الوسم: اوميكرون

عرضت قناة “العربية” تقريرا عن رصد منظمة الصحة العالميه متغيرين جديدين لسلالة أوميكرون في دولة جنوب إفريقيا.

وأضاف التقرير أن متغيرات الفيروس ظهرت أثناء الموجة الخامسة بدولة جنوب إفريقيا حاليا والتي تسببت في زيادة الإصابات خلال أسبوعين فقط .

وكشف أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن زيادة الحالات بجنوب إفريقيا هي المحرك الأساسي لزيادتها في جميع دول القارة

وتابع أن منظمة الصحة العالمية لم تبين إذا ماذا كان المتغيران الجديدان أكثر خطورة مما سبقهما أم لا.

أعلنت شركة موديرنا، يوم الثلاثاء الموافق 19 ابريل 2022، عن تحقيق لقاحها المعزز المعدل والمصمم لاستهداف سلالتين من كوفيد-19، لنتائج إيجابية.

وقالت موديرنا ،  إن لقاحها المعزز المعدل والمصمم لاستهداف سلالتين من الفيروس التاجي، ولّد استجابة مناعية قوية ضد العديد من المتحورات المثيرة للقلق بما في ذلك “أوميكرون”.

ويجمع لقاح موديرنا، الذي أعيد تصميمه والمصنّف على أنه “ثنائي التكافؤ”، لقاحا خاصا بمتغير “بيتا” مع الصيغة الأصلية للتطعيم في جرعة واحدة.

وأوضحت الشركة أن الجرعة المعدلة تبدو وكأنها توفر حماية أقوى ضد الفيروس من معززها الحالي، والذي لا يزال مصمما لاستهداف الشكل الأصلي للفيروس التاجي الذي تم تحديده في أواخر عام 2019، وفقما نقلت شبكة “إن بي سي نيوز”.

وبيّنت موديرنا ، أن النتائج التي توصلت إليها على اللقاح ثنائي التكافؤ من نوع “بيتا” تقدم مؤشرات إلى أن لقاح أوميكرون ثنائي التكافؤ سيعمل بشكل جيد أيضا، لأن “بيتا” لديه بعض الطفرات التي شوهدت أيضا في أوميكرون.

وتختبر موديرنا ، جرعات معززة معدلة يمكن توزيعها الخريف القادم، عندما يرجح أن تبدأ الحصانة من جرعات التطعيمات السابقة في التراجع، ومن المتوقع أن ترتفع حالات الإصابة بكورونا.

ومن بين الجرعات، تختبر موديرنا،  لقاحا ثنائي التكافؤ يجمع بين لقاح خاص بأوميكرون ولقاحها الأصلي.

كتبت عبير خالد

قال الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية ، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وهدير أبو زيد، إن احصائيات كورونا تتراجع ونسبة متلقى اللقاح فارقة جداً.

 كشف الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، أن متحور أوميكون أصبح هو السائد حاليًا في أوروبا ويقترب كثيرًا لفيروس الإنفلونزا، وتحول لوباء متوطن.

وذكر الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، أن تلقى اللقاحات وزيادتها سبب رئيسي في تراجع الحالات الحرجة المصابة بكورونا، مضيفًا:”حينما نجد 200 ألف مصاب في فرنسا او إيطاليا، نجد مقابلهم 150 مصاب فقط، وهذه نسبة ضئيلة مقارنة بالعام الماضي.

” أوميكرون ” مكنش سهل أبداً ونظرية أنه دور برد خفيف هي نظرية مضللة والصحة العالمية قالت ذلك

لسه مابقتش كويسة بنسبة 100% ولازلت في مرحلة النقاهة بعد التعافي

إستهلت الاعلامية لميس الحديدي أولى حلقاتها من برنامج ” كلمة أخيرة ” بعد تعافيها من الاصابة بفريوس كورونا قائلة : بعتذر عن الغياب لمدة أسبوعين بسبب الاصابة ودي فترة طويلة بالنسبة لي “.

أضافت مازحة : سامحوني على صوتي ولو سمعوتني بكح أثناء الحلقة تحملوني فلا زالت في فترة نقاهة بعد التعافي وأنا مش كويسة أوي بنسبة 100% “.

تابعت خلال برنامجها ” كلمة أخيرة ” المذاع على شاشة ” ON” قائلة:” الصراحة مكنش دور سهل عليا خالص ونظرية أن ” الاوميكرون ” دور برد سهل مش صحيح خالص مش مع كل الناس ..فيه ناس بتتعب وناس بتبقى حالتها كويسة “.

