وزير الصحة يُقر إجراءات جديدة لتيسير استفادة المواطنين من خدمات العلاج على نفقة الدولة
أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة
الحالات، وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذي بلغ عددهم 12 مصابا.
ولفت «عبدالغفار» إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل
المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على 699 من رعايا الدول الأجنبية،
بينهم 121 طفلا ، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
وأكد «عبدالغفار» استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية،
لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة، وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم..
كشف الدكتور حسام عبد الغفار متحدث وزارة الصحة أن معبر رفح إستقبل 19 مصاباً من غزة و363 من مزوجي
الجنسية بينهم 139 طفلاً لافتاً إلى أن الجانب الجيد خلال اليومين الماضين أنه تم إستقبال 12 طفلاً من قطاع
غزة من الاطفال من المصابين بالاورام وكان لديهم حرمان ومشكلة في تلقي علاجهم الفترة الماضية ومن ثم
إستقبالهم وتويعهم على المستشفيات المتخصصة في تقديم الرعاية لمرضى أورام الاطفال
كاشفاً في مداخلة تليفونية برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON
:أن حالات مزوجي الجنسية الذين جرى إستقبالهم لايوجد بين صفوفهم من يعاني من أمراض أو إصابات ومن
ثم بعد توقيع الكشف الطبي عليهم لايوجد اي حالات تستدعي الحصول على رعاية طبية وحجز في
المسستشفيات بل إهتمام طبي فقط من ناحية الارهاق الجسدي والنفسي وبعض الحالات التي تعاني من
إعياء وكذا الاهتمام بالدعم النفسي بالاخص كبار السن والاطفال والنساء الحوامل اللاتي يحتجن للمتابعة .
في ضوء تنفيذ تكليفات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتقديم كافة أوجه الدعم الصحي للأشقاء
في قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة .
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي ل وزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات،
وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذي بلغ عددهم 17 مصابا .
ولفت «عبدالغفار» إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل
المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على ١٦٦ من رعايا الدول الأجنبية،
بينهم ٤٢ طفلا، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
وأكد «عبدالغفار» استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة، وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم.
في ضوء تنفيذ تكليفات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتقديم كافة أوجه الدعم الصحي للأشقاء
في قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة،
وذلك من خلال معبر رفح.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات،
وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذي بلغ عددهم 21 مصابا.
ولفت “عبدالغفار” إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل
المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على 344 من رعايا الدول الأجنبية،
بينهم 72 طفلا، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
وأكد “عبدالغفار” استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة ، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة،
وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم.