رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

 المتحف المصري الكبير: قريباً سيتم تفعيل حجز الزيارة أونلاين بالتوقيت النحدد وسيعرف الزائر موعد قدومه

قال الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، إن يوم أمس شهد إقبالًا كبيرًا على زيارة المتحف المصري الكبير، حيث تجاوز عدد الزوار 20 ألف زائر، الأمر الذي استدعى اتخاذ قرار من إدارة المتحف بوقف الزيارة بسبب التكدس.

 المتحف المصري الكبير

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الصورة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “النهار”، قائلًا: “نحن نهتم بالتجربة، وحرصًا على سلامة الزائرين والآثار كان لابد من اتخاذ القرار بالأمس.”

وحول النظام الجديد لحجز التذاكر “أونلاين”، قال: “النظام الجديد الذي تم تفعيله اليوم كانت ردود الأفعال عليه إيجابية، وهو للايام الخاصة بالعطلات الرسمية ونهاية الأسبوع، حيث يتم التحكم في الأعداد من خلال الحجز أونلاين،

 

 

فلا يكون هناك تدفق كبير للزائرين، لأن الزائر يأتي وهو يعلم أنه سيدخل في موعد محدد ولن يواجه موقفًا مثل أمس عند بلوغ الطاقة القصوى، مما يحقق راحة للطرفين.”

وكشف أن نظام الحجز أونلاين لن يقتصر على يوم الزيارة فقط، بل سيتم قريبًا تفعيل الحجز بالتوقيت، قائلًا: “يعني الزائر هيبقى عارف يجي الساعة كام، بحيث تكون هناك سهولة وتنظيم أكبر في الزيارة.”

 


واصل : العطلات الرسمية سيكون الحجز فيها أونلاين وبقية ايام اسلابوع كلا الطريقتين متاحتين شباك التذاكر والحجز أونلاين

 

لماذا قررت هيئة المتحف الكبير مد ساعات العمل حتى التاسعة مساء يومي السبت والاربعاء ؟ الرئيس التنفيذي يجيب

قال الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، إن زيارة قاعات العرض في المتحف الكبير ستكون من التاسعة صباحًا وحتى السادسة مساءً، ما عدا يومي السبت والأربعاء، حيث ستكون الزيارة ممتدة حتى التاسعة مساءً.

وكشف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الصورة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “النهار”، أن اختيار يومي السبت والأربعاء لمد ساعات الزيارة في قاعات العرض جاء تنسيقًا مع المتاحف الأخرى في القاهرة مثل متحف التحرير والمتحف القومي للحضارة المصرية، نظرًا لأن جميعها تقع تحت لواء وزارة السياحة والآثار، وحتى لا تتعارض مواعيد الزيارة بينها.
وتابع قائلًا: “ماينفعش أضر المتاحف الأخرى، وبالتالي لابد من تنسيق المواعيد.”

وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول ما إذا كانت الصيانة مستعدة للتعامل مع وصول الزوار للطاقة القصوى، قال: “شركة الصيانة موجودة وعلى أعلى مستوى، والمشكلة ليست في الطاقة الاستيعابية، فنحن مستعدون لها، لكن المشكلة كانت في الوصول إلى ساعة الذروة كما حدث بالأمس، ومن ثم تم اتخاذ القرار حرصًا على سلامة الزائرين وقاعات العرض.”

 

وكانت هيئة المتحف المصري الكبير قد قررت مدّ ساعات العمل بقاعات العرض المتحفي يومي السبت والأربعاء من كل أسبوع، بعد الإقبال الكبير الذي شهده المتحف من الزوار المصريين والعرب والأجانب.

