رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الجريدة الرسمية تنشر 3 قرارات جديدة للرئيس السيسي

نشر عدد الجريدة الرسمية، صباح اليوم، 3 قرارات جديدة للرئيس عبدالفتاح السيسي، تخص عددا من المشاريع القومية

وجاء نص القرارات على النحو التالي:

 

قرار رقم 524 لسنة 2023

بشأن الموافقة على اتفاقية منحة بحد أقصى عالمى يبلغ ستة وخمسين مليونا وسبعمائة واثنين وأربعين ألف وثمانمائة وثمانية وخمسين يورو (56٫742٫858 يورو)

لتطوير سعات تخزين صوامع القمح من الوكالة الفرنسية للتنمية.

 

 

رقـم 90 لسنـة 2024

تخصص قطعة أرض بمساحة 2724٫48 فدان تقريبًا تعادل 11445098 م 2 من الأراضي المملوكة للدولة ملكية خاصة ناحية خور قندي- محافظة أسوان،

وفقًا للوحة وجدول الإحداثيات المرفقين، لصالح محافظة أسوان،

لاستخدامها في الأنشطة التنموية المختلفة وفقا للقوانين والقواعد المعمول بها في هذا الشأن،

وذلك نقلًا من الأراضي ولاية الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية.

 

 

رقـم 91 لسنـة 2024

تخصص مساحة 40٫1 فدان تقريبًا تعادل 168465م2 من الأراضي المملوكة للدولة ملكية خاصة ناحية مركز ومدينة القرنة- محافظة الأقصر

وفقًا للوحة وجدول الإحداثيات المرفقين لصالح محافظة الأقصر لاستخدامها في بعض المشروعات العمرانية.

 

الجريدة الرسمية

مقال مشترك للرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني والرئيس الفرنسي

مقال مشترك للرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يطالب بوقف إطلاق النار في غزة فورًا وتنفيذ قرارات مجلس الأمن المعنية.

يُنشَر المقال بالتزامن في عدد من الصحف المصرية والعربية والفرنسية والأمريكية –

الأهرام المصرية، والرأي الأردنية، ولوموند الفرنسية، وواشنطن بوست الأمريكية.

وقف اطلاق النار في غزة

نص المقال:

“مصر وفرنسا والأردن: يجب وقف إطلاق النار في غزة الآن

إن الحرب في غزة والمعاناة الإنسانية الكارثية التي تتسبب فيها يجب أن تنتهي الآن.

إن العنف والارهاب والحرب لا يمكن أن يجلبوا السلام إلى الشرق الأوسط.

لكن حل الدولتين سيحقق ذلك، فهو الطريق الوحيد الموثوق به لضمان السلام والأمن للجميع،

وضمان ألا يضطر الفلسطينيون ولا الإسرائيليون إلى أن يعيشوا مرة أخرى الفظائع التي حلت بهم منذ هجمات السابع من أكتوبر.

مجلس الأمن

قبل عشرة أيام، اضطلع أخيرًا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بمسؤوليته من خلال المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة،

في خطوة حاسمة يجب تنفيذها بالكامل دون مزيد من التأخير.

نحن قادة مصر وفرنسا والأردن، وعلى ضوء الخسائر البشرية التي لا تطاق،

ندعو إلى التنفيذ الفوري وغير المشروط لقرار مجلس الأمن رقم ٢٧٢٨،

كما نشدد على الحاجة الملحة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة.

ونؤكد الضرورة الملحة لتنفيذ مطلب مجلس الأمن بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن،

ونؤكد من جديد دعمنا للمفاوضات التي تتوسط فيها مصر وقطر والولايات المتحدة بشأن وقف إطلاق النار والرهائن والمحتجزين.

وبينما نحث جميع الأطراف على الالتزام بجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة،

فإننا نحذر من العواقب الخطيرة للهجوم الإسرائيلي على رفح،

التي نزح اليها أكثر من ١.٥ مليون مدني فلسطيني.

إن مثل هذا الهجوم لن يؤدي إلا إلى مزيد من الموت والمعاناة،

وزيادة مخاطر وعواقب التهجير القسري الجماعي لسكان غزة،

ويهدد بالتصعيد الإقليمي.

وإننا إذ نؤكد من جديد احترامنا لجميع الأرواح على نحو متساوٍ، وندين جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي وتجاوزاته،

بما في ذلك جميع أعمال العنف والإرهاب والهجمات العشوائية على المدنيين،

فإننا نعيد التأكيد على أن حماية المدنيين هي التزام قانوني راسخ على جميع الأطراف،

وحجر الزاوية في القانون الإنساني الدولي، وأن أي انتهاك لهذا الالتزام هو أمر محظور تمامًا.

