رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

إلغاء الاختبارات الشهرية لطلاب النقل .. مجلس الوزراء يكشف الحقيقة

تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن إصدار قرار بإلغاء نظام الاختبارات الشهرية لطلاب
مرحلة النقل في المدارس خلال العام الدراسي 2023/2024، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة
التربية والتعليم والتعليم الفني، التي نفت تلك الأنباء، مؤكدةً أنه لا صحة لإلغاء نظام الاختبارات الشهرية لطلاب مرحلة النقل
في المدارس خلال العام الدراسي 2023/2024، وأنه لم يتم إصدار أية قرارات بهذا الشأن.

نظام التقييم

وشددت على استمرار نظام التقييم لصفوف النقل من الصف الرابع الابتدائي حتى الثاني الإعدادي للعام الدراسي 2023/2024،
كما هو أسوة بالعام الدراسي السابق دون أي تغيير، موضحة أن الطالب يقوم بتأدية ثلاثة اختبارات خلال الفصل الدراسي الواحد،
تنقسم إلى اختباري شهر، والاختبار الثالث هو اختبار نهاية الفصل الدراسي، والذي يستهدف قياس نواتج التعلم في مناهج
الفصل الدراسي كاملةً، بما فيها المناهج التي أدى فيها الطلاب الاختبارات الشهرية، مُناشدةً الطلاب وأولياء الأمور عدم الانسياق
وراء تلك الأخبار المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.

وسائل الإعلام ومواقع التواصل

ونناشد وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل
مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور، وفي
حالة وجود أي شكاوى أو استفسارات يرجى الدخول على الموقع الإلكتروني للوزارة (moe.gov.eg)، وللإبلاغ عن أي شائعات
أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688
-01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).

حقيقة..تأجيل موعد بدء الدراسة بالمدارس للعام الدراسي الجديد 2023/2024

تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن تأجيل موعد بدء الدراسة بالمدارس للعام الدراسي

الجديد 2023/2024، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني،

والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لتأجيل موعد بدء الدراسة بالمدارس للعام الدراسي الجديد 2023/2024،

مشددة على أن الدراسة ستبدأ في موعدها المقرر وفقاً للخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد 2023/2024 دون تأجيل،

وذلك بعد اعتمادها بشكل رسمي من قبل المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي، حيث من المقرر أن تبدأ يوم السبت

الموافق ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣، بجميع المراحل التعليمية للمدارس الرسمية والرسمية للغات والخاصة والخاصة للغات، مناشدةً

الطلاب وأولياء الأمور عدم الانسياق وراء تلك المعلومات المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.

وسائل الإعلام

بينما نناشد وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الحقائق والتواصل مع

الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور، وللإبلاغ

عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء

(01155508688 -01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).

 

التربية والتعليم تعلن عن تسليم شهادات الثانوية العامة المؤمنة بالمدارس غدًا

في إطار انطلاق تنسيق المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة لتسجيل رغبات الالتحاق بالجامعات اليوم، تعلن وزارة التربية
والتعليم والتعليم الفني عن الانتهاء من طباعة شهادات الثانوية العامة المؤمنة، على أن يتم تسليمها للطلاب بالمدارس
اعتبارًا من الغد الأحد ٦ أغسطس ٢٠٢٣، علمًا بأنه تم تسليم النتيجة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عقب الإعلان
الرسمي عنها.

وزارة التربية والتعليم

وتؤكد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على كافة طلاب الثانوية العامة أهمية الحفاظ على الرقم السري المرفق مع
الشهادة المؤمنة والذي يتم كتابته على موقع التنسيق الإلكتروني لتسجيل الرغبات للالتحاق بالكليات، ولا يجوز أن يطلع عليه
غير الطالب نفسه.
وتوضح الوزارة أن الرقم السري لطلاب الثانوية العامة لتسجيل الرغبات يتيح للطلاب حفظ خصوصية وسرية ما قام بترتيبه من
كليات يرغب في الالتحاق بها.

سماح أبو بكر تطالب بمسابقة بين المدارس حول تنفيذ أهداف التنمية المستدامة

تحدثت الكاتبة سماح أبو بكر، عن تفاصيل تحويل أهداف التنمية المستدامة لقصص قصيرة للأطفال،

مضيفة أن الكتابة إلى الطفل تتطلب “علاقات إنسانية” في المقام الأول.