أكملت : ” منظمة الصحة العالمية قالت أن من يتحدث عن سهولة ” أوميكرون ” قالت أنها نظرية مضللة وأنا بشكرهم على الكلام ده مش كل الناس بيبقى معاها سهل “.

واصلت : تعرضت لدور متعب جداً طويل جداً سخيف ولم يكن سهلاً على الاطلاق “.

شددت على أنها تحرص على أن تروي تجربتها مع الاصابة ليس فقط من أجل أن تقصها ولكن لاستقاء الدروس المستفادة قائلة : ” الفريوس بيتفشى الان ومافيش بيت في مصر الان إلا وفيه ناس عيانة أو بتتعافى مهما إختلف مسمى الفيروس أوميكرون أو دلتا أو دلتا بلس أو غيره مش مهم الاسم “.

واصلت : لدينا إنتشار واسع للفيروس الارقام الرسمية فقط تعكس لمن يتوجه للمؤسسات الصحية الرسمية لكن فيه إنتشار كبير للاصابات “.

وذكرت أنه بالرغم مما نراه الان لكن لازال هناك شريحة من الناس عندما تصاب بأعراض البرد ترى أنه دور برد خفيف قائلة” : وتنزل للشوارع وتختلط بالاخرين وتنشر العدوى وفيه زحمة كبيرة جداً في الشوراع والمواصلات والمصالح الحكومية والمقاهي تشهد إزدحاماً كل حاجة زحمة رغم سرعة الانتشار “.

قال الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، إنه تم اكتشاف 53 طفرة جديدة لمتحور أوميكرون وهناك بعض الطفرات تجعل الفيروس سريع الانتشار، ويستطيع الهرب من المناعة وهذا سبب إصابة الشباب والأطفال.

وأضاف فؤاد عودة خلال مداخلة عبر «سكايب» من روما، مع الإعلامي خالد ميري، ببرنامج «كلمة السر» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك تراجع بنسبة 10% في أعداد الوفيات ونسبة الإصابة بدون أعراض بلغت 82%، ويوجد و10% عبارة عن إصابة بأعراض خفيفة و2% أعراض شديدة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مناعية، مشيرا إلى أن أوميكرون لا يسبب الوفاة وأعراضه في مجملها خفية.

وتابع رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، أن اللقاح يقاوم المرض والأعراض الخطيرة ويقي الشخص من الذهاب إلى غرف الإنعاش، والجرعة الثانية تعطي مناعة قوية لكن لا يوجد لقاح يقاوم الفيروس بنسبة 100%، ناصحا بضرورة التطعيم للتغلب على الفيروس.

وأكد فؤاد عودة أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة بمتحور أوميكرون من النساء، وترتفع نسب الإصابة بين الأطفال في أوروبا، ولا يفقد المصاب حاسة الشم أو التذوق ولكن يشعر بالصداع والإرهاق الشديد.

وأردف رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية أن الأطفال الأقل من 5 سنوات ولم يتلقوا التطعيم عادة ما يعانون من الاختناق بعد الإصابة بالمتحور وعليهم شرب المياه بشكل مستمر للحفاظ على اتساع الحلق، مشيرا إلى أن العالم بدأ يتعايش مع أوميكرون مثل الأنفلونزا.

قال الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، إنه تم اكتشاف 53 طفرة جديدة لمتحور أوميكرون وهناك بعض الطفرات تجعل الفيروس سريع الانتشار، ويستطيع الهرب من المناعة وهذا سبب إصابة الشباب والأطفال.

وأضاف فؤاد عودة خلال مداخلة عبر «سكايب» من روما، مع الإعلامي خالد ميري، ببرنامج «كلمة السر» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك تراجع بنسبة 10% في أعداد الوفيات ونسبة الإصابة بدون أعراض بلغت 82%، ويوجد و10% عبارة عن إصابة بأعراض خفيفة و2% أعراض شديدة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مناعية، مشيرا إلى أن أوميكرون لا يسبب الوفاة وأعراضه في مجملها خفية.

وتابع رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية، أن اللقاح يقاوم المرض والأعراض الخطيرة ويقي الشخص من الذهاب إلى غرف الإنعاش، والجرعة الثانية تعطي مناعة قوية لكن لا يوجد لقاح يقاوم الفيروس بنسبة 100%، ناصحا بضرورة التطعيم للتغلب على الفيروس.

وأكد فؤاد عودة أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة بمتحور أوميكرون من النساء، وترتفع نسب الإصابة بين الأطفال في أوروبا، ولا يفقد المصاب حاسة الشم أو التذوق ولكن يشعر بالصداع والإرهاق الشديد.

