رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزير العمل يلتقي وفدًا من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي لتفعيل التعاون في المجالات المُشتركة.

إستقبل وزير العمل السيد / محمد جبران،اليوم الاحد ،بمكتبه بالعاصمة الإدارية الجديدة ،وفدِ من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي “جي آي زد – مصر”، بحضور، أنيت كلاين،نائب سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في مصر،لبحث تفعيل التعاون في كافة الملفات ذات الإهتمام المشترك..

وزير العمل

 

جاء اللقاء قبيل إجتماع نظمته “الوزارة” اليوم ،للإعلان عن مأسسة المراصد الإقليمية لسوق العمل -بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي- ،ودمجها رسميًا تحت مظلة المرصد التنسيقي لسوق العمل الذي تم إنشاؤه بهيكل وزارة العمل ،بحضور بعض رؤساء جمعيات المستثمرين ،

وجمعيات الأعمال، ونخبة من ممثلي الوزارات المعنية والمنظمات الدولية..

وخلال اللقاء إستعرض الوزير جبران أمام “الوفد الدولي” ، إستراتيجيات “الوزارة” في مجالات التدريب من أجل التشغيل ،وتلبية احتياجات سوق العمل في الداخل والخارج من الكوادر الماهرة والمُدربة ،

 

 

مؤكدًا أن إطلاق المرصد التنسيقي لسوق العمل اليوم يُجسد جهود الوزارة وشركاء التنمية د، خاصة من القطاع الخاص في فهم سوق العمل والتعامل مع متغيراته ..

وزيرة التضامن الاجتماعي تجتمع بوفد من وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية والوكالة الألمانية للتعاون الدولي

استقبلت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي وفداً من وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية، والوكالة الألمانية
للتعاون الدولي في مصر، بحضور دينا الصيرفي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولي، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة
الإدارية الجديدة.
وتناول اللقاء بحث خطة التعاون الجديدة مع الجانب الألماني في مصر، فيما يتعلق بالمحور الاقتصادي، خاصة أن الوزارة تعمل على
تكوين تحالف مالي استراتيجي للتمكين الاقتصادي بحضور لوضع تصوُر للمنظومة الشاملة للإقراض الصغير ومتناهي الصغر،
حيث يهدف لتكوين بيئة داعمة تمكن الأفراد، خاصة الفئات الأكثر احتياجاً من تطوير مهاراتهم والوصول إلى الموارد والاندماج الكامل
في الاقتصاد بشكل مستدام.
وتطرق الاجتماع لاقتصاد الرعاية وأهميته في ظل الترابط بين التنمية الاجتماعية والاقتصادية وقدرته على إتاحة العديد من فرص
العمل في قطاع الخدمات وبما يعزز الإنتاجية والعدالة الاجتماعية ويساهم في تنمية الرأسمال البشري، ودور المرأة في اقتصاد
الرعاية.
واختتم اللقاء بتأكيد التعاون بين الطرفين، وامكانية اعتماد الجانب الألماني برنامج خاص باقتصاد الرعاية، وتعزيز سبل التعاون بين
الجانبين خلال الفترة المقبلة.

“التجاري الدولي” يطلق “قرض التمويل المستدام” بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ

أعلن البنك التجاري الدولي مصر CIB – أكبر بنك قطاع خاص في مصر – عن إطلاق
“قرض التمويل المستدام” الجديد الذي يستهدف الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يأتي كإحدى ثمار
التعاون بين الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ومدرسة فرانكفورت، حيث يركز هذا القرض على
تطوير المنتجات وبناء القدرات من أجل التنمية المستدامة.
كما ينطلق المنتج الجديد امتدادًا لنجاح البرنامج الرائد للبنك التجاري الدولي “استدامة الشركات
الصغيرة والمتوسطة”، ويتخذ القرض نهجًا قطاعيًا، حيث صممت منتجاته لتلبية الاحتياجات الفريدة
لكل قطاع، ويمكّن الشركات الصغيرة والمتوسطة على إدارة عملياتها بكفاءة، والاستثمار في
الطاقة المتجددة وكفاءة الموارد، وتحسين أصولها الثابتة.
بينما يستهدف قرض التمويل المستدام لمجموعة متنوعة من القطاعات، بما في ذلك الصناعات
النسيجية والبلاستيكية والأغذية والمشروبات، كما يوفر هذا البرنامج التمويلي حوافز كبيرة من مؤسسات
التمويل التنموية الدولية قد تصل إلى 10% – 25%. حيث تم تقسيم البرنامج إلى قروض قصيرة
ومتوسطة بآجال سداد تصل إلى خمس سنوات، وبحد أقصى 250,000 جنيه مصري، كما يمكن
إصدار بطاقة ائتمان إضافية للشركات بمبلغ يصل إلى 10% من قيمة التسهيلات، وقد تستفيد
الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال مجموعة من الخبراء المتخصصين لدى البنك التجاري
الدولي، الذين يقدمون رؤى حول اتجاهات السوق المحلية والعالمية.
على نفس السياق، قال السيد هاني الديب، رئيس قطاع الشركات المتوسطة والصغيرة 
بالبنك التجاري الدولي: “يؤكد قرض التمويل المستدام من البنك التجاري الدولي التزام البنك بتزويد
الشركات الصغيرة والمتوسطة بحلول مالية وغير مالية مصممة خصيصًا لتحقيق خفض التكاليف
على المدى الطويل ودمج الاستدامة في العمليات اليومية”.

فعاليات البنك التجاري الدولي لإطلاق قرض التمويل المستدام

شهدت فعاليات إطلاق قرض التمويل المستدام مناقشة بين المعنين لدعم الشركات الصغيرة
والمتوسطة على تنفيذ الممارسات المستدامة، وحضر هذه الفعاليات السيد رشوان حمادي الرئيس

التنفيذي لقطاع التجزئة المصرفية والشمول المالي بالبنك التجاري الدولي، والسيد ياسر عبد الله
نائب الرئيس التنفيذي لقطاع التجزئة المصرفية، والسيد هاني الديب، رئيس قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، والدكتورة داليا عبد القادر، رئيس قطاع التمويل المُستدام.
كما حضر فعاليات إطلاق قرض التمويل المستدام، كل من السيد باسل رحمي الرئيس التنفيذي
لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، والسيد شريف يونس مدير مشروع
التجارة من أجل التشغيل في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، والسيد ميرت ديديباس
قائد الفريق ومستشار البنك الدولي بمدرسة فرانكفورت، كما شارك في هذه الفعاليات ممثلون
عن البنك المركزي المصري والجهات المانحة الدولية ومقدمي الخدمات وممثلي الشركات الصغيرة
والمتوسطة.

البنك المركزي المصري والاتحاد الأوروبي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي يعلنون الانتهاء بنجاح من مشروع “تعزيز الشمول المالي والرقابة المصرفية في مصر”

أعلن كل من البنك المركزي المصري والاتحاد الأوروبي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، عن الانتهاء بنجاح من مشروع

الدعم الفني “تعزيز الشمول المالي والرقابة المصرفية في مصر”، والذي تم إطلاقه في نوفمبر2018 بتمويل

قدره 4.12 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي والوزارة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية،

ونفذته الوكالة الألمانية للتعاون الدولي.

البنك المركزي المصري

 

يأتي ذلك في إطار حرص البنك المركزي المصري على تعزيز التعاون مع المؤسسات والهيئات الدولية والمحلية لدعم الجهود

الوطنية الرامية إلى تحقيق نظام مالي شامل، بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية لتدعيم النمو الاقتصادي الشامل

والمستدام.

 

وحقق المشروع العديد من الإنجازات والنتائج الإيجابية منها صياغة استراتيجية الشمول المالي (2022-2025) التي أعدها

البنك المركزي المصري اعتمادًا على نتائج المسح الميداني للخدمات المالية على عينة ممثلة للأفراد والمشروعات

المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، شملت القطاعين الرسمي وغير الرسمي وذلك بالتعاون مع الجهاز المركزي للتعبئة

العامة والإحصاء والوزارات والهيئات المعنية.