المتحف المصري الكبير يطلق النسخة الثانية من سلسلة “GEM Talks”

استضاف المتحف المصري الكبير النسخة الثانية من سلسلة “GEM Talk”، وذلك في إطار جهوده المتواصلة لمد جسور الحوار بين التراث والإبداع المعاصر، والتي أقيمت تحت عنوان: “من الماضي إلى الحاضر: حوار حول التصميم والتراث”

مؤسسة دار المجوهرات

جمعت هذه الفعالية بين مصممة المجوهرات العالمية عزة فهمي، مؤسسة دار المجوهرات التي تحمل اسمها، والمصممة الرئيسية للدار أمينة غالي، في حوار فني مميز مع الأثرية الدكتورة ياسمين الشاذلي
وتناولت الجلسة الحوارية العلاقة المتداخلة بين التصميم والسرد البصري والتراث، من خلال مجوهرات الدار التي تستلهم جمالياتها من الحضارة المصرية القديمة، إلى جانب استعراض أبرز سبل التعاون الفني الحديث والذي يسلط الضوء على استمرارية الرموز والأشكال التاريخية المستوحاة من الحضارة المصرية القديمة في الإبداع المعاصر
وأشار الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، في كلمته الافتتاحية إلى أن هذه الفعالية تؤكد على أن التراث الحضاري والثقافي ليس مجرد مرجعية تاريخية، بل هو مصدر حي للإلهام، ووسيلة سرد متجددة، ومسؤولية ثقافية تقع على عاتق المبدعين للحفاظ عليها وإعادة تقديمها برؤى جديدة تتماشى مع روح العصر، مؤكداً على أن سلسلة “GEM Talks” تمثل فصلًا جديدًا في مسيرة المتحف المصري الكبير نحو ترسيخ مكانته ليس فقط كأحد أبرز المعالم الحضارية لعرض التاريخ المصري العريق، بل كمركز نابض بالحياة للحوار الثقافي والفكري

 

المتحف المصري

الإرث الثقافي والحضاري المشترك

وتهدف هذه السلسلة إلى فتح آفاق جديدة للنقاش حول قضايا وموضوعات متنوعة، مستمدة من الإرث الثقافي والحضاري المشترك، لتُشكل منصة تفاعلية تجمع جمهورًا متنوعًا من مختلف الخلفيات، في تجربة ثرية للتأمل، والتبادل الفكري، واستلهام القيم الجمالية والرمزية العميقة التي يحملها التراث في مختلف تجلياته
ومن الجدير بالذكر أن أولى فعاليات هذه السلسلة التي تم تنظيمها، تضمنت محاضرة للدكتور إسماعيل سراج الدين أحد أبرز المفكرين في العالم في مجالات الثقافة والابتكار، والتي تناولت الحديث حول الإبداع، ودور المتاحف في تشكيل الوعي، وتأثير الذكاء الاصطناعي على التعبير الفني، وتطوير حلول رقمية مبتكرة تعزِّز من تجربة الزائرين داخل المتحف

المتحف المصري الكبير ⁠إغلاق المتحف من 15 يونيو وحتى 5 يوليو القادم..استعداداً للافتتاح الرسمي

المتحف المصري الكبير ⁠إغلاق المتحف من 15 يونيو وحتى 5 يوليو القادم..استعداداً للافتتاح الرسمي

⁠ تنفيذ عدد من الأعمال التنظيمية واللوجيستية داخل المتحف
في إطار التجهيزات والاستعدادات النهائية الجارية للافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير المقرر يوم 3 يوليو القادم،

المتحف المصري الكبير

فإنه سيتم غلق المتحف بصفة مؤقتة خلال الفترة من 15 يونيو وحتى 5 يوليو القادم حيث ستقوم وزارة السياحة والآثار خلال هذه الفترة بتنفيذ عدد من الأعمال التنظيمية واللوجيستية داخل المتحف

وأكد الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، على إنه من المقرر أن يتم فتح المتحف مرة أخرى أمام الزائرين عقب الافتتاح الرسمي للمتحف خلال مواعيد العمل الرسمية له ليستمتع الزائرون بالتجربة السياحية الكاملة بالمتحف

جدير بالذكر أن المتحف المصري الكبير يشهد منذ 16 أكتوبر الماضي تشغيلاً تجريبياً لعدد من الأماكن به، كما بدأت هيئة المتحف بداية من شهر فبراير الماضي، في تطبيق مواعيد الفتح الرسمية الجديدة لهذه الأماكن،

المتحف المصري الكبير

 

حيث يستقبل المتحف زائريه صيفاً وشتاءً طوال أيام الأسبوع من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة السادسة مساءً، كما يشهد المتحف فتحاً مسائياً يومي السبت والأربعاء من كل أسبوع من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة التاسعة مساءً

الدكتور أحمد غنيم للميس الحديدي : التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف المصري الكبير بلغت 1.2 مليار دولار

الدكتور أحمد غنيم للميس الحديدي : التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف المصري الكبير بلغت 1.2 مليار دولار

التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف المصري الكبير بلغت 1.2 مليار دولار، موزعة على 750 مليون دولار قروض.

