رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

ستورم تطلق استراتيجية نمو جديدة لاقتحام أسواق إفريقيا والمغرب العربي

أكد ماجد منير، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ستورم Storm، أن الشركة تتبنى خطة توسع إقليمية طموحة تستهدف الأسواق الناشئة في إفريقيا والمغرب العربي، انطلاقًا من مركزها الإقليمي في منطقة التجارة الحرة بدبي، وذلك ضمن استراتيجية لتعزيز مكانتها كشركة رائدة في مجال التوزيع والتجارة الإلكترونية للهواتف الذكية والإكسسوارات.

وجاء ذلك خلال مشاركة الشركة في فعاليات معرض جيتكس دبي 2025، حيث أوضح ماجد منير أن “ستورم” نجحت في تغطية حصة كبيرة من السوق الخليجي، وتبدأ الآن مرحلة جديدة من التوسع في دول مثل الجزائر، المغرب، تونس، السودان، إثيوبيا والكاميرون، مشيرًا إلى أن هذه الأسواق تتمتع بفرص نمو كبيرة وطلب متزايد على التكنولوجيا.

توزيع إقليمي فعّال وشبكة شراكات محلية لتعزيز الحضور

أوضح ماجد منير أن الاختلافات الثقافية والاقتصادية بين الدول تفرض ضرورة التعاون مع شركاء محليين في كل سوق، وهو ما تركز عليه “ستورم” لتعزيز كفاءة التوزيع وخدمات ما بعد البيع. وأضاف:

“في السودان، تستحوذ سامسونج على الحصة الأكبر من السوق، بينما يُفضل المستهلك الإثيوبي المنتجات ذات الأسعار التنافسية. أما في الجزائر والمغرب، فيميل العملاء إلى الهواتف عالية الجودة، مما يتطلب استراتيجيات تسويق دقيقة.”

وأكد أن التحول الرقمي وانتشار الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي قد أحدثوا تغييرًا جذريًا في سلوك المستهلك الإفريقي، ما يعزز أهمية التسويق الذكي وخدمة العملاء كعوامل حاسمة في النجاح.

شراكات استراتيجية مع علامات عالمية مثل سامسونج وهونر

قال ماجد منير إن شركة “ستورم” تستفيد من شراكاتها مع كبرى العلامات التجارية مثل Samsung وHONOR لتقديم منتجات أصلية عالية الجودة تلبي احتياجات الأسواق المحلية والإقليمية.

وتقوم “ستورم” بإدارة سلسلة التوريد والتوزيع بشكل مباشر من خلال مركزها في دبي، ما يضمن وصول المنتجات بشكل أسرع وبأسعار تنافسية.

وأضاف أن الشركة تُركّز بشكل خاص على توزيع الهواتف الذكية، الإكسسوارات، والساعات الذكية، باعتبارها من أكثر القطاعات نموًا في الأسواق الناشئة.

خطة استثمار جديدة في 2026 لتعزيز التوسع الإقليمي

كشف ماجد منير أن “ستورم” تستعد لضخ استثمارات جديدة خلال عام 2026، تشمل فتح مكاتب جديدة في عدد من الدول الإفريقية والعربية، مع استهداف أسواق جديدة بمنتجات إلكترونية عالمية المنشأ. وأكد:

“نحن لا نسعى فقط للتوسع التجاري، بل لبناء شراكات استثمارية حقيقية تُحدث تأثيرًا اقتصاديًا وتنمويًا في المجتمعات التي نعمل بها.”

ستورم: خبرة 25 عامًا في التوزيع والتصدير عبر الأسواق العالمية

تأسست شركة “ستورم” منذ أكثر من 25 عامًا، وتُعد اليوم واحدة من أبرز الشركات في مجال التجارة الدولية وتوزيع الإلكترونيات، حيث تمتلك محفظة واسعة من الشراكات مع علامات شهيرة مثل Apple وOppo وXiaomi وRealme وNokia وInfinix.

كما تدير الشركة عمليات توزيع بالجملة للهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية عبر مركزها في منطقة التجارة الحرة بدبي، بالإضافة إلى خبرتها في السوق المصري، حيث أنشأت أكثر من 50 فرعًا بنظام الفرنشايز مع شركة أورانج مصر بين عامي 2015 و2023.

أنشطة تصديرية وزراعية تدعم رؤية النمو المستدام

لا يقتصر نشاط “ستورم” على قطاع الإلكترونيات فحسب، بل يمتد إلى التصدير الزراعي، حيث تُصدر منتجات مثل البطاطس، البصل، الثوم، والبرتقال إلى أسواق متعددة من بينها روسيا ولبنان، كما تمتلك بيتًا زراعيًا في جورجيا لإنتاج الخضروات وفق أحدث معايير الاستدامة.

توجه مستقبلي

من خلال رؤيتها الطموحة وشراكاتها الدولية، تسعى “ستورم” إلى قيادة موجة جديدة من الابتكار والنمو في قطاع توزيع الإلكترونيات في إفريقيا، الخليج، والمغرب العربي، مع التأكيد على التزامها بجودة المنتج، كفاءة التوزيع، وخدمة العملاء الممتازة.

OPPO تطلق شخصية “Ollie الفرعوني” بلمسة مصرية تجمع بين التكنولوجيا والتراث

في خطوة جديدة تعزز حضورها الثقافي في السوق المصري، أعلنت شركة OPPO مصر

عن إطلاق النسخة المصرية من أيقونتها العالمية “Ollie”، تحت اسم “Ollie الفرعوني”

لتقدم من خلاله تجربة رقمية مبتكرة تمزج بين الهوية الثقافية المصرية وروح الابتكار التكنولوجي

التي تشتهر بها العلامة التجارية.

Ollie الفرعوني: رمز للاحتفاء بالتراث واستكشاف مصر

تأتي شخصية “Ollie الفرعوني” كتجسيد إبداعي يجمع بين الاستكشاف والفضول

مرتديًا الزي المستوحى من الحضارة المصرية القديمة، ليجوب أبرز المعالم السياحية والأثرية

في مصر، من معابد الأقصر وحتى أحياء القاهرة التاريخية. وتُعبر هذه الشخصية عن دعوة

مفتوحة من OPPO لاكتشاف مصر من منظور جديد، حيث يلتقي التراث المصري العريق

بأحدث تقنيات التصوير والتجربة الرقمية.

دمج التكنولوجيا بالإبداع المحلي: رؤية OPPO في السوق المصري

تعكس شخصية Ollie الفرعوني فلسفة OPPO العالمية التي لا تقتصر على تطوير

الأجهزة الذكية فقط، بل تمتد لتشمل صناعة تجارب شخصية وإنسانية تتوافق مع ثقافة

الشعوب المحلية وفي السوق المصري، تُبرز OPPO فهمها العميق لأهمية الهوية الثقافية

من خلال هذا الدمج المميز بين التاريخ المصري والابتكار العصري.

“اصنع لحظتك”: شعار OPPO الذي يترجم إلى تجربة حية مع Ollie الفرعوني

في قلب هذا الإطلاق، تتبنى شعارها العالمي “Make Your Moment – اصنع لحظتك”

كمحور أساسي في حملتها الجديدة. ومن خلال مغامرات Ollie الفرعوني، تشجع الشركة

المستخدمين على توثيق اللحظات المميزة واستكشاف جمال التفاصيل اليومية

سواء في صورة عند غروب الشمس أمام الأهرامات، أو أثناء التنقل في الأسواق التقليدية المصرية.

تعزيز التواصل مع المجتمع المصري وتمكين الشباب

أكدت OPPO في بيانها أن هذا الإطلاق يمثل جزءًا من التزامها الدائم بدعم المجتمع المحلي

المصري، وخاصة الشباب، من خلال أدوات storytelling والتصوير الرقمي. فـ “Ollie الفرعوني”

ليس فقط شخصية مرئية، بل هو رمز للتواصل بين الأجيال، وجسر بين الماضي المجيد لمصر

ومستقبلها الواعد المدفوع بالتكنولوجيا والإبداع.

