رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

السيسي يجري اتصالاً هاتفياً مع عاهل المملكة الأردنية الهاشمية

أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً بجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي شدّد على تضامن مصر الكامل مع الأردن ودعمها المطلق في مواجهة كافة أشكال الإرهاب والجماعات المتطرفة التي تستهدف أمن واستقرار الأردن الشقيق،
مؤكداً على أهمية التعاون المشترك لتحقيق تطلعات الشعوب نحو حياة آمنة ومستقرة.
وقد أعرب جلالة الملك عبد الله الثاني عن تقديره لهذا الدعم، مشيداً بعمق العلاقات التاريخية والأخوية التي تجمع بين البلدين.
كما أوضح السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع الراهنة في فلسطين، حيث تم بحث الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية،

السيسي والعاهل الأردني يؤكدا رفضهما القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم

كما ناقش الزعيمان التطورات في الضفة الغربية، وأكدا رفضهما القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية يمثل الضمان الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن السيد الرئيس والعاهل الأردني استعرضا سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والأردن، وناقشا آفاق التعاون المشترك بما يحقق المصالح المتبادلة ويعزز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.

السيسي يتلقي اتصالاً هاتفياً من العاهل الأردني

تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
وأشار المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية إلى أن الاتصال تناول تطورات الأوضاع الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وما يشمله من تبادل لإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين ونفاذ المساعدات الانسانية إلى اهالى القطاع، حيث أكد الزعيمان في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل للاتفاق، وحتمية سرعة إعادة إعمار قطاع غزة.
وذكر السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الزعيمين أكدا في هذا الصدد على أهمية التوصل الى السلام الدائم في المنطقة القائم على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية،
وذلك كضمان وحيد لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وشددا على ضرورة الأخذ بالموقف العربي الموحد المطالب بالتوصل إلى السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط بما يحقق الاستقرار والرخاء الاقتصادي المنشودين.

السيسي والعاهل الأردني يتناولا تطورات الوضع في سوريا

وأضاف المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني قد تناولا ايضاً تطورات الوضع في سوريا، حيث شدّدا على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا، وضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها الشقيق، وأهمية بدء عملية سياسية شاملة لا تقصي طرفاً، وتشمل كافة مكونات وأطياف الشعب السوري.
كما ناقش الزعيمان الأوضاع في لبنان، حيث أكدا على ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ قرار مجلس الامن رقم ١٧٠١، وحرصهما على أمن وسيادة واستقرار لبنان الشقيق.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال أكد على ضرورة مواصلة التنسيق والتشاور الثنائي وتأكيد الدولتين على استمرار التعاون في مختلف المجالات.

السيسي يستقبل العاهل الأردني لعقد جلسة مباحثات بمشاركة وفدي البلدين

الجانبان جلسة مباحثات بمشاركة وفدي البلدين.
وأشار المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية إلى أن المباحثات تناولت الأوضاع الإقليمية، وجهود تنسيق المواقف
فيما يتعلق بالتطورات في الأراضي الفلسطينية، حيث أكد الزعيمان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة،
وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون قيود أو شروط، وأهمية البناء على مخرجات القمة العربية والإسلامية غير العادية التي
عقدت مؤخرا في الرياض.

