رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

فريد زهران: مصر لا تحتاج لرئيس عسكري حتى لو كانت في حالة حرب.. والجيش لم ينحاز للشعب

قال فريد زهران ان هناك بعض التساؤلات والمخاوف لدى الناس بشأن البديل وأن هناك من لديه مخاوف

علىالأمن القومي وبالتالي يرى ان الرئيس العسكري مضمون أكتر وهناك من يسأل في حالة اختيار رئيس

مدنيهل القوات المسلحة هتتعاون معاه؟

 

لميس الحديدي

بينما تابع في لقاء عبر برنامج “ كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON ::

” واذا حدث تغيير هل سيكون مضمون؟ ام سيكون هناك صراعات داخل السلطة تنتهي للانهيار؟ هذه كلها

تخوفات لدى الناس اجاوب عليها”
مؤكداً انه لايوجد ما يستدعي ان يكون هناك رئيس من خلفيه عسكرية حتى لو في حالة حرب..وانه والجيش

المصري لم ينحاز أبدا ضد إرادة الشعب المصري وحينما انحاز الشعب المصري لإسقاط مبارك ومرسي ،

انحاز الجيش للشعب المصري
أتم : ” اذا انتخب الشعب المصري فريد زهران سينحاز الجيش لإرادة الشعب المصري فليس لدي اي تخوف

من هذا

 

زهران

بينما اضاف زهران” انا مش طارح أي خصومة مع أجهزة الدولة، وكتير من أجهزة السلطة في مصر قد ترى إن

التغيير أكثر أمانا في المستقبل لأن الوضع في مصر يزاداد احتقان، والسخط يزداد والأزمة الاقتصادية تداعياتها

أصبحت خطرة جدا، وقد يكون التغيير الآن أفضل من أن تتردى الأمور ويصبح معاه التغيير غير ممكن ، أنا أراهن

وأمد يدي مش بس للمعارضة لكن حتى داخل أروقة الحكم لأني مش صاحب معركة صفرية مع حد

ألمانيا تضاعف صادراتها من أسلحة عسكرية لإسرائيل بعشرة أضعاف

أفادت وكالة “DPA” بأن ألمانيا أصدرت في عام 2023 تصاريح لتوريد أسلحة عسكرية إلى إسرائيل بقيمة حوالي 303 مليون يورو، وهو ما يزيد تقريبا 10 أضعاف عما كان عليه عام 2022.

ونقلت الوكالة عن بيانات وزارة الاقتصاد وحماية البيئة الألمانية أن الحديث يدور عن تراخيص

لتصدير مكونات لمعدات الدفاع الجوي والاتصالات وتم منح معظم التصاريح الفردية البالغ عددها 218 بعد الهجوم

الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي

ومنذ ذلك اليوم تم النظر في 185 طلبا للحصول على تصريح من إسرائيل.

ونقلت عن الوزارة قولها: “بعد الهجوم الإرهابي لحركة حماس على إسرائيل

تدرس الحكومة الألمانية وتتخذ قرارات بشأن الطلبات على تصدير المعدات العسكرية إلى إسرائيل كأولوية”.

وأشارت الوكالة أيضا إلى أن أسلحة عسكرية تمثل نحو 6% فقط من إجمالي الصادرات

وتبلغ قيمتها أقل قليلا من 19 مليون يورو وتشمل حصة ضخمة تبلغ حوالي 284 مليون يورو

منتجات عسكرية أخرى بينها المركبات المدرعة أو الزجاج الأمني ​​أو الشاحنات العسكرية.

وفي عام 2022 مثلت الأسلحة أكثر من 2% من إجمالي حجم التصاريح الصادرة للشحنات إلى إسرائيل.

وزير اقتصاد ألمانيا يؤيد إسرائيل فى حربها على أطفال غزة :

ونقلت صحيفة Welt عن هابيك قوله: “في الواقع، يجب القضاء على “حماس”

لأنها دمرت عملية السلام في الشرق الأوسط”.

وأضاف أن للفلسطينيين الحق في إنشاء دولتهم الخاصة وبالتالي فإن إنشاء دولتين

فلسطين وإسرائيل هو الحل السياسي الصحيح للصراع. وفي الوقت ذاته

اعتبر أن مثل هذا القرار ليس في مصلحة “حماس”.

وتابع: “إنهم لا يقاتلون من أجل حصول سكان فلسطين على دولتهم الخاصة

إنهم يقاتلون من أجل الحرب. إنهم يريدون شن حرب وتدمير إسرائيل

وهو أمر لن يحدث بالطبع، ولكنه سيجلب معاناة لا تطاق لشعبهم”.