خطر المجاعة في غزة

لم يعد الفلسطينيون في غزة يواجهون مجرد خطر المجاعة، فالمجاعة بدأت بالفعل،

وثمة حاجة ملحة إلى زيادة هائلة في تقديم المساعدة الإنسانية وتوزيعها.

هذا مطلب أساسي لقراري مجلس الأمن رقمي ٢٧٢٠ و٢٧٢٨، اللذين يؤكدان الحاجة الملحة لتوسيع إمدادات المساعدات.

تؤدي وكالات الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا، والجهات الفاعلة الإنسانية دورًا حاسمًا في العمليات الإنسانية في غزة.

ويجب حمايتها ومنحها إمكانية النفاذ الكامل، بما في ذلك إلى الجزء الشمالي من قطاع غزة.

ومن ثمّ، فإننا ندين قتل العاملين في مجال الدعم الإنساني،

بما في ذلك الهجوم الأخير على قافلة المعونة التابعة لـ “المطبخ المركزي العالمي”.

القانون الدولي

وتماشيًا مع القانون الدولي، فإن إسرائيل ملزمة بضمان تدفق المساعدة الإنسانية إلى السكان الفلسطينيين،

إلا أن إسرائيل لم تف بهذه المسئولية. ونكرر ما طالب به مجلس الأمن من رفع للعوائق أمام المساعدة الإنسانية،

وأن تقوم إسرائيل فورًا بتيسير دخول المساعدات الإنسانية عبر جميع نقاط العبور،

بما في ذلك في شمال قطاع غزة وعبر ممر بري مباشر من الأردن، وكذلك عن طريق البحر.

نحن، قادة مصر وفرنسا والأردن، مصممون على مواصلة تكثيف جهودنا لتلبية الاحتياجات الإنسانية والطبية والصحية للسكان المدنيين في غزة،

بالتنسيق الوثيق مع منظومة الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين.

حل الدولتين

وأخيرًا، نؤكد الضرورة الملحة لاستعادة الأمل في تحقيق السلام والأمن للجميع في المنطقة،

ولا سيما للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، ونؤكد عزمنا على مواصلة العمل معًا لتجنب المزيد من التداعيات الإقليمية،

وندعو جميع الأطراف الفاعلة إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراء تصعيدي،

ونحث على وضع حد لجميع التدابير الأحادية، بما في ذلك النشاط الاستيطاني ومصادرة الأراضي.

كما نحث إسرائيل على منع عنف المستوطنين.

كذلك نشدد على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،

ودور الوقف الأردني تحت الوصاية الهاشمية.

ونؤكد تصميمنا على تكثيف جهودنا المشتركة لتنفيذ حل الدولتين بشكل فعال.

إن السبيل الوحيد لتحقيق سلام حقيقي هو إنشاء دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على أساس حل الدولتين،

وفقًا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، لتعيش جنبًا إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل.

ويجب أن يضطلع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بدور في إعادة فتح أفق السلام بشكل حاسم.

الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية

عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية

إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية”

رئاسة الجمهورية

الرئيس السيسي يستقبل رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية

استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ، الأحد،

رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية ويليام بيرنز،

بحضور رئيس المخابرات العامة المصرية اللواء عباس كامل.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار د. أحمد فهمي

أن الاجتماع تناول الجهود المصرية القطرية الأمريكية المشتركة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة،

حيث تم استعراض مستجدات الأوضاع الميدانية بالقطاع،

وما تفرضه من ضرورة لتكثيف جهود التهدئة ووقف التصعيد العسكري،

خطر المجاعة في غزة

وقد شدد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في هذا الصدد على خطورة الأوضاع الإنسانية التي تصل إلى حد المجاعة في القطاع،

بما يحتم تضافر الجهود الدولية، دون إبطاء،

للضغط من أجل الإنفاذ الفوري للمساعدات الإغاثية إلى جميع مناطق القطاع على نحو كاف .

وأضاف المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد توافقاً على ضرورة حماية المدنيين

وخطورة التصعيد العسكري في مدينة رفح الفلسطينية،

وكذلك الرفض التام لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم،

كما شدد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على ضرورة العمل بجدية نحو التسوية العادلة للقضية الفلسطينية

من خلال حل الدولتين،

محذراً من توسع دائرة الصراع بشكل يضر بالأمن والاستقرار الإقليميين.

المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية

ستة أشهر من الحرب على غزة

رغم قرار مجلس الأمن الذي دعا لوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن في قطاع غزة،

لم تهدأ وتيرة القصف الإسرائيلي المتواصل منذ ستة أشهر،

والذي حول مباني القطاع إلى ركام،

وأرغم سكانه على النزوح جنوبا

إضافة إلى تفاقم المخاوف بشأن التهديد الوشيك بحدوث مجاعة محتملة،

كما حذر تقرير مدعوم من الأمم المتحدة الشهر الماضي.