 أكثر من شركة هواتف داعم للهوية والطموح

من خلال هذه المبادرة، تؤكد OPPO أنها لا تكتفي بتقديم هواتف ذكية عالية الجودة

بل تسعى لتكون جزءًا من رحلة المستخدمين في التعبير عن الذات وتحقيق الأحلام.

ومع Ollie الفرعوني، تقدم تجربة رقمية متكاملة تُلهم المستخدمين لعيش لحظات

استثنائية، والافتخار بجذورهم الثقافية، والانطلاق نحو المستقبل بروح الابتكار.

بإطلاق Ollie الفرعوني، تعزز OPPO موقعها في مصر كشركة تدمج بين الابتكار التكنولوجي

والاحترام العميق لـ التراث الثقافي المصري، مقدمةً نموذجًا فريدًا للتسويق الإبداعي الذي

يحاكي طموحات الجيل الجديد ويحتفي بأصالة الماضي. ومع استمرار الرحلة

تبقى ملتزمة بدعم المواهب المحلية وتقديم تجارب ترتكز على الهوية والثقافة.

مجموعة يلا تستعرض تجربتها في التحول من شركة إقليمية ناشئة إلى شركة تكنولوجية عملاقة

مجموعة يلا تستعرض تجربتها في التحول من شركة إقليمية ناشئة إلى شركة تكنولوجية عملاقة.. أعلنت مجموعة يلا، مالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب في الشرق الأوسط وشمال افريقيا والمدرجة في بورصة نيويورك، عن مشاركتها في مؤتمر دبليو إن (WN)،

الفعالية الحصرية التي تجمع نخبة من قادة الصناعة لبحث فرص التعاون وتوسيع آفاق الأعمال. وقد انعقد المؤتمر على مدى يومي 11 و12 فبراير 2025، بتنظيم مشترك مع مبادرة “أبوظبي للألعاب والرياضات الإلكترونية “.

مجموعة يلا تستعرض تجربتها في التحول من شركة إقليمية ناشئة إلى شركة تكنولوجية عملاقة

وشهد المنتدى نقاشات مثمرة تناولت محاور رئيسية شملت استراتيجيات نمو السوق، وآخر تطورات قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، بالإضافة إلى استعراض أحدث الابتكارات في مجال “ويب 3”.

وخلال المؤتمر، ألقى السيد صيفي إسماعيل، رئيس مجموعة يلا، المؤتمر كلمة رئيسية استعرض خلالها مسيرة المجموعة التي بدأت كشركة إقليمية ناشئة

إلى أن أصبحت كياناً تكنولوجياً مُدرجاً في البورصة برأسمال يتجاوز مليار دولار أميركي. كما سلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبته المجموعة في دفع عجلة الابتكار،

وتعزيز التفاعل المجتمعي، وتوسيع نطاق قطاع الألعاب في المنطقة.

وتطرق السيد صيفي إسماعيل إلى النمو الاستثنائي الذي حققته المجموعة، مشيرًا إلى أن مجموعة يلا شهدت منذ طرحها للاكتتاب

شركة إقليمية ناشئة:تحقيق أرباح مستدامة بلغت 318.9 مليون دولار أمريكي عام 2023

العام في 2020 نموًا مستدامًا على مستوى الإيرادات وتفاعل المستخدمين. منوهاً إلى أن المجموعة سجلت أكثر من 40 مليون مستخدم نشط شهريًا

حتى الربع الثالث من عام 2024، بمتوسط تفاعل يومي يتجاوز خمس ساعات لكل مستخدم، في حين بلغ عدد المستخدمين المشتركين في الإصدارات المدفوعة من تطبيقاتها 12 مليون مستخدم.

وعلى الصعيد المالي، أكد إسماعيل أن مجموعة يلا أثبتت قدرتها على تحقيق أرباح مستدامة، حيث حققت إيرادات بلغت 318.9 مليون دولار أمريكي

خلال عام .2023 كما تجاوزت الإيرادات 88 مليون دولار أمريكي في الربع الثالث من عام 2024 فقط، مع الحفاظ على هامش صافي ربح يفوق 44%،

مما يعكس كفاءة الأداء المالي وقوة النمو المستمر للمجموعة.

ويُعزى هذا النجاح بشكل أساسي إلى تطبيق “يلا لودو”، الذي تصدّر قائمة التطبيقات الأعلى تحقيقًا للإيرادات بين  الألعاب اللوحية للهواتف المحمولة

في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعلى الرغم من المنافسة القوية مع عمالقة قطاع الألعاب العالميين مثل ” لودو كينغ “و” ولودو ستار “،

فقد نجح التطبيق في الحفاظ على مكانته الريادية بفضل تقديم محتوى مخصص يلبي احتياجات المستخدمين المحليين، إلى جانب تجربة

خالية من الإعلانات وميزة الدردشة الصوتية الفورية، التي تعزز التفاعل الاجتماعي بما يتماشى مع الثقافة السائدة في المنطقة.

وقد تربّع التطبيق على قمّة قائمة التطبيقات على منصتي “iOS” و “Google Play” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما احتل المرتبة الثانية على المنصتين عالميًا.

واختتم إسماعيل كلمته بالتأكيد على التزام مجموعة يلا بمواصلة الابتكار والتوسع الاستراتيجي، مشددًا على أهمية تعزيز تجربة المستخدمين

وتقديم حلول رقمية متطورة تتماشى مع احتياجات السوق. كما أعرب عن تطلع المجموعة إلى مزيد من النجاحات والتوسع في قطاعي التواصل الاجتماعي والألعاب الرقمية،

بما يعزز مكانتها الريادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعلى المستوى العالمي.

مجموعة “يلا المحدودة” هي مالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب في الشرق الأوسط وشمال افريقيا من ناحية حجم الإيرادات التي تحققت خلال عام ٢٠٢٢ وتشتهر

بتطبيق الهاتف المتحرك “يلا” والذي يُعد أبرز مشاريعها، حيث تم تصميم التطبيق ليتناسب مع الثقافات المحلية في المنطقة. ويقدم تطبيق

الهاتف المحمول “يلا” المجالس التقليدية عبر الإنترنت ويتميز بغرف الدردشة الصوتية حيث يمكن للناس قضاء أوقات فراغهم في الدردشة مع بعضهم البعض.

وبخلاف المحادثات المرئية، يتمتع مستخدمو التطبيق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالتواصل فيما بينهم من خلال المحادثة الصوتية المباشرة

والتي تتلاءم مع عاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية. وتواصل الشركة بعد النجاح اللافت الذي حققته من خلال تطبيق يلا ويلا لودو، توسيع نطاق أعمالها،

من خلال إطلاق تطبيقات أخرى تلبي الاحتياجات الترفيهية المتزايدة للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتأسيس شركة جديدة تابعة يطلق

عليها اسم “يلا جيمز ليميتد” والتي تهدف إلى تطوير قدرات المجموعة في مجال الألعاب الميدكور والهاردكور في المنطقة، بالاستفادة من خبرتها المحلية

في تقديم محتوى ألعاب مبتكر لمستخدميها.  كما تتضمن محفظة يلا من التطبيقات كلاً من مثل تطبيق “يلا شات” وهو تطبيق مراسلة مصمم خصيصاً

لمستخدمي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة الى تطبيق WeMuslim، وأحد تطبيقات مجموعة يلا والتي تدعم المستخدمين العرب مع مراعاة عاداتهم وتقاليدهم.

هذا بالإضافة الى العاب الكلاسيكية مثل “يلا بالوت” و “101 اوكي يلا”. وتطلع “مجموعة يلا” الى التوسع في أسواق جديدة خارج حدود منطقة الشرق الأوسط،

حيث أطلقت الشركة تطبيق يلا بارتيشز وهو تطبيق مماثل للعبة يلا لودو ضمم خصيصا ليتناسب مع لأسواق أمريكا الجنوبية. وتتميز تطبيقات “يلا” بتوفير

تجربة متكاملة تراعي أدق التفاصيل، بالإضافة إلى واجهة المستخدم المصّممة محلياً بما يتناسب مع توقعات واحتياجات المستخدمين، لتقدم لهم تجربة لا مثيل لها،

مما يساهم في الحصول على قاعدة مستخدمين نشطة وذات ولاء لهذا التطبيق. علاوة على ذلك، عززت مجموعة يلا من جهودها التوسعية

في قطاع توزيع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال شركتها التابعة لها “يلا جيم ليمتد”،

مستفيدةً من خبرتها المحلية وتماشياً مع التزامها الراسخ بتوفير كل ما هو جديد لمستخدميها.