والباقي تمويل من الحكومة المصرية.

تم تحويل متحفي الحضارة والمصري الكبير لهيئة إقتصادية لضمان القضاء على البيروقراطية وتحقيق عائد إقتصادي وضمان الكفاءة

لو كانت تلك المتاحف ” هيئة خد\مية ” لتم إهمال البعد الاقتصادي ولذا إختارت الدولة تحويلهما لهيئة إقتصادية والشراكة مع القطاع الخاص

لدينا شركة إدارة تتولى جميع الخدمات غير المتعلقة بالآثار ومساحة المتحف 500 ألف متر بما يوازي 117 فدان

المتحف المصري الكبير هو الاكبر في العالم من ناحية المساحه ويبلغ ضعف مساحة ” اللوفر ”

الدكتور أحمد غنيم

كشف الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، عن أسباب تحويل المتحف الكبير إلى هيئة اقتصادية، موضحًا:

“جميع المتاحف تتبع وزارة السياحة والآثار من خلال المجلس الأعلى للآثار، باستثناء متحفين فقط هما المتحف القومي للحضارة المصرية والمتحف المصري الكبير، اللذان صدر بشأنهما قانون خاص لتحويلهما إلى هيئتين اقتصاديتين.”

أوضح غنيم خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن الهدف من هذا التحويل كان خلق نموذج قادر على تغطية تكاليفه.

وقال:””لو كان المتحف في شكل هيئة خدمية، لكان هناك نوع من الاستسهال في التعامل مع البعد الاقتصادي، مما يجعل تحقيق الكفاءة والاستدامة أقل احتمالًا.

لذا، قامت الدولة بوضع نموذج مختلف يعتمد على الشراكة مع القطاع الخاص لتوفير التمويل، القضاء على البيروقراطية، وضمان الكفاءة.”

وأضاف: “هذا النموذج يخلط بين إدارة الدولة ودور القطاع الخاص، وهو مختلف على مستوى العالم. على سبيل المثال، في بعض الدول مثل إيطاليا، يتولى القطاع الخاص إدارة متاحف كاملة، كما هو الحال مع متحف ‘تورينو’.

وفي حالات أخرى، يكون هناك وقف مخصص لإنفاق المتحف. لكن في مصر، تم اختيار نموذج الهيئة الاقتصادية مع الشراكة مع القطاع الخاص.”

حول دور القطاع الخاص في المتحف المصري الكبير، قال غنيم:””لدينا شركة إدارة تتولى جميع الخدمات غير المتعلقة بالآثار، مثل النظافة، الأمن، وتجربة الزائر. ويتم ذلك من خلال عقد طويل الأجل مع الشركة لضمان تقديم الخدمات بجودة عالية.”

وحول تكلفة إنشاء المتحف، أوضح غنيم:”في عام 2006، تم توقيع أول قرض مع الجانب الياباني،

وتبع ذلك توقيع قرض ثانٍ في عام 2016 خلال عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي. نحو 99.9% من التعاون مع اليابان تمثل في شكل قروض، بالإضافة إلى تعاون فني، ومنحة بقيمة 4 ملايين دولار خُصصت لترميم مركب الشمس.”

وأشار إلى أن التكلفة الإجمالية لإنشاء المتحف المصري الكبير بلغت 1.2 مليار دولار، موزعة على 750 مليون دولار قروض. والباقي تمويل من الحكومة المصرية.