وأشار إلى أن “حماس” تحاول تضليل الآخرين من خلال محاولة تقديم أفعالها على أنها “اقتراح سياسي”.

وأضاف: “هذا ليس اقتراحا سياسيا، إنه إعلان حرب على العالم المتحضر”.

ودخلت الحرب بين إسرائيل وفلسطين يومها الـ30 منذ بدء عملية “طوفان الأقصى”

حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 9488 قتيلا وأكثر من 23500 جريح.

فيما قتل من الجانب الإسرائيلي أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين.

دون الدعوة لوقف إطلاق النار.G7 تؤكد دعمها لـ “هدنات وممرات إنسانية” في غزة

أكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع بعد اجتماعات مكثفة في طوكيو الأربعاء دعمهم لـ “هدنات وممرات إنسانية” في قطاع غزة دون الدعوة لوقف إطلاق النار.

وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ووزراء خارجية بريطانيا وكندا

وفرنسا وألمانيا واليابان وإيطاليا في بيان مشترك:

“نشدد على الحاجة الى تحرك طارئ لمواجهة الأزمة الإنسانية المتدهورة في غزة..

ندعم هدنات إنسانية وممرات من أجل تسهيل المساعدة المطلوبة بشكل عاجل، وتنقل المدنيين، وإطلاق الرهائن”

الذين تحتجزهم “حماس” منذ هجومها في السابع من أكتوبر.

وأشار البيان أيضا إلى أن الوزراء “أكدوا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وشعبها

وفقا للقانون الدولي في سعيها لمنع تكرار” هجمات “حماس” على إسرائيل على غرار ما حدث في 7 أكتوبر.

كما دان البيان “تصاعد العنف الذي يرتكبه المستوطنون المتطرفون ضد الفلسطينيين”

والذي قال الوزراء إنه “غير مقبول، ويقوض الأمن في الضفة الغربية، ويهدد آفاق السلام الدائم”.

وحض الوزراء إيران على “الامتناع عن تقديم الدعم لحماس

واتخاذ المزيد من الإجراءات التي تزعزع استقرار الشرق الأوسط

بما في ذلك دعم حزب الله اللبناني وغيره من الجهات الفاعلة غير الحكومية

واستخدام نفوذها لدى تلك الجماعات للحد من حدة التوترات الإقليمية”.

وقبيل اجتماع طوكيو دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مجموعة السبع للتحدث

بـ”صوت واضح” بشأن الحرب الإسرائيلية في غزة في ظل بعض الاختلافات

في مواقف بلدانهم بشأن النزاع الدائر بين إسرائيل و”حماس”.

وكانت فرنسا هي العضو الوحيد في مجموعة السبع التي أيدت قرارا

صدر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي دعا إلى “هدنة إنسانية” فورا

وصوتت الولايات المتحدة بالرفض فيما امتنعت اليابان وبريطانيا وألمانيا وكندا عن التصويت.

وقال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي لمجموعة من الصحفيين في طوكيو

إن حكومته تدعم فقط “وقفة إنسانية” محددة زمنيا وجغرافيا وليس وقف إطلاق النار على نطاق أوسع.

إلى جانب قطاع غزة وجنوب لبنان.. جبهة حرب ثالثة تشتعل

من قطاع غزة إلى الحدود اللبنانية الإسرائيلية، وصولاً إلى الضفة الغربية تفتح جبهة حرب ثالثة وترتفع حدة التوتر بشكل ملحوظ منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة.

سلسلة من الاعتقالات والمداهمات تنفذها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية “جبهة حرب ثالثة”

أدت إلى توقيف ما يزيد على 2200 فلسطيني إضافة إلى إلى مقتل أكثر من 160 فلسطينيا

برصاص إسرائيلي منذ 7 أكتوبر بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.

الاعتقالات تركزت في محافظتي الخليل ورام الله بشكل أساسي لكنها لم تنحصر فيها وطالت الضفة كلها.

آخر الاقتحامات طال محافظة قلقيلية على أكثر من محور وتقول وكالة الأنباء الفلسطينية

إن جرافات عسكرية وفرق مشاة رافقت الجيش الإسرائيلي خلال العملية

ذلك وسط تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المدينة.

كما شهدت جنين تصعيدا لافتا وسلسلة مواجهة إذ اقتحم الجيش الإسرائيلي

بلدة عرابة جنوب المحافظة ما أدى إلى اندلاع مواجهات أسفرت عن وقوع إصابات.

مدن الخليل والقدس وبيت لحم إضافة إلى أريحا وبلدات غرب رام الله لم تسلم من التصعيد المتنقل

ما أدى إلى مواجهات أسفرت عن اعتقالات وسقوط جرحى وقتلى.