ألاف القتلى والمصابين

تشير أرقام الأمم المتحدة في اليوم 175 من الحرب،

إلى أن عدد القتلى قد تجاوز 32,623 شخص،

بينما بلغ عدد المصابين أكثر من 75,092 شخصا.

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية, في اليوم 178،

قتل 32,916 شخصا على الأقل غالبيتهم من النساء والأطفال.

وكانت الحرب قد اندلعت إثر هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس في 7 أكتوبر تشرين الأول،

وخلال الهجوم، خُطف 253 شخصا،

ما زال 134 منهم رهائن في غزة،

ويُعتقد أن عددا منهم لقوا حتفهم خلال الغارات.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 600 من جنوده قتلوا منذ هجمات 7 أكتوبر،

من بينهم 256 على الأقل داخل القطاع منذ بدء العمليات البرية.

نص كلمة الرئيس السيسي في حفل إفطار الأسرة المصرية

حضر الرئيس عبد الفتاح السيسى أمس إفطار الأسرة المصرية بفندق الماسة،

بحضور ممثلي كافة شرائح الشعب المصري.

ووجه الرئيس التهنئة للشعب المصري بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.

وجاء نص كلمته في إفطار الأسرة المصرية كالتالي:

بسم الله الرحمن الرحيم
السيدات والسادة.. الحضور الكريم،
الشعب المصرى العظيم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أود فى بداية حديثى.. أن أعبر عن عظيم امتنانى، بهذا الحضور الكريم.. وسعادتى البالغة، بأن أتواجد فى وسط الأسرة المصرية.. التى أعتز بها وبالانتماء إليها .. تلك الأسرة التى تجمعنا فى وطننا الغالى مصر.. وتعبر عن أمتنا العظيمة.. الأمة المصرية العريقة.. التى بدأت التاريخ وصنعت الحضارة.. وبقيت رمزا للخير والسلام والقوة وإننى أغتنم هذه الفرصة الطيبة.. كى أجدد معكم الوعد.. فى مستهل فترة رئاسية جديدة بعد أن جددتم الثقة والعهد بيننا.. فى استحقاق انتخابى، شهد العالم بنزاهته، ومظهره المشرف.

السيدات والسادة،
إن الميثاق والعهد بيننا.. قائم على الصدق والتجرد فى النوايا، والعمل بتفان.. والاجتهاد لأقصى قدر ممكن..نبتغى وجه الله سبحانه وتعالى.. ونسعى لأن تكون مصر فى صدارة الأمم لا نلتفت لمن يسعى لتشويه الحقائق.. ولا لمتربصى إراقة الدماء والقتل وعلى الرغم من جسامة التحديات.. التى واجهناها على مدار عقد من الزمان.. إلا أن إرادة المصريين علت عما سواها.. ونفذت إرادتهم وأحلامهم المشروعة.. فى بناء دولة ديمقراطية، أساسها العلم والعمل.. وتسعى نحو السلام والتنمية وفى سبيل تحقيق ذلك.. دفعت أمتنا ضريبة الدم وقدمت التضحيات الغالية.

وبينما كنا نواجه الإرهاب وغدره، بصدور رجالنا فى الجيش والشرطة.. كانت سواعد أبناء مصر تشق الصخر.. كى يعلو البنيان فى كل ربوع الوطن.. وتوحدت القلوب تحت ظل راية مصر.. ولم تفرق بين رجل وامرأة.. أو مسلم ومسيحى.. أو عامل وفلاح وخلصت النوايا من أجل تحقيق النصر المبين.. فى معركتى البقاء والبناء.

ولقد كان الشعب المصرى هو البطل والمعلم.. الذى تحمل الصعاب وواجه التحديات لذا، فإننى أوجه كل تقدير وامتنان.. لكل أم مصرية، وزوجة وابنة.. قدمت الأب والأخ والزوج والابن شهيدا.. كى تهب لنا الأمان والوطن وتحية اعتزاز لرجال القوات المسلحة المصرية، والشرطة المدنية، الذين وهبوا لمصر الأمن والأمان وتحية لكل علماء مصر ومعلميها، وعمالها وفلاحيها، ومثقفيها وإعلامييها.. كل فى موقعه كان بطلا.. من أبطال هذا العقد الفريد من عمر الوطن.