السيسي

وقد شدد الزعيمان على حرصهما على نجاح مؤتمر دعم الاستجابة الإنسانية لغزة، والذي سوف تستضيفه القاهرة
يوم 2 ديسمبر المقبل، في تحقيق أهدافه، مؤكدين أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته لضمان وصول
المساعدات الإنسانية للقطاع، ومشددين على الدور المحوري لوكالة “الأونروا” في هذا الإطار.
وقد ثمن السيد الرئيس الجهود الأردنية المستمرة لتقديم الدعم إلى الأشقاء الفلسطينيين، وأكد العاهل الأردني
على تقدير بلاده للجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات إلى القطاع.
كما أكد السيد الرئيس والعاهل الأردني في هذا الصدد الرفض المطلق لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين
من أراضيهم، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها
القدس الشرقية، يعتبر أساسياً لتنفيذ حل الدولتين، ويعد الضمانة الرئيسية لاستعادة الاستقرار في المنطقة.
كما ناقش الزعيمان أيضاً الأوضاع في لبنان، حيث أكدا على الترحيب بوقف إطلاق النار، مشددين على حرصهما
على أمن وسيادة واستقرار لبنان الشقيق، ورفضهما لأي اعتداء عليه، مؤكدين أهمية تحلي كافة الأطراف بالمسئولية
لوقف التصعيد الجاري في المنطقة.
وأوضح السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تأكيد الجانبين على عمق
العلاقات الثنائية، وحرصهما على تعزيزها في مختلف المجالات، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين للتقدم والازدهار.

الرئيس السيسي يتوجه إلى الأردن للمشاركة في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة

يتوجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إلى الأردن، للمشاركة في المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة،
الذي يعقد بدعوة مشتركة من السيد الرئيس السيسي والعاهل الأردني وسكرتير عام الأمم المتحدة،
وتستضيفه المملكة الأردنية الشقيقة بالبحر الميت، ويهدف إلى حشد دعم المجتمع الدولي لجهود الإغاثة
الإنسانية في قطاع غزة، وذلك بمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات والمنظمات الإنسانية والإغاثية الدولية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي بأن المؤتمر ينعقد في ظل تفاقم الأوضاع
بشكل غير مسبوق في قطاع غزة، حيث من المقرر أن يتناول المؤتمر الشق الإنساني الخاص بمسألة نفاذ المساعدات إلى قطاع غزة،
وكيفية مواجهة الكارثة الإنسانية التي يُعاني منها المدنيون بالقطاع،
ومن ثم دعم جهود الإغاثة الإنسانية لوكالات الأمم المُتحدة، لاسيما وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”،
والمنظمات الأخرى العاملة في المجال الإنساني، والمعنية باستلام وتوزيع المساعدات داخل قطاع غزة.
ومن المقرر كذلك أن يتشاور السيد الرئيس على هامش المؤتمر مع القادة المشاركين بالمؤتمر حول مستجدات جهود التوصل لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية.

ولي عهد الأردن يحتفل بعيد ميلاد زوجته الأميرة رجوة..كم بلغ عمرها؟

“كل عام ورفيقة العمر رجوة بألف خير”.. بعض من الكلمات التي اختارها الأمير الحسين بن عبدالله الثاني

بمناسبة عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين الـ 30 والذي يصادف اليوم الأحد 28 أبريل.

الأمير الحسين شارك صورة مميزة على إنستقرام ظهر فيها برفقة الأميرة رجوة حيث كانت ترتدي ثوب أحمر،

وكتب عليها “أسأل المولى عز وجل أن يديم المودة بيننا.. كل عام ورفيقة العمر رجوة بألف خير”.

الصورة حققت تفاعلاً كبيراً على السوشيال ميديا.. وخلال ساعتين فقط حصدت أكثر من 120 ألف لايك وآلاف التعليقات

من المتابعين و مشاهير السوشيال ميديا والنجوم الذين تمنوا للأميرة السعادة وكل شيء جميل وغلبت القلوب الحمراء على التعليقات.

كما عايدتها الملكة رانيا العبدالله بستوري عبر إنستغرام

و أرفقتها بصورة رجوة وتعليق “كل عام وأغلى رجوة بخير..”.

 

الصورة الأولى لـ الأميرة رجوة الحسين في عيد ميلادها

وكانت أول صورة رسمية لـ الأميرة رجوة الحسين بمناسبة عيد ميلادها قد صدرت ليلة أمس السبت 27 أبريل،

عن وكالة الأنباء الأردنية “بترا” على موقعها الرسمي على الانترنت.

حيث اختارت الأميرة رجوة إطلالة راقية من باكو رابان PacoRabanne.

