الوسم: اللقاح

حذرت منظمة  الصحة العاليمة  من تفشى  المرض الجدري في غزة وأمراض أخري منها

مثل: جدرى الماء والجرب، بسبب الوضع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة،

وقالت منظمة الصحة العالمية أنه  مع اقتراب موسم الشتاء وتزايد الزحام في الملاجئ

ونقص المياه والصرف الصحي في غزة،

لذا نتعرف في هذا التقرير على طرق الوقاية من تفشى الجدرى والجرب.

منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشى الجدرى فى غزة

 

وبحسب موقع مراكز الوقاية من الأمراض الأمريكية “CDC“

فإن جدري الماء هو مرض شديد العدوى يسببه فيروس الحماق النطاقي

 ويسبب طفح جلدي يشبه البثور، حيث يظهر الطفح الجلدي

أولاً على الصدر والظهر والوجه، ثم ينتشر بعد ذلك إلى الجسم بأكمله.

أفضل طريقة للوقاية من جدري الماء هي الحصول على التطعيم

 يجب على الجميع – بما في ذلك الأطفال والمراهقين والبالغين –

الحصول على جرعتين من لقاح جدري الماء إذا لم يصابوا بالجدري المائي

من قبل أو لم يتم تطعيمهم مطلقًا.

ولقاح جدري الماء آمن للغاية وفعال في الوقاية من المرض

ومعظم الأشخاص الذين يحصلون على اللقاح لن يصابوا بجدري الماء،

وإذا أصيب الشخص الملقّح بجدري الماء، تكون أعراضه أكثر اعتدالًا مع بثور أقل.

تفشى الجدرى فى غزة

 

الجرب هو إصابة الجلد بعث الحكة البشرية يحفر عث الجرب

في الطبقة العليا من الجلد حيث يعيش ويضع بيضه.

الأعراض الأكثر شيوعًا للجرب هي الحكة الشديدة والطفح الجلدي

الذي يشبه البثور عادة ما ينتشر عث الجرب عن طريق الاتصال المباشر

ولفترة طويلة من الجلد إلى الجلد مع شخص مصاب بالجرب.

الوقاية من الجرب تكون عن طريق تجنب الاتصال المباشر بالجلد

مع شخص مصاب أو مع أشياء مثل الملابس أو الفراش

التي يستخدمها الشخص المصاب.

يوصى عادة بعلاج الجرب لأفراد الأسرة الواحدة،

خاصة أولئك الذين لديهم اتصال مباشر بالجلد لفترة طويلة.

يجب معالجة جميع أفراد الأسرة وغيرهم من الأشخاص المحتمل

تعرضهم للمرض في نفس الوقت مع الشخص المصاب

لمنع احتمال إعادة التعرض له وإعادة الإصابة به.

وغسل الفراش والملابس التي يتم ارتداؤها أو استخدامها بجوار الجلد

في أي وقت خلال الأيام الثلاثة السابقة للعلاج وتجفيفها في الغسالة

باستخدام الماء الساخن ودورات المجفف الساخن أو تنظيفها بالتنظيف الجاف.

وتنظيف الغرف التي يستخدمها المريض المصاب بالجرب المتقشر جيدًا

وتنظيفها بالمكنسة الكهربائية بعد الاستخدام.

 

نتائج واعدة تمّ الكشف عنها من خلال دراسة جديدة عن تطوير لقاح عالمي للانفلونزا يمكن أن يحمي من أنواع خطيرة منها، وهو ما تمّ تطويره عن طريق مجموعة من الباحثين استطاعوا إجراء أبحاثهم على 4 سلالات من انفلونزا الطيور غير مؤثرة والتي تضعف بمرور الوقت وتصح غير قادرة على الانتشار.

وعرض برنامج “صباح الخير يا مصر”، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم محمد الشاذلي ووجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا  بعنوان “نجاح التجارب الأولية للقاح يحمي من الإنفلونزا الموسمية”، حيث تستهدف التجارب، البحث عن اللقاح يستطيع السيطرة على مجموعة من الفيروسات التي قد تهدد البشرية وتتحول إلى وباء عالمي في المستقبل بعد تفاقم أزمة انتشار فيروس كورونا. 