كشف غنيم عن أن المتحف المصري الكبير يُعتبر الأكبر في العالم من حيث المساحة، قائلًا:”المتحف يمتد على مساحة 500 ألف متر مربع، بما يعادل 117 فدانًا، أي ضعف مساحة متحف اللوفر، ومرتين ونصف مساحة المتحف البريطاني.”

 

واختتم غنيم حديثه بالتأكيد على أن المتحف المصري الكبير ليس مجرد مشروع ثقافي، ولكنه أيضًا صرح اقتصادي وسياحي يعكس قوة مصر وحضارتها الممتدة عبر العصور.

الدكتور أحمد غنيم : حجم الاشتياق والرغبة إلى زيارة المتحف امتدت لسنوات، وبالتالي العالم متشوق لزيارة المتحف.

الدكتور أحمد غنيم : حجم الاشتياق والرغبة إلى زيارة المتحف امتدت لسنوات، وبالتالي العالم متشوق لزيارة المتحف.

5600 قطعة لتوت عنخ آمون تعرض لأول مرة كاملة في المتحف المصري الكبير.

مفاجاة : سيتم عرض مركبي الشمس وإحداها ستخضع للترميم لثلاث سنوات يستطيع الزائر مشاهده عملية الترميم طوال الفترة

الدكتور أحمد غنيم

كشف الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، أن المتحف أصبح محور اهتمام الصحافة العالمية ومجلات السياحة، حيث تتناول هذه الوسائل الحديث عن كونه أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة،

 

وهي الحضارة المصرية. كما أشارت إلى حجم الاستثمارات والموارد التي خُصصت لإنجاز هذا المشروع الضخم، مؤكدة أن مصر تعيد بروزها على الساحة العالمية من خلال المتحف بجوار الهرم.

وأضاف خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “أحد الأجانب، وهو يعمل في شركة ‘ديزني’، قام بزيارة المتحف المصري الكبير وقال: ‘يجب أن يشعر المصريون بفخر كبير بهذا المشروع العملاق’.”

تابع غنيم: “حجم الشوق والرغبة في زيارة المتحف يمتد لسنوات في مختلف دول العالم، وما زاد من هذا الشغف أن مجموعة كنوز توت عنخ آمون ستُعرض لأول مرة كاملة.

نحن نتحدث عن 5600 قطعة كاملة، حيث كانت بعض القطع تُعرض في متحف التحرير، وأخرى موزعة في متاحف مختلفة أو مخازن. العرض الكامل لهذه المجموعة يُعتبر حدثًا تاريخيًا.”

وأردف: “كل تفاصيل توت عنخ آمون، بما فيها قناعه وأشياء لم تُعرض من قبل مثل العجلات الحربية، ستُعرض في المتحف. بعض هذه القطع كانت بحاجة إلى الترميم، وقد تمت عمليات الترميم بأعلى مستوى. حتى أجنة بنات توت عنخ آمون، التي تم العثور عليها في المقبرة، ستُعرض لأول مرة.”

أوضح غنيم: “هناك العديد من المفاجآت التي سيكشفها المتحف، وخاصة فيما يتعلق بتوت عنخ آمون. رغم أن قاعة توت عنخ آمون واحدة من بين 12 قاعة في المتحف، إلا أنها تمتد على مساحة ضخمة تبلغ 7500 متر مربع،

وهي مساحة كبيرة للغاية. القاعة مزودة بأحدث تقنيات العرض، بالإضافة إلى أفلام وثائقية تسرد تفاصيل اكتشاف المقبرة وكنوزها، مما يجعل التجربة مبهرة للغاية.”

أعلن غنيم عن مفاجأة أخرى قائلاً:””لأول مرة في المتحف المصري الكبير، وفي أي متحف بالعالم، سيتم عرض مركبي الشمس. إحدى المركبين، التي يبلغ طولها 44 مترًا، كانت موجودة عند الهرم وتم نقلها إلى المتحف،

بينما تحتاج المركب الثانية إلى الترميم. عملية ترميمها ستستغرق ثلاث سنوات، وسيتمكن الزوار من مشاهدة عملية الترميم مباشرة داخل المتحف، وهي تجربة فريدة من نوعها.”

