رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الزراعة تنظم ندوات ارشادية حول تعزيز دور التعاونيات في تفعيل الزراعات التعاقدية وتسويق المحاصيل الاستراتيجية

تنفيذا لتوجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي وتحت إشراف د احمد عضام رئيس قطاع الخدمات والمتابعة وإستمراراً لجهود

مركز الزراعات التعاقدية عقدت د هدي رجب رئيس المركز جلسة مناقشة مع مديرين الجمعيات الزراعية في محافظتي بني سويف والمنيا،

وتناولت الجلسة دور التعاونيات في الزراعة التعاقدية وتسويق المحاصيل،

وشرحت مبادرة التمويل الزراعي بالإشتراك مع البنك الزراعي المصري، ومناقشة التحديات التي تواجه المزارعين في مصر،

وخاصة في محافظتي بني سويف والمنيا من أجل تحسين الإنتاج الزراعي، وتطوير التعاقدات الزراعية، ودور الدولة والجمعيات في دعم الفلاح.

وزير الزراعة:ناقشة التحديات التي تواجه المزارعين في مصر وخاصة في محافظتي بني سويف والمنيا

واضافت رجب ان الندوة تضمنت مناقشة كيفية دعم الجمعيات الزراعية للفلاحين من خلال توفير التمويل، والبذور،

والمخصبات وكذلك الإشارة الي أهمية وجود عقود زراعية تضمن حقوق المزارعين وتسهل عمليات البيع والتسويق

 وزير الزراعة
مع التأكيد على ضرورة تحسين موارد الجمعيات لتقديم خدمات أكثر كفاءة للمزارعين.

بالإضافة إلى تناول مبادرات البنك الزراعي المصري، مثل القروض منخفضة الفائدة (5%) ومناقشة بدائل التمويل الأخرى،

مثل القروض الموسمية بفوائد مخفضة لمساعدة الفلاحين في زراعة المحاصيل.

ودور بعض البنوك مثل التجاري الدولى

في تقديم حلول تمويلية للمشروعات الزراعية

رئيس مركز الزراعات التعاقدية اشارت كذلك الى جهود تسويق المنتجات الزراعية وفتح أسواق جديدة، مع أهمية العقود المسبقة

مع الشركات المصدرة لتسويق المنتجات الزراعية مثل الطماطم، التوم، والبصل.

كما تناولت بعض التحديات المحلية والدولية التي تواجه تسويق المحاصيل، خاصة مع المنافسة الخارجية وأهمية إنشاء

مصانع محلية لتعليب المحاصيل وتحويلها إلى منتجات قابلة للتخزين والتصدير.

وفي سياق الجلسة تم الإشارة الي مشروعات التصنيع الزراعي مثل إنشاء مصانع لإستخلاص الزيوت من النباتات الطبية والعطرية

وتطوير مصانع لمعالجة الذرة وتصنيع الطماطم، وتحسين عمليات التخزين والتجفيف.

والإستثمار في معدات حديثة مثل المجففات والمحاصيل العضوية لضمان جودة الإنتاج.

 وزير الزراعة

وانتهت الندوة  إلى التوصية بضرورة تعزيز دور الجمعيات الزراعية، من خلال توفير دعم تقني وفني للجمعيات لضمان

تقديم خدمات أفضل للمزارعين، وإدخال التكنولوجيا في الزراعة، عن طريق استخدام تطبيقات إلكترونية للإرشاد الزراعي،

وتحليل البيانات لتحسين الإنتاجية، وتحفيز الزراعة المستدامة عن طريق دعم زراعة المحاصيل العضوية وتوفير الدعم التقني للمزارعين لإستخدام الأسمدة الطبيعية.

البنك الزراعي المصري يسلم 78 سيارة ميكروباص ضمن مبادرة إحلال السيارات بمحافظة المنيا

البنك الزراعي المصري يسلم 78 سيارة ميكروباص ضمن مبادرة إحلال السيارات بمحافظة المنيا

في إطار جهود البنك الزراعي المصري لتوفير التمويل اللازم، لدعم مبادرة إحلال السيارات نصف النقل التي تعمل في نقل الركاب واستبدالها بسيارات ميكروباص حديثة،

البنك الزراعي المصري

 

بهدف تطوير وسائل النقل الجماعي في المحافظات، قام البنك بتمويل عمليات إحلال 78 سيارة نصف نقل ” كبوت” واستبدالها بسيارات ميكروباص حديثة للعمل في نطاق محافظة المنيا، وذلك بهدف توفير خدمة نقل آمنة ومميزة للمواطنين بما يحسن من جودة الحياة في القرى لرفع مستوى معيشة المواطنين، تحقيقاً لأهداف المبادرة الرئاسية “حياة كريمة ” لتطوير قرى الريف.

وبهذه المناسبة، نظم البنك احتفالية لتسليم السيارات الجديدة للمستفيدين بمدينة المنيا، بحضور اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، والأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة، ورؤساء المجموعات والقطاعات بالبنك، كما شهدت الفعالية تسليم كوبونات وقود لكل سيارة جديدة، في إطار التسهيلات المقدمة من البنك لدعم السائقين.

 

وخلال الإحتفالية، أكد محافظ المنيا على أهمية مبادرة إحلال السيارات النصف نقل “الكبوت” واستبدالها بسيارات ميكروباص جديدة، لتوفير خدمة نقل آمنة ومميزة للمواطنين حمايةً لأرواح الأبرياء الذين يستخدمون تلك السيارات في تنقلاتهم بين قرى ومدن المحافظة، مشيراً إلى أن استخدام البيك أب فى نقل الركاب جعل المنيا فى مقدمة المحافظات من حيث ارتفاع معدلات الحوادث وزيادة أعداد المتوفين والمصابين، مشدداً أنه لا تراجع عن تنفيذ منظومة إحلال السيارات، وملتزمون بتطبيقها بكل حزم بكافة مراكز وقرى المحافظة.

وثّمن المحافظ الدور المجتمعي للبنك الزراعي المصري في دعم الفئات الأكثر احتياجاً، مشيداً بمشاركته الفعالة في تعزيز جهود التنمية الزراعية والريفية داخل المحافظة.
من جانبه، أكد الأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس البنك الزراعي المصري، أن مبادرة إحلال السيارات تهدف إلى توفير وسائل نقل أكثر أمانًا وكفاءة، من خلال تقديم تيسيرات مالية وبرامج تمويل ميسرة لسائقي سيارات الكبوت، بما يمكنهم من التحول إلى استخدام سيارات الميكروباص الحديثة وفق خطوط سير جديدة.