شعب مصر العظيم،
بالأمس القريب، أديت اليمين الدستورية.. معاهدا الكل على رعاية مصالح الشعب، ومحافظا على سلامة أراضيه واليوم أعاهد الله.. بأن أستمر فى السعى والاجتهاد.. من أجل رفعة وعزة مصر.. وتوفير الحياة الكريمة لشعبها.. والحفاظ على أمنها القومى واستقلالها.. وريادتها الإقليمية ودورها الدولى.. مؤكدا لكم على ما يلى:
أولا – الاستمرار فى تنفيذ إجراءات لإصلاح المسار الاقتصادى قائمة على توطين الصناعة والتوسع فى الرقعة الزراعية.. وزيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة.. ودعم القطاع الخاص مع توفير إجراءات الحماية الاجتماعية اللازمة.. للطبقات الأولى بالرعاية.

ثانيا – دعم حالة الانفتاح والإصلاح السياسى  التى بدأت منذ إطلاق دعوتى للحوار الوطنى فى أبريل 2022.. والتى دعمت مخرجاتها الأولى.. ووجهت الحكومة ومؤسسات الدولة برعايتها وتنفيذها مع الاستمرار فى دعم الشباب وتمكين المرأة، على كافة الأصعدة: السياسية والاقتصادية والمجتمعية.
ثالثا – وضع قضية بناء الإنسان المصرى على رأس أولويات العمل الوطنى وفى الصدارة منها: توفير الحياة الكريمة اللازمة له.. وسبل جودة الحياة بشكل عام من خلال توفير بيئة التعليم الجيد.. والخدمات الصحية اللائقة.. والسكن الكريم.

رابعا – الاستمرار فى سياسات الاتزان الاستراتيجى.. التى تنتهجها الدولة المصرية، تجاه القضايا الدولية والإقليمية والتى تحددها محددات وطنية واضحة.. فى مقدمتها: مراعاة أبعاد الأمن القومى المصرى.. والسعى لإقرار السلام الشامل القائم على العدل.. ودعم مؤسسات الدول الوطنية.. واحترام إرادة الشعوب.

شعب مصر العظيم، أيها الشعب الأبى الكريم،
إن قصة أمتنا على مدار عشر سنوات مضت.. ستكتب بحروف المجد والفخر، فى سجلنا الوطنى وتظل أحلام المصريين فى وطن يليق بتضحياتهم وتاريخهم.. هى البوصلة التى توجهها إلى السبيل.. نحو تحقيق الهدف المنشود وستبقى مصر بإذن الله عزيزة أبية..وطنا عظيما، يتسع لكل المصريين .. فمصر الوطن الذى يسكن فينا..
قبل أن نسكن فيه ومن أجله نردد معا وبالله العظيم:

تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر.
شكرا لكم،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

المصدر: الصفحة الرسمية للمتحدث باسم رئاسة الجمهورية

إفطار الأسرة المصرية

هبة جلال عن رسائل الرئيس السيسي في الندوة التثقيفية للقوات المسلحة: “الحرب مش فسحة”

قالت الإعلامية هبة جلال، إن الندوة التثقيفية للقوات المسلحة الـ39 بمناسبة يوم الشهيد شهدت رسائل مهمة.

من الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرةً إلى أن الدولة المصرية قدمت عددا كبيرا من الشهداء طيلة السنوات الماضية.

من القوات المسلحة والشرطة المصرية.

وأضافت “جلال”، مقدمة برنامج “الخلاصة”، على قناة “المحور”: “هؤلاء الشهداء قدمهم الشعب المصري عن طيب خاطر .

وهذا لا يحدث مع أي بلد أخرى، ولا يحدث مع أي شعب آخر، ولا يعتبر أحد أن بلده مهمة بالقدر المهمة مثل مصر، .

ولا أحد لديه استعداد كي يضحي مثلنا”.

وتابعت: “الرئيس السيسي علّق على مرجعية القرارات التي اتخذتها القيادة في السنوات الماضية، فلم تنخرط الدولة

في أي مغامرات أو قرارات فجائية غير محسوبة أو مغامرات سياسية تضيعه فيها البلد”.

وواصلت: “منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر، تسال البعض عن سبب عدم انخراط مصر في الحرب، وهنا تحدث الرئيس

السيسي، وقال إن مصر ليست دولة معتدية ولا تبدأ في الحروب أو تشعل الحرائق في المنطقة، فالقوات المسلحة المصرية

لا تخرج من حدودها إلا دفاعا عن الامن القومي المصري، ولا تطرق مصر الأبوابَ بحثا عن المشكلات والخراب،

لأن الحرب ليست فسحة أو لعبة”.