وعانى العالم من مخاطر فيروس كورونا المأساوية، وقال الباحثون إن مدة الدراسة التي يعكفون على التوصل لنتائجها النهائية ستستمر 7 شهور، وسيتم تطبيقها على مجموعة من المتطوعين الذين سيتم الحصول على عينات من الدم والغشاء المخاطي من الأنف لمعرفة الاستجابة المناعية وتقييم الفاعلية، ويأمل الباحثون في أن يكون هذا اللقاح نموذجا وقائيا يستطيع أن يحمي البشرية من سلالات الانفلونزا.

https://www.youtube.com/watch?v=mmf7e6x142M

كتبت: عبير خالد

تابع محمد عماد نائب المحافظ، وحاتم جمال الدين وكيل وزارة الصحة، والدكتور هاني همام مدير هيئة الإسعاف بالفيوم، ومديري إدارات الرعاية الأساسية، والشئون الوقائية، والعلاجية، والأمراض المعدية.

فتناول الاجتماع استعراض الوضع الوبائي لجائحة”كورونا “بالمحافظة، وأخر المستجدات والإجراءات المتبعة لتلقي اللقاح، وخطة توزيع الحالات الإيجابية على المستشفيات الحكومية، وحالات العزل المنزلي.

وخلال اللقاء استعرض وكيل وزارة الصحة، أعداد ونسب التطعيم، لافتاً أنه تم تطعيم 947ألف و800 مواطن بقرى ومراكز المحافظة، من خلال 42 مركز تطعيم ثابت، بالإضافة الى مراكز التطعيم المتحركة، موضحًا أليات توزيع الفرق المتنقلة لتطعيم المواطنين بالقرى والعزب، فضلاً عن مجموعات طرق الأبواب التي تم تشكيلها من الرائدات الصحيات، والريفيات للتوعية بأهمية تلقى اللقاح للحد من الإصابة بفيروس كورونا، وكذا إرشاد الفرق المتنقلة لأماكن تواجد كبار السن لتطعيمهم، بالإضافة الى استعراض رصيد التطعيمات المتوفرة، وأنواعها بالمحافظة، وعدد القرى التي تم الإنتهاء من تطعيم المواطنين بها.

بالإضافة إلى أعمال إشغال المستشفيات بحالات كورونا وعدد الأسِره، وخطة توزيع الحالات الإيجابية بالتنسيق مع مستشفى الجامعة، لافتاً الى توافر كميات الأكسجين  السائل بكافة مستشفيات المحافظة، بالإضافة الى توافر اسطونات الأكسجين كمخزون إضافي بالمستشفيات، مضيفاً انه تم استلام عدد 2 جهاز تنفس صناعي، وجهاز رسم المخ لمستشفى الفيوم العام، بالإضافة الى عرض نسب تعاقدات الأطباء بالمستشفيات، وذلك لتحسين الخدمة الصحية للمرضى.

وأكد محافظ الفيوم، عن توافر كافة الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفيات، موجهاً بضرورة الإلتزام بالبروتوكول العلاجي الجديد لوزارة الصحة لعلاج حالات كورونا، ومتابعة حالات العزل المنزلي، كما وجه المحافظ، بعقد إجتماع الاسبوع القادم، بحضور مسئولي المجلس الإقليمي للصحة، وممثلي مديرية الصحة بالمحافظة، لمناقشة أليات تطوير الخدمات الصحية، وتطبيق كود وزارة الإسكان لإقامة عدد من المستشفيات الجديدة داخل المحافظة، لتجهيزها طبقاً لنظام التأمين الصحي الشامل.

ووجه المحافظ، وكيل وزارة الصحة، بتكثيف المتابعة الدورية بكافة المستشفيات، مع توزيع أطقم التمريض على تلك المستشفيات وفقاً للإحتياج، وكذا الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية حفاظاً على صحة وسلامة الجميع والحد من انتشار الفيروس.