 

مؤشرات الشمول المالي

 

وشهدت مؤشرات الشمول المالي التي أصدرها البنك المركزي في ديسمبر 2022 زيادة كبيرة في معدلات الشمول المالي

خلال الفترة 2016-2022، بمعدل نمو قدره 147٪، ليصل إجمالي ملكية واستخدام الحسابات إلى 42.3 مليون مواطن،

وهو ما يمثل 64.8٪ من إجمالي 65.4 مليون مواطن (16 سنة فأكثر)، أما بالنسبة لمؤشرات الشمول المالي الخاصة بالمرأة

فقد أظهرت ارتفاعًا في عدد الإناث اللاتي يمتلكن ويستخدمن حسابات إلى 18.3 مليون سيدة بنهاية عام 2022،

وهو ما يمثل57.6% من إجمالي 31.8 مليون سيدة بمعدل نمو بلغ 210٪ مقارنة بعام 2016.

 

كما ساهم المشروع في إطلاق منصة “افهم بيزنس” بالتعاون مع المعهد المصرفي المصري، والتي تهدف لتقديم الدعم

الفني للشركات الناشئة والشركات الصغيرة.

 

الرقابة المصرفية

 

وعلى صعيد التعاون في مجال الرقابة المصرفية، فقد تم الانتهاء من تطوير نموذج تقييم المخاطر المكون من 12 عنصرًا،

تماشيًا مع أفضل الممارسات الدولية لتعزيز الرقابة والإشراف على البنوك، ويستكمل قطاع الرقابة والإشراف بالبنك

المركزي تطبيق النموذج واختباره دوريًا.

 

أما بالنسبة لتعزيز إطار التعليمات الرقابية، فقد ركز المشروع على تدعيم القدرات الرقابية ورفع كفاءة الجهاز المصرفي

لتطبيق مقررات بازل 3 – إصلاحات ما بعد الأزمة – خاصة فيما يتعلق بمخاطر السوق والائتمان والتوريق،

وكذا رأس المال الرقابي.

 

علاوة على ذلك، قدم المشروع الدعم الفني لقطاع التعليمات الرقابية بالبنك المركزي لتعزيز آليات التعاون الدولي بين البنك

والجهات الأجنبية المناظرة، بالإضافة إلى بناء القدرات لتفعيل إطار تقييم الأثر بالنسبة للتعليمات الرقابية التي يصدرها البنك

المركزي للقطاع المصرفي.

 

وفيما يتعلق بالاستقرار المالي على المستوي الكلي، وفر المشروع الدعم الفني اللازم لقطاع مراقبة المخاطر الكلية للبنك

المركزي بهدف تعزيز الهيكل المؤسسي للاستقرار المالي والإطار التحليلي ومجموعة أدوات السياسة الاحترازية الكلية.

 

وفي هذا السياق صرحت مي أبو النجا، وكيل أول المحافظ،، قطاع مكتب المحافظ “يعكس المشروع الشراكة

الاستراتيجية للبنك المركزي المصري مع كل من الاتحاد الاوروبى  والتعاون الإنمائي الألماني في إطار حرص

البنك على تعزيز الشمول المالي وإتاحة الخدمات المصرفية لكافة فئات المجتمع من المواطنين والمشروعات

متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة بما يعزز التمويل المستدام”.

ومن جانبه صرح محمد أبو موسي، وكيل أول المحافظ، قطاع الرقابة المكتبية، الرقابة والاشراف “ساهم

المشروع في تعزيز الرقابة والاشراف بما يدعم قوة الجهاز المصرفي متضمنا الرقابة على مكافحة غسل

الأموال وتمويل الإرهاب وفقًا لأفضل الممارسات الدولية”.

الاتحاد الأوروبي

 

وصرح السفير كريستيان بيرجر، رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر،يعد مشروع تعزيز الشمول المالي

والرقابة المصرفية في مصر جزءًا حيويًا من جهود الاتحاد الأوروبي لدعم التنمية الاقتصادية والتقدم الاجتماعي

في مصر. حيث تمكنا من خلال هذا المشروع، من العمل عن كثب مع شركائنا لإنشاء نظام مالي أكثر شمولًا

يمكنه تلبية احتياجات جميع المصريين بشكل أفضل، بما في ذلك النساء والسكان المستبعدين ماليًا.

