رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس الجمهوريه يتابع خطة الحكومة لبرنامج الطروحات للشركات المملوكة للدولة

كتبت: مروة أبو زاهر

اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم  الاحد 13 فبراير 2022 ،مع  مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، و شريف إسماعيل مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية، وطارق عامر محافظ البنك المركزي، وهالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ومحمد معيط وزير المالية، وهشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، ونيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، ومحمد أمين مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، و وليد أبو المجد مدير جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول “متابعة خطة الحكومة لبرنامج الطروحات للشركات المملوكة للدولة”، وعرض وزير المالية، بصفته مقرر لجنة الطروحات، خطة الدولة لبرنامج الطروحات حتى ٣١ ديسمبر من العام الجاري، مع تحديد الشركات المرشحة في هذا الإطار لتداول أسهمها في البورصة المصرية. كما استعرض السيد محافظ البنك المركزي مساهمة القطاع المصرفي في برنامج الطروحات خلال الفترة القادمة.

وقد وجه الرئيس باستمرار الحكومة في برنامج الطروحات خلال الفترة القادمة لتوسيع قاعدة الملكية في البورصة المصرية وجذب الاستثمارات المباشرة، مع مراعاة تنوع البرنامج لتغطية مختلف القطاعات الاقتصادية.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس اطلع أيضاً على خطة الحكومة فيما يتعلق بصناعة السيارات، موجهاً سيادته بمواصلة العمل على تعميق التصنيع الوطني للسيارات الكهربائية، خاصةً الصناعات المغذية لها، وذلك لمواكبة الاتجاه العالمي في هذا الإطار

“العربي للتطوير”: فرض ضرائب على البورصة لا يشجع المستثمرين على دخول السوق

كتبت: إيمان حسن

قال محمد عبد الوهاب المحلل الاقتصادي والمستشار المالي للاتحاد العربي للتطوير والتنمية التابع لمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية، إن هناك مشاكل كبيرة فى البورصة يجب معالجتها فهى لا تعكس حجم الاقتصاد المصري موضحاً أن الطروحات الأخيرة فى البورصة دون معايير او قيود يضيع أموال صغار المستثمرين ، فهذه الطروحات بلا قيود تجذب الأموال الساخنة الموجهة لتحقيق مكاسب ثم الخروج بسرعة من السوق.

وأكد أن البورصة مسألة امن قومى لمصر لأنها أول شئ ينظر له أى مستثمر الاجنبي يتوجه للاستثمار فى اى سوق بغض النظرعن البنية التحتية والتشريعات الاقتصادية المنظمة فالبورصة مرأة اى اقتصاد ويجب اصلاحها، مؤكداً أن الضرائب الرأسمالية خطأ فادح من وزارة المالية لأنها لا تشجع المستثمرين على دخول السوق.

وتابع عبد الوهاب،  إن كثير من البورصات تضع معايير خصوصا فى الطروحات الكبيرة أو التى تحظى برعاية حكومية ضارباً  مثال بشركة ارامكوا السعودية عند الطرح وضعوا شروط وضوابط للاكتتاب فى السهم وهو ما يحفظ استقرار سعر السهم، عقب الطرح ووضع حوافز للمستثمر تشجعه على الاحتفاظ بالسهم بعد الطرح لأطول فترة ممكنة، لافتاً إلى أن البورصة فيها فرص جذابة ومعظم الأوراق فى السوق أقل من قيمتها الحقيقية، ولكن إدارة السوق تجعل المستثمر متردد فى دخول السوق .

وأوضح ، أن البيع والشراء بالهامش وعدم وضع ضوابط له يثير مخاوف المستثمرين الأجانب تجاه البورصة نتيجة للتذبذبات الكبيرة التى يمكن أن تحدثها فى السوق، ما جعلها من أسوء البورصات فى المنطقة رغم أنها من أقدم البورصات فى العالم .

مشيرا الى “اتعودنا إن لم يكن القرار سياسي (من فوق) لن يكون هناك تغيير على الأرض فالبورصة تحتاج إعادة نظر من الحكومة بشكل كبير ويجب أن يكون هناك حوار مجتمعى يضم الشركات الكبيرة والصغيرة والمستثمرين لمناقشة مشاكل البورصة وحلها بشكل عملى وهو ما سيؤثر فى الاقتصاد بشكل كبير”

البورصة المصرية تواصل تراجعها بمنتصف جلسة اليوم الأحد 23 يناير

كتبت: سهام جلال

تراجعت كافة مؤشرات البورصة المصرية بمنتصف تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية جلسات الأسبوع، بضغوط مبيعات المتعاملين المصريين والعرب، فيما مالت تعاملات الأجانب للشراء.

تراجع مؤشر “EGX 30” بنسبة 0.75% ليصل إلى مستوى 11644 نقطة، وتراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة “EGX 70 متساوي الأوزان” بنسبة 0.26% ليصل إلى مستوى 2202 نقطة، وهبط مؤشر “EGX 100 متساوي الأوزان”، بنسبة 0.38% ليصل إلى مستوى 3219 نقطبالإنفوجراف.. رغم كورونا.. الاقتصاد المصري يواصل أداءه القوي في 2021ة.

بالإنفوجراف.. رغم كورونا.. الاقتصاد المصري يواصل أداءه القوي في 2021وهبط مؤشر “EGX 50” بنسبة 0.56% ليصل إلى مستوى 2038 نقطة، وانخفض مؤشر “EGX 30 محدد الأوزان” بنسبة 0.69% لبالإنفوجراف.. رغم كورونا.. الاقتصاد المصري يواصل أداءه القوي في 2021يصل إلى مستوى 13823 نقطة، ونزل مؤشر “EGX 30 للعائد الكلي” بنسبة 0.85% ليصل إلى مستوى 4592 نقطة.

وتعرف البورصة أو سوق الأوراق المالية، على أنها سوق لكنها تختلف عن غيرها من الأسواق، فهي لا تعرض ولا تملك في معظم الأحوال البضائع والسلع، فالبضاعة أو السلعة التي يجري تداولها بها ليست أصولًا حقيقية بل أوراقًا مالية أو أصولًا مالية، وغالباً ما تكون هذه البضائع أسهم وسندات.

البورصة سوق لها قواعد قانونية وفنية تحكم أدائها وتحكم كيفية اختيار ورقة مالية معينة وتوقيت التصرف فيها وقد يتعرض المستثمر غير الرشيد أو غير المؤهل لخسارة كبرى في حال قيامه بشراء أو بيع الأوراق المالية في البورصة لأنه استند في استنتاجاته في البيع أو الشراء على بيانات خاطئة أو غير دقيقة أو أنه أساء تقدير تلك البيانات.