رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بسمة وهبة تفاجئ قارئ القرآن المثير للجدل

قال الشيخ هشام سمير صاحب قراءة القرآن المثير للجدل، إنه درس في الأزهر الشريف وكان يفتتح طابور الصباح في

المعهد، موضحًا: “مازلت قارئا وتأتي لنا دعوات من الخارج، وأعمل في المحافل والعزاءات، وجدي رحمه الله كان قارئا كبيرا وهو

الشيخ عنتر مسلم، ووالدي الشيخ سمير على قيد الحياة، وشقيقي الأكبر مقرئ”، وذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية

بسمة وهبة، مقدمة برنامج “90 دقيقة”، على قناة المحور.

أضاف: “بالنسبة لمقطع الفيديو المثير للجدل، فإن عمره 5 سنوات

وأضاف: “بالنسبة لمقطع الفيديو المثير للجدل، فإن عمره 5 سنوات، وكنت أقرأ ربعا كاملا، وهناك شخص اقتطع من المقطع

ونشره على السوشيال ميديا، واللي مش عاجبه التلاوة يكلمني في التليفون، ليه الغلط والشتيمة، ولو في خطأ فإن كل ابن

أدم خطّاء”، وعندما عرضت الإعلامية بسمة وهبة الفيديو على الهواء، قال لها: “مشوفتش الفيديو”.

https://www.facebook.com/MehwartvChannel/videos/466714702324393

 على الهواء.. الشيخ محمد حشاد نقيب قراء القرآن يواجه الشيخ هشام سمير

بسبب قرائته المثيرة للجدل: لديك سوابق مع النقابة وازدراء للقرآن

قال الشيخ محمد حشاد نقيب قراء القرآن الكريم وعضو لجنة اختيار القراء بالإذاعة المصرية، إن تلاوة القارئ هشام سمير

المثيرة للجدل أثارت انتباه الكثيرين، موضحًا: “نبهناه في أكثر من مناسبة بالنقابة حتى ينتهي عن هذه التلاوة ويقرأ القرآن

كما نزل على الرسول”.

أضاف حشاد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبةلم نكتفِ بتحذيره ولكن هناك قضية ستنظر أمام معالي النائب العام

وأضاف حشاد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج “90 دقيقة”، على قناة المحور: “لم نكتفِ

بتحذيره ولكن هناك قضية ستنظر أمام معالي النائب العام، وهناك بلاغ ضده لأنه يهين القرآن الكريم في هذه التلاوات، بل

ويزدريه، وسيقف إن شاء الله امام وكلاء النيابة وتستدعى لجنة تحددها النيابة لتستمع إلى هذا الذي يقوله”.

 

وتابع: “ما يقرأه ليس قرآنا، لكن دي حاجة كده، وستوجه له تهمة ازدراء القرآن الكريم، لأننا قمنا باستدعائه أكثر من مرة

ونبهنا عليه وطلبنا منه ان يلتزم، وإذا لم تستقيم الأمور سأنسحب من منصبي، لأنه من ضمن قوانين النقابة إبلاغ الجهات

المختصة بالمخالفات التي تحدث أثناء قراءة القرآن الكريم”.

 

إلى ذلك، قال الشيخ هشام سمير: “أستدعيت للنقابة بسبب الفيديو القديم الذي أحدث نفس المشكلة المثارة حاليا، هذا

الفيديو جرى عرضه من 5 سنوات وسيتم عرضه مرة أخرى، وأنا قلت له سمعا وطاعة يا سيدنا، أن على رأسنا”.

 

https://www.facebook.com/MehwartvChannel/videos/1514339188969738

أمين البحوث الإسلامية: مبادرة “مناخنا حياتنا” تؤكد دعم الأزهر للجهود والمبادرات الوطنية

أكد الدكتور نظير عياد أمين البحوث الإسلامية أن مبادرة “مناخنا حياتنا” تأتي من ضمن سلاسل من المبادرات التي تؤكد الارتباط بين الواقع والانسان؛ 

فقد جعله الله خليفه في الأرض، موضحا أن هذه الخلافة تقتضي الحفاظ علي الارض التي خلقها الله، والحفاظ على  النعم التي أنعم الله بها على الإنسان داخل هذا الكون، مشيرا إلى أن الله خلق الكون ووضع له القوانين التي من خلالها يتم المحافظه على وجوده واستمراره، لافتًا إلى أن القرآن الكريم أشار إلى مشكلة تلوث البيئة قبل وقوعها بأكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان، وأنها ستكون نتيجة لما تصنعه يد الإنسان. 

 

وأوضح الدكتور نظير خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي الذي نظمه مجمع البحوث الإسلامية اليوم الاثنين،  لإطلاق مبادرة “مناخنا حياتنا” برعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وبحضور فضيلة أ.د محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئية، وأ.د سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، وأ.د نظير عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، ولفيف من قيادات وعلماء الأزهر الشريف، بقاعة الأزهر للمؤتمرات، أن يد الإنسان امتدت لتدمر وتلوث كل شيء في البيئة، واختل بذلك نظام التوازن البيئي، فأخذت الموارد الطبيعية في النضوب والاستنزاف، وباتت التربة والهواء والماء والمواد الغذائية ملوثة بأنواع شتى من المواد الكميائية والسموم، وهو أمر أسهم بدور كبير في زيادة الأمراض وفساد مكونات البيئة، إضافة إلى انقراض العديد من أنواع الحيوانات والنباتات التي تشاركنا الحياة على سطح الأرض.

 

وأشار فضيلته إلى أن مبادرة “مناخنا حياتنا” التي يطلقها مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع وزارة البيئة،برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر أ.د احمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئية؛ تؤكد على الدور الريادي الذي يقوم به الازهر تجاه القضايا المجتمعية والبيئية، كما تؤكد على حرصه الدائم ودعمه لكافة الجهود والمبادرات الوطنية التي تقدم حلول ابتكارية، وتعمل على رفع وعي المواطن بمخاطر التغير المناخي ودمجه من خلال المشاركة المجتمعية، لمواجهة أكبر التحديات الإنسانية التي تهدد البشرية جمعاء. 

 

وتهدف المبادرة إلى «تقديم رؤية أزهرية شرعية علمية لمواجهة التغيرات المناخية بطريقة تكاملية تحقق رؤية الدولة واستراتيجيتها الوطنية».