كما اندلعت مواجهات جنوب بيت لحم.

وكثفت القوات الإسرائيلية اقتحاماتها للقرى والمدن الفلسطينية من بينها مخيم طولكرم الذي شهد مواجهات شرسة.

المعركة بين الجيش الإسرائيلي وسكان الضفة الغربية ليست جديدة بل إنها مشتعلة

منذ تولي رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو وحكومته الأخيرة زمام السلطة منذ أكثر من سنة ونصف السنة.

وفي الإطار اقترح وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش

إقامة مناطق أمنية حول المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة لإبعاد المزارعين الفلسطينيين

خلال موسم حصاد الزيتون مطالباً بإصدار توجيه فوري يمنع الفلسطينيين

من الاقتراب من حقول الزيتون ومحاصيلهم الزراعية.

وسط مخاوف من مخططات لتوسيع المستوطنات على حساب اقتطاع مزيد من الاراضي الفلسطينية

في الضفة الغربية التي تتحول شيئا فشيء إلى جبهة للحرب.

“لا قيود لاستخدام القوة بغزة”.. إسرائيل تطلب إخلاء مستشفى الرنتيسى للأطفال

تدخل الحرب بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة يومها الحادي والثلاثين اليوم الثلاثاء و بينما يطالب العالم بوقف القصف تطلب إسرائيل بإخلاء مستشفى الرنتيسى.

كما لا تظهر أي بادرة لوقف النار أو تطبيق هدنة إنسانية مؤقتة

بينما تزداد أعداد الضحايا من المدنيين جراء القصف الإسرائيلي

ويزداد الأمر سوءا إزاء أوضاع في القطاع وصفتها الأمم المتحدة بأنها “كارثية”.

وفي آخر التطورات الميدانية ذكر مراسل “العربية” و”الحدث” أن إسرائيل طلبت إخلاء

مستشفى الرنتيسى للأطفال تمهيدا لقصفه.

وفي السياق قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن “لا قيود ولا حدود أمام جنودنا في غزة لاستخدام القوة”

مضيفا: “أمامنا أيام كثيرة من القتال وحسم العملية ضد حماس سيستغرق وقتا”

وتابع قائلا: “سنضرب قادة حماس في الأنفاق والخنادق ولن نسمح للحركة بالتعافي”.

وفي وقت سابق قال الجيش الإسرائيلي إنه سيطر على معقل لحركة حماس في شمال قطاع غزة.

وقال الجيش في بيان إن القوات البرية تمكنت من السيطرة على الموقع في مناطق شمال القطاع

وعثرت فيه على منصات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات وصواريخ وأسلحة مختلفة ومواد استخباراتية.

وأعلن الجيش كذلك مهاجمة أهداف بواسطة سلاح البحرية شملت مواقع للوسائل التكنولوجية.

وقال الجيش إنه استهدف عددا من المسلحين كذلك تحصنوا في مبنى بالقرب من مستشفى القدس

وخططوا منه لشن هجوم ضد القوات الإسرائيلية.

وفي بداية شهرها الثاني شهدت غزة منذ الصباح الباكر قصفا مدفعيا وجويا عنيفا

كما تدور اشتباكات عنيفة وحرب شوارع بين الجنود الإسرائيليين ومقاتلي حماس

أعنفها في شمال القطاع حيث مدينة غزة المحاصرة

وتمركزت دبابات إسرائيلية عند دوار أبو حصيرة قرب مجمع الشفاء وسط غزة

بينما دوت صفارات الإنذار بمناطق غلاف غزة.

وأفاد مراسل “العربية” و”الحدث” بسقوط 20 قتيلا وعشرات الجرحى في غارة إسرائيلية على مبنى سكني في خان يونس.

يأتي ذلك فيما قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس إنها دمرت 27 آلية إسرائيلية خلال يومين.

 

“الحرب” تطبق على بنيامين نتنياهو.. صورته تهشمت ومستقبله ضاع!

لا شيء يعلو حالياً على أصوات طبول الحرب بين الإسرائيليين فعلى الرغم من الاستقطاب الكبير في صفوفهم منذ عودة بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة العام الماضي

فإن الإسرائيليين متحدون حاليا إلى حد كبير في الحرب ضد حركة حماس.

لكن عندما تنتهي المواجهات العسكرية سيخوض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وفق العديد من المحلّلين

حربا من نوع آخر لمحاولة إنقاذ مستقبله السياسي.