وأردف رئيس الرابط الطبية الشرق أوسطية أن الأطفال الأقل من 5 سنوات ولم يتلقوا التطعيم عادة ما يعانون من الاختناق بعد الإصابة بالمتحور وعليهم شرب المياه بشكل مستمر للحفاظ على اتساع الحلق، مشيرا إلى أن العالم بدأ يتعايش مع أوميكرون مثل الأنفلونزا.

قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن مصر تشهد ارتفاع في إصابات كورونا خلال الفترة الماضية.

وناشد المواطنين خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد ميري في برنامج «كلمة السر» على قناة صدى البلد بضرورة الحصول على لقاح كورونا والالتزام بالإجراءات الاحترازية.

وحول إصابة الأطفال قال المتحدث باسم وزارة الصحة «كورونا يصيب كل المراحل العمرية، لكن كعادة الموجات السابقة تكون شدة الإصابة مع المراحل السنية الصغيرة أقل»، مؤكدا أن تحليل بي سي آر يكشف مدى الإصابة بمتحور أوميكرون.

وأشار إلى أن أعراض متحور أوميكرون أقل شدة من الدلتا، لكن في حالة عدم التلقيح قد تستدعي الحالة دخول المصاب إلى المستشفى، موضحا أن أعراض أوميكرون الشائعة تتمثل في الصداع والرشح وصعوبة في البلع وآلام الحلق والإعياء، بينما الأعراض الأقل شيوعا تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة، والنادرة تتمثل في فقدان حاسة الشم والتذوق.

ووجه رسالة إلى المواطنين قائلا «اللي عنده أعراض برد يتعامل احترازيا على أنه مصاب بكورونا بالعزل المنزلي مع التغذية الجيدة وتناول الفيتامينات، والخروج من العزل عقب 5 أيام بشرط ارتداء الكمامة».

وشدد المتحدث باسم وزارة الصحة على التباعد الاجتماعي والتغذية الجيدة وممارسة الرياضة وارتداء الكمامة للوقاية من كورونا، متوقعا استمرار الموجة الحالة لمدة 3 أو4 أسابيع.

كتبت مروه ابو زاهر

كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية، تفاصيل اجتماعه مع الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس، الأربعاء، موضحًا أنهما ناقشا مجموعة من الموضوعات الهامة والحيوية، على رأسها الانتشار الحاد لفيروس كورونا على مستوى العالم والزيادة في عدد الحالات المرصودة وبائيا في مصر.   

وأضاف تاج الدين في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين حسام حداد وجومانا ماهر، أنّ التحور الجديد له بعض المظاهر والخصائص منها سرعة الانتشار، موضحًا أن المصاب بفيروس الانفلونزا قد يصيب ما يتراوح من شخصين إلى 3 أشخاص، أما فيروس كورونا فإنه يصيب ما يتراوح بين 5 إلى 7 أشخاص، أما متحور أوميكرون فيمكنه إصابة ما يتراوح بين 14 إلى 16 شخص.

وتابع مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية: «حتى الآن ما رُصد عن قدرة الفيروسات أن أعراضه تشابه كثيرا أعراض الانفلونزا الموسمية، وهناك خلط بين الإصابتنين لأننا في موسم الانفلونزا الموسمية، وهو ما يبرز الزيادة في عدد الحالات المزدوجة، ومن حسن الحظ أن إصابات الجهاز التنفسي السفلي أقل كثيرا من الحالات السابقة».

كتبت:روان مصطفي

أطلق الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بعمل وزير الصحة تصريحا صادما اليوم الاثنين بشأن متحور أوميكرون في مصر.

وقال الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي إن هناك ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بكوفية ١٩ بداية من شهر يناير الحالي بعد أن كانت الأمور مستقرة في شهر ديسمبر الماضي

وكشف أن المتحور السائد بالبلاد الآن والسبب في ارتفاع الإصابات هو متحور “أوميكرون ” ويأتي في المرتبة الثانية متحور دلتا.

وأوضح أن أرقام الإصابات التي تعلنها وزارة الصحة بشكل يومي هي أرقام المرضى الذين ترددوا على المستشفيات ،ولكن هناك متابعة دقيقة لجميع حالات الإصابة سواء من خلال معامل المستشفيات الجامعية أو المعامل الخاصة ،مؤكدا يتم حساب معدلات الانتشار الوبائي بشكل دقيق جدا على مستوى الجمهورية

وأضاف أن التطعيم والجرعات المعززة بالإضافة إلى الالتزام بالإجراءات الاحترازية هي الوسائل التي أثبتت نجاحها على مستوى العالم في تقليل معدلات الانتشار ،ومعدلات دخول المستشفيات ،ومعدلات الوفيات.

