رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

فى الأكاديميات الأفضل أداء لعام (2023)..الجامعة المصرية الروسية تحصل على المركز الـ2 على مستوى الجمهورية.. بالصور

أعلن الدكتور شريف فخري محمد عبدالنبى، رئيس الجامعة المصرية الروسية، أن أكاديمية هواوى بالجامعة

حصلت على المركز الثانى على مستوى الجامعات والمعاهد الخاصة فى “مصر”،

ضمن التقييم السنوى للأكاديميات لعام (2023).. منوهاً أن هذا الإنجاز يرجع لنشاط الأكاديمية المتميز،

ولمجهودات طلاب الجامعة وأعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا فى هذا النجاح المشرف،

وذلك بدعم من الدكتور محمد كمال السيد مصطفى رئيس مجلس أمناء الجامعة.

أكاديمية هواوى بالجامعة المصرية الروسية

فى ذات السياق، أفاد الدكتور هشام فتحى، عميد كلية الذكاء الإصطناعى والمشرف العام

على أكاديمية هواوى بالجامعة المصرية الروسية، أن طلاب الجامعة كان لهم دور فعال بقدرتهم

على تلقى التدريبات والمشاركة فى المسابقات الدولية والتى كانت عاملاً من عوامل التقييم للمفاضلة

بين الأكاديميات على مستوى الجمهورية بمشاركة (85) أكاديمية.. مشيراً أن مثل هذه المسابقات

كما تهدف إلى رعاية وتمكين الجيل المستقبلى من المواهب المحلية بـ”مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات”؛

للمساهمة فى تحقيق خطط التحول الرقمى ووضع الإستراتيجيات التى تعتمد على تكنولوجيا المعلومات.

بينما من جانبه، أكد الدكتور تامر صالح، المدرس بقسم الإتصالات بكلية الهندسة والمدير التنفيذى

لـ”أكاديمية هواوى بالجامعة المصرية الروسية”، أن هذا النجاح يُشجع الأكاديمية على الإستمرار

فى توجهها نحو تحفيز طلاب كليات الجامعة على المشاركة فى المحافل المختلفة سواء أكانت “محلية،

أو دولية”؛ لتنمية مهارات التفكير الإبداعى وزرع روح الإبتكار ومتابعة كل تطور علمى

والتوجه إلى التوسع فى أساليب التعلم الذاتى بدلاً من الإكتفاء بأساليب التلقين التقليدية

فى التعليم والعمل على إندماجهم مع التكنولوجيا المتطورة.

كما أضاف المدير التنفيذى لأكاديمية هواوى بالجامعة المصرية الروسية، أن إشتراك طلاب وأعضاء هيئة

تدريس كليات الجامعة فى مسابقة “هواوى العالمية”، يساهم فى تنمية المهارات التقنية

وإكتساب الخبرات الجيدة لمنتسبى الجامعة، وبناء كوادر مدربة ومؤهلة فى مجال التكنولوجيا

قادرة على إدارة المنشآت: “الأكاديمية، الصناعية، التجارية، الحكومية، والخاصة” بعد التخرج؛

وإتاحة الفرصة لجميع المهتمين بالتدريب سواء من داخل الجامعة وخارجها، وخلق فرص عمل جديدة

للشباب المصرى الواعد وتحقيق “رؤية الدولة 2030″؛ طبقاً لخطة التحول الرقمى..

مشيراً أن ترتيب الجامعة فى المسابقة على الصفحة الرسمية لشركة “هواوى”

طلاب الفنون التطبيقية بالجامعة المصرية الروسية ينفذون جدارية من “الموزاييك”

أعلن الدكتور عز الدين عبد العزيز، عميد كلية الفنون التطبيقية بالجامعة المصرية الروسية، أنه تم تنفيذ لوحة جدارية تذكارية من زجاج الموزاييك “Glass mosaic”،

بينما تم تركيبها فى الحائط الأيمن بالمدخل الرئيسى للكلية؛ بما يساهم فى تأكيد هوية الكلية

وهى: “العلم، الفن، والتصميم”.. مشيراً أن تلك اللوحة تأتى فى إطار النشاط الطلابى الجماعى التعاونى، وفى اطار التدريب

العملى؛ طبقاً لتوجيهات الدكتور شريف فخرى محمد عبدالنبى رئيس الجامعة، فى إعداد خريجين مواكبين لسوق العمل:

“المحلى، الإقليمى، والدولى” بشكل مهنى أكاديمى.

 

الجامعة المصرية الروسية

بينما أوضح عميد كلية الفنون التطبيقية بالجامعة المصرية الروسية، أن تنفيذ اللوحة الجدارية من زجاج الموزاييك،

تمت على ستة مراحل وهى:”مرحلة التصميم، إعداد الرسومات التنفيذية، التنفيذ، التركيب، التشطيب،

والعمل الفنى فى صورته النهائية مركب بالحائط”.

