يفتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الإثنين، مصنعي إنتاج الغازات الطبية والصناعيةومحطة توليد الطاقة الثلاثية بمجمع الصناعات الكيماوية بأبورواش بمحافظة الجيزة.
صرح بذلك السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
يفتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الإثنين، مصنعي إنتاج الغازات الطبية والصناعيةومحطة توليد الطاقة الثلاثية بمجمع الصناعات الكيماوية بأبورواش بمحافظة الجيزة.
صرح بذلك السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، السبت، مع رئيس الوزراء مصطفى مدبولي جهود الدولة لاستعادة الوجه الحضاري للأحياء والمدن
جاء ذلك خلال اجتماع السيسي مع مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمستشار عمر مروان وزير العدل، والدكتور محمد معيط وزير المالية، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية،
واللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، واللواء أ.ح وليد أبو المجد مدير جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول متابعة جهود الدولة لاستعادة الوجه الحضاري للأحياء والمدن.
بينما وجه الرئيس الجهات المعنية بإنهاء إشغال الطرق بالسيارات والمركبات المهملة في مختلف المدن والأحياء على مستوى الجمهورية، والتي يؤدي تراكمها إلى ازدحام الشوارع.
فضلاً عن تصفية مقابر السيارات، وتصنيف ما يمكن إعادة الاستفادة منه أو إحالته إلى التكهين والتخريد.
وذلك بالتكامل مع جهود الدولة في مجال تطوير الطرق والمحاور، والتنسيق الحضاري للمحافظات.
بينما وجه السيد الرئيس في هذا الصدد بقيام كافة الوزارات والهيئات الحكومية بحصر ما لديها من مركبات ومراجعة صلاحيتها.
مع التخلص من السيارات المتهالكة وغير الصالحة للاستعمال.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض أعمال لجنة إعداد مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية.
وقد اطلع السيد الرئيس في هذا الإطار على أبرز ملامح مشروع القانون الجديد، موجهًا سيادته بأن يتضمن إنشاء صندوق لرعاية الأسرة ووثيقة تأمين لدعمها مادية في مواجهة النفقات والتحديات ذات الصلة بمسائل الأحوال الشخصية، مع توفير المصادر التمويلية له بالإضافة إلى دعمه من قبل الدولة، وذلك حفاظًا على الترابط الأسري ومستقبل الأجيال، وموجهًا سيادته كذلك بأن تكون صياغة القانون الجديد مبسطة ومفصلة على نحو يسهل على جميع فئات الشعب فهمه واستيعاب نصوصه، خاصةً من غير المشتغلين بالمسائل القانونية.
بينما تم في هذا الصدد عرض مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية، والذي يهدف إلى صياغة قانون متكامل ومفصل، مع إلغاء تعدد القوانين الحالية في هذا الإطار والتي تبلغ ٦ قوانين، حيث عقدت لجنة إعداد القانون حتى تاريخه ٢٠ اجتماعًا، كما قامت بالصياغة الأولية لعدد ١٨٨ مادة، وجاري استكمال المسودة الأولى لمشروع القانون، خاصةً ما يتعلق بوضع الإجراءات ومسائل الولاية على المال، أخذًا في الاعتبار أن هذه المسودة تراعي في طياتها شواغل الأسرة المصرية من خلال الاعتماد على الإحصائيات الرسمية للدولة، وكذا دراسة واقع القضايا والمشاكل المتكررة والتي مثلت عاملًا مشتركًا خلال العقود الماضية، فضلًا عن الارتكاز على العلوم الاجتماعية والطبية والنفسية في كل المسائل ذات الصلة، مثل مشاكل الرؤية ومسكن الحضانة والاستضافة وأحكام الخطبة.