Opoo تقدم ابتكار يصل إلى أبعد الحدود مع سلسلة Find X8

التقريب بعدسات البيريسكوب مع تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي

ابتكار يصل إلى أبعد الحدود مع سلسلة Find X8

أصبحت عدسات التقريب البيريسكوب عنصرًا أساسيًا في الهواتف الذكية الرائدة والمُميزة بالمقارنة مع العدسات التقليدية، حيث تستفيد العدسات البيريسكوب

على نحو أفضل من المساحة الأفقية داخل الهاتف، مما يتيح طولًا بؤريًا أفضل واستشعاراً أكبر.

كاميرات التقريب البيريسكوب تفتح آفاق جديدة لإمكانات التقريب في الهواتف الذكية، سواء كنت تلتقط صورة بورتريه احترافية أو لقطة قريبة مذهلة لعمل معماري رائع.

يمكن أن تصنع عدسة البيريسكوب الفارق بين صورة تبدو وكأنها ملتقطة بهاتف، وصورة تتمتع بعمق احترافي أقرب إلى كاميرات DSLR. بالنسبة للكثير من المستخدمين،

تُعتبر عدسة التقريب الخيار المفضل للحظات اليومية والابداعات، مما يجعل جودتها عنصرًا أساسيًا لتجربة كاميرا هاتف مميزة.

في عام 2019، ومع نسبة التقريب Reno 10x Zoom، قدمت OPPO أول كاميرا بيريسكوب في هاتف ذكي على مستوى العالم. واستمرت هواتف Find X6 وFind X7

في هذا التوجه، حيث طورت تقنية البيريسكوب باستخدام عدسات أكثر تطورًا ومستشعرات أكبر.

ومع إطلاق سلسلة Find X8، سعينا إلى إعادة تعريف التصوير الفوتوغرافي عن بُعد عبر الهواتف مرة أخرى، من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة

لتقديم تجربة غير مسبوقة للتصوير عن بُعد. هيكل المنظار ثلاثي المنشور

كلنا نُحب قدرات عدسة البيريسكوب في التقاط التفاصيل البعيدة، لكن هذا يأتي مع تحدي هام وهو الحجم. تحقيق المسافة المطلوبة بين العدسة والمستشعر

مع توفير مستشعر كبير في نفس الوقت جعل وحدات البيريسكوب تقليديًا ضخمة وثقيلة. في تصميم الهواتف الذكية، كل مليمتر يُحدث فرقًا،

فكيف يمكن الجمع بين تكبير بعيد المدى دون التضحية بتصميم نحيف وأنيق؟

سلسلة Find X8

مع سلسلة Find X8، أعدنا تصور ما يمكن أن تكون عليه عدسة التقريب من خلال تقديم هيكل البيريسكوب ثلاثي المنشور المبتكر على عدسة التقريب 3x.

يتميز هذا التصميم بأنه فريد من نوعه. باستخدام منشور مصمم خصيصًا يعكس الضوء ثلاث مرات، نجحنا في إنشاء مسار بصري أطول دون زيادة حجم الوحدة. بالمقارنة

مع العدسات البيريسكوب التقليدية، يقلل تصميم البيريسكوب ثلاثي المنشورات الحجم بنسبة 33%، مما كان أحد الأسباب الرئيسية وراء التصميم النحيف لهواتف Find X8 وFind X8 Pro.

لكننا لم نتوقف عند هذا الحد. جنبًا إلى جنب مع عدسة البيريسكوب ثلاثية المنشورات، قمنا بتزويد الهاتف بمستشعر Sony LYT600 الرائد

بحجم كبير جدًا يبلغ 50 ميجا بكسل وقياس 1/1.95 بوصة، وهو أكبر بحوالي 2.5 مرة من مستشعر 3x الموجود في جهاز Ultra الخاص بأحد المنافسين.

هذه الكاميرا ثلاثية المنشور فائقة النحافة هي أكثر من مجرد إنجاز هندسي مذهل. إنها أيضًا طريقتنا في تقديم مدى وجودة العدسات التقريبية الأكبر حجمًا للمستخدمين

، كل ذلك في هاتف يتمتع بتصميم أنيق وسهل أن تحمله معك في كل مكان.

بيرسكوب مزدوج وتقريب بدون ثغرات

لعشاق الهواتف الكبيرة، ومع سعينا المُستمر لتحقيق المزيد من التقدم في التقريب أثناء التصوير، مع هاتف Find X8 Pro، سعينا لإنشاء عنصر مميز:

أول هاتف ذكي متاح عالميًا يضم كاميرتين بيريسكوب للتقريب المزدوج، بما في ذلك عدسات 73 مم و135 مم.

بالإضافة إلى عدسة البيريسكوب ثلاثية المنشور 3x، سرنا خطوة للأمام مع عدسة البيريسكوب 6x من خلال إعادة تصميم الأجزاء الداخلية لاستيعاب

وحدة الكاميرا بالكامل داخل إطار الهاتف النحيف بسلاسة.

على الرغم من هيكل الكاميرا ذو العدستين البيريسكوب، يحتفظ هاتف Find X8 Pro بحجمه النحيف للغاية بسُمك 8.24 مم، مما يمنحك تكبيرًا قويًا في تصميم أنيق ومريح.

أكثر من مجرد تكبير، يحتوي Find X8 Pro على نظام كاميرا مُتكامل. يجمع بين أربع كاميرات بدقة 50 ميجا بكسل – حيث تتميز الكاميرا واسعة الزاوية بمرونة التركيز الماكرو،

وتدمج الكاميرا الواسعة مستشعر Sony LYT808 الجديد للحصول على جودة عالية عبر جميع الأنماط. ومع تقنية OPPO داخل المستشعر، يقدم Find X8 Pro تكبيرًا

بدون فواصل، يمتد من 15 مم واسعًا إلى أكثر من 300 مم، مما يتيح تكبيرًا سلسًا وعالي الجودة مع تقليل الخسارة عبر النطاق.

تكبير التليسكوب بتقنيات الذكاء الاصطناعي

بالنسبة لـ OPPO، التصوير بالتقريب لا يقتصر فقط على الوصول إلى ما هو بعيد؛ بل يتعلق كذلك بتوفير أدوات من الطراز العالمي بين يدي كل مستخدم ليتمكن

من جعل كل لقطة تصل إلى أبعد مدى. لهذا السبب، تجمع سلسلة Find X8 بين الهاردوير المُميز وأحدث تقنيات التصوير والذكاء الاصطناعي التي قدمتها OPPO حتى الآن.

يُطلق على هذا التطور المُذهل اسم AI Telescope Zoom. مع تكبير الصورة عبر النطاقات المختلفة، يقوم الذكاء الاصطناعي بتكامل التحسينات المتخصصة

بشكل ذكي وسلس لرفع مستوى كل لقطة.

سلسلة Find X8

عند التكبير إلى ما بعد 10x، يدخل AI Telescope Zoom حيز التنفيذ. باستخدام التعلم الآلي، يفتح دقة 50 ميجا بكسل الكاملة للكاميرا المقربة،

ويلتقط التفاصيل التي قد تضيع عادةً مع الحفاظ على جوهر المشهد.

عند التكبير بنسبة 60x، حين تصبح بيانات الكاميرا الخام محدودة على نحو أكبر، يقوم Find X8 بتفعيل نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة على الجهاز لتحسين الصورة بشكل أفضل.

مع سلسلة Find X8، بغض النظر عن مدى التكبير، تظل كل صورة غنية بالتفاصيل، مما يتيح لك التقاط المشاهد البعيدة دون التنازل عن جودتها ووضوحها.