رسائل مهمة للرئيس السيسي في الندوة التثقيفية للقوات المسلحة.. وتعليق هام

 

هبة جلال: الرئيس السيسي وجه رسالة طمأنة للمصريين بحديثه عن الوضع الاقتصادي اليوم

 

قالت الإعلامية هبة جلال، إن الندوة التثقيفية للقوات المسلحة الـ39 بمناسبة يوم الشهيد شهدت رسائل مهمة من الرئيس عبدالفتاح السيسي، موضحةً: “الرئيس السيسي تحدث عن الوضع الاقتصادي، وبدأ يسرد الوضع منذ جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية والوضع في قطاع غزة الذي يشرف على الشهر الخامس”.

وأضافت “جلال”، مقدمة برنامج “الخلاصة”، على قناة “المحور”: “الرئيس السيسي تحدث عن أن الضغط الذي تحمله المصريون خلال آخر 4 سنوات وزاد في السنة الأخيرة، ووجه رسالته للناس حتى يطمئنهم في الفترة المقبلة، ورد على أسباب عدم حدوث التعويم”.

وتابعت: “الرئيس السيسي أكد أن الظروف منذ 9 شهور كانت مختلفة جدا عما حدث اليوم، وتحديدا في التدفقات الدولارية

والأموال التي استقبطتها مصر من المستثمرين الأجانب وصندوق النقد الدولي”.

وواصلت: “وجود هذه التدفقات الدولارية وهذا الغطاء الدولاري يساعد على تحرير سعر الصرف ووقتها يكون القرارا متزنا

وسليما، وحتى يكون لتحرير سعر الصرف نتيجة صحيحة عكس ما كان سيحدث منذ 9 شهور”.

الرئيس السيسي: رفضت فكرة تحرير سعر الصرف إلا في ظل وجود احتياطي كبير من الدولار

الرئيس السيسى الراعى الرسمى لمسابقات وزارة الأوقاف

تقدمت وزارة الأوقاف وقياداتها بالشكر لسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى على رعايته للمسابقة العالمية للقرآن الكريم

أكدت وزارة الأوقاف  أن رعاية السيد الرئيس جاءت إكرام لأهل القرآن الكريم ودعم عظيم للمسابقة.

حيث يتوجه أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وجميع قيادات الأوقاف والعاملين بها

كما تقدم المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بكل الشكر والتقدير

للسيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ( حفظه الله )

لتفضله بوضع المسابقة العالمية الثلاثين لحفظ للقرآن الكريم

والمقرر عقدها بالقاهرة خلال الفترة من 23 إلى 27 ديسمبر 2023 م ،

تحت رعاية سيادته الكريمة ، مؤكدين أن هذه الرعاية الكريمة هي إكرام لأهل القرآن الكريم ودعم عظيم للمسابقة

كما اكدوا أنهم سيبذلون أقصى ما في وسعهم ليكونوا عند مستوى هذه الرعاية التي

تؤكد دعم السيد الرئيس لأهل القرآن الكريم .

الجدير بالذكر أنه قد تم رفع جوائز المسابقة من مليونين إلى ثمانية ملايين وخمسين ألف جنيه

بزيادة قدرها 300% عن العام الماضي على النحو التالي :

الفرع الأول :

حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة لغير الأئمة والخطباء

كما لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 35 عامًا.

الجائزة الأولى : مليون جنيه.

أما الجائزة الثانية : 500 ألف جنيه.

بينما الجائزة الثالثة : 250 ألف جنيه.

الفرع الثانى :

حفظ القرآن الكريم وتجويده للناطقين بغير اللغة العربية، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 30 عامًا.

الجائزة الأولى : 500 ألف جنيه.

كما أن الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.

بينما الجائزة الثالثة : 250 ألف جنيه.

تم إضافة الجائزة الرابعة : 200 ألف جنيه.

الفرع الثالث :

حفظ القرآن الكريم مع فهم معاني المفردات وتفسير سورة يوسف (عليه السلام)،

بينما بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 12 عامًا.

الجائزة الأولى : 400 ألف جنيه.

أما الجائزة الثانية : 300 ألف جنيه.

بينما الجائزة الثالثة : 200 ألف جنيه.

فيما الجائزة الرابعة : 150 ألف جنيه .

وأخيراً الجائزة الخامسة : 100 ألف جنيه .

الفرع الرابع :

حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة للأئمة والواعظات

كما أيضاً أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 40 عامًا.

الجائزة الأولى : 400 ألف جنيه.

أما الجائزة الثانية : 300 ألف جنيه.

الفرع الخامس :

ذوو الهمم (حفظ القرآن الكريم مع فهم معانيه ومقاصده العامة)، بشرط ألا يزيد السن عن 30 عامًا.

الجائزة الأولى : 400ألف جنيه .

لكن الجائزة الثانية : 350 ألف جنيه .

فيما الجائزة الثالثة : 300 ألف جنيه .

بينما الجائزة الرابعة : 250 ألف جنيه .

الجائزة الخامسة : 200 ألف جنيه .

