رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

محمد حلاوة: تهنئة واجبة للرئيس السيسي والقوات المسلحة فى العيد الـ50 لانتصارات أكتوبر

قال محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ ، إن أبطال القوات المسلحة المصرية الذين خاضوا أشرف

معارك مصر والعرب فى 6 أكتوبر 1973 صنعوا ملحمة وطنية حقيقية، وقدموا دليلا عمليا على صلابة مصر وعظمتها وقدرتها

على صناعة المستحيل، فلم يكن أكثر المتفائلين من الأصدقاء قبل الأعداء يتصور أن القوات المسلحة المصرية قادرة على عبور

القناة واقتحام خط بارليف وتحقيق النصر العسكرى الذى مكن القيادة السياسية من استرداد كامل الأراضى المحتلة فى

سيناء،وكلمة السر الحقيقية فى هذا الانتصار العسكرى الكبير كانت عظمة الجندى المصرى وشجاعة الرؤية والخطط

العسكرية لدى قادة القوات المسلحة فى ذلك الوقت وتصميم جميع المصريين على رد الاعتبار ومحو ما حدث فى 1967

محمد حلاوة

بينما أكد النائب محمد حلاوة أن المعجزة العسكرية التي تحققت في حرب أكتوبر 1973 تحققت رغم التفاوت الرهيب في التسليح

ونوعيته بين الجيش الإسرائيلي الذى كان يصله أحدث ما فى الترسانة الأمريكية والقوات المسلحة المصرية التي استطاعت

أن تبهر العالم بشعارها الرائع التسليح بالجندى وقدرته وبسالته وليس الجندى بالتسليح وحداثته ، ومع ذلك فقد استطاعت

القوات المسلحة توظيف كل طلقة ذخيرة وكل دانة مدفع وكل صاروخ أرض أرض وكل طائرة لتحقيق المعجزة العسكرية بعد

سنوات من التنظيم والإعداد وتدريب القوات بشكل جيد ومتواصل وتعبئة الجبهة الداخلية في شتى المجالات، بهدف الانتصار في معركة تحرير الأرض وإزالة آثار العدوان

مجلس الشيوخ

بينما أشار محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن نصر أكتوبر1973 هو أعظم انتصارات الأمة العربية فى

تاريخها الحديث حيث جسد أصالة شعب مصر وقواته المسلحة وعظمة ولائهم للوطن، حيث أعاد أبناء مصر أمام الجميع

تشكيل خريطة القوى فى العالم، وأصبح الانتصار نقطة تحول كبرى فى التاريخ ، ليس هذا فقط، فقد غيرت حرب أكتوبر الفكر

العسكرى الحديث، وأصبحت عملية عبور قناة السويس التي كان توصف بأنها أصعب مانع مائى وتحطيم خط بارليف الحصين

،مرجعاً أساسيا لكل الجيوش العالمية الحديثة، مثلما كان دائما، فالجيش المصرى هو صانع المعجزات عبر العصور وقصة

الحضارة الإنسانية شاهدة على ذلك وبناء أقدم دولة في التاريخ شاهدة على ذلك أيضا

 

العيد الـ50 لانتصارات أكتوبر

بينما أوضح محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن العيد الـ50 لانتصارات أكتوبر 1973المجيدة ، يأتي وبلادنا تشهد ملحمة العبور الثانى نحو التنمية الشاملة في سيناء وفى كافة ربوع الوطن ، وهو ما يستوجب التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي مؤسس الجمهورية الجديدة وقائد النهضة الشاملة في كافة المجالات وكذلك التهنئة للقوات المسلحة درع وسيف المصريين في الماضى والحاضر والمستقبل ولكافة المواطنين الذين يساهمون في بناء بلدهم ، مضيفا : من كان يصدق أن شبه جزيرة سيناء الغالية على كل مصري والتي ظلت معزولة عن جسد الوطن في الوادى والدلتا لعقود طويلة يتم ربطها ربطا عضويا بمحافظات مصر من خلال مجموعة من الأنفاق العملاقة التي تضم مختلف أنواع المواصلات وأن يتم توجيه مئات المليارات للمشروعات التنموية بها وأحدثها استصلاح 500 ألف فدان جديدة وإقامة المجتمعات الصناعية ومحطات المياه ومحطات التحلية لتوفير مخصصات الزراعة والشرب لنحو ثمانية ملايين نسمة يمكنها العيش في المجتمعات الجديدة بوسط وشمال سيناء

حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ

بينما تابع محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن الانتصار العظيم الذى أحرزته الدولة المصرية قبل 50

سنة من الآن كان الركيزة الأساسية التى تأسست عليها خطط البناء والتنمية بعد الحرب، كما تظل روح انتصارات أكتوبر

المجيدة ، هى نقطة الانطلاق للرئيس عبد الفتاح السيسى منذ توليه المسؤولية ، لتحقيق العبور الثانى نحو التنمية الشاملة

والتعمير فى كل شبر من أرض الوطن شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ، وتعزيز القدرات وامتلاك أسباب القوة وفق أحدث المعايير