الهاتف الأفضل على الإطلاق في الحفلات الموسيقية

تقدم سلسلة Find X8 كذلك وضع Stage الموجود ضمن المشاهد الذكية في الوضع التلقائي، يستخدم وضع Stage تكبير AI Telescope

بينما يقوم بتحسين إعدادات التقاط الصورة ليكون المستخدم جاهزًا للحصول على اللقطة المثالية.

والهاتف مُحسن للتصوير في الحفلات الموسيقية، يساعدك وضع Stage في التقاط تجربة الحفل كاملة، من الإضاءة والطاقة إلى تعبيرات المؤدي.

حتى من المقاعد في الجزء الخلفي من المكان، يمكنك التكبير إلى 20x أو 30x لالتقاط صور دقيقة وواضحة تعكس أجواء الحدث بالكامل.

بالإضافة إلى جودة الفيديو الممتازة من خلال كاميرات التقريب، وتسجيل الصوت بمستوى الاستوديو باستخدام 4 ميكروفونات،

وتقنية AI LinkBoost التي تبقيك متصلاً حتى في الملاعب المزدحمة، تعد سلسلة Find X8 الهاتف المثالي لحضور الحفلات الموسيقية.

من خلال دمج العديد من التطورات في نظام كاميرا واحد، تعكس سلسلة Find X8 التزام OPPO بتطوير التصوير والفيديو. والأهم من ذلك،

أن كل من Find X8 و Find X8 Pro هما أدوات إبداعية من الطراز العالمي تُسهل من التقاط الذكريات الواضحة والهامة، سواء كانت قريبة أو بعيدة، في الليل أو خلال النهار.

وزيرة الهجرة تتابع مستجدات مشروع مستثمر مصري بالخارج بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس

استقبلت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، صامويل ماتياس، مهندس إلكترونيات ورجل
أعمال مصري في فرنسا وصاحب شركة كبيرة متخصصة في الإلكترونيات في باريس، وأحد المستثمرين المصريين في فرنسا،
وذلك لاستعراض آخر مستجدات مشروعه ووضع الأطر النهائية الخاصة بمراحل التنفيذ.

وزيرة الهجرة

بينما في بداية اللقاء، أكدت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، أن الوزارة تعاملت بجدية تامة مع المشروع،
مشيرة إلى ما نتج عن الاتصال بالسيد/ حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار، من تذليل لكل العقبات التي
تواجه تأسيس المشروع، والذي سيشارك فيه شركات اتصالات فرنسية، موضحة أن استثمارات هذا المصنع ستتجاوز الـ 100
مليون يورو خلال عامين، وسيتم إنشاؤه بالمنطقة الاقتصادية الحرة في قناة السويس، مما سيزيد من قيمته الاقتصادية له لما
تتمتع به هذه المنطقة من مزايا كبيرة، منها الموقع الجغرافي والإمكانات والموارد البشرية والطبيعية المهولة.
بينما أكدت وزيرة الهجرة أن هذا المشروع، يعد أحد المشروعات التي ستقوم إحدى كبريات الشركات العالمية المعنية بتكنولوجيا
الاتصال -الشريك الفرنسي- على تنفيذه، لإنشاء مصنع لإعادة تصنيع وتدوير الهواتف الذكية، مشددة على مواصلة الدعم
للشركة الوليدة، بالتعاون مع الجهات المختصة.

الاستثمار

بينما من جانبه، أعرب صامويل ماتياس إعجابه بالتيسيرات التي تم توفيرها للمستثمرين وخاصة المصريين بالخارج،
مؤكدا أنه يستهدف خدمة وطنه مصر ويسعى لزيادة حجم الاستثمار خلال الفترة المقبلة وتشغيل المزيد من الشباب وتوفير
فرص عمل كبيرة لهم، مبديا إعجابه بالتطور الذي حدث بالدولة المصرية في مجال الاستثمار.
بينما في ختام اللقاء، أكدت السفيرة سها جندي حرص الدولة المصرية على إتاحة مختلف الفرص الاستثمارية أمام
المستثمرين ورجال الأعمال المصريين بالخارج، كما أنها أتاحت العديد من التيسيرات للمستثمرين،
بينما نجحت الدولة المصرية في جذب الكثير من الشركات العالمية إلى السوق المصرية في السنوات الأخيرة، مبدية
استعداها لتقديم كافة أوجه الدعم للمشروع بالتنسيق مع الجهات المعنية حتى يبدأ العمل به ويتم تصدير تلك المنتجات
وطرحها بالسوق المصري، حيث إن السوق المصري سوق متميز وقوي وذو قوة شرائية عالية، كما أن مصر تعتبر نافذة لدخول
إفريقيا بسبب اتفاقية التجارة الحرة الإفريقية وأوروبا بسبب العلاقة التعاقدية معها باعتبارها دولة جوار.

يدعم المتسربات في اليمن .. لحاف : مركز الملك سلمان للإغاثة يساهم في تمكين النساء

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، حقائب التمكين الاقتصادي للنساء في مجال صيانة الهواتف الذكية في

محافظة المهرة، وذلك ضمن مشروع دعم الحماية وسبل العيش، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان.

بينما جرى خلال الدورة التي استمرت 25 يوماً تأهيل النساء والفتيات على المهارات الحرفية والمهنية اللازمة في مجال صيانة

الهواتف، ومن ثم تم تسليمهن أدوات المهنة حتى يتمكن من الدخول إلى سوق العمل.

وزارة الشؤون الاجتماعية

وثمّن مدير مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة المهرة فايز بلحاف الدور الإنساني الكبير لمركز الملك

سلمان للإغاثة في دعم القطاع الاقتصادي لبلاده، مبيناً أهمية هذه المنحة المقدمة عبر المركز التي ستسهم

في تمكين النساء من خلال إكسابهن المهارات المهنية والحرفية اللازمة، وتحسين مستوى معيشتهن وتعزيز تعافيهن

الاقتصادي وتوفير فرص عمل مستدامة لهن.

سوق العمل

ويأتي ذلك في إطار جهود المملكة ممثلة بالمركز لتنفيذ برامج تدريب مهني مقدمة للشباب والفتيات في اليمن بالمجالات

الأكثر طلباً في سوق العمل وتوفير مصدر دخل لهم.

وقد نظّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عدداً من الورش التدريبة لـ 100 معلم وموجه تربوي؛ لتعزيز تعليم

الفتيات والحد من التسرب بالمدارس الأساسية والثانوية بمحافظتي لحج والضالع، وذلك بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي

للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) ووزارة التربية والتعليم اليمنية، ضمن مشروع استلحاق التعليم للفتيات المتسربات من

المدارس في اليمن.

وتستهدف الورش تأهيل الكوادر التعليمية والإدارية من خلال تزويد المشاركين بالمعارف والمهارات اللازمة لتعزيز تعليم

الفتيات، بما في ذلك كيفية التعامل مع التحديات التي تواجه تعليم الفتاة في اليمن، فضلاً عن كيفية تصميم وتنفيذ برامج

تعليمية وأنشطة تجذب الفتيات إلى المدارس، ومناقشة آليات تشخيص التسرب المدرسي ومعالجته.

دعم الفتيات المتسربات

يذكر أن المشروع يتضمن تقديم الدعم للفتيات المتسربات من المدارس عبر إتاحة فرص تعليمية ثانية لهن من خلال توفير

التجهيزات الأساسية لعدد 21 مدرسة، وتوزيع 19.000 حقيبة مدرسية، وتنفيذ برامج تدريبية لتنمية قدرات 350 من المعلمين

والموجهين في محافظات حضرموت، ومأرب، والضالع، وأبين، وسقطرى، ولحج، وحجة، وتجهيز 64 من الفصول البديلة لضمان

استيعاب الفتيات في مخيمات النزوح، وتمكين 280 من معيلات الأسر وأولياء أمور الطالبات، وتنفيذ 14 حملة توعوية تشجيعية

لدعم تعليم الفتيات باليمن.

