رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بعد إصابة سلمان خان كل ما تريد معرفته عن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ..الأسباب والأعراض وكيفية الوقاية!

في صدمة لمحبيه، كشف النجم الهندي الشهير سلمان خان مؤخرًا عن إصابته بتمدد الأوعية الدموية

في الدماغ.

هذا الخبر أعاد تسليط الضوء على هذه الحالة الصحية الخطيرة التي قد تهدد حياة الملايين حول العالم.

في هذا التقرير الشامل، نستعرض لك كل ما تحتاج معرفته عن تمدد الأوعية الدموية الدماغية،

أسبابه، أعراضه، وكيفية التعامل معه، وفقًا لأحدث المعلومات الطبية.

 سلمان خان

ما هو تمدد الأوعية الدموية الدماغية؟ ولماذا هو خطير؟

تمدد الأوعية الدموية في المخ هو عبارة عن انتفاخ أو “جيب” يتكون في منطقة ضعيفة من شريان

داخل الدماغ أو حوله.

تخيل أن شريانك يشبه أنبوبًا يتدفق فيه الدم، وفي مكان ما يصبح هذا الأنبوب ضعيفًا

ويتمدد ليُشكل انتفاخًا يشبه البثور أو البالون.

الضغط المستمر لتدفق الدم يدفع هذا الجزء الضعيف إلى الخارج، ومع كل نبضة قلب،  يتمدد هذا الانتفاخ أكثر فأكثر.

تُعد خطورة تمدد الأوعية الدموية في قابليته للانفجار أو التمزق، مما يؤدي إلى نزيف داخلي خطير في الدماغ.

عادةً ما تتكون تمددات الأوعية الدموية الدماغية في الشرايين الرئيسية على طول قاعدة الجمجمة،

لكنها قد تظهر في أي مكان آخر داخل الدماغ.

متى يصبح تمدد الأوعية الدموية تهديدًا؟ الأعراض التي لا يجب تجاهلها

عندما يتمزق تمدد الأوعية الدموية، فإنه يتسبب في نزيف داخل أو حول أنسجة الدماغ.

هذا النزيف يضع ضغطًا هائلاً على الدماغ، مما يؤدي إلى تورمه وظهور مجموعة من الأعراض الخطيرة

التي تتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا:

صداع مفاجئ ومؤلم للغاية: يوصف غالبًا بأنه “أسوأ صداع في الحياة”.

الغثيان والقيء.

تصلب في الرقبة.

ضبابية أو ازدواجية في الرؤية.

الحساسية الشديدة للضوء (رهاب الضوء).

تدلي الجفن.

ألم فوق العينين وخلفها.

الارتباك أو التشوش الذهني.

الضعف العام أو التنميل في جانب واحد من الجسم.

فقدان الوعي.

توسع حدقة العين.

خدر أو وخز في الرأس أو الوجه.

من المهم معرفة أن معظم تمددات الأوعية الدموية السليمة (غير المتمزقة) لا تسبب أي أعراض،

ولكن إذا كبر حجمها وضغطت على الأعصاب أو أنسجة المخ المجاورة، فقد تظهر بعض الأعراض الخفيفة.

ورغم أن تمدد الأوعية الدموية يمكن أن يصيب أي شخص وفي أي عمر، فإنه أكثر شيوعًا بين الأشخاص

الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و60 عامًا، وتزداد نسبة الإصابة به بين النساء.

أسباب وعوامل خطر تمدد الأوعية الدموية الدماغية: كيف تحمي نفسك؟

يتطور تمدد الأوعية الدموية عادة عندما تصبح جدران أحد الشرايين في الدماغ ضعيفة ورقيقة

مع مرور الوقت.

ومع ذلك، يولد بعض الأشخاص بتمدد في الأوعية الدموية بسبب عيب خلقي في جدار الشريان.

هناك عدة عوامل أخرى تزيد من خطر الإصابة وتساهم في إضعاف جدران الشرايين، وتشمل:

التدخين: يُعد التدخين من أبرز العوامل التي تضعف الأوعية الدموية.

شرب الكحول بكثرة.

تعاطي المخدرات، خاصة الكوكايين.

ارتفاع ضغط الدم: يضع ضغطًا إضافيًا على جدران الشرايين.

التاريخ العائلي: وجود حالات سابقة في العائلة يزيد من خطر الإصابة.

بعض الأمراض الوراثية: مثل متلازمة إهلرز-دانلوس ومتلازمة تكيس الكلى.

الوعي بهذه العوامل والعمل على تجنبها أو التحكم فيها يُعد خطوة أساسية للوقاية من

تمدد الأوعية الدموية الدماغية والحفاظ على صحة الدماغ والأوعية الدموية.