وأكد غنيم أن المتحف يمثل تجربة استثنائية تمزج بين التراث والتكنولوجيا الحديثة، ليكون مصدر فخر لكل مصري ومعلمًا عالميًا يستقطب الزوار من جميع أنحاء العالم.

 

الدكتور أحمد غنيم عن تجربته بين متحفين

العلاقة بين الاقتصاد والثقافة قوية ووطيدة وإكتشتفت ذلك بمرور الوقت

ماحققناه في متحف الحضارة هو تحوله من الخسارة إلى المكسب وأتمنى تكرار التجربة في المتحف المصري الكبير

متحف الحضارة تحول من الخسارة إلى المكسب وزيادة عدد الزائرين وتكرار زيارات الزائرين.

تسلمت متحف الحضارة وهو يحقق خسائر قدرها 100 مليون جنيه والان يحقق أرباحاً مابين 80-90 مليون جنيهاً

كشف الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، كواليس تجربته بين رئاسته لهيئة متحف الحضارة ثم المتحف المصري الكبير والعلاقة بين الاقتصاد والثقافة كونه بالاساس أستاذا للاقتصاد قائلاً :

 

” العلاقة بين الاقتصاد والثقافة علاقة قوية جداً إكتشتفتها بمرور الوقت فالثاقافة من الممكن أن تكون أصلاً يدر كثير من الاموال على الدجولة والاشياء الحميدة لو تم التعامل معه بشكل كفء وصحيح ”

تابع خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON،: وهذا الفارق بين الاقتصادي والمالي فالاخير دائماً يفكر في الدفاتر المحاسبية وماحدث من التجربة في المتحف القومي للحضارةى وأتمنى تكراراه في المتحف المصري الكبير أننا إستخدمنا الثقافة والتراث المصري بأجل طويل ليكون مدر لعوائد إيجابية من الناحية المالية ”

مؤكداً أن متحف الحضارة تحول من الخسارة إلى المكسب وتحقيق فائض وزيادة عدد الزائرين وتكرار زيارات الزائرين.

قائلاً هذا الفائض تحقق ليس بمجرد الاعتماد على إستغلال المساحات وإيجار المحال التجارية وخلافه لكن عبر الترويج عبر الثقافة والتراث المصري بما يؤدي لادرار عوائد مالية بما يؤدي لزيادة عدد الزائرين وتكرار الزيارات ”

مواصلاً : ” الناس في العادة لما بتروح متحف تذهب إليه مرة واحدة ولاتكرر التجربة لكن النجاح في جعل الزائرين حريصين على تكرار الزيارة عبر إجتذاب شرائح مختلفة يحتاج لعغنصرين إما قاعات جديدة يتم إفتتاحها وهذا صعب في مجال الاثار لان تكلفتها ضخمة واللوجستيات المطلوبة أو عبر عغمل أشياء في المتحف تحوله لمنارة ثقافية أو منارة علمية أو بحثية تؤدي لتكرار الزيارة ووجود عوائد مختلفة من الانشطة المختلفة تعود بالنفع على المتحف ”

وكشف أنه في أول تحمله للمسؤولية في متحف الحضارة كان يحقق خسائر في حدود 100 مليون جنيه وترك وهو يحقق أرباح مابين 80-90 مليون جنيه “

الدكتور أحمد غنيم يكشف لاول مرة عن ملامح إحتفال إفتتاح المتحف الكبير

الدكتور أحمد غنيم يكشف لاول مرة عن ملامح إحتفال إفتتاح المتحف الكبير

الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية ستتولى القيام بحفل إفتتاح المتحف كما نجحت من قبل في المومياوات والكباش

أشعر بمشاعر مختلطة بين الفخر والمسؤولية مسؤولية أمام المصريين والعالم أجمع

المتحف الكبير ليس مجرد متحف، بل هو حدث تاريخي وهدية مصر للعالم

الشكل سيكون مختلفًا تمامًا عن أي احتفالية سابقة. سيتم استعراض العديد من الأمور التي يفخر بها المصريون،

سنعتمد على استخدام قوتنا الرئيسية في الآثار، وما نمتلكه من عناصر إبهار تاريخية

الاحتفالية لن تكون قاصرة على يوم واحد وقد تمتد لاشهر ونحن الان في طور مناقشة السيناريوهات