ويأتي ذلك في إطار سلسلة منظومة المشروعات التعليمية والتربوية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك

سلمان للإغاثة لدعم قطاع التعليم في اليمن وتحسين كفاءته.

شركة انفينكس تدشن مصنع جديد لإنتاج موديلات جديدة من الهواتف الذكية بالعبور

دشنت شركة انفينكس مصر خط انتاج جديد للهواتف الذكية في مصر بأحد المصانع بمدينة العبور لإنتاج موديلات جديدة من

هواتفها الذكية في السوق المصري وهو الهاتف المتميز Infinix smart 7 الجديد كلياً

والذي ينتج عبر خطوط انتاج الشركة في مصر تحت شعار “صنع في مصر”.

شركة انفينكس

وقالت شركة انفينكس في بيان لها اليوم أن الخط الجديد يعد توسع لاستثماراتها فى مصر مع استمرار خطوط الانتاج القديمة في

المنطقة التكنولوجية في اسيوط في العمل كما هي لإنتاج موديلاتInfinix بشكل منتظم للسوق المصري، وقد قدمت بالفعل

انتاج متميز من سلسلة SMART وHOT والتي تعد أكثر شعبية بين الأجيال الشابة في مصر وتم طرحها في السوق المصري

ولاقت نجاح كبير وهو ما يعد انجاذ جديد تحققه الصناعة المصرية.

 

خطوط إنتاج الهواتف الذكية

وكشفت شركة انفينكس، عن أن خط الإنتاج الجديد يعد من أحدث خطوط إنتاج الهواتف الذكية من حيث تكنولوجيا الصناعة والدقة،

هذا بجانب أنه تم تزويد المصنع بمعمل لاختبار جودة الهواتف المنتجة في المصنع الجديد ، حيث يخضع الهاتف لعدد كبير من

الاختبارات التي تقيس جودة كل جزء من أجزاء الهاتف سواء الشاشة أو البطارية أو السوفت وير الخاص به.

وأوضحت شركة Infinix أن المصنع الجديد وفر عدد كبير من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، حيث أن كافة العمالة في

المصنع من الشباب المصري ، الذين تم تدريبهم من خلال متخصصين في صناعة الهواتف الذكية ، مؤكدة أن العمالة المصرية أثبتت كفاءة كبيرة في مجال تصنيع الإلكترونيات.

شركة انفينكس وإنتاج هواتف جديدة

وأكدت شركة انفينكس على استمرارها في تصنيع هواتفها الذكية تحت شعار “صنع في مصر”، من أجل المساهمة في توطين

تلك الصناعة، موضحة أن السوق المصري سوق محوري في ألشرق الأوسط وافريقيا، وأن الشركة تولي اهتمام كبير بعملية

التصنيع في مصر ، أملة في المزيد من الدعم المقدم من الحكومة المصرية في صورة حوافز استثمارية تشجع الشركات على

توسيع الانتاج من أجل التصدير للأسواق المجاورة خصوصا في ظل القرارات الأخيرة الصادرة عن المجلس الأعلى للاستثمار

برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي .

Infinix smart 7

ويذكر أن شركة انفينكس قد قامت بتجميع 3 هواتف خلال العام الجاري على خطوط انتاجها في مصر وهي : Infinix smart 7 و

HOT 12i و HOT 20i والتي حملت جميعها شعار “صنع في مصر” ، وقد لاقت الهواتف إقبال كبير عليها خاصة من فئة الشباب

حيث تلبي طموحه للتكنولوجيا الحديثة بسعر منافس وهو ما شجع الشركة على توسعة خطوط انتاجها في مصر من خلال مصنع

العبور الجديد.

العلامة التجارية

بينما اعلنت شركة انفينكس العلامة التجارية الناشئة في سوق الإلكترونيات الاستهلاكية ، عن أطلاق هاتفها الجديد Infinix smart 7

في السوق المصري تحت شعار “صنع في مصر”.

ويعد هاتف Infinix smart 7 الهاتف الثالث الذي تقوم انفينكس بتصنيعه عبر خطوط انتاجها في مصر منذ بداية العام الجاري لينضم

الى سلسلة من الهواتف المميزة التي قامت الشركة بتصنيعها في مصر منذ بداية العام.

ويعد هاتف انفينكس سمارت 7 هو الجيل الجديد من Infinix Smart 6 الذي حقق نجاح وشهره كبيرة في السوق المصري ويقدم

الهاتف الجديد مواصفات تلبي متطلبات المُستهلك وخصوصافئة الشباب، وبسعر تنافسي.

هاتف إنفينيكس Smart 7

يأتي هاتف إنفينيكس Smart 7 بتصميم عصري ثلاثي الأبعاد يتميز بالمتانة حيث تم إجراء أكثر من 200 اختبار على الهاتف للتأكد

من متانته وملائمته لكافة الظروف .

وقد تم تزويد هاتف smart 7 بشاشة عرض IPS LCD مقاس 6.6 بوصة فائقة الوضوح بدقة ووضح 1612 × 720 بيكسل، مع معدل

كثافة بيكسلات 267 نقطة لكل بوصة، ودرجة سطوع قياسية 500 شمعة في المتر المربع، ونسبة شاشة إلى هيكل 84.6%.

بينما يتمتع الهاتف بأداء سلس حيث يتوافر بذاكرة 64 جيجابايت تصل إلى 2 تيرابايت مع ذاكرة عشوائية 7 جيجابايت لأول مرة في تلك

الفئة ، وكاميرا خلفية فائقة الوضوح تعمل بخواصالذكاء الإصطناعي بدقة 13 ميجابكسل.

كما يأتى الهاتف ببطارية عملاقة سعة 5000 ملي امبير تتحمل العامل الشاق طوال اليوم ، وتشغيل الفيديوهات والأفلام

وممارسة الألعاب لأطول فترة ممكنة، كما يتوافر في الهاتف خواص أمان متعددة سواء بصمة الإصبع أو الوجه وهو ما يوفر مستويات

أمان عالية.

خبير تكنولوجي يطالب بتخصيص جلسة بالمؤتمر الاقتصادي لصناعة تطبيقات الهواتف الذكية.

قال الدكتور إسلام نصر الله خبير التحول الرقمي والتطبيقات الذكية، والحاصل على 4 براءات اختراع لتطبيقات ذكية مصرية، إن صناعة التطبيقات الذكية تشهد نموًا مستمرًا حول العالم خصوصا مع زيادة أعداد مستخدمي الهواتف الذكية، وهو ما يجعلها صناعة واعدة تستحق أن توضع ضمن أولويات المؤتمر الاقتصادي الذي دعى إليه الرئيس عبد الفتاح السيسي نهاية الشهر الجاري.

 

وأكد نصر الله، أن مصر لديها فرص كبيرة في هذا المجال خصوصًا مع الجهود المبذولة من جانب الدولة في عمليات التحول الرقمي والمبادرات التدريبية المستمرة التي تُشرف عليها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتدريب شباب الخريجين على مجالات التحول الرقمي المختلفة، ومنها مبادرات، (فرصتنا رقمية، ومستقبلنا رقمي، وشغلك من بيتك، والمبادرة الرئاسية “أفريقيا لإبداع الألعاب والتطبيقات الرقمية”، ورواد تكنولوجيا المستقبل، ومهارة تك) وغيرها من المبادرات التي تعكس اهتمام الدولة بتأهيل الشباب للعمل في مجالات الرقمنة المختلفة، ما يجعل الصناعات المرتبطة بالتحول الرقمي ومن ضمنها تطبيقات الهواتف الذكية على رأس أولويات الحكومة خلال الفترة الحالية.