الفرع السادس :

الأسرة القرآنية حفظ القرآن الكريم مع فهم معانيه ومقاصده العامة

ولكن بشرط ألا يقل عدد أفراد الأسرة المتقنة للحفظ عن ثلاثة أفراد،

أيضاً بشرط ألا يكون قد سبق للأسرة الفوز بالمركز الأول في المسابقة.

الأسرة الأولى : 500 ألف جنيه.

أما الأسرة الثانية : 400 ألف جنيه.

الأسرة الثالثة : 300 ألف جنيه.

تم إضافة جائزة الأسرة الرابعة : 200 ألف جنيه.

بالإضافة إلى عدة جوائز تشجيعية 200 ألف جنيه.

سكرتير عام الغد:حديث الرئيس بشأن أمن مصر القومى أكبر رد على تصريحات المتحدث الإسرائيلى

قال إسماعيل محمد إسماعيل ، سكرتير عام حزب الغد أن تصريحات الرئيس السيسي خلال حضور الاحتفال بتخريج دفعة

جديدة من طلاب كلية الشرطة بشأن أن أمن مصر القومي مسئوليته الأولى وأنه لا تهاون أو تفريط في أمن مصر القومي تحت

أي ظرف يؤكد أن الأمن القومى المصرى خط أحمر وأن مصر لن تقبل بالمساس به.

السيسى

بينما أكد إسماعيل فى بيان صحفى له أن تصريحات الرئيس السيسى بشأن أن مصر تتابع بإهتمام بالغ تطورات الأوضاع في

المنطقة، محذرا من تصفية القضية الفلسطينية على حساب أطراف أخرى تعتبر أكبر رد على تصريحات المتحدث الإسرائيلى

بإعادة توطين فلسطينيى غزة فى سيناء ، كما أنه إشارة واضحة من القيادة السياسية فى مصر بعدم إعادة مؤامرة الإخوان

فى عام ٢٠١٣

 

حزب الغد

بينما أشار سكرتير عام حزب الغد إلى أن مؤامرة الإخوان فى عام ٢٠١٣ تمثلت فى التخطيط لتمليك أراضي سيناء لغير المصريين

وقد بدأ ذلك من خلال توجيه الرئيس المعزول محمد مرسى بمنح الجنسية لقائمة من الأشخاص الأجانب، مؤكدا أن هذا هو

المخطط التآمري الذي رفضه الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع فى هذه الفترة وقال أنه لن يسمح بذلك.

 

بينما أوضح أن تصريحات الرئيس السيسى تؤكد أن مصر لن تفرط فى أى شبر من أرضها مهما حدث ، كما أنها ستظل تدافع عن

كل ذرة تراب من أراضيها التى ارتوت بدماء أبناءها من الشهداء الذين حرروا أرضها فى حرب أكتوبر عام ١٩٧٣.

لميس الحديدي: خطاب الرئيس كان قصيراً في الجمل لكنه مفعما بالرسائل الهامة والمحورية

قالت الاعلامية لميس الحديدي أن خطاب الرئيس القصير كان قصيراً في جمله لكن مليئاً بالتعهدات والرسائل الهامة للمصريين

وشملت سرداً لما تحمله المصريين ومشاركتهم مع الرئيس في بناء الدولة والبلد وتحمل الصعوبات وكذا مواجهة الجماعة

الغادرة .

لميس الحديدي

بينما اصلت عبر برنامجها “ كلمة أخيرة ” الذي تقدمه على شاشة ON :” مش عاوزين ننسى جماعات الظلام ومافعلته في

مصر كتير ببنسى ولما بيكون عندنا مشكلات حالة أو أنية كتير ببنسى وإحنا ملخومين علينا أن نتذكر ماحدث وماقدمته مصر

من الشهداء وماعايشناه من إنفجارات الاخوان في البلاد كل يوم كنا بنصحى على مصيبة منذ 2013 وحتى 2015 ومابعدها

عشنا سنوات صعبة وعمليات إرهابية”|

مردفة : ” علينا أن نتذكر ألرئيس وماذا قدم والحكومات المتعاقبة ومشاركة الشعب في دحض الارهاب وكيف أنقذنا مصر من

براثن هذه الجماعه الغادرة .. والتي جائت لتبقى وقالت إحنا جاين نعد 500 سنة وكيف أقنعت إرادة المصرين العالم وهي قصة

صعبة وشديدة التعقيد وكيف أقنع الشعب بإرادته العالم أنا كشعب هذه إرادتنا ولا نريد حكماً ظلامياً دينياً

خطاب الرئيس

أكملت : : ” خطاب الرئيس حمل في طياته مجموعة تعهدات أولها تعهد الرئيس العمل حتى تكون البلد أفضل وأفضل عبر عمل