 

وأشار إلى أن البنك يقوم من خلال هذا المشروع الحضاري بتمويل إحلال السيارات بقروض ميسرة وتسهيلات كثيرة غير مسبوقة من خلال بروتوكولات تعاون مع المحافظات، بهدف دعم أصحاب وسائقي سيارات النصف نقل ومساعدتهم على شراء السيارات الميكروباص الجديدة للوفاء بالتزاماتهم،

بما يحقق الرعاية الاجتماعية لمالكي السيارات ويساهم في زيادة دخلهم، علاوة على مساعدتهم للإلتزام بقرارات السادة المحافظين وإدارات المرور، وإلغاء الإعتماد علي السيارات البيك آب كوسيلة مواصلات لنقل الركاب بين القرى والمدن، حرصاً على توفير الراحة والأمان للركاب، إضافة للبعد البيئي للمبادرة نظراً لأن هذه السيارات تعمل بالوقود المزدوج ” غاز طبيعي وبنزين”

بما يسهم في تحسين وحماية البيئة من خلال إتاحة سيارات تستخدم مصادر نظيفة واقتصادية للطاقة ممثلة في الغاز الطبيعي تماشياً مع توجهات الدولة.

البنك الزراعي المصري يساهم في تجهيز 250 عروسة ويوزع 40 ألف قسيمة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجاً بمحافظات القناة بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة  

البنك الزراعي المصري يساهم في تجهيز 250 عروسة ويوزع 40 ألف قسيمة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجاً بمحافظات القناة بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة

تحت رعاية البنك المركزي المصري

في إطار دوره الوطني ومسئوليته المُجتمعية، وتنفيذاً لأهداف المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، والتي من بين أهدافها تحقيق التكافل الاجتماعي،

وتقديم يد العون للفئات الأولى بالرعاية، قام البنك الزراعي المصري بالمساهمة في تجهيز 250 عروسة،

وتوزيع 40 ألف قسيمة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجاً في محافظات القناة، وذلك تحت رعاية البنك المركزي المصري،

وبالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة ضمن مبادرة “يدوم الفرح” التي أطلقتها المؤسسة بهدف تيسير زواج الفتيات للتخفيف عن كاهل الأسر الأكثر احتياجاً ومساعدتهم على تحمل ارتفاع تكاليف الزواج،

 

تماشياً مع توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بضرورة تضافر كافة الجهود لتحسين جودة حياة المواطنين ، وتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية للأسر الأولي بالرعاية لتحسين مستوى معيشتهم.

البنك الزراعي المصري

وبهذه المناسبة نظمت مؤسسة حياة كريمة احتفالية كبرى بالصالة المغطاة بمدينة الزقازيق، بحضور كل من الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وفضيلة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتورة نبيلة مكرم،

 

رئيس الأمانة الفنية للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، والمهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، واللواء طيار أ.ح أكرم جلال، محافظ الإسماعيلية، واللواء طارق الشاذلي محافظ السويس، واللواء محب حبشي،

محافظ بورسعيد، والأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، والأُستاذة غادة توفيق، مستشار مُحافظ البنك المركزي المصري للمسئولية المُجتمعية،

والدكتورة عهود وافي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، وعدد من السادة نواب مجلسي النواب والشيوخ.

 

 

 

وخلال كلمته التي ألقاها في الحفل، أكد الأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، أن مبادرة “حياة كريمة” التي أطلقها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية منذ نحو خمس سنوات، هي مشروع تنموي قومي تستهدف بناء وتنمية الإنسان والارتقاء بمستوى جودة الحياة في الريف،

كما أنها تعد أحد أهم المبادرات الرئاسية لتوحيد كافة جهود الدولة والمجتمع المدني حول هدف نبيل وهو التصدي للفقر، وتوفير تنمية حقيقية ومستدامة للفئات الأكثر احتياجاً في كافة المحافظات،

 

مؤكداً أن هذه الأهداف تتلاقي مع الأهداف الاستراتيجية للبنك الزراعي المصري الذي يستهدف دعم جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، وتوفير خدماته المصرفية والتمويلية لتحسين مستوى معيشة سكان الريف.

وشدد على حرص البنك على دعم جهود الدولة لتحقيق أهداف “حياة كريمة ” والتي من بينها تحقيق التكافل الاجتماعي وتقديم يد العون للأسر الأكثر احتياجا والفئات الأولى بالرعاية، تنفيذاً لتوجيهات البنك المركزي المصري لحث القطاع المصرفي على تمويل وتنفيذ المشروعات ذات الأولوية في مجالي المسئولية المجتمعية والشمول المالي، بما يساهم في تحقيق أهداف المبادرة، والتي تمثل نموذجًا للتعاون بين كافة مؤسسات الدولة لدعم جميع فئات المجتمع ورفع العبء عن كاهل المواطنين لتحسين جودة حياتهم.

وأشار إلى أن البنك الزراعي المصري من خلال مساهماته ومبادراته المستمرة يعمل على تقديم كافة سبل الدعم للأسر الأكثر احتياجاً والأولى بالرعاية لمساعدتهم على مواجهة تكاليف المعيشة ومتطلبات الحياة، مشيرا إلى أن مبادرة تيسير زواج الفتيات هي واحدة من أدوات البنك لتقديم هذا الدعم للفئات المستحقة من منطلق مسؤوليته المجتمعية من أجل التخفيف عن كاهل أسرهم لمواجهة ظاهرة ارتفاع تكاليف نفقات الزواج والحد من آثارها السلبية،

ما ينعكس على استقرار الأسرة وتحقيق السلام الاجتماعي، مؤكداُ ان البنك ساهم في هذه الاحتفالية بتقديم مساهمات عينية لتجهيز الفتيات عبارة عن (149 ثلاجة، 149 غسالة، 149بوتاجاز)، بالإضافة إلى تقديم 40 ألف كوبون لشراء المواد الغذائية والسلع التموينية وتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجاً.

وفي هذا السياق، أكدت الأُستاذة غادة توفيق، مستشار مُحافظ البنك المركزي المصري للمسئولية المُجتمعية أن هذا الحدث يأتي في إطار توجيهات السيد /حسن عبد الله محافظ البنك المركزي المصري بتنفيذ خطة متكاملة للمسؤولية المجتمعية بالقطاع المصرفي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، وذلك بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية لتحسين جودة حياة المواطنين وتحقيق حياة كريمة.