فقد رأى محللون أن الثغرات الأمنية التي كشفها هجوم حماس في السابع من أكتوبر

ستشكل الضربة الأكبر، إن لم يكن القاضية بالنسبة لرئيس الوزراء الأطول عهدا في تاريخ إسرائيل

والذي يواجه متاعب قضائية وسياسية.

خسارة كبرى

واعتبر طوبي غرين الأستاذ المحاضر في العلوم السياسية

في جامعة بار إيلان الإسرائيلية والباحث في كلية لندن للاقتصاد

“أن تأييد نتنياهو وائتلافه كان بدأ يُستنزف حتى قبل السابع من أكتوبر، ومنذ اندلاع الحرب تراجع بشكل أكبر”.

كما أضاف “إذا أجريت انتخابات حاليا فهو سيمنى بخسارة كبرى” وفق ما نقلت فرانس برس.

كما أردف “إرث نتنياهو تهشم بسبب الانقسام الذي زرعه من خلال الإصلاحات القضائية

والإخفاقات المتعددة التي جعلت هجوم السابع من أكتوبر ممكنا”.

وأوضح أن “إسرائيليين كثر يعتبرون أن هاتين القضيتين مترابطتان”.

كسب الوقت

من جهته اعتبر رؤوفين حزان أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية في القدس

نتنياهو الذي قاد إسرائيل لنحو 16 عاما، سياسياً “لامعا” يسعى حاليا لكسب الوقت.

ورأى أن نتنياهو “يعلم بالفعل أنه يكافح من أجل بقائه وكل قرار يتخذه في هذه الحرب يهدف إلى ضمان ذلك”.

وقال “الكل يعلم أنه متضرر” متطرقا إلى مؤشرات تدل على أن أعضاء التحالف “يدركون أن اللعبة انتهت”.

إلا أنه أوضح أن إسرائيل كانت تشهد “تمزقا داخليا” حتى قبل الحرب.

لكنه لفت إلى أن “لا حياة سياسية حاليا بسبب الحرب”

مضيفاً “في مرحلة معينة ستعود الحياة السياسية، وستطرح أسئلة، وبعدها ستعود الاحتجاجات”.

زعامة “متضررة”

وشدد عدة محللين على أن المواجهة السياسية التي تنتظر رئيس الوزراء الحالي محتمة، وهي مسألة وقت.

لاسيما أنه لا يزال ملاحقا قضائيا في ثلاث قضايا فساد.

كما أنه واجه قبل أشهر عدة من السابع من أكتوبر احتجاجات حاشدة ضد إصلاحات قضائية

مثيرة للجدل سعت حكومته لإقرارها، ورأى فيها معارضون تهديدا للديمقراطية الإسرائيلية.

لذا من المرجّح عندما تنتهي الحرب أن يتم تشكيل لجنة تحقيق إما حكومية ذات صلاحيات ضئيلة نسبيا

وإما لجنة وطنية أكثر استقلالية.

وإذا تبيّن أن نتنياهو يتحمل مسؤولية ما في الثغرات التي استغلتها حماس للهجوم

قد تزداد متاعبه السياسية وتهدد مستقبله.

يذكر أن استطلاعات الرأي الحالية تشير إلى أن المرشح المفضّل لدى الإسرائيليين

هو الآن زعيم الوسط بيني غانتس وهو وزير بدون حقيبة في حكومة الحرب

وكان في صفوف المعارضة قبل اندلاع القتال.

“ضرب غزة بقنبلة نووية.. وزير يثير الجدل ونتنياهو “يعاقبه”

قام الوزير الإسرائيلي عميحاي إلياهو اليوم بتوضيح تصريحه بشأن “ضرب غزة بقنبلة نووية” في الوقت الذي دخل فيه رئيس الوزراء نتنياهو على الخط.

حيث قال إلياهو، في مقابلة إذاعية صباح الأحد، إن إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة “خيار مطروح”.

وعند سؤاله عن مصير المحتجزين لدى حركة حماس، ذكر: “دماؤهم ليست أهم من دماء الجنود الإسرائيليين”.

لكنه تدارك بعد فترة قصيرة، ونشر في حسابه الرسمي على منصة “إكس” توضيحات

جاء فيها أن تصريحه كان “مجازيا”.

وأوضح وزير التراث الإسرائيلي: “لا يخفى على كل العقلاء أن التصريح بشأن القنبلة النووية كان مجازيا”.

وأضاف: “ومع ذلك، فإن الإرهاب يتطلب بالتأكيد ردا قويا وغير متناسب

وهو ما سيؤكد للنازيين ومؤيديهم أن الإرهاب لا يستحق العناء يجب ضرب غزة”.