صباح الخير يا مصر

وأكدت خلال حوارها ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية،

من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، على أهمية التواصل الإنساني، وهذه القصص

لتنمية الوعي والحث الإنساني والروح والعطاء، وهو أقرب لمشروع تنمية الأسرة .

 

مؤسسات الدولة بالأطفال

وواصلت:”كل طفل له قدراته واهتماماته، والمدخل الذي يحبه، وأنا سعيدة باهتمام مؤسسات الدولة بالأطفال،

وخاصة في ظل التكامل بين مؤسسات الدولة”، مشددة على أهمية أبطال قصص الأطفال.

 

حماس الأبطال

واستطردت:”دفع الأطفال بحماس الأبطال، وهذا ما يساعدهم في تقديم عملهم بشكل غير عادي”،

مطالبة بوضع مسابقة بين المدارس المختلفة على مستوى الجمهورية، حول تنفيذ أهداف التنمية المستدامة.

 

برلمانيون يهاجمون وزير التعليم خلال جلسة النواب

شهدت الجلسة العامة لمجلس النواب، المنعقدة الآن، لمناقشة مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون التعليم الصادر بالقانون رقم 139 لسنة 1981 والذي رفضته اللجنة انتقادات واسعة لوزارة التربية والتعليم حول المنظومة التعليمية.

وقالت النائبة ماجدة  بكري، وكيل لجنة التعليم بمجلس النواب، إن الوزارة لم تقدم للنواب أسباب عدم ذهاب 2% فقط من الطلاب للمدارس خلال هذا العام رغم تأكيدها بأن العملية تسير بشكل جيد ونسبة الحضور 98%.

وأشارت إلى أنه كان من الأفضل توفير أسباب الحضور وعدم الحضور في ظل هذه الجائحة وليس تغليظ العقوبة.

من جانبه اعلن النائب عبد العليم داود، رفضه مشروع القانون، مؤكدا أن هناك علاقة بين الفقر وبين التسرب من المدارس، مشددا على ضرورة وضع خطة لمواجهة الفقر قبل التسريب من التعليم.

وأضاف موجها حديثه لوزير التعليم: “هل لدينا تشجيع لذهاب الطلاب للمدارس لا طبعا.. الناس بتهرب من المدارس الحكومية والوزير السبب.

كما انتقد  النائب عبد الوهاب خليل مشروع القانون بتعديل بعض أحكام قانون التعليم الصادر بالقانون رقم 139 لسنة 1981 معلنا رفضه للقانون .

وهاجم عبد الوهاب خليل وزير  التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، قائلا :” من باب أولى تشوف حمامات المدارس عاملة إزاي قبل فرض الغرامات على المواطنين علشان الطلاب مش بتروح المدرسة.

وأضاف قائلا: “كنا منتظرين من وزير التعليم أن يقدم لنا حلول للمشكلات الموجودة في المدارس قبل فرض الغرامات”.

كان سامي هاشم رئيس لجنة التعليم بمجلس النواب، أعلن رفضه مشروع القانون المقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون التعليم الصادر بالقانون رقم 139 لسنة 1981

و قال خلال الجلسة العامة للمجلس، إن مشروع القانون المعروض محاط بشبهات عدم الدستورية، وأنه لا يعالج ظاهرة الغياب من المدرسة بل قد تؤدى إلى زيادتها، لأن العقوبات الواردة بها (وتكرارها) غير مناسبة ومبالغ فيها ولا تعالج بصورة فاعلة الأسباب الحقيقية لظاهرة الغياب وخاصة فيما يتعلق بقطع أو حرمان ولى الأمر من حقه في الاستفادة من المرافق العامة التي هى حق من الحقوق الأساسية للمواطن، كما أن الأثر المترتب على هذه العقوبات قد يمتد إلى الأسرة بالكامل ويعوقها عن إشباع الاحتياجات الأساسية للطفل، ولذلك رأت اللجنة المشتركة بالإجماع رفض مشروع القانون المعروض من حيث المبدأ.