وزيرا الزراعة في مصر ونيجيريا يبحثان سبل تعزيز التعاون في المجالات الزراعية المختلفة

استقبل علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي نظيره السيد/

أبوبكر كياري وزير الزراعة والأمن الغذائي بدولة نيجيريا

وبحث معا سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في المجالات والأنشطة الزراعية المختلفة وذلك بحضور المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة

وخلال الاجتماع رحب “فاروق” بالوفد النيجيري مؤكدا على عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين واشار إلى اهمية تعزيز التعاون مع نيجيريا في الاستثمار الزراعي

خاصة في مشروعات انتاج وتصدير المعدات الزراعية في ضوء وجود بعض الشركات بالسوق النيجيري، كما اشار الى تعزيز التعاون في انشطة الانتاج الحيواني والتقاوى المحسنة،

وتصنيع الاسمدة والمبيدات،

وأضاف وزير الزراعة ان مصر لديها إستعداد لتقديم خبراتها الى الاشقاء في نيجيريا في مجال ترشيد مياه الرى والتدريب وتبادل الخبرات وبناء القدرات والابتكارات الزراعية والبحوث الزراعية.

وزير الزراعة اكد كذلك على دعم القطاع الخاص في البلدين وتشجيعه للاستثمار في مجال الزراعة والامن الغذائي كما أشار إلى تجربة مصر في التمويل الزراعي

عبر البنك الزراعي المصري في ضوء توافر اكثر من ١١٥٠ فرع للبنك بقري ومحافظات الجمهورية المختلفة،

كما اشار الي مبادرات البنك المركزي لدعم المزارع المصري لتحفيزه على الانتاج وقيام وزارة الزراعة بتبني نظم الزراعات التعاقدية، ومنظومة كارت الفلاح

وكذا تجرية التحول الرقمي التي تتبناها وزارة الزراعة الان في متابعة وحوكمة ملف الاسمدة وغيرها من مستلزمات الانتاج الزراعي.

من ناحيته الوزير النيجيرى وجه الشكر لنظيره المصري معربا عن امتنانه لمصر وقيادتها السياسية لتقديمها الدعم لبلاده كما أكد على اتفاقه مع كل المجالات

التي تم طرحها خلال الاجتماع للتعاون بين البلدين،

الوزيران اتفق على تشكيل لجنة فنية من الجانبين تجتمع بشكل دوري والقيام بتحديد اوجه التعاون لتضمينها بمذكرة تفاهم تتضمن مجالات التعاون فضلا

عن اهمية سفر وفد إلى دولة نيجيريا يضم خبراء ومسئولين من وزارة الزراعة وكذلك البنك الزراعي والقطاع الخاص لتحديد أولويات البلدين ووضع خريطة طريق من أجل تعزيز التعاون ،

كما أعلن وزير الزراعة المصري عن استضافة 10 مبعوثين من نيجيريا لتدريبهم في مصر بالمركز الدولى للزراعة حضر الاجتماع بعض قيادات الوزارتين والقطاع الخاص في مصر ونيجيريا،

وعقب الاجتماع قام الوزير النيجيرى بزيارة الى وحدة التحول الرقمي وكارت الفلاح بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية واطلع على التجربة المصرية في الخدمات الالكترونية،

وفي سياق متصل قام وزير الزراعة النيجيري بزيارة البنك الزراعي المصري لتعزيز التعاون المشترك ونقل الخبرات

وكان في استقباله سامي عبدالصادق القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك

وتفقد الوزير أثناء زيارته مقر مركز المعلومات (الداتا السنتر) الخاصة بالبنك واطلع على تطورات العمل بالبنك الزراعي المصري والتكنولوجيا المصرفية

الحديثة مشيدا بالتطور الهائل الذي شهده البنك مؤخرا.

ومن جانبه صرح الدكتور سعد موسي المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية بالوزارة بان السيد وزير الزراعة النيجيري سوف يقوم بعدة زيارات ميدانية

لمركز البحوث الزراعية والمحطات البحثية وكذلك بعض المزراع ومشروعات القطاع الخاص العاملة في قطاع الزراعة وتصنيع المعدات الزراعية

والتي تقوم بتصدير منتجاتها إلى دول العالم المختلفة من بينها دول الاتحاد الأوروبي.

البنك الزراعي المصري يشارك بمؤتمر طريقك أخضر لدعم وتمويل مشروعات شباب الخريجين

البنك الزراعي المصري يشارك في مؤتمر طريقك أخضر لدعم وتمويل مشروعات شباب الخريجين

شارك البنك الزراعي المصري كراعي رسمي لمؤتمر” طريقك أخضر” لتشجيع المشروعات الصغيرة في القطاع الزراعي، والذي نظمته مجلة الشباب تحت رعاية وحضور

معالي السيد علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري،

ويستهدف المؤتمر بحث سبل دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر وتشجيع الشباب على إطلاق مشروعاتهم للمساهمة في تحقيق التنمية الزراعية وتوفير فرص العمل.

وشهد المؤتمر جلسة حوارية بعنوان ” اسأل الوزير” تضمنت لقاء مفتوحاً بين معالي السيد وزير الزراعة، والحضور من الشباب طلاب

وخريجي كليات الزراعة بالجامعات للإجابة على أسئلتهم والاستماع لمقترحاتهم لازالة اي معوقات قد تصادفهم عند بدء مشروعاتهم.

وخلال كلمته في افتتاح المؤتمر أكد الاستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري مواصلة البنك في المضي بخطى ثابتة

لتحقيق رؤية الدولة في أن يصبح البنك الزراعي المصري صاحب الإسهام الأكبر في تنمية القطاع الزراعي والأنشطة المرتبطة به، والداعم الرئيسي لتمويل المشروعات

البنك الزراعي المصري

المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وذلك من خلال توفير المزيد من الفرص التمويلية والتيسيرات في آليات التمويل، وكذلك الحوافز التى تشجع رواد الاعمال

وأصحاب المشروعات على تنمية مشروعاتهم لتحقيق التنمية الشاملة ودعم الاقتصاد الوطني.

وأشار إلى أن البنك الزراعي المصري نجح خلال السنوات الخمس الماضية في مضاعفة حجم أعماله بنسبة 400 % نتيجة نجاح جهود تطوير البنك

والتي انعكست بشكل كبير على أداء كافة قطاعات البنك، وتحسين جودة خدماته وتلبية احتياجات عملائه.

وأكد عبد الصادق أن الشباب يشكلون قوة إيجابية كبيرة لدفع عجلة التنمية عند تزويدهم بالمعرفة والفرص والمهارات التي يحتاجون إليها موضحا أن البنك الزراعي المصري

أحد السواعد الرئيسية للقطاع المصرفي تنفيذاً لتوجهات البنك المركزي المصري لتمكين الشباب من خلال العديد من المبادرات التي تسهم في تنمية المشروعات

المتوسطة والصغيرة ودعم ريادة الأعمال ومشروعات الشباب، ولعل أهمها مبادرة رواد النيل التي تعمل على توفير الخدمات المالية وغير المالية لرواد الأعمال والشركات الناشئة،

كما أن أكثر من 64% من محفظة البنك الإئتمانية موجهة لتمويل الأنشطة الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.

