفر عن إصابة ما لا يقل عن 300 شخص نقلوا إلى المستشفيات، منهم 40 على الأقل في حالة خطيرة.

أفيخاي أدرعي: أطلقت حماس نحو 2200 قذيفة وصاروخ نحو إسرائيل بالإضافة إلى عمليات تسلل إلى بعض المناطق والبلدات.

وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية، السبت، أن حركة حماس أسرت عشرات الإسرائيليين، فيما أبلغ إسرائيليون عن عشرات المفقودين من المستوطنات.

وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن حركة حماس أسرت 35 إسرائيليا حتى الآن، فيما ذكرت يديعوت أحرنوت

نقلا عن مصادر حركة حماس لوسائل إعلام فلسطينية أنه جرى اختطاف 53 إسرائيليا إلى غزة.

وقال مصدر في حماس لوسائل الإعلام الفلسطينية إن ما لا يقل عن 53 مواطنا إسرائيليا اختطفوا إلى قطاع غزة، من بينهم جنود.

طوفان الأقصى.. انتفض الأقصى عاقدا العزم على الثأر من العدو الذي زاد طغيانه لسنواتٍ طوال،

حيث أعلن القائد العام لـ«كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، محمد الضيف،

اليوم السبت، بدء عملية «طوفان الأقصى» لوضع حدًا للانتهاكات المستمرة التي يقترفها المحتل الإسرائيلي،

كما تعد عملية طوفان الأقصى بمثابة تحرك قوي من الجانب الفلسطيني لاستعادة أراضيه.

نقطة البدء في عملية طوفان الأقصى

وقال الضيف، في بيان، إن الضربة الأولى والتي استهدفت مواقع العدو ومطاراته وتحصيناته العسكرية

قد تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة، مؤكدا أنه قد آن الأوان أن تتحد كل القوى العربية والإسلامية

لكنس الاحتلال عن مقدساتنا وأرضنا، كما حض الشعب الفلسطيني على إخراج بنادقهم اليوم،

ومن لا يملك بندقية فليخرج سكينا أو ساطورا أو بلطة.

واستكمل قائد عملية طوفان الأقصى، قائلا: «إخوتنا في المقاومة الإسلامية في لبنان وسوريا والعراق وإيران،

هذا اليوم هو الذي ستلتحم به الجبهات والرايات»، إلى جانب هذا حث الجزائر والمغرب والأردن ومصر

وبقية الدول العربية على التحرك وتلبية النداء، مؤكداً أن الأوان قد آن لاتحاد المقاومة العربية قد آن،

كما يأتي ذلك بعد أن أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية.

بينما من جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي أن حركة «حماس» الفلسطينية شنت، في وقت مبكر صباح اليوم، عملية مزدوجة

كما شملت إطلاق قذائف صاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية، وأيضا تسلل عناصر من الحركة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

طوفان الأقصى

الاحتلال الإسرائيلي يرد على طوفان الأقصى

ولم يلتقط الجيش الإسرائيلي أنفاسه فهو دائما على أتم الاستعداد لضرب الأراضي والمقدسات الفلسطينية،

هذا ما دفعه سريعا لإطلاق عملية «السيوف الحديدية» ضد قطاع غزة بفلسطين، ردًا على عملية طوفان الأقصى

التي شنتها المقاومة الفلسطينية، وذكر تقرير إخباري أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأ منذ صباح اليوم السبت،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

شن هجمات جوية في قطاع غزة.

من ناحية أخرى قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إن الهجمات تأتي بعد قرابة ساعتين على قيام حماس

بشن هجوم مفاجئ، وأضافت الصحيفة، أن هناك عددا كبيرًا من القتلى بعدما تسللت عناصر من المقاومة الفلسطينية،

إلى مدينة سيدروت جنوب إسرائيل، وأن هناك اشتباكات بين عناصر المقاومة وجيش الاحتلال الإسرائيلي،

مؤكدة أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت وافق على استدعاء واسع النطاق للجنود الاحتياط

عقب هجوم مفاجئ شنته عناصر المقاومة على إسرائيل.

آلاف الصواريخ وعمليات تسلّل وخسائر في الجانب الإسرائيلي.. عملية «طوفان الأقصى»

من جانبها أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية اليوم السبت، عن مقتل امرأة وجرح عدة أشخاص، وذلك بعد إطلاق وابل من الصواريخ خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

من غزة بشكل مفاجئ في ساعة مبكرة صباحا، حيث بدأ القصف من مواقع عدّة في قطاع غزّة قبل الساعة 6، 30 صباحاً «03، 30

بتوقيت غرينتش»، ودوّت صفارات الإنذار في القدس، وأعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن «محاولة تسلل مسلحين إلى غلاف غزة»

في إشارة إلى المناطق المحيطة بالقطاع، التي طلب من سكانها إغلاق منازلهم.

طوفان الأقصي

وفي حصيلة أوّلية قالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية «نجمة داود الحمراء» إن امرأة في إسرائيل قتلت السبت

جراء إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، موضحة أن الضحية في الستينات من عمرها وقد قتلت بسبب ضربة مباشرة،خدمة الإنقاذ الإسرائيلية

مشيرة إلى إصابة 15 شخصا آخرين بجروح في جنوب إسرائيل، إثر الهجمات الصاروخية.

طوفان الأقصي حتى الآن

على صعيد آخر نشرت عدد من الصفحات الفلسطينية، على مواقع التواصل الاجتماعي، عددًا من الفيديوهات

لأسر عدد من الجنود الإسرائيليين، وذلك في أعقاب عملية طوفان الأقصي التي شنتها الفصائل الفلسطينية

ووفقا لما نقلته قناة العربية، فإن الفيديوهات تظهر أثر 5 جنود إسرائليين، حيث تم نقلهم عبر سيارة

خاصة بالشرطة الإسرائية من داخل إحدى المستوطنات التي تم اقتحامها صباح اليوم ضمن عملية طوفان الأقصى.

وفي وقتٍ سابق اليوم، أعلن محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس،

بدء عملية «طوفان الأقصى»، وذلك رداً على عربدة الاحتلال في المسجد الأقصى وسحل النساء في باحاته.