رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الجريدة الرسمية تنشر قرار الرئيس السيسي بشأن الهيئة القومية للفضاء

نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 (مكرر)، قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رقم 221 لسنة 2024

بشأن إصدار اللائحة التنفيذية للهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء.

نصت المادة الأولى من قرار الرئيس السيسي على أن:

«يُعمل بأحكام اللائحة التنفيذية المرافقة في شأن الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء».

وتضمنت المادة الثانية: «تطبق أحكام قانون تنظيم الجامعات ولائحته التنفيذية المشار إليهما على شاغلى وظائف أعضاء هيئة البحوث بالهيئة

في جميع الشؤون الخاصة بالتعيين والترقية والنقل والندب والإعارة والإجازات والإيفاد والواجبات والتأديب وانتهاء الخدمة،

كما تطبق الأحكام الخاصة بالأساتذة المتفرغين المنصوص عليها في ذات القانون واللائحة

على الأساتذة الباحثين المتفرغين بالهيئة، وذلك كله فيما لم يرد بشأنه نص خاص في اللائحة المرافقة وبما لا يتعارض معها».

المخلوقات المكتشفة “غير عادية هذا ما قاله خبير الكائنات الفضائية في المكسيك

المخلوقات المكتشفة “غير عادية هذا ما قاله خبير الكائنات الفضائية في المكسيك

عاد الكونغرس المكسيكي إلى الواجهة مجددًا، مع عودة الصحافي

والمتحمس للأجسام المجهولة خايمي موسان إليه،

مدعيًا تقديمه “المزيد من الأدلة على اكتشاف مخلوقات غريبة”.

وأكد في المؤتمر أن خبراء طبيون أثبتوا من خلال الفحوصات أن الجثث،

التي عرضت سابقا هي لمخلوقات غير بشرية، “حقيقية”.

ووفقًا لصحيفة “الديلي ميل”، ادعى موسان

أن خبراء درسوا “خمس عينات مماثلة على مدى أربع سنوات”.

المخلوقات المكتشفة في المكسيك

وتم عرض صور وأشعة سينية جديدة على الكونغرس المكسيكي،

أمس الثلاثاء، لإثبات أن المخلوقات المكتشفة حقيقية بالفعل.

وزعم الصحافي المكسيكي أن “الحمض النووي الخاص بهذه المخلوقات (هجين)،

ما يرجح أن الجثث كانت من نسل الإنسان”.

وقال موسان: “لدينا كائن هجين، ولدينا كائنات أخرى تبدو أكثر تطورًا منا…

إننا نواجه شيئًا غير عادي حقًّا”.

وفي جلسة الثلاثاء، ركز موسان على إثبات أن الجثث

لم تكن مزيفة من خلال تقديم أدلة من خبراء طبيين.

وأوضح: “لم يقل أي من العلماء أن نتائج الدراسة

تثبت أنها كائنات فضائية، لكنني أذهب إلى أبعد من ذلك،

أي أنها قد تكون دليلاً على وجود أشكال حياة غير أرضية”.

خبير الكائنات الفضائية في المكسيك

أحضر موسان فريقًا من الخبراء الطبيين،

لإعلان ما قال إنه نتائج الفحوصات على هذه المخلوقات.

وقال عالم الأنثروبولوجيا روجر زونيغا:

“لم يكن هناك أي تدخل بشري على الإطلاق في التكوين الجسدي والبيولوجي لهذه الكائنات”.

ومع ذلك، أوضح الفريق أنه لم يكن يلمح

إلى أن الجثث كانت من “خارج كوكب الأرض”، لكنهم لم يجيبوا عن ماهية مصدر الرفات

بدوره، زعم الجراح الأرجنتيني، سيليستينو أدولفو بيوتو،

بينما أنه راجع نتائج الاختبارات التي تم إجراؤها على الجثث،

وقال إنها “كانت نسخة متطورة من بشر اليوم”، واصفًا إياهم بـ “أحفادنا”.

لكن رغم ادعاءات موسان، ومحاولته تقديم براهينه، تعرض للعديد من الانتقادات.

كما أصر مع ذلك على أن العينات المفترضة

“ليست جزءًا من تطورنا الأرضي”، لكنه أكد أن “هذه الكائنات

لم يتم العثور عليها بعد حطام جسم غامض”.

وقال: “لقد تم العثور عليها في مناجم الدياتوم [الطحالب] ثم تحجرت لاحقًا.”

وأضاف: “لا نعرف ما إذا كانوا كائنات فضائية أم لا،

بينما لكنهم كانوا أذكياء وعاشوا معنا”. يجب عليهم إعادة كتابة التاريخ.

وأعلن في الكونغرس: “نحن لسنا وحدنا في هذا الكون الفسيح،

كما يجب أن نتقبل هذا الواقع”.

رائد الفضاء سلطان النيادي:ممارسة الرياضة خاصة رياضة “الجوجيتسو”أتاحت له التركيز

صرح رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي قول نقلته وكالة الأنباء الإماراتية اليوم الإثنين – أن ممارسة الرياضة خاصة رياضة “الجوجيتسو”، وهي فن الليونة وأحد فنون القتال اليابانية،
أتاحت له تعزيز قدرات الانضباط والتركيز ومعرفة السمات الأساسية التي يجب أن يتحلى بها رائد الفضاء أثناء تأدية مهمته.
كما نيادي أكد رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي أهمية الرياضة ومساعدتها له في مهمته بالفضاء خاصة من أجل التكيف مع مختلف الظروف مثل انعدام الجاذبية، ومع البيئة السائدة في محطة الفضاء الدولية .
بينما كان مركز محمد بن راشد للفضاء بدولة الإمارات العربية المتحدة قد أعلن هبوط مركبة “دراجون” التي تقل طاقم مهمة “كرو-6” بمن فيهم رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي،
في رحلة عودة الطاقم بعد إنجازهم للمهمة التي استمرت 6 أشهر وهى أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب،
وثاني مهمة إماراتية إلى محطة الفضاء الدولية.
يذكر أن النيادي شارك بنحو 200 تجربة علمية، خلال تواجده على متن محطة الفضاء الدولية
ضمن رحلته التي استمرت ستة أشهر،
ليختتم بعد عودته بنجاح إلى الأرض أطول مهمة فضاء عربية
حيث جرت التجارب العلمية بالتعاون مع وكالات فضاء عالمية وجامعات إماراتية،
وتوزعت على مجالات مختلفة،
مثل زراعة النباتات، والعلوم الإنسانية، وتقنيات استكشاف الفضاء وسلوكيات السوائل وعلم المواد وإنتاج البلورات،
وغيرها من التجارب العلمية المميزة،
التي تفيد المجتمع العلمي العالمي والباحثين والطلاب داخل الإمارات وحول العالم.
كما تضمنت التجارب العلمية،
تجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة “PCG2”، على متن محطة الفضاء الدولية،
داخل مختبر وحدة “كيبو” اليابانية،
وهي التجربة التي تم إرسالها إلى المحطة الدولية على متن مركبة “دراجون إكس–28” .