وأوضح أن البنك عمل على توظيف نحو 5 آلاف شاب من أوائل خريجي الجامعات خلال السنوات الخمس الماضية لضخ دماء جديدة في شرايين القوة البشرية للبنك.

وأشار إلى أن البنك الزراعي المصري يوجه كافة جهوده لتنمية القطاع الزراعي، وتحقيق التنمية الريفية، لتوفير فرص عمل حقيقية للشباب لتحسين مستوى الدخل،

مؤكداً أن القروض الموجهة لتمويل القطاع الزراعي والصناعات والانشطة الانتاجية المرتبطة به نحو 80 % من حجم محفظة ائتمان البنك، حيث ضاعف البنك

البنك الزراعي المصري

خلال العام الجاري حجم التمويل الموجه لإنتاج المحاصيل الزراعية والتي يحصل عليها صغار المزارعين بفائدة 5%، ليبلغ حجم محفظة تمويل قروض المحاصيل الزراعية

نحو 25.6 مليار جنيه استفاد منها نحو 252 ألف مزارع في كافة محافظات الجمهورية، بزيادة قدرها 8.2 مليار جنيه بالمقارنة بنفس الفترة من العام الماضي

والتي بلغ حجم التمويل فيها نحو 17.4مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2023، ما يؤكد حرص البنك على تعزيز مكانته كأحد أكبر البنوك المتخصصة في دعم وتمويل القطاع الزراعي.

ودعا عبد الصادق، الشباب إلى أن يؤمنوا بحلمهم ويثقوا بقدراتهم لتنفيذ افكارهم ومشروعاتهم، مؤكداً حرص البنك الدائم على توفير كافة

سبل الدعم والتمويل للشباب أصحاب الأفكار المبتكرة من أجل المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.

وزراء الزراعة والتخطيط والري ومحافظ المنيا يضعون حجر الأساس لبناء مدرسة تعليم ثانوي بقرية الوفاء في سمالوط

وضع علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري،

واللواء عماد كدواني محافظة المنيا، حجر الأساس لبناء مدرسة تعليم ثانوي بقرية الوفاء بمنطقة غرب سمالوط بمحافظة المنيا.

جاء ذلك على هامش الزيارة التي يقومون بها للمحافظة، بحضور المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، واللواء هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري والأمن الغذائي بمجلس النواب،

مجلس النواب

والمهندس عبدالسلام الجبلي رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ، والمهندس مجدي عبدالله رئيس قطاع الهيئات وشئون مكتب وزير الزراعة، وسامي عبد الصادق رئيس البنك الزراعي المصري،

والدكتور هاني درويش المدير التنفيذي لمشروع “سيل” ، وعدد من قيادات الوزارات الثلاثة والقيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة.

واشار وزير الزراعة الى ان ذلك يأتي في إطار دعم وزارة الزراعة وإستصلاح الأراضي لمناطق الاستصلاح الجديدة وإستكمال البنية التحتية لهذه المناطق من خلال المشاريع التنموية التابعة لوزارة الزراعة ,

للمساعدة على إستيطان المنتفعين لهذه المناطق والمساعدة على تخفيف الكثافة السكانية من الدلتا إلى الأراضى المستصلحة الجديدة, لافتا الى ان مشروع سيل،

قد قام  ببناء عدد 9 مدارس تعليم أساسى وثانوى بمناطق عمل المشروع.

بالتعاون مع قطاع الإرشاد الزراعي ومركزي البحوث الزراعية والصحراء

انفوجراف| تعرف على رسائل وزير الزراعة إلى مزارعي محافظة الأقصر

نشر مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، انفوجراف أبرز من خلاله تصريحات ورسائل هامة من علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي،

إلى المزارعين خلال زيارته للمحافظة.

وأكد وزير الزراعة أن الدولة المصرية حريصة على تقديم كافة سبل الدعم للمزارعين ورفع مستوى معيشتهم، كما أن جهود الوزارة مستمرة في التواصل الدائم المستمر

والسريع مع المزارعين في القرى والحقول وحل مشاكلهم.

وأشار إلى أن هناك توجيهات إلى كافة المسئولين بتكثيف التواجد بين الفلاحين، كذلك الدولة تقدم كل الدعم للسيدات المعيلات وتنمية مهارات المرأة الريفية.

وشدد الوزير على أن صرف الأسمدة يتم للمزارع الفعلي للأرض وإتمام أعمال الحصر لضمان وصول الدعم لمستحقيه، كما قرر تخفيض قيمة خدمات الحرث تحت التربة

والتسوية بالليزر وغيرها من الخدمات، بنسبة ٢٥٪، لمزارعي منشأة العماري.

وأوضح فاروق أن تطوير وتحديث الجمعيات الزراعية يستهدف تقديم خدمات تليق والمزارعين، كذلك يتم تطوير خدمات الإرشاد الزراعي لمواكبة التطور التكنولوجي

السريع والتواصل الفعال مع المزارعين، كما تم تطوير المراكز الإرشادية بالقرى في جميع المحافظات.

وأكد الوزير على ضرورة الاستفادة من المبادرات التي تقدمها الدولة من خلال البنك المركزي المصري، وينفذها البنك الزراعي المصري لتمويل صغار المزارعين،

لافتا إلى أنه قريبا سيخرج صندوق التكافل الزراعي الى حيز التنفيذ لحماية المزارعين، وتعويضهم عن أية خسائر أو مخاطر.

البنك الزراعي و”مافي” يلتقيان مزارعي النوبارية ووادي النطرون لتشجيعهم على التوسع في الزراعة التعاقدية لمحاصيل التصدير

تفعيلاً لبروتوكول التعاون الذي وقعه البنك الزراعي المصري وشركة مافي لتصنيع الحاصلات الزراعية تحت رعاية وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي

بهدف دعم الزراعات التعاقدية وتوفير التمويل اللازم للمزارعين لتشجيعهم على التوسع في زراعة المحاصيل الزراعية الاستراتيجية للتصدير والتصنيع الزراعي،

صرح المهندس محمد حسين رئيس قطاع استصلاح الأراضي بأن مديرية الزراعة بالنوبارية استضافت لقاءً موسعاً لمزارعي النوبارية ووادي النطرون لتعريف المزارعين

بأهمية الزراعة التعاقدية ودورها في تحقيق قيمة مضافة للمحاصيل الزراعية لتعظيم الاستفادة منها من خلال تأمين تسويقها لشركة مافي لتدخل فى عمليات

التصنيع الزراعي وتحويلها لمنتجات يتم تصديرها للخارج، ما يسهم في تحسين جودة الانتاج الزراعي ورفع مستوى معيشة المزارعين سعياً لتحقيق التنمية الزراعية

 البنك الزراعي المصري

ودعم الاقتصاد الوطني.