متواصل ”

لافتة إلى أنها أهم ألتزامات الرئيس كمرشح رئاسي هي إستكمال العدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية وهي تعهدات

وإلتزامات مرشح أمام شعبه حيث أكد أنه سوف يستمر في بناء هذا البلد على أساس الحداثة والعمل على بناء بلد قوي قائم

على العدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية وإستمرارية الحوار الوطني وهذه أهم تعهدات الرئيس وإلتزاماته بخلاف العمل

والتطوير

 

الرئيس

بينما لفتت الحديدي أن حديث الرئيس عن حياة سياسية مفععة بالحيوية هو تعهد أسايسي ودعوته للمصريين بالمشاركة في

الانتخابات أمر هام جداً قائلة : ” لازم الناس تعرف أن السياسة هي أكل العيش وأن الاختلاف يحسن السياسات ويطلع الجميع

على رؤى مختلفة تسهم في تحسين السياسات الاقتصادية “

رئيس الوزراء: إعداد القوانين الخاصة بالحزمة الاجتماعية الجديدة التي وجه بها الرئيس بأول أكتوبر المقبل

استهل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع الحكومة اليوم برئاسته، بالتوجه بخالص التهنئة إلى السيد
الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وأعضاء الحكومة، والشعب المصري، بمناسبة قرب حلول المولد النبوي
الشريف، متمنياً أن يُعيد الله عز وجل هذه المناسبة بالخير والرخاء، على الأمتين العربية والإسلامية.
بينما أشار رئيس الوزراء إلى زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة
الشقيقة، واللقاء الذي جمعه بسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، وشهد بحث سبل تعزيز العلاقات
الثنائية على مختلف الأصعدة، مشيراً إلى أهمية الحرص على التشاور والتنسيق بين الرئيسين حول مختلف القضايا الإقليمية
والدولية ذات الاهتمام المشترك.

رئيس الوزراء

بينما ثمن رئيس الوزراء حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة التي وجه بها السيد الرئيس خلال افتتاح عدد من المشروعات بقرية
“سدس الأمراء” ببني سويف، ضمن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، لافتاً إلى أن هذه القرارات تعكس حرص السيد الرئيس
الدائم على مراعاة البُعد الاجتماعي، والسعي لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين في ظل الآثار التي تفرضها الظروف
الاقتصادية الراهنة.

مدبولي

بينما في هذا الصدد، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه تم التنسيق مع وزيري المالية والتضامن الاجتماعي، بهدف اعداد
القوانين الخاصة بالحزمة الاجتماعية الجديدة، لإقرارها من البرلمان في أول أكتوبر المقبل.
وأكد رئيس الوزراء أن الدولة بهذه القرارات تكون قد تدخلت بأكثر من حزمة حماية اجتماعية استثنائية، في ظل استمرار
تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية، وارتفاع نسب التضخم، وذلك حرصاً على صالح المواطنين.
كما أشاد الدكتور مصطفى مدبولي خلال الاجتماع بما لمسه وشاهده خلال افتتاح معرضي “أهلاً مدارس 2023” بمحافظتي
القاهرة والجيزة، من زيادة الاعتماد على المنتج المحلي في عدة صناعات، وارتفاع جودته، وكذا تنوع المعروضات من
مستلزمات المدارس بتلك المعارض وتطورها عاماً بعد عام لتلائم جميع الأذواق، مع تقديم تخفيضات لرواد المعارض، للتخفيف عن الأسر المصرية.

أحد خريجي البرنامج الرئاسي للتأهيل: الشباب حصلوا على التمكين في عهد الرئيس السيسي

قال شريف قطب أحد خريجي البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب، إن الشباب عنصر مهم جدا، حيث يمثلون من 60% إلى 65%

من سكان مصر، وهناك 25 مليون مواطن مصري تحت سن الـ30.

وأضاف “قطب”، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين

مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي: “الرئيس عبدالفتاح السيسي يدرك أهمية الشباب، وبالتالي، فقد منحنا فرصة، وكان حلما

لأغلب الشباب بالحصول على التمكين، ففي السنوات الطويلة الماضية كان يتم الحديث عن التمكين، ولكن لأول مرة نرى التمكين

مع بداية عهد الرئيس السيسي”.

 

السيسي

وتابع، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد أن الشباب عنصر فعال في المجتمع ويمكنه قيادة الحوار والتغيير، وفي عام 2015 تم

إطلاق المؤتمر الوطني الأول للشباب، ثم انطلق البرنامج الرئاسي للشباب الدفعة الأولى والذي كان حلما لعدد كبير من الشباب،

وهو برنامج تدريبي يقدم مادة علمية ويطلع فيه الشباب على أحدث نظريات الإدارة في العالم.