نحن الآن في فترة إعداد سيناريوهات مختلفة، سيتم عرضها لاحقًا على السيد الرئيس

عبر الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف الكبير ، عن فخره بتوليه المسؤولية الخاصة بالمتحف الكبير في توقيت هام يتزامن مع الاستعدادات لافتتاحه،

الدكتور أحمد غنيم

 

قائلاً:”مرّ 100 يوم منذ تولي المسؤولية في المتحف الكبير، وأشعر مع قرب الاستعداد للافتتاح العظيم بخليط من الفخر والمسؤولية.

أشعر بأنني محظوظ لشرفي بتولي هذا المنصب في هذا الوقت الهام، وأحس بمسؤولية كبيرة تجاه المصريين، بل والعالم أجمع.”

 

وأضاف خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:”المتحف الكبير ليس مجرد متحف، بل هو حدث تاريخي وهدية مصر للعالم. هذا الإحساس بالمسؤولية يجعلني أشعر بأنني أحمل همًا كبيرًا.”

 

وكشف غنيم أن الافتتاح سيكون في الثالث من يوليو 2025، موضحًا أن القائمين على الحفل ستكون أيادي مصرية بالكامل، بداية من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، التي ستتولى المسؤولية بالكامل.

وأشار إلى أن الشركة قدمت نجاحًا مبهرًا سابقًا في تنظيم حفل موكب المومياوات الملكية وحفل افتتاح طريق الكباش في الأقصر.

وأكد أن “الشكل سيكون مختلفًا تمامًا عن أي احتفالية سابقة. سيتم استعراض العديد من الأمور التي يفخر بها المصريون، سواء في مناطق مختلفة من ربوع مصر أو قد يمتد الاحتفال لدول أخرى.

الاحتفال سيعتمد بشكل أساسي على الإبداع المصري بالاضافة إلأى الاعتماد على حضور الشخصيات الأجنبية.”

وأضاف: “سنعتمد على استخدام قوتنا الرئيسية في الآثار، وما نمتلكه من عناصر إبهار تاريخية.”

وأوضح غنيم أن الاحتفالية لن تكون مقتصرة على يوم واحد، قائلاً: “لازلنا نتحدث عن السيناريوهات المقترحة، وقد تمتد الاحتفالية لأكثر من يوم، ربما ثلاثة أيام أو أسبوع أو حتى مجموعة من الأشهر، وذلك بطريقة معينة.

هذه الأفكار تتم مناقشتها على مستوى لجنة كبيرة شكلها وزير السياحة والآثار، أو على مستوى أكبر بقيادة لجنة يرأسها دولة رئيس الوزراء.”

وتابع: “نحن الآن في فترة إعداد سيناريوهات مختلفة، سيتم عرضها لاحقًا على السيد الرئيس. ومع ذلك، بدأت ملامح الشكل الأساسي الخاص بتاريخ 3 يوليو تتضح، ونحن نتفق الآن على الخطوط العريضة للاحتفال.”

 

الدكتور أحمد غنيم للميس الحديدي

نفس مشاعر المصريين في حفل المومياوات بالزهو والفخر ستكرر بشكل أكبر في إحتفالية المتحف الكبير .

” هشام نزيه ” أعظم الموسيقين في العالم ويعزف على تأليف مقطوعات مخصصة للاحتفال العظيم \

ستكون حفلة مبهرة باستخدام إمكانيات مصر التاريخية والسياحية، وتسليط الضوء على المتحف والهرم والعلاقة بينهما\

سنعتمد على تكنيكات بسيطة تعكس الإبهار وتبرز قوة مصر الحقيقية.

نحن لا نتحدث عن استخدام مؤثرات خارجية قد تعتمد عليها دول أخرى، بل نستخدم ثرواتنا الحقيقية المتمثلة في آثارنا وأماكننا الطبيعية

كشف الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، أن فعاليات حفل الافتتاح ستُقام في عدة أماكن في ربوع مصر في أن واحد ،

 

مشيرًا إلى أن الهدف ليس فقط الترويج للمتحف، فقد نجح في الترويج لنفسه بشكل عظيم منذ وقت مبكر، وإنما إعادة تسليط الضوء على مكانة مصر السياحية والأثرية على مستوى العالم.