حضر اللقاء الأستاذ محمد يوسف، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية بالبنك الزراعي المصري، والنائب عبد الفتاح سراج الدين رئيس جمعية الأراضي المستصلحة،

والدكتورة هدى رجب مدير مركز الزراعة التعاقدية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ومن شركة مافي لتصنيع الحاصلات الزراعية الأستاذ شريف فوزي،

والمهندس عصام أبو النور ممثلا الشركة، وعدد كبير من المزارعين.

وخلال اللقاء، أكد الأستاذ محمد يوسف، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية بالبنك الزراعي المصري، على أهمية بروتوكول التعاون الذي وقعه البنك مع شركة مافي برعاية

وحضور معالي وزير الزراعة واستصلاح الأراضي،  حيث يمثل انطلاقة جديدة لتعظيم دور البنك في دعم الزراعة التعاقدية وتشجيع الاستثمار في القطاع الزراعي،

مما ينعكس بالضرورة على تحسين مستوى معيشة المزارع لأنه المستفيد الأول من هذا التعاقد من خلال تحسين جودة المحصول وزيادة إنتاجيته وفقا للمواصفات

التي تحددها الشركة، علاوة على تأمين تسويق محصوله بسعر عادل بعيداً عن استغلال الوسطاء و تضارب الأسعار.

 البنك الزراعي المصري

وأوضح، أن البنك الزراعي المصري يعمل دائماً لمصلحة المزارعين لتعزيز قدراتهم الانتاجية، من خلال إتاحة قروض انتاج المحاصيل الزراعية بفائدة مخفضة 5 % متناقصة،

وإزالة كافة المعوقات أمام المزارعين للاستفادة من التيسيرات التمويلية المقدمة لهم، مؤكداً أن قيمة السلفة الزراعية للمحاصيل التعاقدية التي تدخل في التصنيع

أو التصدير أعلى من قيمة سلفة الزراعة التقليدية، نظرا لارتفاع تكاليف إنتاج تلك المحاصيل التي تتطلب زراعتها عناية خاصة لتلبي متطلبات واشتراطات التصنيع أو التصدير.

وأشار رئيس مجموعة التجزئة المصرفية، إلى أن الجمعيات الزراعية ستقوم بترشيح المزارعين الراغبين في الحصول على تمويل من البنك الزراعي المصري لإنتاج

وزراعة المحاصيل الزراعية وفقا للمواصفات التي تتعاقد عليها لتدخل في عمليات التصنيع والتصدير، ويقوم البنك بتلقي طلبات التمويل ودراستها لمنح التمويل للمزارعين

وفقاً لبرامجه التمويلية والفئات التسليفية المتاحة لكل محصول، على أن تلتزم الشركة بسداد مديونية المزارعين المتعاقدين معها بعد استلام المحاصيل منهم وفقا للكميات

والمواصفات المتفق عليها، فيما يقوم مركز الزراعات التعاقدية التابع لوزارة الزراعة بتقديم الدعم الفني والارشاد الزراعي للمزارعين لضمان تحقيق أعلى انتاجية وفق

معايير الجودة  للمحاصيل الزراعية.

من جانبه، قال شريف فوزي ممثل شركة مافي لتصنيع الحاصلات الزراعية:” أن مصانع الشركة الخمسة موجودة في مدينة السادات، على مساحة ١٥٥ ألف متر، وتستهدف

الشركة تصدير كامل طاقتها الإنتاجية للخارج، الأمر الذي يستلزم تحسين جودة المنتجات لأعلى درجة”، مشيراً إلى أن تحسين جودة المنتج تبدأ من عملية الزراعة التي ستساهم

في الإشراف عليها وزارة الزراعة عبر مركز الزراعات التعاقدية، وكذلك الشركة.

 البنك الزراعي المصري

وأوضح، أن تجارب التشغيل في المصانع تبدأ في الربع الأخير من عام ٢٠٢٥ على أن تبدأ عملية الإنتاج التجاري والتصدير في الربع الأول من عام ٢٠٢٦، موضحاً أن الشركة

كما تستهدف الحصول على منتجات عالية الجودة، فهي ملتزمة بما يأتي في بنود الاتفاق الثلاثي من التزامات تجاه المزارع.

ومن ناحيتها، أكدت د. هدى رجب، مدير مركز الزراعة التعاقدية بوزارة الزراعة، أن الجانب التسويقي هو المشكلة الكبرى التي تواجه الفلاح، وأن الزراعة التعاقدية حماية أكيدة

للمزارع لوجود عقد بين المزارع والشركات والمصانع بضمان من مركز الزراعة التعاقدية، وبالتالي تسهم في تحسين دخل المزارع وزراعة المحاصيل التي تحتاجها الدولة سواء

لتغطية السوق المحلي أو التصدير.

من ناحيته المهندس حسام محفوظ مدير مديرية الزراعة في النوبارية ان الاجتماع شارك فيه ايضا العديد من رؤساء واعضاء الجمعيات التعاونية الزراعية تناول اعداد آلية لابرام

عقود مع الجمعيات لتوريد المحاصيل الفراولة والطماطم والبرتقال الى مصانع الشركة والتى فى مرحلة التجهيز وقد تم عرض المساحات المنزرعة من تلك المحاصيل وغيرها

بمنطقة النوبارية والتى تعتبر تجمعات كبرى لها وتم الرد على كافة التساؤلات المطروحة من المزارعين شاكرين للوزارة وأجهزتها دعمها لهم خلال مراحل الزراعة وحتى

التسويق التعاقدى

وفي ختام اللقاء تم الاتفاق على أن تتولى الجمعيات الزراعية بالنوبارية مهام تحديد الفئات المستهدفة من المزارعين والتي ستقوم بالتعاقد الثلاثي بين البنك والشركة

لتوريد محاصيلها التعاقدية المتنوعة.

البنك الزراعي المصري يوقع برتوكول تعاون مع هيئة الإسعاف لتطوير 100 نقطة إسعاف بمحافظات الصعيد

البنك الزراعي المصري يوقع برتوكول تعاون مع هيئة الإسعاف لتطوير 100 نقطة إسعاف بمحافظات الصعيد

في إطار دوره الوطني ومسئوليته المُجتمعية، وتنفيذًا لأهداف المبادرة الرئاسية “بداية جديدة لبناء الإنسان”، وقع البنك الزراعي المصري وهيئة الإسعاف المصرية بروتوكول تعاون تحت رعاية البنك المركزي المصري بهدف تطوير ورفع كفاءة نقاط الإسعاف في عدد من المحافظات،

وذلك من خلال قيام البنك الزراعي المصري بتوفير التجهيزات اللازمة لــ 100 نقطة إسعاف على الطرق السريعة مساهمةً من البنك في تعزيز الدور الحيوي الذي تقوم به هيئة الإسعاف في تقديم الرعاية الصحية العاجلة للمواطنين بتلك المحافظات.