والتطورات العالمية، دون إغفال أهمية الثبات الوطنى وصلابة الجبهة الداخلية والجاهزية الدائمة لمواجهة التحديات والمؤامرات

وكل أشكال الحروب الحديثة التى تعتمد على تفتيت المجتمعات وتقويض الدول من الداخل

 

السيسي

 

بينما أضاف محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن مؤسسات الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح

السيسي، وفى مقدمتها القوات المسلحة، استطاعت خوض حرب شاملة ضد جحافل الإرهاب وجماعات التطرف وترد كيدهم

عن حدود الدولة المصرية وأراضيها وتكسر شوكتهم بعد أن كانوا طامعين ومن وراءهم فى إعادة احتلال سيناء وتمزيق الدولة

المصرية ، وهى حرب لا تقل عن حرب أكتوبر 1973 ، وفى الوقت نفسه لم يتوقف قطار البناء والتنمية يوما واحدا، حتى حققنا

معجزة وطنية واقتصادية تشبه ملحمة أكتوبر، مؤكدا أن المصريين يعون تلك الإنجازات ويدعمونها لاستكمال مسيرة العبور

بالوطن نحو مستقبل جديد من النهضة والتنمية والتقدم.

محمد حلاوة ، نصر اكتوبر ، العيد الخمسين لانتصار اكتوبر ، الرئيس السيسي ، القوات المسلحة ، الجيش المصرى ، العبور الثانى ، سيناء ، مجلس الشيوخ ، صناعة الشيوخ

محمد حلاوة: استجابة الرئيس لنداء الشعب فى 30 يونيو منع انهيار مصر بالحرب الأهلية

قال محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن ثورة 30 يونيو ، كانت حدثا فارقا في تاريخ مصر،

وكأنها كانت فى منحدر الموت والضياع ثم عادت فى اللحظات الأخيرة إلى الحياة مرة أخرى

بفضل مساندة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الذى حمل روحه على كفه واختار الانحياز للمصريين

وثورتهم ضد ميليشيات التطرف والإرهاب، لينقذ الوطن والمواطنين من المصير الأسود الذى كان مخططا لهم ،

والذى رأيناه مرارا فى البلاد المجاورة ، هذا المصير الأسود يبدأ بالاشتباكات المسلحة بين عناصر مأجورة

وميليشيات من المتطرفين مع أفراد الشعب ومع الجيش والشرطة حتى تتحول البلاد إلى الفوضى

والحرب الأهلية الشاملة وتسقط ويتمزق المجتمع ، وهنا يسهل على أى عدو أن يجتاح أراضينا وأن يحتل منها ما يشاء ،

وكذلك يسهل على أى جماعة مأجورة أن تعلن انفصال أجزاء من الوطن عن الدولة ،

لكن الله سبحانه وتعالى حمى مصر بالرئيس السيسي القائد الملهم وبالجيش والشرطة ووعى المصريين

كما وجه محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ ، تحية إجلال لشعب مصر العظيم

بينما رفض الانصياع للمتطرفين ودعاة الفوضى والمتآمرين الظلاميين ، وانتفض ضدهم فى ثورة مجيدة ،

رغم التهديدات بالقتل والترويع وإسالة بحور من الدماء وتدمير المنشآت العامة والخاصة ،

لكن المصريين خرجوا بالملايين فى الشوارع لأنهم يؤمنون بوطنهم ويقدسونه ويقدمون أرواحهم دفاعا عنه وعن استقلاله،

لا تخيفهم التهديدات ولا تؤثر فيهم الشائعات والحروب النفسية ولا محاولات دفعهم إلى تدمير بلدهم بأيديهم

كما رأينا فى تجارب عديدة ومريرة من حولنا، مشيرا إلى أن من أهم الإنجازات المتحققة خلال السنوات الثمانية الماضية ،

هو بناء وعى المصريين الذين لم يعودوا قابلين للتأثر بالشائعات ولا بالأخبار الكاذبة

ولا بحروب الجيلين الرابع والخامس التى تستهدف إلى هدم استقرار المجتمعات ونشر الفوضى

وإثارة مكونات وفئات المجتمعات ضد بعضهم البعض.

مواجهة الإرهاب وداعميه والجماعات المتطرفة

كما وجه محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ ، تحية تقدير وإجلال للقوات المسلحة المصرية

التى تنحاز دائما إلى جانب مصر والمصريين ، وتقدم الشهداء جيلا بعد جيل فداء لتراب الوطن وصونا

لمقدساته وحماية لأمنه وأمانه، كما تسعى دائما إلى تأمين المصريين من كل شر أو سوء يراد بهم

وترد كيد المعتدين فى نحورهم، مشيرا إلى أن شهداء الجيش والشرطة والقضاء ضحوا بأرواحهم دفاعا عن مصر والمصريين،

وقدموا دماءهم بنفوس راضية، فى مواجهة الإرهاب وداعميه والجماعات المتطرفة التى حاولت اختطاف الوطن

وتمزيق المجتمع وفق مخطط الفوضى الذى اجتاح بلدان المنطقة من حولنا ، فحولها إلى جماعات متناحرة

ومناطق منفصلة بعد أن كانت دولا مستقلة ذات سيادة

وأكد محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ، أن الجماعة المتطرفة التى قفزت على حكم البلاد فى غفلة من الزمن ،

بينما كانت تريد بيع حدود مصر بالمتر المربع لمن يدفع أكثر ، وأول منطقة كانت مطلوبة هى حدود سيناء مع غزة

بينما يتحقق المشروع الاستعمارى بتدشين دولة فلسطينية على غزة وجزء من سيناء، لكن الرئيس عبد الفتاح السيسي

أفسد على المتآمرين مؤامرتهم ومنع بيع الأرض التى رواها الشهداء بدمائهم ،

وخضنا الحروب العسكرية والدبلوماسية والقانونية من أجل استرجاعها كاملة.