وتابع: “هذه هي الصيغة الوحيدة التي يمكن للدول الديمقراطية استخدامها للتعامل مع الإرهاب.

وفي الوقت نفسه من الواضح أن دولة إسرائيل ملتزمة ببذل كل ما في وسعها لإعادة الرهائن سالمين معافين”.

وينتمي إلياهو إلى حزب “قوة يهودية“، الذي يتزعمه وزير الأمن الوطني اليميني المتطرف إيتمار بن غفير.

بينما قرر نتنياهو تعليق مشاركة إلياهو في اجتماعات الحكومة حتى إشعار آخر

وقال إن هذه التصريحات “منفصلة عن الواقع”.

كما قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت وصف التصريحات ذاتها بـ”الافتقار للمسؤولية”

معتبرا أنه “من حسن الحظ أن إلياهو ليس من المكلفين بأمن إسرائيل”.

فيما نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن أهالي المحتجزين قولهم بشأن كلام إلياهو

إنه “تصريح صادم يتعارض مع مبادئ الأخلاق والضمير”.

البحرية الكندية تعلن تعرض إحدى مروحياتها لإطلاق قنابل مضيئة من مقاتلة صينية

أطلقت طائرة حربية صينية قنابل مضيئة أمام مروحية عسكرية كندية فوق المياه الدولية في بحر الصين الجنوبي الأحد الماضي، في عملية قال ضباط عسكريون كنديون إنها متهورة، وكانت من الممكن أن تؤدي إلى إسقاط الطائرة.

وقال الرائد روب ميلين، ضابط الطيران على متن الفرقاطة البحرية الملكية الكندية HMCS أوتاوا

وهي السفينة الحربية التي كانت تحلق منها مروحية سيكورسكي سايكلون

إن “الخطر الذي تتعرض له طائرة هليكوبتر في هذه الحالة هو انتقال القنابل المضيئة إلى الشفرات الدوارة أو المحركات

لذلك تم تصنيف إطلاق القنابل على أنه غير آمن وبدون معايير وغير احترافي”.

وأضاف ميلين لشبكة CNN في مقابلة من على متن السفينة الحربية:

“كان هذا الحادث هو الثاني من بين مواجهتين تعرضت لهما المروحية من طائرات مقاتلة

تابعة لبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني من طراز J-11 فوق المياه الدولية في 29 أكتوبر الماضي

والتي شهدت اقتراب المقاتلات من المروحية إلى مسافة 100 قدم”.

وأوضح أن كندا ودول أخرى شهدت طائرات صينية تقترب من طائرات ثابتة الجناحين في مناسبات عديدة

لكن من النادر أن نرى مثل هذا الإجراء ضد طائرة هليكوبتر.

حوادث سابقة :

ووقع الحادث الأول فوق المياه الدولية على مسافة 34 ميلا من سلسلة جزر باراسيل

في الجزء الشمالي من بحر الصين الجنوبي.

كما وقع الهجوم الثاني أيضا فوق المياه الدولية على بعد 23 ميلا من جزر باراسيل.

وكانت السفينة الحربية الكندية تعمل في المياه الدولية، على بعد 100 ميل

(160 كيلومترا) شرق جزر باراسيل في ذلك الوقت.طائرة حربية صينية

وقال ضباط على متن السفينة أوتاوا إن المروحية الكندية كانت تبحث عن غواصة تم اكتشافها سابقا عندما وقع الحادثان.

وأردف ميلين قائلا، إنه كان يقود المروحية الكندية في وقت سابق من نفس اليوم

عندما اعترضتها طائرةحربية صينية من طراز J-11 على مسافة قريبة

بينما كانت تحلق بشكل مستقيم على ارتفاع 3000 قدم فوق سطح الماء باتجاه السفينة أوتاوا

في إشارة إلى أنه لم تكن لديه نية عدائية.

حيث في تلك المواجهة السابقة  قال ميلين إن المقاتلات الصينية حلقت في دوائر حول مروحيته.

وأضاف: “عندما أصبحت الطائرة المعترضة أقرب فأقرب، في مرحلة معينة أصبحت غير آمنة”.

وقال إن طائرته المروحية واجهت اضطرابات أثناء خروجها من الطائرات الصينية، مما شكل أيضا خطرا على المروحية.

وتزعم الصين بسيطرتها التاريخية على كامل بحر الصين الجنوبي الشاسع.

وكثيرا ما تقوم القوى الغربية الكبرى بالمرور عبر بحر الصين الجنوبي من أجل التأكيد على أن المنطقة هي مياه دولية

مما يثير غضب بكين.