كما ساهم المشروع أيضًا في تعزيز التعليمات الرقابية، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الاستقرار المالي

وتعزيز النمو المستدام. نحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذه المبادرة المهمة ونتطلع إلى البناء على هذه

الإنجازات في تعاوننا المستقبلي مع مصر.

رئيس التعاون الإنمائي الألماني

 

وقالت السيدة ستيفاني سورتسن، نائب رئيس التعاون الإنمائي الألماني في مصر “نحن فخورون بدعم البنك

المركزي المصري بجانب الاتحاد الأوروبي بصفتنا شريكًا في المشروع حيث نتحد لتحقيق تقدم كبير نحو تعزيز

الشمول المالي وتعزيز الرقابة المصرفية في مصر، وهذا المشروع هو شهادة على التزامنا بدعم النمو

الاقتصادي المستدام والتنمية الاجتماعية في مصر، ونتطلع إلى مواصلة تعاوننا مع شركائنا في مصر. “

 

 مدير مشروع تطوير القطاع المالي في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي

 

ومن جانبه أكد أندرياس روب، مدير مشروع تطوير القطاع المالي في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي “شهدنا

التزام البنك المركزي بتعزيز الرقابة المصرفية في مصر بالإضافة إلى حرصه على زيادة معدلات الشمول المالي

في المجتمع ونحن فخورون بما حققناه معًا في هذا المشروع الطموح. ولقد أعجبنا بمستوى المهارة والتأهيل

والقدرة على التحمل والتحفيز الذي رأيناه في البنك المركزي وهذا مؤشر نجاح رئيسي للمشروع. نشكر البنك

المركزي المصري على هذا التعاون الناجح ونحن سعداء للتعاون في مشاريع مستقبلية”.

 

وزير الزراعة خلال مشاركته في “AWARE” يؤكد على أهمية زيادة مرونة القطاع المائى

شارك السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي صباح اليوم الاثنين في جلسة اطلاق مبادرة التكيف والمرونة المناخية في قطاع المياه “AWARE”

بحضور د هانى سويلم وزير الموارد المائية والري وإلينا ماناينكوفا نائبة مدير عام المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وذلك على هامش مشاركته في قمة المناخ cop27 المنعقدة حاليا بمدينة شرم الشيخ

وخلال كلمته أمام الجلسة رحب “القصير” بالحضور والمشاركة في قمة الأطراف.

بينما أكد أنه لا زراعة بدون مياه حيث أن أكثر من 75% من مصادر المياه في العالم يتم توجيهها لخدمة الزراعة.

بينما أشار إلى أنه كما تؤثر التغيرات المناخية كثيرا على قطاع الزراعة والأنشطة المرتبطة به والعاملين فيها فإن هذه التغيرات المناخية تؤثر أيضا على المياه ومصادرها من حيث الكمية والجودة والتوقيتات،

ولذلك مثلما تم إطلاق مبادرة الغذاء والزراعة من أجل التحول المستدام FAST في يوم التكيف والزراعة في الثاني عشر من نوفمبر هنا في شرم الشيخ

كان من المهم اليوم إطلاق مبادرة التكيف والمرونة وزيادة مرونة القطاع المائى وتمكينه من مواجهة التحديات التي يتعرض لها خاصة في المناطق الهاشة والمهمشة والقريبة من سواحل البحار مع إدخال التكنولوجيا اللازمة للإسراع في تنفيذ هذه المشروعات

واضاف القصير أننا ندعم هذه المبادرة بكل قوة وأدعو جميع المشاركين إلى تأييدها والانضمام إليها خاصة وأنها تتكامل في جوهرها ومضمونها مع مبادرة Fast

وفي نهاية كلمته وزير الزراعة تقدم بوافر الشكر لجميع المشاركين في الجلسة وتمنى لهم التوفيق في دعم منظومة الأمن الغذائي