رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

“اسواق العقارية تقترب من تسليم ‘أرينا مول’ بمدينة الشروق وتطرح وحدات بعائد 10%” إيجاريا واستلام فوري

أعلنت شركة أسواق للتطوير العقاري عن اقترابها من تسليم مشروع “أرينا” بمدينة الشروق، حيث بدأت الشركة في أعمال

تشطيبات الواجهة الخارجية للمشروع، كما كشفت عن طرح جديد لوحدات مميزة داخل المشروع.

90% نسبة التنفيذ في مشروع الشروق

قال مؤمن ريحان، رئيس مجلس إدارة شركة أسواق للتطوير العقاري، إن “أرينا مول” عبارة عن مشروع متعدد

الاستخدامات بمدينة الشروق، ويقدم مجموعة متنوعة من الوحدات التجارية والإدارية والطبية، ونجحت الشركة في تنفيذ

أكثر من 90% من المشروع، وسيضم المشروع جزءا ترفيهيا خدميا، موضحا أن المشروع يقع في مكان استراتيجي

مقابل الجامعة الفرنسية بمدينة الشروق.

طرح وحدات جديدة بعائد إيجاري 10%

وكشف عن طرح وحدات جديدة بالمشروع بعائد إيجاري 10% وجاهزة للاستلام الفوري، وبأسعار مميزة للسداد نقدًا في المشروع،

حيث تستهدف الشركة تقديم مشروع متكامل المزايا ويناسب العملاء المستهدفين، كما أنها وضعت آليات سداد منافسة ومميزة في

الطرح الجديد بالمشروع مما يعزز إقبال العملاء على الاستثمار في مشروعات مميزة ذات عائد استثماري قوي.

موقع استراتيجي مقابل الجامعة الفرنسية

وأشار إلى أن شركة أسواق للتطوير العقاري قائمة على خبرات تمتد لأكثر من 20 عاما في مجال التطوير العقاري، وتضم محفظة أعمال

الشركة أكثر من 15 مشروعًا في جميع أنحاء مصر، منها مشروعات في منطقتي شرق القاهرة والساحل الشمالي، ونجحت الشركة

في الاستحواذ على ثقة عملائها.

اسواق العقارية: 20 عامًا من الثقة والإنجاز

وتابع أن أسواق للتطوير العقاري اكتسبت ثقة 400 عميل خلال وقت قياسي، كما يبلغ إجمالي استثمارات تتجاوز الـ3 مليارات جنيه،

مؤكدا أن الشركة تلتزم بالتميز والإشراف الدقيق على كل مرحلة من مراحل مشروعاتها بداية من التخطيط والتطوير حتى إدارة ما بعد

التسليم، مما يضمن أعلى المعايير من خلال فريقها الماهر وذوي الخبرة.

أرينا مول

كاد ماسترز توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الفرنسية لدعم الكوادر

 كاد ماسترز  توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الفرنسية لتأهيل وتدريب الكوادر

بهدف خلق أجيال جديده مدربه على أحدث التقنيات التكنولوجية ونشر ثقافه ريادة الاعمال

مذكره تفاهم بين كاد ماسترز و الجامعه الفرنسيه لتأهيل الكوادر الشابة و تنمية المجتمع العلمي

في خطوة رائدة تستهدف خلق أجيال جديدة من الشباب المؤهل والمدرب على أحدث التقنيات الحديثة في كافة المجالات التكنولوجية و الفنيه

وقعت كاد ماسترز الرائدة في تدريب و تأهيل الكوادر البشرية مذكرة تفاهم مع الجامعة الفرنسية بمصر وذلك في إطار جهد الشركة المتواصل لنشر العلم والتكنولوجيا الحديثة.

تضع المذكرة اطار عام للتعاون بين كاد ماسترز والجامعة الفرنسية في العديد من المجالات

تأتي مذكرة التفاهم بين شركة كاد ماسترز و الجامعة الفرنسية لتضع إطاراً عاماً لتعاون مشترك بينهم في العديد من المجالات والنشاطات التي تهدف للمساهمة في تنمية المجتمع العلمي والهندسي.