قسم الزجاج

بينما أفاد الدكتور عز الدين عبد العزيز، أن من المعيدين الذين قاموا بتنفيذ العمل الفنى هم: “أسماء كمال،

رضوى محمد، عمر شريف عاصم، سهيلة ياسين أحمد يس، وسلمى ياسين أحمد يس”،

بينما إلى جانب مشاركة طلاب قسم الزجاج فى التنفيذ وتحت اشراف اعضاء هيئة التدريس بقسم الزجاج..

موضحاً أن العمل فى مجمله يؤكد تعميق روح الإنتماء والوعى بهوية الكلية؛

وسعيًا بأن تكون الكلية والجامعة مركزاً علمياً وفنيا ًمتميزاً فى التصميم فى مجالات الفنون التطبيقية على مستوى مصر

والعالم.أثنى الدكتور عز الدين عبد العزيز على جودة العمل، وعلى الطلاب المشاركين فى تنفيذه ،

وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة الذين قاموا بتحفيزالطلاب وصولاً الى هذه المرحلة وهذا العمل الرائع..

مؤكداً على حرص الجامعة على توافر كافة متطلباتهم لإنجاز العمل.

توقيع بروتوكول تعاون بين “التضامن الاجتماعى” والجامعة المصرية الروسية

كتبت: عبير خالد

تحت رعاية نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي وقعت وزارة التضامن الاجتماعي بروتوكول تعاون مع الجامعة المصرية الروسية بشأن إنشاء وحدة للتضامن الاجتماعى بالجامعة المصرية الروسية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية بضرورة التكامل بين قطاعات الدولة المختلفة من أجل تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة ۲۰۳۰.

ويأتي البروتوكول في ضوء التوجه الاستراتيجي للدولة في دعم وتنمية رأس المال البشري من المعارف والمهارات والاتجاهات التي تتراكم لدى الأشخاص على مدار حياتهم بما يمكنهم من استغلال إمكاناتهم كأفراد فاعلين ومنتجين في المجتمع وتنفيذاً لموافقة المجلس الأعلى للجامعات برئاسة الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي على إنشاء وحدة للتضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية.

وقال الدكتور صلاح هاشم مستشار وزارة التضامن الاجتماعى للسياسات الاجتماعية إن وزارة التضامن الاجتماعي قد شرعت في إنشاء وحدات للتضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تقدم من خلالها وزارة التضامن حزمة من الخدمات الاجتماعية المتكاملة لطلاب الجامعات من خلال برامج تثقيفية أو توعوية أو اقتصادية أو تأهيلية وذلك للحد من المخاطر التي يمكن أن تعيق تنمية الشباب، والتركيز على إعدادهم فكرياً ومهارياً لتعظيم أفضل لقدراتهم، حتى يمثلوا قيمة اقتصادية فعالة لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعاتهم.

وأضاف هاشم أن محاور عمل وحدة التضامن بالجامعة تشمل محور الحماية الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للطلاب، ومحور التوعية وبناء الشخصية للطلاب، بالإضافة إلي محور دعم المعارف والخبرات للطلاب.

ومن جانبه، قال الدكتور شريف فخرى محمد عبد النبى رئيس الجامعة المصرية الروسية إن الدعم النفسي والاجتماعي لطلاب الجامعات يُعد مساهمة هامة في إعداد مواطن صالح، متفاعل بإيجابية مع كافة قضايا المجتمع الذي يعيش فيه، محافظًا على تقاليده وأعرافه وقيمه الإيجابية، ومنتجا ومشاركا في تنمية موارد الدولة، كما أن تعريف الطالب بمجالات المشاركة المجتمعية وأساليبها الرسمية يعد رافداً هاماً في إعداد الخريج ليكون عضو فاعل في المجتمع ومنظمات المجتمع المدني.

وأعرب رئيس الجامعة عن سعادته بإنشاء وحدة للتضامن الاجتماعى داخل مقر الجامعة المصرية الروسية بمدينة بدر والتى سوف تساعد من خلالها في تحقيق رؤية ورسالة وأهداف الجامعة لتلبية احتياجات الطلاب الأساسية أثناء دراستهم الجامعية أو أثناء الإجازة السنوية، وللخريجين الجدد بعد الانتهاء من دراستهم، وتعزيز السلام والأمن المجتمعي والعدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي ورفع الوعي بمنظومة التعليم والعمل التطوعي والجمعيات الأهلية والقوانين المنظمة لها وزيادة معدلات الاستثمار فيهم لتحقيق الأهداف المنشودة من التنمية المتكاملة والمستدامة.