وجاءت فلسفة مشروع القانون المعروض وفقاً لرؤية الحكومة لرعاية الطفل وحمايته وتوفير التعليم المناسب له كأحد حقوقه الأساسية وللحد من ظاهرة التسرب من التعليم وذلك من خلال استبدال نص جديد للمادة (21) من قانون التعليم الصادر بالقانون رقم (139) لسنة 1981 مفادها “يعاقب بغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ألف جنيه والد الطفل أو المتولى أمره إذا تخلف الطفل أو انقطع دون عذر مقبول عن الحضور إلى المدرسة خلال أسبوع من تسلم الكتاب المنصوص عليه فى المادة (19) من هذا القانون.

وتتكرر المخالفة وتتعدد العقوبة باستمرار تخلف الطفل عن الحضور أو معاودته التخلف دون عذر مقبول بعد إنذار والده أو المتولى أمره.

ويجوز فضلاً عن ذلك الحكم بتعليق استفادة المحكوم عليه من الخدمات المطلوب الحصول عليها بمناسبة ممارسته نشاطه المهنى التي تقدمها الجهات الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات القطاع العام وقطاع الأعمال العام، والجهات التى تؤدى خدمات مرافق عامة، كلها أو بعضها، بناء على دراسة الحالة؛ حتى عودة الطفل إلى المدرسة.

ويصدر بتحديد تلك الخدمات وقواعد وإجراءات تعليقها وإنهائها قرار من وزير العدل بالاتفاق مع الوزراء المختصين.

وأكد تقرير لجنة التعليم ان النواب اكدوا عدم وضوح فلسفة التعديل المطلوب في ظل الظروف الاجتماعية التي تمر بها البلاد في ظل انتشار جائحة كورونا، خاصة وأنه كانت هناك قرارات وزارية سابقة باعتبار حضور الطلبة للمدارس اختيارى، وأن هناك تصريح أيضاً من السيد وزير التعليم بأن نسبة الحضور بلغت 98% للطلاب بالمدارس.

 و أن أركان نظام التعليم الأساسية مدرسة ومعلم وطالب والمادة العلمية تعانى من خلل واضح لأسباب متعددة أفصح الوزير عن بعض منها، وبالتالي فمن غير الملائم أن يخرج قانون يستهدف أحد أركان المنظومة دون معالجة حقيقية لباقى المنظومة وأهمها حل مشكلة المعلمين وتواجدهم بالمدارس ومعالجة الدروس الخصوصية والسناتر وغيرها من المشاكل.

و ذكر التقرير ارتأى أعضاء اللجنة وجود شبهة جدية بعدم الدستورية في مشروع القانون من عدة نواحي منها المخالفة للالتزام الدستوري بتحقيق تكافؤ الفرص بين جميع المواطنين دون تمييز فالنص المقترح يتضمن تعليق أو منع استفادة المحكوم عليه مؤقتًا من خدمات المرافق العامة التي تقدمها الجهات الحكومية والهيئات العامة ووحدات القطاع العام وقطاع الأعمال العام المرتبطة بنشاطه المهني إذ يتعين المساواة بين جميع المواطنين إزاء الانتفاع بالمرافق العامة ممن يتساوى في الأحوال والظروف وأن التفرقة بينهما تنطوي على إخلال بمبدأ المساواة، وأنه لا يجوز لأي من السلطتين التشريعية أو التنفيذية مباشرة اختصاصاتها التشريعية بما يخل بالحماية المتكافئة التي كفلها الدستور للحقوق جميعها، وأنه من ناحية أُخرى لا يجوز للسلطة التشريعية التفويض في اختصاصاتها بمنح وزير العدل بتحديد الخدمات التي يجوز حرمان المحكوم عليه من الاستفادة منها والتي من بينها خدمات المرافق العامة والتي لا يجوز للسلطة التشريعية التفويض فيها وفقًا للمستقر عليه قضاءً على النحو المُشار إليه.

– ومن المطاعن التي ارتأتها اللجنة أيضًا تكرار العقوبة ( من 500 جنيه إلى 1000 جنيه) بما يُعد غلواً في توقيع الجزاء بالمخالفة للمستقر عليه دستوريًا من وجوب التناسب بين الفعل المؤثم والعقوبة، فضلاً عن أن تكرار العقوبة كلما تعدد الانقطاع على النحو المقترح فيه إجحاف لأولياء الأمور، ولا يتحمله ولا يرتضيه المواطن المصرى.