 

وأضاف الدكتور إسلام نصر الله، أن صناعة التطبيقات الذكية تعد إحدى الصناعات الواعدة مع التزايد المستمر في عدد مستخدمي الهواتف الذكية حول العالم والذي بلغ أكثر من 3.5 مليار مستخدم بنهاية 2020 – وفقاً للتقرير الصادر من GSMA والذي يظهر زيادة بأكثر من 30 مليونًا عن العام السابق عليه، كما واصلت سوق تطبيقات الأجهزة الذكية نموّها خلال العام الماضي، حيث وصل عدد مرات تنزيل التطبيقات عبر المتاجر الإلكترونية إلى مستوى قياسي جديد، مع وصول إجمالي ما دفعه المستخدمون مقابل تنزيل التطبيقات سواءً عبر آب ستور أو جوجل بلاي إلى 135 مليار دولار خلال العام 2021 بحسب أحدث التقارير.

الدكتور إسلام نصر الله خبير التحول الرقمي والتطبيقات الذكية
الدكتور إسلام نصر الله خبير التحول الرقمي والتطبيقات الذكية

وأشار نصر الله، إلى أنه من المتوقع أن يسجل سوق التطبيقات الذكية نموًا سنوياً بمعدل مركب يبلغ 32٪ حتى عام 2026، موضحاً أن تفشي وباء فيروس كورونا والإغلاق الذي فرضته معظم دول العالم والعمل من المنزل كان له أثر كبير في تطوير صناعة التطبيقات الذكية، كما فتح فرصاً واعدة في كثير من المجالات الصناعية والتجارية.

 

وأوضح نصر الله، أنه بجانب أن التطبيقات الذكية هي صناعة قائمة بحد ذاتها له مقومات وموارد بجانب إمكانياتها التصديرية المرتفعة التي يمكن أن تساهم بشكل كبير في زيادة دخل الدولة من العملات الأجنبية، إلا أنها أيضاً تعتبر صناعة مغذية لمختلف الصناعات، حيث تتزايد أهمية التطبيقات الذكية بشكل سريع في القطاع الصناعي مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، الذي يعتمد على التطبيقات الذكية التي تكتسب وتخزن وتتخذ القرار بشأن البيانات التشغيلية من أنظمة أرضية المتجر أو المصنع بما في ذلك المعدات والآلات وأجهزة الاستشعار ومحطات الاختبار والمحاكاة، والذي يساعد في زيادة الإنتاجية من خلال التخفيف من القرارات السريعة في حالة التوقف عن العمل.

 

ولفت الدكتور إسلام نصر الله، إلى أن كل ذلك يؤكد على أهمية تلك الصناعة وضرورة أن توليها الدولة اهتمام خاص وأن تخصص لها إحدى الجلسات النقاشية داخل المؤتمر وأن تدعوا الحكومة الشركات الناشئة العاملة في هذا المجال للاستماع إلى مشاكلهم وحلها من أجل تدعيم تلك الصناعة الواعدة التي تمثل جزء أساسي في تطوير المشروعات الصناعية في ظل سعى الدولة لتوطين الصناعة وتقليل الاستيراد.

رئيس شعبة الاتصالات: توطين صناعة الهواتف الذكية محليا يوفر فرص عمل كبيرة للشباب

الرئيس السيسي يولي اهتماما كبير لتوطين الصناعة وحوافز استثمارية غير مسبوقة للشركات العالمية للتصنيع في مصر

وزارة الاتصالات نجحت في تنفيذ مبادرة مصر تصنيع الالكترونيات والاتفاقيات الجديدة ستؤدي الي خفض اسعار الهواتف في الاسواق

قال المهندس إيهاب سعيد رئيس مجلس إدارة الشعبة العامة للاتصالات والمدفوعات الإلكترونية والخدمات المالية بالاتحاد العام للغرف التجارية، ان القيادة السياسية نجحت في تحويل مصر الي مركز اقليمي لانتاج وتصنيع وتصدير الخدمات الرقمية في منطقة الشرق الاوسط وافريقيا مثمنا جهود الرئيس السيسي في دعوة الشركات العالمية لتواجد في مصر والتصنيع المحلي وتوطين الصناعة وهذا ما ظهر جليا في توجيهاته المستمرة للحكومة بذلك بالاضافة الي رعايته وتبنيه للمبادرة الرئاسية “مصر تصنع الالكترونيات “.

وتابع رئيس الشعبة ان الحوافز الاستثمارية غير المسبوقة والاعفاءات الضريبية والجمركية علي مكونات الانتاج والمواد الخام دفعت اكبر شركتين عالميتين ” نوكيا – وفيفو” الي التصنيع محليا في مصر مما سيؤدي الي توفير فرص عمل مباشرة للعمالة المصرية المدربة والتي اهلتها وزارة الاتصالات بعد خلق جيل جديد من الشباب المصري الواعد.

واوضح سعيد علي ان توطين صناعة الالكترونيات ومستلزماتها ضمن اولويات خطة الدولة ممثلة في وزارة الاتصالات مؤكدا علي ان تصنيع نحو 1.5 مليون هاتف محمول في مصر سنويا سيؤدي الي تقليل تكاليف الشحن وخفض الاستيراد من الخارج لهذه المنتجات الاستراتيجية للمواطنين بالاضافة الي الحفاظ علي العملة الخضراء ” الدولار” وعدم استنزافه في عملية الاستيراد.

واشار سعيد الي ان مصر سوق واعد وكبير ويصل عدد مستخدمي الهاتف المحمول فيه الي 100 مليون مشترك بالاضافة الي الانترنت الموبايل موضحا ان حجم استثمارات سوق المحمول في مصر تتخطي 100 مليار جنيه سنويا ويصل اجمالي قيمة المبيعات للهواتف الذكية نحو 40 مليار جنيه سنويا.

واوضح ان سوق الهواتف المحمول شهدت ارتباكا كبيرا خلال الفترة الماضية حيث ان الفاتورة الاستيرادية تراجعت بسبب ظروف الشحن والنقل مع تداعيات جائحة كورونا تلتها الازمة الاقتصادية العالمية وازمة نقص انتاج الرقائق الالكترونية ووما تبعها من نشوب الحرب الروسية الاوكرانية والتي اثرت علي جميع الدول وادت الي صعوبة في الاستيراد وتاخر الشحنات بالاضافة الي الاجراءات التي اقرتها مصلحة الجمارك لتسجيل الشحنات والمستندات المعتمدية للحصول علي الشحنة.

واكد علي ان تغير فكر وسياسة الشركات العالمية نحو التصنيع في مصر واتخاذها منصة للتصدير الي افريقيا كبوابة العبور الامنة حيث يوجد نحو 1.5 مليار مستهلك في القارة السمراء مثمنا تعزيز الدولة والقيادة السياسية لتوطين التصنيع محليا والاعتماد علي الانتاج في عدة مجالات علي راسها الهواتف المحمولة.

وقال ان عدد من الشركات العالمية الاخري سيقوم بالاعلان عن التصنيع محليا في مصر مشيرا الي ان خطة الدولة ان تصبح مصر قاعدة تصنيعية كبرة للمنتجات الالكترونية والاجهزة المنزلية في ظل وجود عمالة رخيصة وتوفير الدولة المرافق والبنية التحتية من شبكة طرق قوية وجميع مستلزمات التصنيع ومنح المستثمرين تعريفة خاصة في اسعار الكهرباء.

لتنشيط سوق الهواتف.. Infinix تقدم عروض على Note 11 أرخص هاتف بشاشة أموليد في مصر 

أعلنت Infinix الشركة الرائدة في مجال صناعة الهواتف الذكية، عن إطلاق عرض جديد بالتعاون مع هايبر وان على أحدث هواتفها Note 11 والذي يعتبر أول هاتف بشاشة أموليد في فئة الـ 4000 جنيه بالسوق المصري.

وقالت Infinix أن كل من يشتري الهاتف سيحصل على صندوق هدايا متميزحتى 30 يونيو الجاري.

ورغم ارتفاع أسعار الهواتف الذكية بالسوق المصري في الشهور الاخيرة، حافظت انفينيكس على الأسعار التنافسية لهواتفها، مؤكدة على استمرارها فى تقديم العروض خلال الفترة المقبلة لتنشيط السوق مع حرصها على توفير أحدث التكنولوجيات في هواتفها بأسعار في متناول المستخدم المصري، وهو ما تعد به Infinix مستخدميها دائماً.