قام بتوقيع مذكرة التفاهم الأستاذ الدكتور محمد رشدي رئيس الجامعة الفرنسية، والمهندس طاهر سعيد المدير التنفيذي لشركة كاد ماسترز.

و من جانبه قال طاهر سعيد أن مذكرة التفاهم تشمل التعاون في عقد المؤتمرات والفعاليات المختلفة،

وهو ما بدأ بالفعل حيث يتم التحضير الآن لعقد ملتقى BIM Attack2

حول تكنولوجيا التشييد والبناء في شهر ديسمبر القادم بالتعاون بين كاد ماسترز والجامعة الفرنسية .

 

 كاد ماسترز

 

اضاف طاهر أن هذا الملتقى يستهدف فئة الشباب والأفراد المستقلين على عكس مؤتمر ConstraTech

الذي تعقده كاد ماسترز في شهر مايو والذي يستهدف الشركات المتخصصة والقيادات العليا في القطاع الخاص والحكومي.

كما أكد طاهر أن هذه الرؤية المشتركة بين الجامعة الفرنسية وكاد ماسترز تهدف لنشر المعرفة وآخر ما توصل إليه العالم

في قطاع التشييد والبناء إلى جيل الشباب وإلى الافراد المستقلين،

مما يسمح بتأهيل كوادر هندسية على أعلى مستوى من الأجيال المختلفة.

والجدير بالذكر أن هذا الملتقى سيشمل معرض توظيف للعديد من الشركات وهذا للتأكيد على الربط بين العملية التعليمية الأكاديمية وسوق العمل ومحاولة لسد الفجوة بين احتياجات السوق والتعليم الهندسي.

تعد كاد ماسترز اكبر شركة متخصصة في التدريب الهندسي في الوطن العربي والوكيل الأكاديمي للعديد من الشركات العالمية كأتوديسك وبنتلي وتكلا ومعهد إدارة المشروعات بالولايات المتحدة الأمريكية.

كما تعد الجامعة الفرنسية مؤسسة للتعليم العالي تخضع لإشراف مزدوج من وزارتي التعليم العالي المصرية والفرنسية تأسست عام 2002

وزير التعليم العالى يعقد اجتماعا مع العلماء المصريين بفرنسا

عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اجتماعًا مع العلماء المصريين بفرنسا، وذلك بمقر السفارة
المصرية فى باريس، بحضور السفير علاء يوسف سفير جمهورية مصرالعربية بفرنسا، ود. شريف صالح رئيس قطاع الشئون
الثقافية والبعثات، ود. شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا.
خلال الاجتماع استعرض الدكتور عاشور، الإستراتيجية الوطنية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والتى أطلقتها الوزارة
فى مارس الماضى، مشيرًا إلى توجه مصر نحو الانفتاح للعالمية من خلال الشراكات مع الجامعات الأجنبية وإنشاء فروع لها
بمصر، وإنشاء درجات علمية مزدوجة، والتعاون فى الأبحاث المشتركة، وزيادة التبادل الطلابي.

التعليم العالى

بينما أوضح الدكتور عاشور، أن جهود وزير التعليم العالى يعقد اجتماعا مع العلماء المصريين بفرنسا والبحث العلمي تتركز
علي ضرورة ربط التعليم والبحث العلمي بالاقتصاد القومي، منوهًا إلى التزام الوزارة بتطوير القطاع التعليمي والبحثي لتعزيز
مكانة مصر العلمية والتعليمية على الساحة الإقليمية والدولية، وإلي سعي مصر إلى أن تكون محركًا للتقدم والتطور في
القارة الإفريقية والعالم العربي، من خلال الاستثمار في الموارد البشرية وتعزيز التعاون الدولي في مجالات العلم والتعليم
والبحث.
بينما أكد الوزير حرص مصر علي الاستفادة من العلماء المصريين بالخارج والخبرات الكبيرة التى يمتلكونها، وتوظيفها فى
تطبيق أهداف ومبادئ الإستراتيجية الوطنية، والنهوض بالتعليم والبحث العلمى، وكذا ضرورة فتح قنوات تواصل لتعزيز التعاون
مع العلماء والخبراء المصريين بالخارج من جميع التخصصات.
ومن جانبهم أعرب الحضور من العلماء عن استعداهم للمساهمة في النهضة التعليمية بمصر من خلال نقل خبراتهم
المختلفة والتقنيات الحديثة في كافة المجالات والمشاركة في الأبحاث في مختلف التخصصات، وكذا حرصهم الشديد على
تقديم خدماتهم لما يفيد مصر بلدهم.