كما وجه محافظ الفيوم، مدير فرع هيئة الإسعاف، باعداد دراسة بأماكن الحوادث وأنواعها، تمهيداً لإقامة مستشفى للطوارىء بطريق القاهرة – الفيوم، بناءاً على الاحتياجات.

تابع أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، الموقف الحالي لجائحة كورونا بالمحافظة، وجاهزية المستشفيات الحكومية، وكذا موقف مخزون الأكسجين، فضلاً عن استعراض نسب تلقي اللقاح بشتى مراكز وقرى المحافظة.

جاء ذلك بحضور الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، والدكتور حاتم جمال الدين وكيل وزارة الصحة، والدكتور هاني همام مدير هيئة الإسعاف بالفيوم، ومديري إدارات الرعاية الأساسية، والشئون الوقائية، والعلاجية، والأمراض المعدية.

تناول الاجتماع استعراض الوضع الوبائي لجائحة”كورونا “بالمحافظة، وأخر المستجدات والإجراءات المتبعة لتلقي اللقاح، وخطة توزيع الحالات الإيجابية على المستشفيات الحكومية، وحالات العزل المنزلي.

وخلال اللقاء استعرض وكيل وزارة الصحة، أعداد ونسب التطعيم، لافتاً أنه تم تطعيم 947ألف و800 مواطن بقرى ومراكز المحافظة، من خلال 42 مركز تطعيم ثابت، بالإضافة الى مراكز التطعيم المتحركة، موضحًا أليات توزيع الفرق المتنقلة لتطعيم المواطنين بالقرى والعزب، فضلاً عن مجموعات طرق الأبواب التي تم تشكيلها من الرائدات الصحيات، والريفيات للتوعية بأهمية تلقى اللقاح للحد من الإصابة بفيروس كورونا، وكذا إرشاد الفرق المتنقلة لأماكن تواجد كبار السن لتطعيمهم، بالإضافة الى استعراض رصيد التطعيمات المتوفرة، وأنواعها بالمحافظة، وعدد القرى التي تم الإنتهاء من تطعيم المواطنين بها.

كما أستعرض نسب إشغال المستشفيات بحالات كورونا وعدد الأسِره، وخطة توزيع الحالات الإيجابية بالتنسيق مع مستشفى الجامعة، لافتاً الى توافر كميات الأكسجين  السائل بكافة مستشفيات المحافظة، بالإضافة الى توافر اسطونات الأكسجين كمخزون إضافي بالمستشفيات، مضيفاً انه تم استلام عدد 2 جهاز تنفس صناعي، وجهاز رسم المخ لمستشفى الفيوم العام، بالإضافة الى عرض نسب تعاقدات الأطباء بالمستشفيات، وذلك لتحسين الخدمة الصحية للمرضى.

وأكد محافظ الفيوم، عن توافر كافة الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفيات، موجهاً بضرورة الإلتزام بالبروتوكول العلاجي الجديد لوزارة الصحة لعلاج حالات كورونا، ومتابعة حالات العزل المنزلي، كما وجه المحافظ، بعقد إجتماع الاسبوع القادم، بحضور مسئولي المجلس الإقليمي للصحة، وممثلي مديرية الصحة بالمحافظة، لمناقشة أليات تطوير الخدمات الصحية، وتطبيق كود وزارة الإسكان لإقامة عدد من المستشفيات الجديدة داخل المحافظة، لتجهيزها طبقاً لنظام التأمين الصحي الشامل.

ووجه المحافظ، وكيل وزارة الصحة، بتكثيف المتابعة الدورية بكافة المستشفيات، مع توزيع أطقم التمريض على تلك المستشفيات وفقاً للإحتياج، وكذا الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية حفاظاً على صحة وسلامة الجميع والحد من انتشار الفيروس.

كما وجه محافظ الفيوم، مدير فرع هيئة الإسعاف، باعداد دراسة بأماكن الحوادث وأنواعها، تمهيداً لإقامة مستشفى للطوارىء بطريق القاهرة – الفيوم، بناءاً على الاحتياجات.