وأكدت Infinix أن سعيها للتعاون مع الكثير من شركات التجارة لتقديم عروض متميزة للمستخدم سواء أونلاين أو من خلال قنوات البيع العادية ، والتي سيتم الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة، يأتى من حرصها على تقديم أفضل منتج للمستخدم بسعر تنافسي مقبول يحقق له أكبر قيمة مقابل السعرفي ظل ارتفاع الأسعار الموجود بالسوق حالياً وبما يتناسب مع القدرة الشرائية للمواطن المصري.

وكانت Infinix أطلقت سلسلة هواتف Note 11 في السوق المصري خلال شهر مارس الماضي، وهو يعد ارخص هاتف بشاشة أموليد في مصر، بجانب مواصفاته المتميزة وسعره التنافسي ، ما جعله أكثر الهواتف منافسة في فئته حيث حقق الهاتف نجاحاً كبيراً من خلال التكنولوجيا المتطورة والأداء القوي المتميز للهاتف خصوصا في الألعاب ثقيلة التحميل مثل PUBG و FREE FIRE وغيرها.

ويتميز هاتف Infinix Note 11 بعدد كبير من الامكانيات حيث يأتي مزود بشاشة اموليد 6.7 بوصة المفعمة بالألوان، مع بطارية بسعة 5000 مللي أمبير ، وشحن سريع بقوة 33 وات.

ويأتى Note 11 بأكثر من إصدار من الذاكرة الصلبة والذاكرة العشوائية (RAM)، حيث يأتي الإصدار الأول بذاكرة صلبة بسعة 128 جيجا بايت من نوع eMMC 5.1، مع ذاكرة عشوائية بسعة 4 جيجا بايت قابلة للزيادة، أما الإصدار الثاني يأتي بذاكرة صلبة بسعة 128 جيجا بايت من نوع eMMC 5.1، مع ذاكرة عشوائية بسعة 6 جيجابايت، ويتيح الهاتف إمكانية زيادة المساحة التخزينية عن طريق كارت ميموري يتم وضعه في منفذ منفصل بجانب شريحتي الهاتف.

مميزات Infinix Note 11:

ويتميز Infinix Note 11 بأداء قوي خصوصا أثناء ممارسة الالعاب حيث يأتي بمعالج من شركة ميدياتيك من نوع Helio G88 بتكنولوجيا الـ 12 نانو مع معالج رسومي من نوع Mali-G52 MC2، ومزود بكاميرا أمامية بدقة 16 ميجا بكسل مع فلاش أمامي مزدوج، أما الكاميرا الخلفية فهي ثلاثية، حيث تأتي الكاميرا الأولى بدقة 50 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/1.6 وهي الكاميرا الأساسية، أما عن الكاميرا الثانية فتأتي بدقة 2 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.4 وهي الكاميرا الخاصة بعمل العزل والبورتريه، أما عن الكاميرا الثالثة فتأتي من نوع QVGA وهي الكاميرا الخاصة بالـ AI Lens، بالإضافة إلى فلاش رباعي من نوع ليد فلاش، ويعمل بنظام تشغيل اندرويد 11 مع واجهة انفنكس XOS 10، ويتوفر الهاتف باللون الأبيض والأسود والأخضر مع تصميم رائع ونحيف.

“اورنچ مصر” تتعاون بعروض حصرية مع منصة ”Spotify” لتوفير خدمات صوتية فريدة لعملائها

أعلنت أورنچ مصر اليوم، عن توقيع شراكة استراتيجية مع Spotify خدمة الاستماع عبر الاشتراك الأكثر شهرة في العالم، لتزويد عملائها في جميع أنحاء مصر بإمكانية الوصول إلى تجربة موسيقية شخصية من خلال Spotify Premium.

وتواصل اورنچ مصر تقديم المزيد من الخدمات الترفيهية لعملائها من الشباب الذين تأتي الموسيقى على رأس اهتماماتهم.

وبفضل هذه الشراكة، سيتمكن عملاء اورنچ من الحصول على Spotify Premium مجاناً حتى 12 شهراً على باقات محددة من شبكة اورنج. وسيتاح لهم من خلال منصة Spotify الوصول إلى أكثر من 82 مليون أغنية وأكثر من 4 مليارات قائمة تشغيل، وسيمكنهم الإستفادة من Spotify Premium ومشاركة الموسيقى الجديدة والاستمتاع بها كجزء من اشتراكهم الشهري، بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم الاستمتاع بـ Spotify Premium بدون إعلانات عبر أجهزة متعددة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر وأنظمة الترفيه المنزلي.

وفي ظل عدد المستخدمين  الذي يصل لأكثر من 422 مليون منهم 182 مليون مشترك في الخدمة المدفوعة وعبر 183 سوقاً حول العالم، أحدثت Spotify ثورة في عالم الاستماع إلى الموسيقى وذلك من خلال ريادتها في تفضيلات الموسيقى واكتشافها، حيث تقدم لكل محبي الموسيقى مجموعة كبيرة من قوائم التشغيل المصممة خصيصاً لأذواقهم الشخصية وأنشطتهم ومزاجهم.

وبهذه المناسبة، عبر أحمد العبد نائب الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري بشركة اورنچ مصر عن سعادته بإبرام هذه الشراكة قائلًا: “نفخر بهذه الشراكة مع أشهر منصة للموسيقى في العالم، حيث أن مثل هذه الشراكات تميز اورنچ كشركة رائدة في قطاع الاتصالات في مصر.”

وأضاف: “الموسيقى هي وسيلة أساسية نتواصل من خلالها مع عملائنا الكرام، لذلك نسعى جاهدين لتزويدهم بخدمات ترفيهية تلبي احتياجاتهم، وكذلك تقديم تجربة لا مثيل لها أعدت خصيصًا لعملائنا، اليوم، تجمع شراكتنا مع Spotify بين ابتكار الموسيقى والتكنولوجيا لتقديم خدمة فريدة من نوعها في السوق المصري، بالإضافة إلى سعي اورنچ الدائم لتقديم آفاق جديدة للموسيقى التي أصبحت جزءاً أساسياً من الوسائل الترفيهية لجميع فئات المجتمع.

“realme” تطلق سلسة هواتف GT 2 Pro خلال معرض MWC

كتبت: مروة ابو زاهر

كشفت شركة  realme ، أسرع العلامات التجارية للهواتف الذكية نموًا في العالم،اليوم الاثنين، النقاب رسميًا عن سلسلة هواتف realme GT 2 Series خلال معرض MWC 2022 العالمي المقام في برشلونة الإسبانية.، وباعتبارها أفضل سلاسل الهواتف الرائدة التي تطلقها realme حتى الآن، تمثل هواتف realme GT 2 Series خطوة محورية هامة للشركة للدخول والمنافسة في أسواق الهواتف الرائدة حول العالم، وإطلاق باقة من التطبيقات التكنولوجية المبتكرة والتصميمات الثورية والمفاجآت الجديدة لملايين المستخدمين لهواتف الشركة. تجدر الإشارة أن سعر هاتف realme GT 2 Pro والمزود بمعالج بيانات من طراز snapdragon 8 Gen 1 يصل إلى 649 يورو لأوائل المشترين، كما يصل سعر هاتف  realme GTالمزودة بمعالج بيانات snapdragon 888 إلى 449 يورو لأوائل المشترين أيضًا.

وتعتمد شاشة هاتف realme GT 2 Pro على تكنولوجيا Super Reality والتي تم تصميمها لمنح المستخدمين تجربة مشاهدة واقعية وثرية للغاية تتميز بأنها طبيعية وفريدة من نوعها، وهو ما يتيح وضوح فائق لكافة التفاصيل بمعدل تحديث عالي. وباعتباره أول هاتف في العالم مزود بشاشة من طراز 2K AMOLED المسطحة والتي تعتمد على تكنولوجيا LTPO 2.0، تعمل تكنولوجيا العرض Super Reality من خلال شاشة قياس 6.7 بوصة E4 AMOLED تعرض أكثر من 4.5 مليون بكسل أو 525 بكسل في البوصة المربعة. إنّ الكثافة العالية لبكسل الشاشة يعني أن الكتابة ستظهر بوضوح فائق والصور ستتضمن تفاصيل مذهلة مثل نصل أوراق العشب أو أطراف الشعر بالغة الدقة .  