بينما يتضمن مشروع القانون منح صلاحيات جديدة للقاضي للتعامل مع الحالات العاجلة من أجل دعم الأسرة، إلى جانب وضع نظام جديد يجمع منازعات كل أسرة أمام محكمة واحدة، فضلًا عن استحداث إجراءات للحد من الطلاق، وكذا الحفاظ على الذمة المالية لكل زوج ونصيب كلٍ منهم في الثروة المشتركة التي تكونت أثناء الزواج، بالإضافة إلى إعادة صياغة وثيقتي الزواج والطلاق بما يضمن اشتمالهما على ما اتفق عليه الطرفان عند حالتي الزواج والطلاق، فضلًا عن توثيق الطلاق كما هو الحال في توثيق الزواج، وعدم ترتيب أي التزامات على الزوجة إلا من تاريخ علمها به.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض التطوير التقني للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
وربط قواعد البيانات بها مع بيانات وزارة العدل والمصالح التابعة لها.
خاصةً الشهر العقاري والمحاكم والطب الشرعي ومصلحة الخبراء.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض التطوير التقني للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
تابع الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية.
جاء ذلك خلال اجتماع السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمستشار عمر مروان وزير العدل.
والسيد جمال عوض رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، والمستشار عبد الرحمن محمد رئيس لجنة إعداد مشروع قانون الأحوال الشخصية.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض أعمال لجنة إعداد مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية.
بينما اطلع السيد الرئيس في هذا الإطار على أبرز ملامح مشروع القانون الجديد، موجهًا سيادته بأن يتضمن إنشاء صندوق لرعاية الأسرة
ووثيقة تأمين لدعمها مادية في مواجهة النفقات والتحديات ذات الصلة بمسائل الأحوال الشخصية،
مع توفير المصادر التمويلية له بالإضافة إلى دعمه من قبل الدولة،
بينما يأتي ذلك حفاظًا على الترابط الأسري ومستقبل الأجيال، وموجهًا سيادته كذلك بأن تكون صياغة القانون الجديد مبسطة
ومفصلة على نحو يسهل على جميع فئات الشعب فهمه واستيعاب نصوصه، خاصةً من غير المشتغلين بالمسائل القانونية.
بينما تم في هذا الصدد عرض مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية، والذي يهدف إلى صياغة قانون متكامل ومفصل، مع إلغاء تعدد القوانين الحالية في هذا الإطار والتي تبلغ ٦ قوانين، حيث عقدت لجنة إعداد القانون حتى تاريخه ٢٠ اجتماعًا.
بينما قامت بالصياغة الأولية لعدد ١٨٨ مادة، وجاري استكمال المسودة الأولى لمشروع القانون،
خاصةً ما يتعلق بوضع الإجراءات ومسائل الولاية على المال، أخذًا في الاعتبار أن هذه المسودة تراعي في طياتها شواغل الأسرة المصرية
من خلال الاعتماد على الإحصائيات الرسمية للدولة، وكذا دراسة واقع القضايا والمشاكل المتكررة والتي مثلت عاملًا مشتركًا خلال العقود الماضية.
فضلًا عن الارتكاز على العلوم الاجتماعية والطبية والنفسية في كل المسائل ذات الصلة، مثل مشاكل الرؤية ومسكن الحضانة والاستضافة وأحكام الخطبة.
بينما يتضمن مشروع القانون منح صلاحيات جديدة للقاضي للتعامل مع الحالات العاجلة من أجل دعم الأسرة، إلى جانب وضع نظام جديد يجمع منازعات كل أسرة أمام محكمة واحدة، فضلًا عن استحداث إجراءات للحد من الطلاق، وكذا الحفاظ على الذمة المالية لكل زوج ونصيب كلٍ منهم في الثروة المشتركة التي تكونت أثناء الزواج.
بالإضافة إلى إعادة صياغة وثيقتي الزواج والطلاق بما يضمن اشتمالهما على ما اتفق عليه الطرفان عند حالتي الزواج والطلاق.
فضلًا عن توثيق الطلاق كما هو الحال في توثيق الزواج، وعدم ترتيب أي التزامات على الزوجة إلا من تاريخ علمها به.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض التطوير التقني للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
وربط قواعد البيانات بها مع بيانات وزارة العدل والمصالح التابعة لها.
خاصةً الشهر العقاري والمحاكم والطب الشرعي ومصلحة الخبراء.
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي التطوير التقني للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أمس السبت.