 

الرئيس يهنيء العاملين بالجهاز الإداري للدولة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة

وجه  الرئيس عبدالفتاح السيسي، – في كلمة خص بها الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة – التهنئة لجميع العاملين بالجهاز

الإداري للدولة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة، والذي يوافق يوم 23 يونيو من كل عام.

وإليكم نص الكلمة:

اليوم العالمي للخدمة العامة

“يسعدني تهنئة جميع العاملين بالجهاز الإداري للدولة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة. ذلك اليوم، الذي تحتفي به

الإنسانية تقديراً للإسهامات الحيوية للعاملين فى مسيرة التنمية.

وفي هذه المناسبة، أعرب عن التطلع لمواصلة تطوير الجهاز الإداري للدولة بما يعزز مساهمته في التنمية الشاملة في مصر،

خاصة من خلال تعميق التحول الرقمي مع الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، بحيث تبدأ مصر مرحلة جديدة قوامها المزيد من

الكفاءة والحوكمة وتكافؤ الفرص.

إن الجمهورية الجديدة التى ننشدها جميعاً ويعلو بنيانها يوماً بعد يوم؛ تؤمن بأن الإنسان هو محور التنمية وصانعها؛ لذا تحرص

مصر على الاستثمار فى العقول البشرية وصقل مهارات العاملين لتعزيز قدراتهم فى أداء رسالتهم السامية على أكمل وجه.

البناء والتنمية

وختاماً، أؤكد أن الجهود الدؤوبة لجميع أبناء مصر المخلصين في خدمة وطنهم ودعم مسيرة البناء والتنمية لهي محل تقدير

واحترام، وكلي ثقة في أن أبناء مصر قادرون على القيام بشرف ورسالة الخدمة العامة على أفضل ما يكون، والعمل بروح

الفريق الواحد لما فيه خير وازدهار مصرنا الغالية.”

الرئيس

“يسعدني تهنئة جميع العاملين بالجهاز الإداري للدولة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة. ذلك اليوم، الذي تحتفي به

الإنسانية تقديراً للإسهامات الحيوية للعاملين فى مسيرة التنمية.

وفي هذه المناسبة، أعرب عن التطلع لمواصلة تطوير الجهاز الإداري للدولة بما يعزز مساهمته في التنمية الشاملة في مصر،

خاصة من خلال تعميق التحول الرقمي مع الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، بحيث تبدأ مصر مرحلة جديدة قوامها المزيد من

الكفاءة والحوكمة وتكافؤ الفرص.

إن الجمهورية الجديدة التى ننشدها جميعاً ويعلو بنيانها يوماً بعد يوم؛ تؤمن بأن الإنسان هو محور التنمية وصانعها؛ لذا تحرص

مصر على الاستثمار فى العقول البشرية وصقل مهارات العاملين لتعزيز قدراتهم فى أداء رسالتهم السامية على أكمل وجه.

الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الأوكراني

تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الأوكراني.

وأفادت الصفحة لرسمية للرئاسة بأن، السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الأوكراني “فولوديمير زيلينسكي”، حيث تم تناول آخر المستجدات على الساحة الأوكرانية وتطورات الأزمة الراهنة.

الإطلاع على أخر المجريات

بينما صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي، بأن السيد الرئيس اطلع خلال الاتصال من نظيره الأوكراني على آخر المجريات على الصعيدين الميداني والإنساني في أوكرانيا.

حيث أكد السيد الرئيس دعم مصر لجميع المساعي الهادفة إلى تهدئة الأوضاع، ودفع جهود التوصل إلى حل سلمي للنزاع،

على نحو يحقن الدماء ويمهد الطريق نحو السلام.

بينما نوه إلى استعداد مصر لمواصلة بذل الجهود اللازمة في هذا الصدد، وهو ما ثمنه الرئيس الأوكراني

منوهًا إلى دور مصر المؤثر على الصعيدين الإقليمي والدولي.

قضية الأمن الغذائي، في ضوء المعاناة الكبيرة للعديد من شعوب العالم من أزمة الغذاء،

بينما أضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تطرق أيضًا إلى قضية الأمن الغذائي، في ضوء المعاناة الكبيرة للعديد من شعوب العالم من أزمة الغذاء.

خاصةً في أفريقيا، حيث تمت مناقشة الجهود الجارية لتمديد اتفاق تصدير الحبوب.

بينما أكد السيد الرئيس الأهمية القصوى لاستقرار أسواق الغذاء العالمية، وهو ما اتفق معه الرئيس الأوكراني عارضًا

جهود بلاده في هذا الصدد بهدف ضمان الأمن الغذائي العالمي.