رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزارة الخارجية مصر تدين اقتحام وزيرين ومئات المتطرفين الإسرائيليين للمسجد الأقصى

أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم ١٣ أغسطس الجاري، اقتحام وزيرين إسرائيليين وأعضاء في
الكنيست الإسرائيلي ومئات المستوطنين والمتطرفين الإسرائيليين لباحات المسجد الأقصى الشريف ورفع العلم الإسرائيلى
داخله، وذلك تحت حماية من الشرطة الإسرائيلية، وتزامناً مع منع المصلين الفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى.

التصرفات غير المسئولة

بينما شددت مصر على أن تلك التصرفات غير المسئولة والمستفزة تمثل خرقاً للقانون الدولى والوضع التاريخي والقانوني القائم
في القدس الشريف، ويعكس استمرار تكرارها ووتيرتها سياسة ممنهجة يتم تنفيذها على الارض، وهو ما يستدعي العمل
على وقف مظاهرها بصورة فورية، والالتزام بالحفاظ على الوضع القانوني القائم.
بينما أكدت مصر على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدور فاعل في مواجهة تلك الانتهاكات التي تهدف لتأجيج المشاعر وإفشال
جهود التوصل لوقف لإطلاق النار في غزة، مشددة على التزام مصر بالسعي نحو التوصل لحل عادل ودائم وشامل للقضية
الفلسطينية، يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، واسترداد كامل
الحقوق المشروعة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.

مصر تدين اقتحام المسجد الأقصى في إطار ما يسمى بمسيرة الأعلام

أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم 18 مايو الجاري، اقتحام عدد من المسئولين الحكوميين.

والبرلمانيين الإسرائيليين ومجموعات من المستوطنين لباحات المسجد الأقصى الشريف في إطار ما يسمى .

بمسيرة الأعلام، وما صاحب ذلك من أعمال استفزازية وممارسات تهدف إلى التضييق على المصلين.

واستثارة مشاعر عموم الشعب الفلسطيني.

المسجد الأقصى

وأكدت مصر على ما يمثله ذلك من تصعيد غير مسئول يؤجج المشاعر ويزيد من التوتر والاحتقان القائم في الأراضي المحتلة،.

مطالبةً بضرورة احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس، والذي يعد فيه المسجد الأقصى وقفاً إسلامياً خالصاً،

مشددةً على أن القدس الشرقية هي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة في يونيو 1967 بالمخالفة لقواعد القانون

الدولي ومقررات الشرعية الدولية التي لا تعترف بضم الأراضي بالقوة.

مصر

أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم 18 مايو الجاري، اقتحام عدد من المسئولين الحكوميين

والبرلمانيين الإسرائيليين ومجموعات من المستوطنين لباحات المسجد الأقصى الشريف في إطار ما يسمى بمسيرة الأعلام،

وما صاحب ذلك من أعمال استفزازية وممارسات تهدف إلى التضييق على المصلين واستثارة مشاعر عموم الشعب

الفلسطيني.

مسيرة الأعلام

وأكدت مصر على ما يمثله ذلك من تصعيد غير مسئول يؤجج المشاعر ويزيد من التوتر والاحتقان القائم في الأراضي المحتلة،

مطالبةً بضرورة احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس، والذي يعد فيه المسجد الأقصى وقفاً إسلامياً خالصاً،

مشددةً على أن القدس الشرقية هي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة في يونيو 1967 بالمخالفة لقواعد القانون

الدولي ومقررات الشرعية الدولية التي لا تعترف بضم الأراضي بالقوة.

أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم 18 مايو الجاري، اقتحام عدد من المسئولين الحكوميين

وقفة في جامعة بيرزيت نصرة للمسجد الأقصى والمعتكفين فيه

شارك طلاب جامعة بيرزيت في وقفة احتجاجية نصرة للمسجد الأقصى والمعتكفين فيه، عق اقتحام الإحتلال الصهيوني للمسجد والأعتداء على المعتكفين فيه صباح اليوم.
كما شارك المئات من الطلبة في جامعة بيرزيت، ظهر اليوم الاثنين، بوقفة غاضبة، رفضا لقرار إدارة الجامعة تشكيل لجنة لمعاقبة مسؤولي بعض الأطر الطلابية، على خلفية تنظيم نشاطات وطنية في ذكرى انطلاقة فصائل فلسطينية خلال الأيام الماضية.