 سلمان خان

وكيل لجنة حقوق الإنسان : نستهلك 250 سيجارة يوميا وهو معدل يمثل خطوة

وافق مجلس النواب،  برئاسة  أحمد سعد الدين، وكيل المجلس، نهائيا على مشروع قانون مقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على القيمة المضافة الصادر بالقانون رقم 67 لسنة 2016 وتعديلاته

ومنة كشف الدكتور فخري الفقي، رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن

آخر تعديل بالضريبة على منتجات التبع كان في عام 2022.

كما اكد  أثناء مناقشة مشروع القانون، تم مراعاة فتح الشرائح لضمان قدرة الشركات على التسعير  بما يتماشي مع السوق

، وكذلك الحفاظ على الحد الأدنى لارباح  الشركات وذلك لتوفير ضمان أفضل الممارسات التي تطالب بها منظمة الصحة العالمية.

بينما اشار أن زيادة الضرائب على السجائر تضمن التبغ  المسخن والتبغ السائل،

مؤكدا أن مشروع القانون جاء لسد فجوة الإنتاج التي تسببت في أسعار منتجات التبع في السوق بما يحقق أثر إيجابي يعود على الموازنة العامة للدولة.

واضاف  رئيس لجنة الخطة والموازنة ، أن زيادة  قيمة الضريبة على السجائر يوفر للموازنة العامة للدولة بـ8 مليارات جنيه  كل عام .

وأشار إلى أنه بالتزامن مع زيادة الضرائب على السجائر، لابد من العمل على زيادة الإنتاج وإحكام الرقابة على الأسواق.

و منة  أوضح الدكتور أيمن أبو العلا، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب

أن أسباب الوفاة أصبحت ترتبط بالتدخين بشكل كبير من الناحية الطبية،

قائلا: لا يوجد عضو من أعضاء الجسم إلا ويتأثر سلبيا بالتدخين.

كما أشار أن النهج العالمى أصبح يتجه نحو فرض الضرائب على السجائر للإقلاع عن التدخين، مضيفا، أن رغم ذلك مازالت مصر أقل من المعدل العالمى للضرائب

، مستشهدا بسعر علبة السجائر فى بعض الدول مثل فرنسا، والتى يصل سعر العلبة إلى نحو 600 جنيه وذلك بهدف المساعدة على على الإقلاع عن التدخين.

واختتم رئيس لجنة حقوق الإنسان انه بعد الحصر نستهلك 250 سيجارة يوميا، وهو معدل كبير يمثل

خطوة على صحة المصريين ويتطلب إجراءات تساعد المصريين على الاقلا

تعرف على بدائل التدخين الخالية من الدخان والفرق بين كل منتج منها

يظل الاقلاع النهائي عن التدخين والنيكوتين، هو القرار الافضل على الاطلاق للحفاظ على الصحة العامة وتجنب الامراض

المرتبطة بالتدخين، مع حتمية الاستمرار في كافة التدابير الهادفة الى الحد من البدء في التدخين وتشجيع الاقلاع عنه تماما.

غير أن البروفيسور أندريه فال، رئيس الجمعية البولندية للصحة العامة، أكد خلال مشاركته في الندوة العلمية التي نظمتها

الرابطة العلمية الدولية للخبراء المستقلين في مجال مكافحة التدخين والحد من المخاطر ” SCOHRE”، والتي عُقدت مؤخرا

باليونان، تحت عنوان “نحو عالم خالٍ من الدخان” أن الدراسات العلمية أثبتت أن نسبة المدخنين البالغين الذين ينجحون فى

الاقلاع عن التدخين لا تتجاوز 30 إلى40٪ فقط .

منظمة الصحة العالمية

بينما في نفس الاطار تؤكد التقارير الحديثة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية (WHO) والمعهد الوطني للسرطان بالولايات

المتحدة، أن فشل سياسات مكافحة التبغ التقليدية في حماية الصحة العامة من الأمراض الرئيسية المسببة للوفاة،

مثل امراض القلب والسرطان، يتسبب في أعباء اقتصادية تصل تكلفتها لأكثر من تريليون دولار أمريكي سنويًا.

ومع ذلك لا يزال هناك الملايين من الأشخاص حول العالم مستمرون في التدخين.

على النقيض من ذلك اشارت دراسة بحثية مولها المعهد الأمريكي للسرطان، إلى أن بدائل التدخين المبتكرة يمكن أن تؤدي

إلى انخفاض سريع في استهلاك السجائر التقليدية، وهو أيضا ما كشفت عنه احصائيات حديثة عن زيادة أعداد مستخدمي

منتجات التبغ الخالية من الدخان حول العالم، وأن مستخدمي أحد هذه المنتجات بلغ عددهم نحو 27.2 مليون شخص،

منهم حوالي 19.4 مليون مدخن توقفوا تماما عن التدخين التقليدي.