ويعد الممر المائي الذي تبلغ مساحته 1.3 مليون ميل مربع أمرا حيويا للتجارة الدولية

حيث يمر عبره معدل ثلث الشحن العالمي الذي تقدر قيمته بتريليونات الدولارات كل عام.

كما أنه يعتبر موطنا لمناطق صيد غنية وشاسعة.

روسيا: القصف الإسرائيلي على غزة مخالف للقانون الدولي

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم السبت، إن القصف الإسرائيلي على غزة يتعارض مع القانون الدولي .

وأدلى لافروف بالتصريحات، وهي من أشد انتقادات موسكو لإسرائيل حتى الآن

في مقابلة مع وكالة أنباء بيلاروسيا الرسمية “بيلتا” نشرتها أمس .

وقال لافروف “بينما نندد بالإرهاب، فإننا نرفض بشكل قاطع إمكانية الرد على الإرهاب

ذلك من خلال انتهاك قواعد القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك الاستخدام العشوائي للقوة ضد أهداف من المعروف

أن هناك مدنيين يتواجدون فيها، ومنهم الرهائن المحتجزون”.

وأضاف أن من المستحيل القضاء على حماس، مثلما تعهدت إسرائيل، بدون تدمير غزة مع معظم سكانها المدنيين.

وتابع “إذا تم تدمير غزة وطرد مليوني نسمة، مثلما يقترح بعض السياسيين في إسرائيل والخارج،القصف الإسرائيلي

فإن ذلك سيؤدي إلى كارثة لعقود عديدة، إن لم يكن لقرون”.

 وقال “لابد من التوقف والإعلان عن برامج إنسانية لإنقاذ السكان تحت الحصار”، بحسب ما ذكرت رويترز.

من ناحية ثانية، وعلى الصعيد ذاته، أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس “الدوما” الروسي ليونيد سلوتسكي

أن إسرائيل تسلك طريقا خطيرا نحو التصعيد وتأجيج النزاع، مشددا على ضرورة وقف الحرب.

وكتب سلوتسكي على “تلغرام”: “إسرائيل تسلك طريقا خطيرا نحو التصعيد وتوسيع النزاع.

يجب التوقف عن ذلك وتنفيذ القرارات الأممية ابتداء من عام 1947 والجلوس

إلى طاولة المفاوضات.لا بد من إنهاء الحرب” بحسب موقع روسيا اليوم.

وأضاف أن الموافقة على قرار الدول العربية الذي يدعو إلى الهدنة في قطاع غزة بأسرع وقت ممكن

“نتيجة لتوحيد قوى الأغلبية العالمية وانتصار المنطق السليم والإنسانية”.

وتابع: “والأكثر إثارة للاشمئزاز هو موقف الولايات المتحدة التي لم تدعم مشروع الأردن و40 دولة أخرى

واستنادا إلى موقف “الاستثناء الزائف”، فإن إسرائيل التي تحدد موقفها حسب واشنطن

لا ترفض قرار الجمعية العامة فحسب، بل تشكك أيضا في شرعية الأمم المتحدة”.

غرامة كهربا وصراع فتوح.. مصالحة الأهلي والزمالك تواجه الاختبار الصعب

حالة من التقارب الغائب منذ سنوات بين إداراتي الأهلي و الزمالك بعد رحيل مرتضى منصور عن رئاسة الزمالك وانتخاب مجلس جديد بقيادة حسين لبيب.

شهدت الساعات القليلة الماضية حالة من التقارب الغائب منذ سنوات بين إداراتي الأهلي والزمالك

ذلك بعد رحيل مرتضى منصور عن رئاسة القلعة البيضاء وانتخاب مجلس جديد بقيادة حسين لبيب.

ووصل الأمر لتهنئة الأهلي بشكل رسمي لمجلس الزمالك الجديد،

بخلاف دعوة حسين لبيب وإدارته مجلس المارد الأحمر لزيارة القلعة البيضاء.

مبادرة رائعة وأجواء هادئة ومصالحة مرتقبة تلوح في الأفق بين الأهلي والزمالك

ولكن يبقى السؤال هل تنجح هذه المصالحة في عبور الاختبار الصعب؟

تلقي المنافسة المشتعلة بشكل دائم وأزلي بين القطبين بظلالها على هذه الأجواء خاصة

فيما يتعلق بالتنافس على الصفقات.

حرب الصفقات :

ويسعى الزمالك لإعادة ترميم صفوفه سريعا من خلال إبرام العديد من الصفقات القوية بعد إنتهاء أزمة القيد

وهو ما يصطدم برغبة الأهلي المتواصلة في الحفاظ على قوة فريقه وإضافة العديد من العناصر المميزة لتشكيلته.