في الوقت نفسه تتمتع تكنولوجيا Super Reality بأداء لوني فائق الجودة، حيث يصل العمق اللوني للشاشة إلى  10-bit. ويمكن لهذا المستوى من العمق اللوني توليد 1024 درجة ظل للألوان الأساسية (الأحمر والأخضر والأزرق)، مما يعني إضافة 1.07 مليار لون جديد. إنّ هذا العدد الهائل من الألوان ودرجاتها أكبر 64 مرة من التفاصيل اللونية للشاشات التقليدية التي يصل عمقها اللوني إلى 8-bit فقط وتنتج حوالي 16 مليون لون فقط. من ناحية أخرى يمكن أن تصل درجة سطوع الشاشة في الأماكن المفتوحة إلى 1400 نتس بفضل تكنولوجيا Super Reality display، وهو ما يجعل شاشة الهاتف هي الأعلى سطوعًا في فئتها. تتضمن الشاشة أيضًا 10240 مستوى منفصل من السطوع يتم ضبطها تلقائيًا حسب البيئة المحيطة، من أجل تحقيق أقصى توفير لطاقة البطارية وتقديم تجربة مشاهدة مريحة للعين.    

وبفضل تكنولوجيا LTPO 2.0، يمكن لتقنية Super Reality display ضبط معدل تحديث الشاشة تلقائيًا من 1 حتى 120 هيرتز وأي درجة بينهما، وهو ما يضيف 1.7 ساعة من الأداء الإضافي لبطارية الهاتف. ومن خلال خاصية GT mode 3.0، يمكن لهذه التكنولوجيا إضافة 1000 هيرتز جديدة لمعدل المعاينة باللمس. حصل هاتف GT 2 Pro على A+، وهو أعلى رصيد نقاط لجودة الشاشة منDisplayMate . وللتأكد من استمرار الشاشة في تقديم تجربة فائقة الجودة للعرض والمشاهدة، فقد قامت realme بحماية شاشة الهاتف بزجاج جوريلا جلاس فيكتوس من شركة كورنينج ،أسرع معالج بيانات لنظام تشغيل أندرويد مزود بتبريد غرفة البخار المصنوعة من الإستينليس ستيل Stainless Steel Vapour Cooling Max. 

تم تزويد هاتف realme GT 2 Pro بأحدث معالج بيانات من طراز Snapdragon 8 Gen 1. يعتمد هذا المعالج على قاعدة بناء 4 نانومتر وأول بنية هندسية ARM v9، بما يعمل على تعظيم أداء الهاتف وكفاءته التشغيلية بحوالي 30%. 

في الوقت نفسه، يضم هاتف realme GT 2 Pro أكبر مساحة لتبديد الحرارة على الإطلاق تصل إلى 36761 ملليمتر مربع لتبريد الهاتف حتى 3 درجات مئوية لزيادة أداء شريحة المعالجة. تم تصميم مساحة التبريد اعتمادًا على هيكل تبريد جديد تمامًا يتألف من 9 طبقات، كما تبلغ مساحة غرفة التبريد بالبخار والمصنوعة من الإستينليس ستيل 4129 ملليمتر مربع، وهو ما يتيح أداءً فائقًا للهاتف طوال الوقت.

تعاونت realme من جديد مع المصمم الياباني العالمي ناوتو فوكاساوا في تصميم هذا الهاتف الفريد من نوعه، والذي يُعد أول هاتف مصمم من البوليمر الحيوي والمستمد من المفهوم التصميمي المستدام للورق. وبعد 12 شهر من البحوث والتطوير و63 نموذج أولي لتصميم الهاتف، تم الوصول للتصميم النهائي لنسخ هاتف realme GT 2 Pro والتي تنطق بدقة الصنعة والمهارة بالإضافة لنقوش الليزر بعمق 0.1 ملليمتر. 

يتوافق تصميم هذا الهاتف مع فلسفة الاستدامة الصديقة للبيئة، حيث تم تصنيع الغطاء الخلفي لهاتف  realme GT 2 Pro من مادة البوليمر المشترك copolymer من طراز LNP ELCRIN والتي أنتجتها سابك السعودية، وهي مادة حاصلة على شهادة ISCC+. وعند مقارنة هذه المادة مع بدائلها المصنوعة من البترول، سنجد أن البوليمر المشترك من سابك يوفر نفس المستوى من الأداء مع تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 2 كيلوجرام لكل كيلوجرام تم تصنيعه من مادة البوليمر المشترك LNP ELCRIN. بالإضافة لذلك، تعتمد سابك السعودية في إنتاج البوليمرات المختلفة على المخلفات أو البقايا العضوية غير الغذائية مثل الزيت الخام الطويل والزيوت النباتية المهدرجة.

يضم هاتف realme GT 2 Pro كاميرا ثلاثية متميزة تحتوي على أول كاميرا فائقة الاتساع بزاوية تصوير 150 درجة، وعدسة كاميرا مايكرو x40. تعتمد كاميرا الهاتف الرئيسية على مستشعر رائد من طراز IMX766 مع خاصيتي الضبط التلقائي للكشف عن الكادر PDAF والمثبت البصري للصورة OIS. تم تزويد هذا المستشعر أيضًا بخاصيتي التثبيت البصري للصورة الفوتوغرافية والتثبيت الإلكتروني لمقاطع الفيديو. ويتمثل التثبيت البصري للصورة في حركة عدسة الكاميرا لتعويض اهتزاز أو حركة يد المستخدم الممسكة للهاتف أثناء التصوير .  

بالإضافة لذلك، يمكن للكاميرا فائقة الاتساع بزاوية تصوير 150 درجة التقاط صور بانورامية متسعة للغاية، وهو ما يمنحك زيادة في نطاق الرؤية بمعدل 278% مقارنة بمعظم الكاميرات الرئيسية في الهواتف الأخرى (84 درجة فقط). وبالطبع تتطلب كاميرا بهذه الخصائص برنامج تشغيل يمكنه استغلال هذه الإمكانيات الهائلة للكاميرا البانورامية، ولهذا تم دمج وضع عين السمكة fish-eye الأول من نوعه في هذا الهاتف الذكي. 

أما عدسة الكاميرا المايكرو المذهلة x40 فتتيح للمستخدم التقاط صور مقربة للغاية وتجربة العالم المحيط به بطريقة جديدة تمامًا. لقد شاهدنا العديد من العدسات المايكرو من قبل، ولكن النسخة 2.0 من هذه العدسات يتيح لك البُعد مرتين عن الجسم المراد تصويره، مع زيادة عمق نطاق التصوير 4 مرات، بما يضمن دخول مساحة أكبر داخل بؤرة التصوير، بما يمنحك صور أكثر دقة وأسهل في التركيز أثناء التصوير.  

تعتمد واجهة مستخدم الهاتف الجديد UI 3.0 على النسخة الثانية عشر من أندرويد Android 12، وهي تعتمد على رسومات ثلاثية الأبعاد بتصميم جديد، بالإضافة لخاصيتي Fluid Space Design وOmojis.

تم أيضًا تطوير وظائف الخصوصية في هذا الهاتف مثل التحكم في منح التطبيقات أذن التشغيل وإخفاء الموقع الذي تتواجد فيه. لقد تم تصميم هذا الهاتف ليكون هاتف عملي يمكن تهيئة تطبيقاته حسب تفضيلاتك الشخصية، ولهذا تتيح واجهة المستخدم UI 3.0 لك حرية التعبير عن نفسك بحرية كبيرة وخلق تجربتك الخاصة والفريدة من نوعها على الهاتف. من ناحية أخرى تلتزم realme بتوفير تحديثات الهاتف الرئيسية لمدة 3 سنوات وباقة التحديثات الأمنية لنظام أندرويد لمدة 4 سنوات لسلسة هواتف GT 2 series.