جاء ذلك خلال اجتماع السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمستشار عمر مروان وزير العدل.
والسيد جمال عوض رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، والمستشار عبد الرحمن محمد رئيس لجنة إعداد مشروع قانون الأحوال الشخصية.
بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض التطوير التقني للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
وربط قواعد البيانات بها مع بيانات وزارة العدل والمصالح التابعة لها.
خاصةً الشهر العقاري والمحاكم والطب الشرعي ومصلحة الخبراء.
جاء ذلك بالتزامن مع متابعة السيسي لجهود الدولة لاستعادة الوجه الحضاري للأحياء والمدن
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول متابعة جهود الدولة لاستعادة الوجه الحضاري للأحياء والمدن.
حيث وجه السيد الرئيس الجهات المعنية بإنهاء إشغال الطرق بالسيارات والمركبات المهملة في مختلف المدن والأحياء على مستوى الجمهورية.
والتي يؤدي تراكمها إلى ازدحام الشوارع، فضلاً عن تصفية مقابر السيارات، وتصنيف ما يمكن إعادة الاستفادة منه أو إحالته إلى التكهين والتخريد.
وذلك بالتكامل مع جهود الدولة في مجال تطوير الطرق والمحاور، والتنسيق الحضاري للمحافظات.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عرض أعمال لجنة إعداد مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية.
وقد اطلع السيد الرئيس في هذا الإطار على أبرز ملامح مشروع القانون الجديد، موجهًا سيادته بأن يتضمن إنشاء صندوق لرعاية الأسرة ووثيقة تأمين لدعمها مادية في مواجهة النفقات والتحديات ذات الصلة بمسائل الأحوال الشخصية، مع توفير المصادر التمويلية له بالإضافة إلى دعمه من قبل الدولة، وذلك حفاظًا على الترابط الأسري ومستقبل الأجيال، وموجهًا سيادته كذلك بأن تكون صياغة القانون الجديد مبسطة ومفصلة على نحو يسهل على جميع فئات الشعب فهمه واستيعاب نصوصه، خاصةً من غير المشتغلين بالمسائل القانونية.
بينما تم في هذا الصدد عرض مشروع القانون الجديد للأحوال الشخصية، والذي يهدف إلى صياغة قانون متكامل ومفصل، مع إلغاء تعدد القوانين الحالية في هذا الإطار والتي تبلغ ٦ قوانين، حيث عقدت لجنة إعداد القانون حتى تاريخه ٢٠ اجتماعًا، كما قامت بالصياغة الأولية لعدد ١٨٨ مادة، وجاري استكمال المسودة الأولى لمشروع القانون، خاصةً ما يتعلق بوضع الإجراءات ومسائل الولاية على المال، أخذًا في الاعتبار أن هذه المسودة تراعي في طياتها شواغل الأسرة المصرية من خلال الاعتماد على الإحصائيات الرسمية للدولة، وكذا دراسة واقع القضايا والمشاكل المتكررة والتي مثلت عاملًا مشتركًا خلال العقود الماضية، فضلًا عن الارتكاز على العلوم الاجتماعية والطبية والنفسية في كل المسائل ذات الصلة، مثل مشاكل الرؤية ومسكن الحضانة والاستضافة وأحكام الخطبة.
بينما يتضمن مشروع القانون منح صلاحيات جديدة للقاضي للتعامل مع الحالات العاجلة من أجل دعم الأسرة، إلى جانب وضع نظام جديد يجمع منازعات كل أسرة أمام محكمة واحدة، فضلًا عن استحداث إجراءات للحد من الطلاق، وكذا الحفاظ على الذمة المالية لكل زوج ونصيب كلٍ منهم في الثروة المشتركة التي تكونت أثناء الزواج، بالإضافة إلى إعادة صياغة وثيقتي الزواج والطلاق بما يضمن اشتمالهما على ما اتفق عليه الطرفان عند حالتي الزواج والطلاق، فضلًا عن توثيق الطلاق كما هو الحال في توثيق الزواج، وعدم ترتيب أي التزامات على الزوجة إلا من تاريخ علمها به.