هيكلة الجامعة الفرنسية

بينما ناقش الوزير مع الحضور عدد من المشروعات التى تنفذها الوزارة من بينها؛ إعادة هيكلة الجامعة الفرنسية في مصر،
وإدخال المزيد من التخصصات المختلفة بها لتتناسب مع احتياجات سوق العمل، فضلًا عن اتجاه الوزارة نحو افتتاح أقسام
جديدة للغة الفرنسية في مختلف التخصصات بالجامعات المصرية لجذب الطلاب المصريين والأفارقة. كما لفت الوزير إلى ضرورة
الاستفادة من خبرات الأطباء المصريين بفرنسا لتحسين الخدمات الصحية والإدارة وتدريب الأطقم الطبية في المستشفيات
الجامعية والتي شهدت تطورًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة.

توقيع العقد الاستشاري للرسومات الهندسية لحرم الجامعة الفرنسية الجديد في مصر

وقع د. خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الثلاثاء، عقدًا بين الوزارة واتحاد (جاكوب ماكفارين/ رأفت ميللر)، حول الأعمال الإنشائية لحرم الجامعة الفرنسية الجديد بمدينة الشروق بالقاهرة، بحضور السيد مارك باريتي سفير فرنسا بالقاهرة، والسيدة إيلودي مونتيتاجو نائب المدير التنفيذي للوكالة الفرنسية للتنمية، ود. دينيس ديربي رئيس الجامعة الفرنسية في مصر، ود.منير فخري عبدالنور رئيس مجلس أمناء الجامعة، ود.شيريهان بخيت معاون وزيرة التعاون الدولي لملفات التعاون مع الأمريكتين وأوروبا، ممثلة عن د.رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي.

وفي كلمته، أكد د. خالد عبدالغفار على اهتمام الحكومة المصرية بمشروع إنشاء حرم جديد للجامعة الفرنسية، وتقديم الدعم اللازم لنجاح المشروع، مشيرًا إلى أن هذا المشروع بدأ في يناير 2019 بدعم كامل من القيادة السياسية في الدولتين، بهدف تحويلها إلى جامعة أكاديمية بحثية ذات تصنيف دولي متميز، ومن المفترض أن تستوعب الجامعة ثلاثة آلاف طالب في المرحلة الأولى، وتصل إلى سبعة آلاف طالب في المرحلة الثانية، وتمنح درجات علمية مزودجة، معربًا عن تمنياته أن تكون هذه الجامعة بداية للاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية بين البلدين، لافتًا إلى أن المشروع يشمل تأهيل الجامعة بأحدث التجهيزات العلمية؛ لتكون قبلة للطلاب من منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ولدعم القارة الإفريقية ونقل الخبرات التعليمية إليها من خلال الجامعة.

وثمّن الوزير الجهود المتواصلة التى قام بها الطرفان خلال الفترة الماضية لتذليل العقبات أمام تنفيذ المشروع، مشيرًا إلى أن مصر قامت بتخصيص 30 فدانًا إضافية للمشروع، كما تقوم بتمويل إنشاء الحرم الجديد، مضيفًا أن العقد الذى يتم توقيعه اليوم يختص بالخدمات الاستشارية، مشيرًا إلى أنه سبق توقيع الاتفاقية الخاصة بالتمويل والتسهيلات الائتمانية اللازمة، وبهذا يُمثل العقد أول خطوة في بدء العمل الفعلي على أرض الواقع، لتأسيس المقر الجديد للجامعة، معربًا عن تمنياته أن يكون هذا العام بداية مثمرة في إنجاز هذا المشروع.

وأوضح د. عبدالغفار أن مشروع إنشاء الجامعة الفرنسية فى مصر هو جزء من إستراتيجية وزارة التعليم العالي لتطوير نماذج متميزة من الجامعات المشتركة مع دول العالم في مجال التعليم العالي، ولتقديم نماذج للتعليم الدولى على أرض مصر، مشيدًا بتميز المهندسين الاستشاريين لشركة (جاكوب ماكفارين/ رأفت ميللر) للإنشاءات، وشركة وادى النيل للإنشاءات والاستشارات العقارية.