قال الدكتور عبداللطيف المر أستاذ الطب الوقائي والصحة العامة، إنّ هناك أكثر من رأي فيما يتعلق بمصير الوع الوبائي الخاص بفيروس كورونا المستجد، موضحًا أنّ بعض الآراء ترى أن الموجات ستنكسر: “أوميكرون أكثر انتشارا بنحو 30 ضعفا وفقا لبعض الأبحاث لكنه أقل في القدرة على إحداث الوفيات والإصابات الخطيرة”.

وأضاف المر خلال لقاء ببرنامج “صباح الخير يا مصر” على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وبسنت الحسيني: “وفقا للرأي السابق فإن فيروس كورونا سينتهي كوباء في منتصف او نهاية عام 2023، وذلك بشرط التزام المواطنين وزيادة التوعية الصحية”.

وتابع أستاذ الطب الوقائي والصحة العامة: “حتى ننتصر على كورونا يجب أن نلتزم بالإجراءات الاحترازية، والكمامة والتباعد الاجتماعي أكثر فاعلية من التطعيم”، موجها الشكر للأطقم الطبية التي بذلت جهودا كبيرة منذ بداية الجائحة.

ولفت عبداللطيف المر، إلى صعوبة إيجاد الفروق العلمية بين أعراض كورونا والانفلونزا والزكام والحساسية، مشددًا على ضرورة تنفيذ العزل وعدم الذهاب إلى المستشفيات فور حدوث أي أعراض بسبب كثرة عدد المصابين بأعراض البرد في هذه الفترة.

كشف الدكتور أيمن السيد سالم، أستاذ ورئيس قسم الصدر بقصر العيني سابقا، أن أعراض الجهاز التنفسي العلوي عبارة عن رشح بالأنف وانسداد وسيلان بالأنف وحرقان بالزور وصعوبة في البلع، مشيرا إلى أن استمرار الكحة أيضا يأتي ضمن أعراض الجهاز التنفسي العلوي.

أعراض الإصابة بمتحور أوميكرون

تابع سالم، أنه من الأعراض التي ظهرت حديثا للمتحور أوميكرون، حدوث تغيير في نبرات الصوت، كما أن العبء للفيروس الجديد يكون في الجهاز التنفسي العلوي، ويتركز في الحلق، الأمر الذي يجعل المريض يشعر بجفاف وألم في الحلق.

كما قال ناصحا المواطنين بعدم طلب العلاج من الصيدليات بسبب تشابه الأعراض، التي قد تعطي تشخيصا خاطئا، وأن البروتوكول العلاجي للمتحور أوميكرون هو نفس البروتوكول السابق.

أوضح أيمن سالم أن الأمراض الفيروسية ليست بحاجة إلى مضادات حيوية إلا إذا كانت مصاحبة لعدوي بكتيرية، مشيرا إلى أن المضادات الحيوية الموصوفة في البروتوكول العلاجي المصري ليست فقط للقضاء على البكتريا بل تعمل أيضا على تقوية وتنشيط الجهاز المناعي.

كما أكد دكتور أيمن أن أوميكرون سريع الانتشار ويصيب عدد كبير في وقت قصير، وتتراوح فترة الحضانة للفيروس من حوالي يومين إلى 3 أيام على عكس فترة الحضانة السابقة التي كانت 5 أيام، وأنه في حالة تطور المرض لابد من استكمال الإجراءات بالتحاليل والإشاعات، وفي حال كانت الكحة مستمرة ينبغي الانتباه وزيادة فترة العزل لأن الكحة معدية.

صرح الدكتور خالد عبد الغفار القائم بأعمال وزير الصحة أن عدد الاصابات بكورونا في زيادة بسبب  المتحور الجديد  ” اوميكرون ” والذي ينتشر بسرعة شديدة،  ويأتي ذلك الرصد والمتابعة من خلال البيانات اليومية للوزارة بخلاف الزيادة الكبيرة   في سحب الأدوية من الصيدليات 

وقال عبد الغفار خلال مؤتمر صحفي عقد منذ قليل بمقر مجلس الوزراء، ان الأعراض الأكثر شيوعا هي الرشح والصداع والشعور في التعب والاحتقان، و الأعراض الأقل شيوعا هي الالام في الصدر وفقدان حاسة الشم والتذوق  وهذا بخلاف ما كان سابقا، ولابد ان يلزم الفرد المنزل عند شعور بأي اعراض وان يقوم بعمل تحليل سريع لاطمئنان علي صحته لافتا ان هناك حالات كثيرة تتدهور بسبب انها  التشخيص الخاطئ.