هتافات مناوئة للإدارة

وردد الطلبة، خلال الوقفة أمام مبنى رئاسة الجامعة، هتافات مناوئة للإدارة وخضوعها لضغوط أجهزة السلطة الأمنية،

عادين أن التحقيق مع الطلبة حول علاقتهم بفعاليات وطنية، سابقة خطيرة في تاريخ الجامعة.

 

كما رددوا هتافات منددة بما أسموه “حكم العسكر” والتنسيق الأمني، وهتفوا للشهداء وحرية الأسرى في سجون الاحتلال.

 

كما ندد الطلاب باعتقال العديد من زملائهم والتحقيق معهم من قبل أجهزة أمن السلطة على خلفية النشاطات الطلابية.

بينما أمهلت الكتلة الطلابية إدارة بيرزيت حتى يوم غد الثلاثاء للرد على 5 مطالب تقدموا بها لتحقيقها.

وهددوا أنه في حال لم يتم تلبيتها فسيقومون بإغلاق رئاسة الجامعة.

 

وقفة احتجاجية لمجلس إدارة الجامعة الإسلامية

 

كما نظم مجلس طلاب الجامعة الإسلامية صباح اليوم الوقفة الطلابية الغاضبة نصرة للمسجد الأقصى المبارك والمرابطين فيه.

فيما نددت بجرائم الاحتلال التعسفية ضد المعتكفين وضد الاقصى المبارك من اقتحامات متكررة واعتقالات للمعتكفين، والتضييق على المصلين في المسجد الأقصى المبارك.

مسؤول بـ”إيسيسكو”: سنتعاون مع التعليم العالي لحماية المواقع التراثية

قال محمد زين العابدين وزير الثقافة التونسي السابق ورئيس قطاع الثقافة بمنظمة الإيسيسكو، إنّ “المنظمة أطلقت صندوقا مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر”.

لحماية المواقع التراثية والمتاحف من أضرار التغيرات المناخية ، وذلك ضمن فعاليات قمة المناخ COP27.

وأضاف زين العابدين خلال لقاء مع الإعلامية هدير أبو زيد، مقدمة برنامج «صباح الخير يا مصر»،

على القناة الأولى والفضائية المصرية: “هناك مبادرة أخرى مع اليونيسكو سأقدمها فيما بعد،

وهو ما يعرف باسم التراث الأخضر، حيث سنتدخل لخدمة كل ما هو تراث، ن معالم ومواقع وعناصر ثقافية

وبناء قدرات وتشييد، حتى يكون التراث أخضر، أي يحترم البيئة حتى لا نتعرض لكوارث بيئية وطبيعية”.

وتابع وزير الثقافة التونسي السابق ورئيس قطاع الثقافة بمنظمة الإيسيسكو:

“التغيرات المناخية يبدو أنها ستتمادى أكثر فأكثر في العقود المقبلة،

وإن لم نتخذ الإجراءات الآن فإننا سنتعرض لمشكلات كبيرة،

وذلك على مستوى الهيكل المادية والدراسات الهندسية المعمارية،

كل ذلك يتطلب منا اجتهادا حقيقيا كي لا نتحسر أو نتألم على التراث،

أي أنه يجب علينا أن يكون لدينا نظرة استباقية حقيقية تعطي لهذا التراث ما يستحقه”.

وشدد، على أنه لا بد من مقاربة ثقافية تراثية جديدة تعطي للثقافة

ما يسمى بالاقتصاد البنفسجي: “أي نعطي للثقافة المرجع الذي يجعل منها محركا حقيقيا”

لافتًا إلى أن الاقتصاد البنفسجي هو كل ما يتعلق بالاهتمام بالتراث والهوية والصناعات التقليدية

وعلاقة السياحة المستدامة بالمهرجانات الكبرى.

 

مصر تطالب بالوقف الفوري للاعتداءات والعنف في الأراضي الفلسطينية

تتابع جمهورية مصر العربية بقلق بالغ تطورات الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدد من مدن الضفة الغربية وفى محيط المسجد الأقصى على مدار الأيام الماضية، وما تشهده من اعتداءات واستفزازات إسرائيلية متواصلة، وتصعيد خطير في حدة ووتيرة العنف.

 

وتطالب مصر، بالوقف الفوري للحلقة المفرغة للعنف والاعتداءات والاستفزازات القائمة، وتوفير الحماية للمدنيين الذين تتعرض حياتهم ومقدراتهم للمخاطر يوما بعد يوم.

 

وتحث جمهورية مصر العربية القوى الدولية الكبرى، وشركاء ورعاة عملية السلام التاريخيين، بتحمل مسئولية وقف العنف والتحرك العاجل لتهدئة الوضع من اجل تشجيع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني لاستئناف عملية السلام.