 

بينما تؤكد الأبحاث العلمية “المثبته” أن عملية حرق التبغ التي تحدث في السيجارة التقليدية هي السبب الرئيسي لأمراض

التدخين، حيث ينتج عنها دخاناً يحمل بداخلة أكثر من 6000 مركب كيميائي ضار تم تصنيف حوالي 100 منها من قبل سلطات

الصحة العامة على أنها ضارة أو قد تكون ضارة، فيما تُقصي المنتجات الخالية من الدخان عملية حرق التبغ وتستبدلها

بتسخينه عند درجة حرارة لا تتجاوز 350 درجة مئوية كحد أقصى، وهي درجة الحرارة التي لا يحترق معها التبغ.

وبالتالي لا ينتج الدخان المحمل بالمواد الضارة ومن ثم ينخفض متوسط مستويات هذه المواد بنسبة تصل إلى95% مقارنة

بتلك الموجودة دخان السجائر، غير أن ذلك لا يعني بالضرورة خفض الأضرار الناتجة عن التدخين بنفس النسبة.

النيكوتين

بينما هنا يتبادر الى الذهن سؤالا هاما لماذا يوجد النيكوتين في المنتجات الخالية من الدخان؟

تؤكد الابحاث العلمية المثبتة أن النيكوتين ماده ادمانية بطبيعتها، وليست خاليًا من المخاطر، إلا أنها ليست السبب الرئيسي

في الأمراض المرتبطة بالتدخين بل إن المستويات العالية من المواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان السجائر هي

المسئولة عن هذه الأمراض، وهو ما أكده أيضا سكوت جوتليب، مفوض إدارة الأغذية والدواء الأمريكية FDA، في عام 2017،

عندما قال: “ليس النيكوتين هو ما يقتلك، بل المواد المسببة للسرطان الناتجة عن إشعال التبغ”.

وبالرغم من أن النيكوتين يعتبر أحد الأسباب التي تجعل الناس يستمرون في التدخين، إلا أنه تم استخدامه بنجاح في علاجات

استبدال السجائر لعقود، كوسيلة لمساعدة المدخنين البالغين على الإقلاع عن التبغ والنيكوتين تمامًا، بينما يجب على الذين

لا يدخنون أو القُصر أو الذين يعانون من ظروف صحية معينة، عدم استخدام منتجات النيكوتين أو تسهيل وصول هذه المنتجات

إليهم.

منتجات التبغ المسخن

 

بينما تنتشر عالميا أنواع مختلفة من المنتجات الخالية من الدخان، منها منتجات التبغ المسخن التي تستخدم لفائف التبغ

الطبيعية التي تحتوى على مادة النيكوتين، وتقوم بتسخينها، وهي منتجات لا ينتج عنها دخان ولا رماد، كما توجد أيضا

السجائر الإلكترونية، التي تعمل بتقنية تبخير السائل الالكتروني المضاف اليه مادة النيكوتين المشتقة من التبغ،

حيث انه لا تحتوي على التبغ بصورة طبيعية، وهي ايضا لا تنتج دخان ولا رماد، كما يوجد أيضا تبغ المضغ،

وهي عبارة عن أكياس تبغ مصممة للاستخدام عن طريق الفم، تستخدم التبغ الحقيقي الذي يحتوي على مادة النيكوتين،

ولا تنتج دخان ولا رماد.

التبغ

بينما هناك أيضا أكياس النيكوتين وهي لا تحتوي على التبغ، وإنما مادة النيكوتين المشتقة من التبغ،

وتستخدم عن طريق الفم، ولا تنتج دخان ولا رماد، وكذلك هناك منتجات التبغ المسخن والسجائر الإلكترونية (وتسمى أيضًا

منتجات البخار الإلكتروني أو الـ (vapes)) تسخن التبغ أو محلول النيكوتين السائل لتكون رذاذ ذو نكهات خالية من الدخان.

يحتوي هذا الهباء على مزيج من الجزيئات المعلقة في الغاز، ولكن وعلى عكس الدخان، لا يحتوي الهباء على جزيئات صلبة

المواد الكيميائية الضارة

بينما  يحتوي على مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بشكل كبير مقارنة بدخان السجائر.

ويعد العامل المشترك بين جميع المنتجات الخالية من الدخان هو أنها لا تحرق التبغ، وبالتالي لا تنتج دخانًا أو رمادًا. غير أن كل

هذه المنتجات ليست خالية من المخاطر وتوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان، لكنها في نفس الوقت تقدم للمدخنين البالغين

خيارًا أفضل من الاستمرار في التدخين التقليدي.