البنك الزراعي المصري

وقع البروتوكول الأستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، والدكتور عمرو رشيد، رئيس هيئة الإسعاف المصرية، بحضور الأُستاذة غادة توفيق، مستشار مُحافظ البنك المركزي المصري للمسئولية المُجتمعية، وعدد من قيادات ومسئولي البنك الزراعي المصري وهيئة الإسعاف.

يأتي هذا البروتوكول تنفيذًا لتوجيهات البنك المركزي المصري لحث القطاع المصرفي على تمويل وتنفيذ عدد من المشروعات ذات الأولوية في مجالي المسئولية المجتمعية والشمول المالي، بما يساهم في تحقيق أهداف المبادرة الرئاسية “بداية جديدة لبناء الإنسان”، والتي تمثل نموذجًا للتعاون بين كافة مؤسسات الدولة لتقديم الدعم لجميع فئات المجتمع ورفع العبء عن كاهل المواطنين لتحسين جودة حياتهم.

ووفقًا للبروتوكول، يقوم البنك الزراعي المصري بالمساهمة في توفير التجهيزات الضرورية من أَسِرة وأجهزة كهربائية وغيرها، لتأثيث 100 نقطة إسعاف على الطرق السريعة والمحاور الرئيسية في كل من محافظات قنا والأقصر وأسوان وسوهاج والوادي الجديد والبحر الأحمر، للمساهمة في رفع كفاءة البنية التحتية لمنظومة الإسعاف وتعزيز دورها في تقديم الخدمات الإسعافية للمواطنين في الحالات الطبية الطارئة.

وبهذه المناسبة، أعرب الأُستاذ سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، عن سعادته بالتعاون المُثمر والبنّاء مع هيئة الإسعاف المصرية، مثمنًا الدور الهام الذي يقوم به هذا المرفق الحيوي في تقديم خدمات الرعاية الطبية العاجلة لإنقاذ حياة العديد من المواطنين يوميًا.

وأكد أن توقيع بروتوكول تعاون مع هيئة الإسعاف، يأتي من منطلق حرص البنك الزراعي المصري على دعم كافة جهود الدولة لتحقيق التنمية المستدامة بمفهومها الشامل، ودوره المجتمعي في دعم كافة المبادرات الرائدة للنهوض بالمجتمع ورفع مستوى معيشة المواطنين وتحسين جودة حياتهم، وهو ما يمثل ترجمة واقعية للمبادرة الرئاسية “بداية جديدة لبناء الإنسان”، مؤكدًا أن تلك المبادرة من شأنها إحداث تنمية بشرية متكاملة لبناء المواطن المصري وخلق جيل قادر على الحفاظ على مقدرات الوطن والمشاركة بفاعلية في عملية التنمية الشاملة وصولًا لتحقيق رؤية مصر2030 .

وأشار إلى أن هذا البروتوكول يمثل بداية لتنفيذ عدد من المشروعات الواعدة بالتنسيق مع كافة مؤسسات الدولة في مجالات الصحة والتعليم والتمكين الاقتصادي والتنمية الريفية، ضمن مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” تماشيًا مع استراتيجية البنك المركزي المصري للمسئولية المُجتمعية.

من جانبه، أكد الدكتور عمرو رشيد، رئيس هيئة الإسعاف المصري، أن توقيع ذلك البروتوكول هو ترجمة واقعية لمفهوم التكاملية بين كافة مؤسسات الدولة، بمنظورها المجتمعي الواسع، الذي يضع صحة وسلامة وأمان المواطن المصري في صدارة أولوياته، باعتباره المحرك الرئيسي لقاطرة التنمية، الأمر الذي يمهد الطريق أمام تحقيق رؤية القيادة السياسية لمصر 2030،

والتي تبلورت نواتها حول جمهوريتنا الجديدة، التي تشكلت ملامحها بفعل مبادرات رئاسية فارقة، انحازت في مجملها للفئات الأكثر احتياجًا في مجتمعنا المصري، وفي مقدمتها مبادرة حياة كريمة التي انتشلت ريف مصر من براثن الإهمال التي حاصرته لعقود طويلة، لتطاله معاول البناء والتنمية والتي تضمنت تدشين نقاط إسعاف جديدة، مدعومة بأسطول إسعاف حياة كريمة،

لخدمة القرى والمراكز الأكثر احتياجًا، ليكتمل ذلك الإنجاز بتلك الخطوة الاستثنائية والتي ستسهم في دخول العديد من نقاط أسطول حياة كريمة للخدمة، وذلك برعاية البنك المركزي المصري، وبالتعاون مع البنك الزراعي المصري الذي يمثل إحدى أهم القلاع الاقتصادية التاريخية التي ساندت الفلاح المصري لعقود،

ليس فقط على الصعيد المالي ولكن أيضًا على الصعيد المجتمعي والصحي، وخير برهان على ذلك تلك الخطوة الاستثنائية التي يجسدها ذلك البروتوكول،

والذي يمثل واحدة من ثمار مبادرة بداية التي يشرف عليها الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والتي تستهدف توحيد كافة جهود مؤسسات الدولة وأجهزتها تحت مظلة واحدة وهي “بداية جديدة لبناء الإنسان المصري”.

البنك الزراعي المصري يضخ 39.8 مليار جنيه لتمويل الأنشطة الصغيرة ومتناهية الصغر بختام الربع الثالث من 2024

البنك الزراعي المصري

 

في إطار جهوده لتحفيز الانتاج في القطاعين الزراعي والصناعي، اختتم البنك الزراعي المصري الربع الثالث من العام

الجاري محققاً نمواً كبيراً في حجم القروض الموجهة لتمويل الأنشطة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر،

حرصا من البنك على تحفيز القطاعات الانتاجية المختلفة لخلق صناعة وطنية تنافسية في كافة المجالات لتعزيز الإنتاج

المحلي ودعم الاقتصاد الوطني.
ووفقاً لمؤشرات نتائج أعمال البنك الزراعي المصري خلال الربع الثالث من 2024، بلغ حجم تمويل الشركات

الصغيرة نحو 5.8 مليار جنيه استفاد منها 5958 شركة صغيرة فيما بلغ حجم تمويل الشركات المتوسطة نحو 5.9 مليار

جنيه لصالح 157 شركة، كما تم تمويل 426 ألف نشاط متناهي الصغر (شركات وأفراد) بحجم تمويلات بلغ نحو 34 مليار

جنيه، ما يؤكد حرص البنك أن يصبح أحد أكبر البنوك الداعمة والممولة للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر

نظراً للدور الهام لهذا القطاع من المشروعات باعتبارها المُحرك الرئيسي وعصب الاقتصاد الوطني لقدرة هذا القطاع في