كما تابع محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ،المخططات الإخوانية لزرع سيناء بالإرهابيين

وتزوير البطاقات الشخصية لغير المصريين ومحاولة تمليك أراضى سيناء لمجموعات أجنبية كانت إلى وقت قريب تحتل أراضينا ،

كلها باءت بالفشل بفضل جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشرطة ،

الذين أفسدوا مؤامرة الإرهاب الدولى وذراعه فى مصر جماعة الإخوان المحظورة، حتى تبقى أراضى سيناء المحررة

كما حررها أبناء مصر بدمائهم ووعيهم وحكمتهم الدبلوماسية والقانونية فى معرطة طابا ، أرضا مصرية على الدوام .

أشكال الحروب النفسية والشائعات ومحاولات تشويه الإنجازات

وأوضح محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن ما ننعم به من استقرار

وأمان اليوم له ثمن كبير وغال ، وهذا الثمن ليس مالا ولا ثروات طبيعية ، بل هو دماء وأرواح الشهداء

كما قدموها بنفوس راضية لحماية كل شبر من مصر ، وحتى لا يروع المصريين أى معتد أثيم ،

كما كانت الخطط الجهنمية فعلا معدة وجاهزة لتمزيق مصر إلى دويلات متناحرة

وتحويل ملايين المصريين إلى لاجئين فى بلاد الجوار وأوربا يتسولون الطعام ويتعرضون لأقسى المخاطر،

لولا أن قيض الله سبحانه وتعالى لمصر والمصريين قائدا صلبا قادرا على صد المعتدين هو الرئيس عبد الفتاح السيسي،

ووهبها سبحانه وتعالى رجالا صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ،

وهؤلاء هم الشهداء الذين دافعوا ودفعوا أرواحهم فداء لنا وللوطن ، وكذلك الذين ما زالوا يدافعون عن سلامتنا

وأمننا واستقرارنا ومستعدون لأن يبذلوا أرواحهم بكل رضا وقناعة لأنهم يعلمون مدى قدسية وطنهم ومعنى أن يكونوا شهداء

كما دعا محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ ، إلى تركيز وسائل الإعلام والقيادات الدينية

وصناع الرأى العام لمواجهة كل أشكال الحروب النفسية والشائعات ومحاولات تشويه الإنجازات المتحققة فى البلاد

على كافة المجالات منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي المسئولية ، خاصة فى ظل الظروف

كما تجتاح العالم مثل توابع جائحة كورونا وما تلاها من ركود اقتصادى وتضخم وموجات غلاء غير مسبوقة

وكذلك الحرب الروسية الأوكرانية التى فاقمت من تبعات جائحة كورونا وخلقت أزمة طاقة

وأزمة غذاء على مستوى العالم ، مشيرا إلى أنه رغم الأزمات الكبرى التى تعصف بالعالم

وتضرر اقتصاديات ودول كبرى منها ، إلا أن الإدارة الرشيدة

والاستعدادات المتواصلة لمواجهة الأزمات العالمية المتلاحقة خففت كثيرا من تأثير هذه الأزمات على الداخل المصرى

ولم يحدث أى نقص أو أزمة فى السلع الأساسية ولا إمدادات الطاقة والكهرباء،

وربما كنا من أقل البلاد تعرضا للتأثيرات الناتجة عن موجات التضخم والغلاء العالمية.

نصر سالم: 3 رسائل من وصول الجيش المصري إلى مرتبة الأقوى في الشرق الأوسط

قال اللواء نصر سالم المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، إن وصول الجيش المصري إلى مرتبة الأقوى في الشرق الأوسط، يتضمن 3 رسائل مهمة الأولى إلى من يفكر فى تهديد أمن مصر القومي أو أمن الأمة العربية أو مصالحها، فمصر قادر على إيقاع أي عقاب يفوق أى مصلحة قد يحصل عليها العدو بتهديده.

وأضاف سالم، خلال زووم مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، ببرنامج “من القاهرة” عبر فضائية “سكاي نيوز عربية”، اليوم السبت، أن الرسالة الثانية للأمة العربية لكي تشعر أن مصر المهمومة بأمنها القومي لا تنسي ولا تنفصل عن أمتها العربية.

وشدد المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، على أن الرسالة الثالثة للشعب المصري في الداخل بالعيش في سلام، فالجيش الأبي في الحق لا ينام.