وأضاف خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “البطل الرئيسي في فعاليات ومراسم الاحتفال سيكون المتحف المصري الكبير.

لكن السيناريوهات التي طرحها فريق المتحدة للخدمات الإعلامية تعتمد على الربط بين عناصر كثيرة تجعل المصريين يشعرون بالفخر. على سبيل المثال، خلال موكب المومياوات الملكية، شعر المصريون بزهو وفخر كبير.”

وأردف: “أعتقد أن نفس تلك المشاعر ستتكرر، ولكن بشكل مختلف وأكبر، خلال الاحتفالية الخاصة بالمتحف المصري الكبير المقررة في الثالث من يوليو القادم.”

علقت الإعلامية لميس الحديدي: “معلوماتي تشير إلى وجود قطع موسيقية مكتوبة خصيصًا للاحتفال، وستكون هناك مقاطع حيّة بمشاركة أوركسترات مختلفة، مثل الموسيقار هشام نزيه.

سمعت عن تفاصيل مبهرة!” ورد غنيم قائلاً:”نحن على تواصل شبه يومي مع محمد السعدي وطارق نور، ونعمل على متابعة التفاصيل.

 

هشام نزيه، لمن لا يعلم، هو واحد من أعظم الموسيقيين في العالم حاليًا، ويقوم بتأليف مقطوعات خاصة لهذه الاحتفالية.”

وأشار إلى أن تفاصيل الاحتفال ستظل مفاجأة، موجّهًا رسالة للمصريين:”ستكون حفلة مبهرة باستخدام إمكانيات مصر التاريخية والسياحية، وتسليط الضوء على المتحف والهرم والعلاقة بينهما.

سنعتمد على تكنيكات بسيطة تعكس الإبهار وتبرز قوة مصر الحقيقية. نحن لا نتحدث عن استخدام مؤثرات خارجية قد تعتمد عليها دول أخرى،

بل نستخدم ثرواتنا الحقيقية المتمثلة في آثارنا وأماكننا الطبيعية، التي تجسد عظمة مصر المليئة بالتفاصيل المبهرة.”

وأكد غنيم أن الاحتفالية ستبرز المتحف المصري الكبير بروعته غير المسبوقة، ليكون مصدر فخر لكل مصري.

نائب رئيس جمهورية غينيا الاستوائية يزور المتحف القومي للحضارة المصرية

استقبل اليوم المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، وفداً رفيع المستوى يضم عدد من وزراء جمهورية غينيا الاستوائية

برئاسة وتيدورو أوبيانج مانجُوي، نائب رئيس جمهورية غينيا الاستوائية، وذلك على هامش زيارتهم الرسمية الحالية إلى مصر.

 

وكان في استقبالهم، الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف، والذي رحب بهم وقدم لهم نبذة عن الموقع الفريد

للمتحف وتاريخه، ودوره الثقافي والمجتمعي في رفع الوعي الأثري والثقافي لدى المجتمع، كما قدم لهم هدية تذكارية

من المتحف.

وتضمنت الزيارة جولة داخل قاعة العرض المركزي والمومياوات الملكية والنسيج المصري، تعرفوا خلالها على ما يضمه

المتحف من مقتنيات أثرية فريدة تحكي تاريخ الحضارة المصرية العريقة على مر العصور.

 

وخلال الجولة، أعرب نائب رئيس جمهورية غينيا، عن إعجابه بالمتحف، والذي يبرز مكانة مصر الحضارية من خلال الكنوز

الأثرية المعروضة به والتي تكشف عن تطور الحياة المصرية والتراث المصري عبر العصور وأسلوب عرضها المتميز

وخاصة قاعة المومياوات.
كما حرص على تدوين كلمة في دفتر زيارات المتحف، أعرب خلالها عن امتنانه بهذه الزيارة وحسن الاستقبال من إدارة

المتحف، وانبهاره بالحضارة المصرية العريقة.