تعزيز معدلات التشغيل ونشر ثقافة ريادة الأعمال وتوفير فرص عمل جديدة ومواجهة مشكلات البطالة وتمكين المرأة

وبأنماطٍ مبتكرة في سبيل تحقيق معدلات النمو الاقتصادي المستهدفة.
في الوقت نفسه، تنامى دور البنك في تمويل المشروعات والشركات الكبرى لتعظيم دورها في الاقتصاد الوطني،

حيث ارتفع عدد الشركات الكبرى العاملة في القطاعين الزراعي والصناعي من 154 شركة حجم تمويلاتها نحو14.8 مليار

جنيه بنهاية سبتمبر2023 لتصل إلى 203 شركة بنهاية سبتمبر 2024 بلغ حجم تمويلاتها نحو 20.7 مليار جنيه، من ضمنها

ضخ نحو 895 مليون جنيه في قروض مشتركة بالتعاون مع بنوك أخرى لتمويل نحو 12 شركة كبرى في قطاعات مختلفة

في إطار سعي البنك لتمويل القطاعات الاقتصادية الاستراتيجية وتدعيم الشركات، وهو إنجاز جديد يضاف لجملة الإنجازات

التي يحققها البنك لتحفيز الاستثمار في القطاعين الزراعي والصناعي والأنشطة الانتاجية المتربطة بهما، فضلاً عن

قدرة تلك الشركات على توفير فرص العمل المباشرة وغير المباشرة وتحسين مستوى دخل قطاع عريض من المواطنين

في جميع المحافظات.
وخلال الربع الثالث من 2024 نجح البنك في تنويع محفظة القروض لتشمل التوسع في إقراض الأنشطة ومشروعات

صناعية وتجارية وخدمية إلى جانب دوره الرئيسي كأحد أكبر البنوك المتخصصة في في تنمية وتمويل القطاع الزراعي

والأنشطة والصناعات المرتبطة به وذلك ضمن الاستراتيجية الجديدة للبنك التي تستهدف تقديم كافة

الخدمات المصرفية والتمويلية بأعلى مستويات الجودة ما يجعله منافسا قويا في السوق المصرفية وقادراً على

تلبية كافة احتياجات عملائه.
وإيمانا بدور البنك في توفير العملات الأجنبية ودعم الاقتصاد الوطني من خلال تشجيع عمليات التجارة الخارجية والتصدير

وفتح آفاق لأسواق جديدة للمنتج المصري، ضاعف البنك من جهوده لدعم عمليات التجارة الخارجية من خلال تسهيل

إجراءات فتح الاعتمادات المستندية و مستندات رسوم التحصيل ليصبح إجمالي ما تم تدبيره من عملــة أجنبيـــة خـــلال

الفترة من يناير 2024 وحتى سبتمبر 2024 في حدود 125 مليون دولار، فيما ساهمت آلية ومرونة تسعير العملات الأجنبية

في حصول البنك على تنازلات للعملة الأجنبية بلغت نحو 127.6 مليون دولار خلال نفس الفترة.

البنك الزراعي المصري يضخ 25.6 مليار جنيه لتمويل قروض انتاج المحاصيل الزراعية بختام الربع الثالث من 2024

في إطار دعمه المستمر لصغار المزراعين، وتحقيقاً لدوره التنموي في تحقيق التنمية الزرعية الشاملة، اختتم البنك الزراعي

المصري الربع الثالث من 2024 محققاً نمواً غير مسبوق في حجم القروض الموجهة لانتاج المحاصيل الزراعية أوما يعرف بالسلف

الزراعية التي يوجهها البنك لدعم وتعزيز القدرات الإنتاجية لصغار المزراعين في انتاج المحاصيل ومساعدتهم على تحمل ارتفاع

تكاليف الزراعة، بهدف مساندة جهود الدولة لتعظيم الاستفادة من القطاع الزراعي واسهامه في الاقتصاد القومي.ووفقا لتصنيف محفظة القروض في ختام الربع الثالث من من العام الجاري تمثل القروض الموجهة لتمويل القطاع الزراعي

والصناعات والانشطة الانتاجية المرتبطة به نحو 80 % من حجم محفظة ائتمان البنك، حيث ضاعف البنك خلال العام الجاري حجم

التمويل الموجه لإنتاج المحاصيل الزراعية والتي يحصل عليها صغار المزارعين بفائدة 5%، ليبلغ حجم محفظة تمويل قروض

المحاصيل الزراعية نحو 25.6 مليار جنيه استفاد منها نحو 252 ألف مزارع في كافة محافظات الجمهورية ، بزيادة قدرها 8.2 مليار

جنيه بالمقارنة بنفس الفترة من العام الماضي والتي بلغ حجم التمويل فيها نحو 17.4مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2023، ما يؤكد

حرص البنك على تعزيز مكانته كأحد أكبر البنوك المتخصصة في دعم وتمويل القطاع الزراعي.

 

البنك الزراعي المصري نجح في مضاعفة قيمة الفئات التسليفية لجميع المحاصيل الزراعية

كما نجح البنك في مضاعفة قيمة الفئات التسليفية لجميع المحاصيل الزراعية خلال الفترة الأخيرة أكثر من مرة بنسب تتراوح بين

25 % و70 % بالتنسيق مع وزارة الزراعة، لمساعدة الفلاحين وصغار المزارعين على تحمل ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج

والتشغيل نتيجة الارتفاع العالمي في أسعار السلع ومستلزمات الإنتاج خاصة في القطاع الزراعي وتقليل أثارها على صغار

المزارعين، بما يضمن استمراراهم في العمل والإنتاج والعمل على تنمية القطاع الزراعي ودعم الفلاح المصري لتحسين مستوى

معيشته.

 

 

 

كما يعمل البنك على تمويل الزراعة التعاقدية التي تمثل آلية جديدة تستهدف تحسين دخل صغار المزراعين وأصحاب الحيازات

الصغيرة من خلال مساعدتهم على تحمل تكاليف الزراعة وانتاج محاصيل وفق أعلى مستويات الجودة وتأمين تسويقها بأعلى

الأسعار لكبار التجار والمصنعين دون وسيط، لذا فقد حظيت الزراعة التعاقدية بنصيب كبير في سياسات البنك وخطط العمل ما

ساهم في زيادة حجم التمويل الموجه للزراعات التعاقدية إلى 2.9 مليار جنيه بنهاية الربع الثالث من العام الجاري. وللتوسع في

تمويل الزراعات التعاقدية يدرك البنك الزراعي المصري أهمية عقد شراكات قوية لتحفيز الاستثمار في القطاع الزراعي بهدف إيجاد

منافذ تسويقية للمزراعين لتسويق منتجاتهم مع كبريات الشركات ما يسهم في توفير فرص العمل وسد الفجوة الغذائية لتحقيق

الأمن الغذائي وفتح آفاق التصدير للسلع والحاصلات المصرية، وكان آخر تلك الاتفاقات توقيع البنك الزراعي المصري بروتوكول تعاون

مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وشركة M.A.F.I لتصنيع الحاصلات الزراعية (ش.م.م)، بهدف دعم الزراعات التعاقدية وتوفير

التمويل اللازم للمزارعين لتشجيعهم على التوسع في زراعة المحاصيل الزراعية الاستراتيجية للتصدير والتصنيع الزراعي أو

للاستهلاك المحلي.