ويحاول الجانبان ضم العديد من الأسماء المميزة في الفترة المقبلة وعلى رأسهم عمر كمال عبد الواحد نجم فيتوشر

إضافة لعدد من الأسماء الأخرى مثل أسامة جلال مدافع بيراميدز.

وكانت الأمور قد اشتعلت بالفعل قبل أسابيع بين جماهير الأهلي وحسين لبيب بعد تصريحاته

عن إمكانية تفكيره في ضم لاعبين من الغريم ردا، على هجوم الجماهير الحمراء عليه خلال إحدى المباريات.

ولكن يبقى الملف الأبرز متمثلا في مستقبل أحمد فتوح نجم الزمالك

حيث يسعى الفارس الأبيض لحسم تجديد تعاقده بينما يضعه الأهلي على رأس قائمة المطلوبين للانضمام للفريق.

أزمة محمود كهربا :

تعد أزمة محمود كهربا نجم الأهلي إحدى الملفات التي قد تلعب دورا في زيادة التوتر بين القطبين.

ويصر مجلس الزمالك الجديد على عدم التفريط في حقوق النادي والحصول على قيمة الغرامة الموقعة

على كهربا بشكل كامل دون تقسيط على عكس ما صرح به فاروق جعفر

أحد المرشحين لرئاسة النادي الأبيض قبل الانتخابات.

وقال لبيب في تصريحات تلفزيونية عقب نجاحه بالانتخابات إن كهربا أخطأ في حق الزمالك

والغرامة موقعة على اللاعب وليس الأهلي، مؤكدا أنه لن يجامل لاعبا أخطأ في حق القلعة البيضاء

وواصل: “غرامة كهربا مقسمة إلى شقين، الأول المبلغ الأصلي والثاني غرامة التأخير

والزمالك سيحصل على المبلغ مرة واحدة وكاش.. ولن أسهل على كهربا دفع الأموال بالذوق والقانون

والمجلس سيحافظ على حقوق الزمالك”.

ومع إصرار كهربا وفريقه القانوني على عدم السداد لأطول فترة ممكنة

قد تشير التكهنات إلى تحرك محتمل من الزمالك لتحريك الموقف لضمان الحصول

على أمواله الأمر الذي يزيد من سخونة الأجواء على المستوى الجماهيري.

حماس: جاهزون لصفقة تبادل الأسرى . كتائب القسام : ننتظر المزيد من المعارك البرية

أعلنت حركة حماس امس السبت أنها “جاهزة فوراً” لإبرام صفقة تبادل أسرى مع إسرائيل إضافة إلى “انتظار المعركة البرية” التي يهدد الاحتلال بتنفيذها في غزة.

وقال رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار في أول تعليق له منذ اندلاع الحرب:

“جاهزون فوراً لعقد صفقة تبادل تشمل الإفراج عن جميع الأسرى في سجون العدو الصهيوني

مقابل الإفراج عن جميع الأسرى لدى المقاومة”.

ودعا السنوار، الهيئات والمؤسسات العاملة بمجال الأسرى في الحركة إلى حصر أسماء المحتجزين لدى إسرائيل.

وقال السنوار عبر “تليجرام”: “أدعو الهيئات والمؤسسات العاملة بمجال الأسرى لاعتبار نفسها

في حالة انعقاد دائم، وإعداد قوائم بأسماء الأسرى والأسيرات لدى الاحتلال

دون استثناء تحضيراً لمستجدات المرحلة القادمة”.

كتائب القسام تتوعد

وقال الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس “أبو عبيدة” امس السبت

إنهم ينتظرون إسرائيل في المعركة البرية التي تهدد بتنفيذها على غزة، مؤكداً استعدادهم لحل ملف الأسرى.

وأوضح أبو عبيدة : “نقول للعدو (في إشارة إلى إسرائيل) الذي يكرر تهديداته بشكل يومي للمعركة البرية

إننا لا نزال في انتظاره لنذيقه أصنافاً جديدة، وسنذيقه هزيمة أكبر مما يتوقع أو يتخوف”.

وأشار إلى أنه “جرت اتصالات عديدة في ملف الأسرى وكانت هناك فرصة للوصول إلى صيغة اتفاق فيه

لكن العدو (إسرائيل) ماطل ولم يبد جدية حقيقية لإنهاء معاناة أسراه

بل إن قصفه الهمجي وجرائمه المتواصلة أدت إلى قتل نحو 50 منهم حتى الآن”.

