رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بالفيديو .. الموسيقار حملي بكر يكشف تفاصيل حالته الصحية

طمأن الموسيقار حلمي بكر محبيه على حالته الصحية، مشيرًا إلى أنه يعاني من التهاب في أعصاب القدم.

وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج “يحدث في مصر” مع الإعلامي شريف عامر المعروض على قناة MBC مصر

بينما قال حلمي بكر “التهاب أعصاب قدمي تاعبني جدًا، وبعمل علاج طبيعي، والحمدلله على كل حال”.

 

كما تابع حلمي بكر : “المايسترو سليم سحاب بيسأل عليا باستمرار، والزملاء في الوسط الفني.

ولما سليم سأل عليا قلت له إني تعبان شوية، فقلق عليا عشان طلع طلب من الناس بدعمي، أنا جسديًا سليم بتشخيص الأطباء”.

 

 

بينما كان الموسيقار سليم سحاب قد ناشد المطربين بمساعدة وإنقاذ الملحن حلمي بكر

والذي يعاني من حالة نفسية سيئة في مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” قائلا: “تواصلت مع حلمي بكر هاتفيًا، وفوجئت بالحالة النفسية السيئة التي يمر بها”.

 

بينما أضاف: “أتوجه إلى كل المطربين الشباب اللي كانوا يتراكضون على باب حلمي بكر عشان ياخدوا منه

لحن يخليهم مشهورين، زي ما هو وقف وراهم وساندهم، ياخدوا بالهم منه ويساندوه”.

كما أشار إلى أن حلمي بكر قدم واحدة من أعظم الأغنيات الوطنية وهي “يا حبايب مصر” و”متقولش ايه اديتنا مصر”.

وكان الملحن حلمي بكر تعرض لأزمة صحية حادة مطلع العام الحالي، قبل أن يخرج من المستشفى لتحسن حالته الصحية، لكنه غائب عن الساحة الفنية منذ ذلك الحين.

بالفيديو .. سليم سحاب يطالب المطربين بإنقاذ الملحن حلمي بكر: حالته سيئة جدًا

ناشد الموسيقار سليم سحاب المطربين بمساعدة وإنقاذ الملحن حلمي بكر والذي يعاني من حالة نفسية سيئة.

وقال سلم سحاب في مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن“: “تواصلت مع حلمي بكر هاتفيًا، وفوجئت بالحالة النفسية السيئة التي يمر بها”.

 

وأضاف: “أتوجه إلى كل المطربين الشباب اللي كانوا يتراكضون على باب الملحن حلمي بكر عشان

ياخدوا منه لحن يخليهم مشهورين، زي ما هو وقف وراهم وساندهم، ياخدوا بالهم منه ويساندوه”.

 

سليم سحاب
سليم سحاب

 

وأشار إلى أن حلمي بكر قدم واحدة من أعظم الأغنيات الوطنية وهي “يا حبايب مصر” و”متقولش ايه اديتنا مصر”.

وكان الملحن حلمي بكر تعرض لأزمة صحية حادة مطلع العام الحالي، قبل أن يخرج من المستشفى لتحسن حالته الصحية.

حلمى بكر
حلمى بكر

 

 

يذكر أن فى الشهور الماضية انتشرت أخبار على العديد من منصات التواصل الاجتماعي في مصر حول اختفاء حلمي بكر الموسيقار المصري المعروف.

 

وأوضحت الأقاويل المنتشرة على صفحات السوشيال ميديا إلي أن الموسيقار الكبير حلمي بكر قد أختفي بعد عودته إلي زوجته مباشرة خلال الفترة القليلة الماضية،

وأنه لايوجد أي شخص يعرف مكانه

 

وأوضحت عضوة نقابة المهن الموسيقية في تصريحات صفحية لها قبل قليل،

أنه ما تردد حول اختفاء حلمي بكرة هو أمر غير صحيح على الإطلاق

وليس له أي أساس من الصحة وأنه نشر في هذا السياق هو مجرد شائعات هدفها الوحيد هو إثارة حالة من البلبلة في الشارع المصري.

وأضافت مصطفي أن الموسيقار المصري يتمتع بصحة جيدة، وأنه لا يوجد ما يدعي أن يختفي

بسبب مرضه كما تردد في الساعات الماضية، مشيرة إلي أنها قامت بالتواصل مع وقامت بالاطمئنان عليه وهو يطمئن جمهوره  عليه.

 

بعد إلغاء الحفل .. فريق عمر خيرت يسرد الأحداث

قرر الموسيقار عمر خيرت الإنسحاب  من حفل “التجمع”  تقديرًا لجمهوره.

وقال في بيان له:( احتراما وتقديرا لجمهوره ونظرا لسوء تنظيم الحفل من قبل الشركة المنظمة،

انسحب الموسيقار عمر خيرت من حفله الذي كان مقررًا إقامته أول أمس “الثلاثاء” فى أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة الجديدة).

وبعد حالة من الفوضى والهرج والمرج التى خيمت على أجواء حفل الموسيقار الكبير عمر خيرت قبل بدأها،

والتى على إثرها انسحب من الحفل وفرقته الموسيقية.

أكد فريق خيرت ان الإجراءات القانونية جارية بالفعل للتحقيق في الظروف المحيطة بالتوظيف من الباطن للشركة غير الموثوق بها،

وذلك لضمان عدم حدوث مثل هذه المواقف في المستقبل.

تفاصيل القصة يوضحها فريق العمل وكانت كالتالى: «أنه تم اتخاذ قرار الانسحاب من الحفل بسبب الظروف غير المتوقعة

التي حدثت بسبب تعاقد المتعاقد الأساسي معنا ـ مع شركة غير موثوق بها، لإدارة الخدمات اللوجستية للحفل دون علمنا”.

ويستطرد فريق العمل: أدى غياب أفراد الأمن والذي كان مزمع تواجدهم إلى بيئة سادت فيها الفوضى والاضطراب،

مما جعل من الصعب على الموسيقار الكبير الأداء وإمتاع جمهوره كما هو المعتاد،

وهو القرار الذى لم يتم اتخاذه باستخفاف، ولكن كان من الضروري إعطاء الأولوية لسلامة الجميع.

كان من المقرر أن يبدأ الحفل فى الثامنة والنصف، وشهدت بوابات الدخول تكدسا شديدا من الجمهور

منذ السادسة وامتدت صفوف الحضور لمسافات طويلة أمام القاعة حتى يتسنى لهم الوصول للمقاعد المخصصة؛

والتى لم تكن كافية لتستوعب الأعداد الموجودة،  مما آثار استياء الكثيرين وبدأت تتعالى الأصوات.

أكد البعض ان الرسم الموضح على الصفحة المخصصة بالحجز يظهر القاعة على أنها مدرجة عكس ما وجدوه

من صفوف متساوية ممتدة بعرض القاعة التى  تستوعب ما يقرب أو يزيد عن الف فرد،

ورغم ذلك كان هناك ما يصل إلى ٤ آلاف شخص فى المكان.
وقد أشار بعضهم إلى تدنى مستوى التنظيم الذى لا يليق بقيمة الموسيقار الكبير

الذى تتسم حفلاته التى تقام فى الأماكن العامة مثل «القلعة» وغيرها،  بالاحترافية وحسن التنظيم.