وأشارت د. شيريهان بخيت في كلمتها التي ألقتها نيابة عن د.رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، إلى علاقات الشراكة الإستراتيجية التاريخية بين مصر وفرنسا، والتى أسفرت عن إسهام كبير فى التنمية من خلال 42 بروتوكولا مشتركًا فى مجالات (الزراعة، والاقتصاد، والنقل، والصحة، والرى، والمرافق والشركات الصغيرة والمتوسطة والبيئة والآثار والتعليم، وغيرها)، من خلال التعاون مع الوكالة الفرنسية للتنمية.

وأضافت أن المشروع الذى نحن بصدده اليوم يأتى في إطار نتائج زيارة وزيرة الاقتصاد الفرنسية، ومدير الوكالة الفرنسية للتنمية لمصر، والتي شهدت توقيع العديد من الاتفاقيات المشتركة فى مجال التعليم العالي، حيث يهدف المشروع إلى دعم جهود تطوير التعليم العالي، وزيادة الطاقة الاستيعابية للجامعة الفرنسية في مصر بما يتماشى مع المعايير الدولية، وتعزيز البرامج الثنائية فى مجال التدريب والبحث الأكاديمى وتعزيز البعثات الاستشارية وتبادل الخبرات والتجارب، مشيرة إلى توسيع إستراتيجيات التعاون مع الجانب الفرنسي خلال الفترة المقبلة.

ومن جانبه، عبر السيد مارك باريتى السفير الفرنسى بالقاهرة عن تمنياته بالنجاح للمشروع الذى يدعم الشراكة بين مصر وفرنسا فى مجال التعليم العالي، ويأتى نتيجة للتعاون المشترك بين البلدين فى كافة مجالات التنمية المُستدامة، وأن تلبي الجامعة احتياجات الطلاب المصريين الراغبين في الحصول على تعليم بجودة عالمية.

وأشار د. دينيس ديربي رئيس الجامعة الفرنسية، إلى أن الجامعة تمنح خريجيها فرصًا متميزة للحصول على تعليم وتدريب عالي المستوى بثلاث لغات “العربية والإنجليزية، والفرنسية”، والتى تعد من أهم اللغات في العالم، مما يؤهل خريجيها للحصول على فرص عمل متميزة في تخصصات (الهندسة، وإدارة الأعمال، والتجارة واللغات).

وعبرت دومينيك جاكوب رئيس المكتب الهندسي الاستشاري عن تطلعاتها أن يكون التحالف بين المجموعة الهندسية المشتركة بين مصر وفرنسا، عبر شركتي (جاكوب/ رأفت ميللر)، وشركة (وادى النيل المصرية) فرصة لتنفيذ مشروع الجامعة على أعلى مستوى هندسي، يجمع بين الطراز المصري والفرنسي، وأن يقدم فريق العمل الرائع عملاً إنشائيًّا يعبر عن التاريخ الحضارى المتميز للبلدين، ويجسد العلاقة الإستراتيجية  للتعاون الطويل المشترك، ويلبي التوقعات العظيمة المُنتظرة لهذا المشروع الهام، مع مراعاة كافة معايير الجودة الإنشائية والفنية للمشروع.

شهد توقيع الاتفاقية من جانب وزارة التعليم العالي، د. أيمن عاشور نائب الوزير لشئون الجامعات، ود. أشرف العزازي رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، ود. أنور إسماعيل مساعد الوزير للمشروعات القومية، والأستاذ السيد عطا رئيس قطاع التعليم، والأستاذ محمد أبوزيد رئيس الإدارة المركزية لقطاع مكتب الوزير، ومن وزارة التعاون الدولى د.ميرا غالي مساعد وزيرة التعاون الدولي، ومن الجانب الفرنسي، نادين ديلاتر المستشار الثقافي للسفارة الفرنسية، ومن المكتب الاستشارى، السيدة دومينيك جاكوب رئيس الاتحاد الاستشارى الهندسي، والمهندس راندون ماكفارلان، والمهندس يحيى رأفت.