وامتلأ اكس بالتغريدات التي تمنت الصحة والسعادة للأميرة رجوة وأن يكون عامها أفضل،

لاسيما مع إنتظارها هي وولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني مولودهما الأول.

ونشر التلفزيون الأردني نبذة عن الأميرة رجوة

بتدوينة على صفحته الرسمية بمنصة أكس (تويتر سابقا) ورد فيها:

“يصادف يوم غد الأحد، العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحسين

 ولدت سموها بالرياض في 28 نيسان 1994، للمرحوم، بإذن الله، خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز السيف،

والسيدة عزة بنت نايف عبدالعزيز أحمد السديري، وهي الشقيقة الصغرى لفيصل ونايف ودانا”.

وأضاف التلفزيون الأردني: “تلقت سموها دراستها الثانوية بالمملكة العربية السعودية،

وتعليمها العالي في كلية الهندسة المعمارية في جامعة ’سيراكيوز‘ بنيويورك في الولايات المتحدة الأميركية.

وحصلت سموها على شهادة في الاتصالات المرئية من معهد الأزياء للتصميم والتجارة في الولايات المتحدة الأميركية..”

وأردف التلفزيون بتدوينته: “من هوايات سموها، ركوب الخيل والرسم، وتصميم الأعمال التشكيلية اليدوية،

وإعداد التصاميم الهندسية والفنية باستخدام البرمجيات والوسائط الرقمية

وتجيد سموها اللغتين الإنجليزية والفرنسية”.

 

وقد أعلن الديوان الملكي الهاشمي في بيان رسمي شاركه عبر وسائل التواصل الاجتماعي الرسمية يوم 10 أبريل

عن انتظار الأمير الحسين والأميرة رجوة مولودهما الأول،

وتمنى الديوان أطيب التمنيات للزوجين الذي عقد قرانهم في يونيو الماضي

وسط حضور دبلوماسي وشعبي أردني مهيب.

مقال مشترك للرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني والرئيس الفرنسي

مقال مشترك للرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يطالب بوقف إطلاق النار في غزة فورًا وتنفيذ قرارات مجلس الأمن المعنية.

يُنشَر المقال بالتزامن في عدد من الصحف المصرية والعربية والفرنسية والأمريكية –

الأهرام المصرية، والرأي الأردنية، ولوموند الفرنسية، وواشنطن بوست الأمريكية.

وقف اطلاق النار في غزة

نص المقال:

“مصر وفرنسا والأردن: يجب وقف إطلاق النار في غزة الآن

إن الحرب في غزة والمعاناة الإنسانية الكارثية التي تتسبب فيها يجب أن تنتهي الآن.

إن العنف والارهاب والحرب لا يمكن أن يجلبوا السلام إلى الشرق الأوسط.

لكن حل الدولتين سيحقق ذلك، فهو الطريق الوحيد الموثوق به لضمان السلام والأمن للجميع،

وضمان ألا يضطر الفلسطينيون ولا الإسرائيليون إلى أن يعيشوا مرة أخرى الفظائع التي حلت بهم منذ هجمات السابع من أكتوبر.

مجلس الأمن

قبل عشرة أيام، اضطلع أخيرًا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بمسؤوليته من خلال المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة،

في خطوة حاسمة يجب تنفيذها بالكامل دون مزيد من التأخير.

نحن قادة مصر وفرنسا والأردن، وعلى ضوء الخسائر البشرية التي لا تطاق،

ندعو إلى التنفيذ الفوري وغير المشروط لقرار مجلس الأمن رقم ٢٧٢٨،

كما نشدد على الحاجة الملحة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة.

ونؤكد الضرورة الملحة لتنفيذ مطلب مجلس الأمن بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن،

ونؤكد من جديد دعمنا للمفاوضات التي تتوسط فيها مصر وقطر والولايات المتحدة بشأن وقف إطلاق النار والرهائن والمحتجزين.