خبراء دوليون بالصحة يطالبون بتوفير المنتجات البديلة والتخلص نهائيا من السجائر

كشف خبراء دوليون في مجال الصحة العامة، أن 40% فقط – على أقصى تقدير- من المدخنين البالغين

ينجحون في الإقلاع عن التدخين، بما في ذلك الذين يتلقون الدعم النفسي والدوائي، مؤكدين أن المنتجات

البديلة منخفضة المخاطر، تعد الخيار الأفضل للمدخنين البالغين الراغبين في الاستمرار بالتدخين.

مكافحةالتدخين

بينما جاء ذلك خلال الندوة العلمية التي نظمتها الرابطة العلمية الدولية للخبراء المستقلين في مجال مكافحة

التدخين والحد من المخاطر ” SCOHRE”، والتي عُقدت افتراضيا عبر الإنترنت باليونان، تحت عنوان “نحو عالم

خالٍ من الدخان”، حيث أكد الدكتور كارل إريك لوند، نائب رئيس الرابطة العلمية الدولية للخبراء المستقلين في

مكافحة التدخين والحد من المخاطر، أن الوسائل التقليدية لمكافحة التبغ تُظهر نتائج هامشية، وأن السياسات

الأوروبية للحد من أضرار التدخين، لم تحقق أهدافها في أن تصبح أوروبا خالية من الدخان، مطالبا بتبني

سياسات جديدة للحد من مخاطر التبغ عن طريق السماح بتوفير وتداول المزيد من منتجات التبغ البديلة

للتخلص نهائيا من السجائر التقليدية.

 

المنظمة الوطنية للصحة العامة باليونان

بينما  رئيس المنظمة الوطنية للصحة العامة باليونان، الدكتور ثيوكليس زاوتيس، فقال: إن جائحة – كوفيد 19 –

جعلت مفهوم “عالم خالٍ من الدخان” ضرورة ملحة، خاصة وأن المدخنين الذين يعانون من أمراض مزمنة قد

واجهوا عواقب وخيمة ومعدلات وفيات عالية خلالها، مؤكداً في الوقت ذاته على أن سياسات الحد من المخاطر

يتم توجيه انتقادات شديدة لها.

البروفيسور أندريه

بينما  قال البروفيسور أندريه فال، رئيس الجمعية البولندية للصحة العامة، أن الإقلاع عن تدخين التبغ،

أفضل طريقة للحد من أضراره الصحية، غير أن الدراسات العلمية أثبتت أن من 30-40٪ فقط من المدخنين

البالغين هم فقط من ينجحون في الإقلاع عن التدخين بما في ذلك أولئك الذين يتلقون الدعم النفسي

والدوائي. ولذلك يعتبر تطبيق سياسات الحد من مخاطر التبغ أداة مهمة لأولئك الذين لا ينجحون في الإقلاع

عن التدخين.

 

مدير الندوة

بينما في ذات السياق أشار، إيوانيس فاروبولوس، مدير الندوة إلى ضرورة الاستعداد الجيد للنسخة العاشرة

من مؤتمر الأطراف (COP10) لاتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ التي ستعقد في

نوفمبر المقبل في بنما، وطالب فاروبولوس، جميع الأطراف المعنية بضرورة توحيد الجهود وحث ممثلي الاتحاد

الأوروبي على مناقشة أفضل الممارسات مع حكوماتهم. مشددا على أنه يجب أن يكون هناك نهج مشترك

للاتحاد الأوروبي قبل مؤتمر COP10 مع الاستفادة من النتائج الجيدة التي حققتها دول مثل النرويج أو السويد،

والتي تطبق سياسات الحد من مخاطر التبغ.
– انتهى –

تاج الدين يكشف عن نسبة التدخين بين السيدات في مصر

كشف الدكتور محمد عوض تاج مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، تفاصيل مبادرة “قلبك أمانة”،

موضحًا: “السمنة تعتبر من أهم مسببات الإصابة بأمراض القلب في مصر، وما يصحبها من ارتفاع في نسب الكوليسترول ودهنيات الدم”.

تاج الدين

وأضاف تاج الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية،

من تقديم الإعلاميين مصطفى الشاذليوجومانا ماهر ودينا شرف

“راحة البال والتوتر من أهم العوامل المؤثرة في الإصابة بأمراض القلب، توسيع الطرق وزيادة انسياب المرور قلل التوتر والعصبية

التي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدمأو مشكلات في القلب”.

مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة

وتابع مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية: “عادة التدخين من أهم العادات التي تؤدي إلى رفع نسب الإصابات بضغط الدم وأمراض القلب،

نسب التدخين مرتفعة لدى الرجال، لكنها من أقل نسب التدخين في العالم، لكن التدخين عامل مهم جدا يؤثر على أمراض القلب والرئتين وأجزاء أخرى من التدخين”.