“مستعدون لإطلاق سراح الأسرى”

ولفت إلى أن “إذا أراد العدو أن ينهي هذا الملف (الأسرى) مرة واحدة فنحن مستعدون لذلك

وإذا أرد مساراً لتجزئة الملف فنحن جاهزون لذلك أيضاً، وعليه أن يدفع الأثمان التي يعرفها”.

وتابع الناطق باسم كتائب القسام: “نقول للعدو وللعالم وبشكل واضح ومختصر

إن العدد الكبير من أسرى العدو لدينا، ثمنه تبييض (إخلاء) كامل السجون الإسرائيلية من كافة الأسرى (الفلسطينيين)”.

واعتبر الناطق باسم كتائب القسّام أن هذه المعركة “معركة فاصلة في تاريخ أمتنا”

وطالب “أحرار الأمة بأن يهبوا لمقاتلة العدو”.

وأثنى على قدرات مقاتلي الكتائب، خصوصاً في السابع من أكتوبر وقال:

“لقد رأينا نصر الله يتجلى في حصون العدو، وهي تتهاوى أمامنا كبيت العنكبوت”

مشيراً إلى رؤية الكتيبة التي كانت تحاصر “قطاعنا منذ عقود، وتعتدي على أهلنا صباحاً مساء.

كيف انهزمت ورأينا انكسار العدو”.

وأردف: “زمن بيع الوهم للعالم بشأن أكذوبة الجيش الذي لا يقهر والـ”ميركافا الخارقة”

والاستخبارات المتفوقة، كل هذا انتهى”.

واختتم كلمته بقوله: “لقد كسرنا (إسرائيل) وحطمناها أمام العالم في غلاف غزة وفي كل فلسطين

فزمن انكسار الصهيونية قد بدأ، ولعنة العقد الثامن ستحل عليهم.

لقد أخذنا على عاتقنا كنس هذا الاحتلال وإساءة وجهه بما نمتلك من إمكانيات بين أيدينا صنعناها من الصفر

وبنيناها من المستحيل”.

 

إيران قد لا ترغب بحرب شاملة مع إسرائيل.. ولكن هل تنساق إليها؟

بعد يوم واحد من قيام كتائب القسام بحرب شاملة على إسرائيل داخل الأراضى الفلسطينية المحتلة رفض مشجعين كرة القدم رفع علم فلسطين .

وجاء الاحتجاج المبتذل ردًا على محاولة المسؤولين رفع العلم الفلسطيني في الملعب لإظهار الدعم لهجوم 7 أكتوبر.

لكن بالنسبة للجماهير، كان ذلك مزيجًا آخر غير مرحب به بين السياسة وكرة القدم،

وتذكيرًا صارخًا بتورط الحكومة الإيرانية في معارك بالوكالة في ساحات بعيدة.

أدى هجوم حماس، الذي أسفر عن مقتل 1400 شخص وفقًا للسلطات الإسرائيلية المحتلة

إلى القيام العدو بحرب شاملة على غزة أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 7000 شخص،

وفقًا لوزارة الصحة في غزة التي تسيطر عليها حماس.

وهناك الآن مخاوف من فتح المزيد من الجبهات في الحرب، بما في ذلك جبهة مع إيران.

ويقول الخبراء إنه في حين أن إيران تشعر بالقلق من الانجرار إلى الحرب بين إسرائيل وحماس،

فقد لا يمكنها السيطرة الكاملة إذا تدخلت الميليشيات التي تدعمها في المنطقة بشكل مستقل

ذلك في الوقت الذي تعاني فيه حماس من ضربات شديدة واستمرار ارتفاع عدد القتلى في غزة.

وقالت سيما شاين، رئيسة برنامج إيران في معهد دراسات الأمن القومي (INSS) في تل أبيب

إن “ما يربط كل هذه الجماعات بإيران هو سياساتها المناهضة لإسرائيل”

مشيرة إلى أنه ورغم تمتع إيران بمستويات متفاوتة من التأثير على مجموعاتها، فهي لا تملي عليها كل تصرفاتها.

أثيرت في الأيام الأولى بعد هجوم 7 أكتوبر أسئلة حول تورط إيران المحتمل في عمليات القتل.

وفي حين أشادت طهران في ذلك الوقت بالعملية لكنها سارعت إلى نفي أي دور لها فيها.

كما أشارت الاستخبارات الأمريكية الأولية إلى أن المسؤولين الإيرانيين فوجئوا بهجوم حماس،

وأن طهران لم تشارك بشكل مباشر في التخطيط أو توفير الموارد له أو الموافقة عليه، حسبما ذكرت شبكة CNN.

لكن رغم نفيها، كثفت إيران خطابها ضد عدوها اللدود.