وبينما نحث جميع الأطراف على الالتزام بجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة،

فإننا نحذر من العواقب الخطيرة للهجوم الإسرائيلي على رفح،

التي نزح اليها أكثر من ١.٥ مليون مدني فلسطيني.

إن مثل هذا الهجوم لن يؤدي إلا إلى مزيد من الموت والمعاناة،

وزيادة مخاطر وعواقب التهجير القسري الجماعي لسكان غزة،

ويهدد بالتصعيد الإقليمي.

وإننا إذ نؤكد من جديد احترامنا لجميع الأرواح على نحو متساوٍ، وندين جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي وتجاوزاته،

بما في ذلك جميع أعمال العنف والإرهاب والهجمات العشوائية على المدنيين،

فإننا نعيد التأكيد على أن حماية المدنيين هي التزام قانوني راسخ على جميع الأطراف،

وحجر الزاوية في القانون الإنساني الدولي، وأن أي انتهاك لهذا الالتزام هو أمر محظور تمامًا.

خطر المجاعة في غزة

لم يعد الفلسطينيون في غزة يواجهون مجرد خطر المجاعة، فالمجاعة بدأت بالفعل،

وثمة حاجة ملحة إلى زيادة هائلة في تقديم المساعدة الإنسانية وتوزيعها.

هذا مطلب أساسي لقراري مجلس الأمن رقمي ٢٧٢٠ و٢٧٢٨، اللذين يؤكدان الحاجة الملحة لتوسيع إمدادات المساعدات.

تؤدي وكالات الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا، والجهات الفاعلة الإنسانية دورًا حاسمًا في العمليات الإنسانية في غزة.

ويجب حمايتها ومنحها إمكانية النفاذ الكامل، بما في ذلك إلى الجزء الشمالي من قطاع غزة.

ومن ثمّ، فإننا ندين قتل العاملين في مجال الدعم الإنساني،

بما في ذلك الهجوم الأخير على قافلة المعونة التابعة لـ “المطبخ المركزي العالمي”.

القانون الدولي

وتماشيًا مع القانون الدولي، فإن إسرائيل ملزمة بضمان تدفق المساعدة الإنسانية إلى السكان الفلسطينيين،

إلا أن إسرائيل لم تف بهذه المسئولية. ونكرر ما طالب به مجلس الأمن من رفع للعوائق أمام المساعدة الإنسانية،

وأن تقوم إسرائيل فورًا بتيسير دخول المساعدات الإنسانية عبر جميع نقاط العبور،

بما في ذلك في شمال قطاع غزة وعبر ممر بري مباشر من الأردن، وكذلك عن طريق البحر.

نحن، قادة مصر وفرنسا والأردن، مصممون على مواصلة تكثيف جهودنا لتلبية الاحتياجات الإنسانية والطبية والصحية للسكان المدنيين في غزة،

بالتنسيق الوثيق مع منظومة الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين.

حل الدولتين

وأخيرًا، نؤكد الضرورة الملحة لاستعادة الأمل في تحقيق السلام والأمن للجميع في المنطقة،

ولا سيما للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، ونؤكد عزمنا على مواصلة العمل معًا لتجنب المزيد من التداعيات الإقليمية،

وندعو جميع الأطراف الفاعلة إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراء تصعيدي،

ونحث على وضع حد لجميع التدابير الأحادية، بما في ذلك النشاط الاستيطاني ومصادرة الأراضي.

كما نحث إسرائيل على منع عنف المستوطنين.

كذلك نشدد على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،

ودور الوقف الأردني تحت الوصاية الهاشمية.

ونؤكد تصميمنا على تكثيف جهودنا المشتركة لتنفيذ حل الدولتين بشكل فعال.

إن السبيل الوحيد لتحقيق سلام حقيقي هو إنشاء دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على أساس حل الدولتين،

وفقًا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، لتعيش جنبًا إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل.

ويجب أن يضطلع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بدور في إعادة فتح أفق السلام بشكل حاسم.

الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية

عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية

إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية”

رئاسة الجمهورية