 

البنك الزراعي المصري اتخذ عدد من الإجراءات لتيسير حصول الفلاح على قروض انتاج المحاصيل الزراعية

كما اتخذ البنك عدد من الإجراءات لتيسير حصول الفلاح على قروض انتاج المحاصيل الزراعية وتسريع وتيرة المنح من خلال عدد

من التطبيقات الالكترونية إلى جانب فروع البنك المنتشرة في كافة انحاء الجمهورية، من بينها أن البنك الزراعي المصري هو أول

بنوك القطاع المصرفي الذي يقدم لعملائه خدمة الحصول على القروض الزراعية للمحاصيل إلكترونياً وبشكل كامل من خلال

المنصة الزراعية حيث تتيح المنصة للعميل خدمة التقدم بطلب للحصول على القرض الزراعي عن طريق التسجيل بكارت الفلاح

الالكتروني فى اي وقت ومن اى مكان بكل سهوله ويتم دراسة الطلب إلكترونياً وإضافة قيمة القرض الي كارت ميزة – الفلاح،

والأمر نفسه بالنسبة لتطبيق مزارع الإلكتروني الذي تم اطلاقه لمساعدة الفلاحين وأصحاب المزارع للحصول على قرض الانتاج

النباتي للمحاصيل.
————

وزير الزراعة يشهد بروتوكول تعاون بين الوزارة والبنك الزراعي وشركة MAFI لتمويل الزراعات التعاقدية

وزير الزراعة واستصلاح الأراضي،شهد علاء فاروق توقيع بروتوكول التعاون المشترك بين الوزارة والبنك الزراعي المصري

وشركة MAFI لتصنيع الحاصلات الزراعية (ش.م.م)، بهدف دعم الزراعات التعاقدية وتوفير التمويل اللازم للمزارعين لتشجيعهم

على التوسع في زراعة المحاصيل التي تحتاجها الشركة كمواد خام أولية تدخل في عمليات الصناعة التي تقوم بها الشركة

وتصدرها للخارج، ما يسهم في تحسين مستوى معيشة المزارعين وتحقيق قيمة مضافة للإنتاج الزراعي سعياً لتحقيق

التنمية الزراعية ودعم الاقتصاد الوطني.

 

وقع البروتوكول المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وسامي عبد الصادق القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، ورجل الأعمال أحمد أبو هشيمة رئيس مجلس إدارة شركة MAFI، بحضور بعض قيادات الوزارة والبنك الزراعي المصري والشركة.

 وزير الزراعة

 

وعقب التوقيع صرح علاء فاروق وزير الزراعة انه وفقاً للبروتوكول تقوم شركة MAFI بترشيح المزارعين الراغبين في الحصول على تمويل من البنك الزراعي المصري لإنتاج وزراعة المحاصيل الزراعية وفقا للمواصفات التي تتعاقد عليها الشركة مع المزارعين لتدخل في عمليات التصنيع والتصدير.

 

وأشار وزير الزراعة إلى أن البنك سوف يتلقي طلبات التمويل ودراستها لإتاحة التمويل اللازم للمزارعين وفقا لبرامجه التمويلية والفئات التسليفية المتاحة لكل محصول، لافتا إلى أن مركز الزراعات التعاقدية التابع للوزارة الزراعة سيقوم بتقديم الدعم الفني والإرشاد الزراعي للمزارعين لضمان تحقيق أعلى انتاجية وفق معايير الجودة للمحاصيل الزراعية.

 

ومن ناحيته أكد سامي عبد الصادق، القائم بأعمال رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، حرص البنك على مساندة جهود الدولة لتنمية القطاع الزراعي وتحقيق التنمية الزراعية الشاملة بالتعاون والتنسيق الدائم مع وزارة الزراعة لتعظيم الاستفادة من القطاع الزراعي وإسهامه في الاقتصاد القومي، مشيرا إلى سعي البنك الدائم لتعزيز القدرات الانتاجية للمزارعين من خلال التوسع في تمويل الزراعات التعاقدية وإتاحة قروض انتاج المحاصيل الزراعية وإزالة كافة المعوقات أمام المزارعين للاستفادة من التيسيرات التمويلية المقدمة للمشروعات الزراعية، بما ينعكس على زيادة دخل الفلاح وتحسين مستوى معيشته.

 

وأوضح أن البروتوكول يستهدف خلق علاقة تعاقدية وتكاملية بين المزارع والبنك والشركة بهدف تعظيم القيمة المضافة للمحاصيل الزراعية لتحقيق أقصى استفادة منها في عمليات التصنيع والتصدير وتأمين تسويقها، ما ينعكس بدوره على زيادة وتحسين الانتاج الزراعي وفتح آفاق لأسواق جديدة للمنتج الزراعي المصري، وتحسين دخل صغار المزارعين وأصحاب الحيازات الصغيرة والجمعيات التعاونية العاملة في انتاج وزراعة المحاصيل فضلاً عن جذب وتحفيز الاستثمار في القطاع الزراعي.

فيما أكد رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، رئيس مجلس إدارة شركة MAFI لتصنيع الحاصلات الزراعية، أن التعاون مع وزارة الزراعة والبنك الزراعي المصري يعد خطوة جوهرية لدعم وتطوير قطاع الزراعة والصناعات الغذائية الزراعية في مصر، لافتاً إلى أن تلك الشراكة تهدف لتقديم الدعم الفني والاستشارات الزراعية للمزارعين لضمان إنتاج زراعي متطور وفعّال يتماشى مع أعلى معايير الجودة العالمية.

 

وأوضح أبو هشيمة، أن التعاون مع البنك الزراعي المصري يهدف لتعزيز إنتاج المواد الخام الزراعية بجودة عالية، ودعم المزارعين والفلاحين والجمعيات التعاونية الزراعية للحصول على أفضل المنتجات الزراعية، لتدخل في عملية التصنيع الزراعي الغذائي لتتحقق القيمة المضافة، مشيرا إلى أنه من المقرر تصدير تلك المنتجات بالكامل للأسواق الخارجية، ما يساهم في تعزيز الإيرادات من العملة الأجنبية ودعم الاقتصاد الوطني.