رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

أيمن الجميل: استصلاح الأراضى الجديدة ودعم البحث العلمي يحقق الاكتفاء من المحاصيل

قال رجل الأعمال أيمن الجميل، رئيس مجلس إدارة “كايرو 3A” للاستثمارات الزراعية والصناعية،

إن الجهود المتسارعة للدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ،

لاستصلاح مساحات واسعة من الأراضى الجديدة وفق أحدث تكنولوجيات الزراعة والرى ،

بينما يعمل على سد الفجوة القائمة فى المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والذرة والصويا وعباد الشمس والفول ،

كما يحقق الأمن الغذائى من خلال تأمين احتياجات المواطنين من تلك المحاصيل لعدة أشهر،

مهما كانت التقلبات والأزمات العالمية

بينما تابع رجل الأعمال أيمن الجميل ، بأن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ، بدعم البحث العلمى ،

كما تصب فى نفس الغاية وهى الإسراع فى تحقيق معدلات كبيرة من الزيادة فى إنتاج المحاصيل الاستراتيجية التى تهم المواطنين،

وذلك من خلال العمل فى عدة مسارات متوازية ، مثل استنباط أصناف جديدة تزيد غلة الفدان من المحصول ،

واستنباط أصناف قادرة على تحمل الظروف الزراعية فى المناطق المستصلحة مثل توشكى وشرق العوينات

والمنطقة الشمالية ، والتى تعتمد على الرى من خلال المياه الجوفية بنسبة ملوحة مرتفعة

بينما أضاف رجل الأعمال أيمن الجميل أن الدولة المصرية تعمل على تطوير منظومة الرى بالكامل

لتستفيد من كل قطرة مياه فى حصة مصر وبدلا من الرى بالغمر الطريقة القديمة المتبعة

التى كانت تهدر كميات كبيرة من المياه ن أمكن تحديث مساحات كبيرة من الأ{اضى الزراعية للرى

بالتنقيط وفق تكنولوجيات حساسة تعمل وفق احتياجات المحاصيل وتوفر كميات كبيرة من المياه

كانت تهدر فى الصرف الزراعى أو فى باطن الأرض، وأمكن استخدامها فى استصلاح وزراعة مساحات جديدة

من الأراضى والصوب الزراعية مثل الدلتا الجديدة ووسط سيناء

جهود الدولة المصرية للنهوض بالزراعة والرى

وأكد أيمن الجميل أن جهود الدولة المصرية للنهوض بالزراعة والرى وفق خطة التنمية الشاملة ،

بينما تتجه إلى ميكنة جميع الأراضى الزراعية على مستوى الجمهورية وكذلك الأراضى القابلة

للاستصلاح والزراعة خلال السنوات المقبلة، حتى تكون جميع المساحات من الأراضى بمثابة شبكة متكاملة

مترابطة على مستوى الجمهورية ولها قاعدة بيانات متكاملة عن الزراعة سواء المساحة المزروعة او الشاغرة

وطبيعة التربة واحتياجاتها من المياه ونوعية المحاصيل الأكثر ملاءمة بالنسبة لها

وكذلك احتياجاتها من الأسمدة وكافة مستلزمات الزراعة، وهذه الخطة بدأت بمشروع الكارت الذكى للفلاح فى عدة محافظات

بينما أشار أيمن الجميل إلى أن دعم البحث العلمى من خلال المؤسسات البحثية المصرية وكليات الزراعة

على مستوى الجامعات وكذلك الخطة المتكاملة لميكنة الزراعة والرى ، كفيلان بتحقيق الهدف الأكبر

لخطة التنمية الشاملة 2030 وفى القلب منها الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الأستراتيجية،

وتأمين الاحتياجات الغذائية للمواطنين على مدار العام

مصر تُثمن التوصيات الواردة بإعلان “بغداد” لحماية الممتلكات الثقافية

وقالت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، حرصنا خلال مشاركتنا في المنتدى على التأكيد بأن حماية الممتلكات الثقافية من ظاهرة الإتجار غير المشروع على رأس الموضوعات التي تُقدر مصر ضرورة تكثيف التعاون بشأنها على الصعيد الدُولي،

حماية الممتلكات الثقافية

 

مشيرة إلى أن المُمتلكات الثقافية ليست مجرد شهادة فحسب على ما حققته الحضارات القديمة، ولكنها تُعد انعكاسًا لتاريخِ

مجتمعاتنا العريقة وذاكرتها وماضيها الذي يصعب في غيابه فهم الحاضر وتُشكل جزءًا أصيلًا من هويتنا الثقافية والوطنية، كما أن

ملكية الشعوب لتراثها، تُمثل حقًا من حقوق الإنسان الذي يجب العمل على احترامه عبر إعادة هذه الممتلكات إلى بلدانها الأصلية.

وزيرة الثقافة

وتابعت وزيرة الثقافة: لقد بلغت ظاهرة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية حدًا مقلقًا للغاية خلال السنوات الماضية

نتيجة لحالة الإفلات من العقاب التي يتمتع بها بعض التجار ببعض الأسواق عالميًا وبسبب تعرض العديد من المواقع التراثية

للسرقة والنهب والحفائر غير القانونية.

الانعكاسات السلبيةللظاهرة

مؤكدة أن الانعكاسات السلبية لاستمرار هذه الظاهرة، لا تقتصر على دول منتدى الحضارات العريقة فحسب، بل تمتد إلى

العالم أجمع، بما في ذلك الدول التي تشهد عمليات بيع علني لتراثنا المسروق، وفي ضوء ما تُمثله من تهديد مباشر للأمن

والسلم الدُوليين، حيث أقر المجتمع

العوائد المالية لهذه الظاهرة الإجرامية

الدُولي منذ عدة سنوات بالعلاقة الوطيدة بين العوائد المالية لهذه الظاهرة الإجرامية من ناحية، وتمويل الجماعات الإرهابية من

ناحية أخرى.

 

ظاهرة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية واستعادتها

 

وأوصت مصر، من خلال مشاركتها بالمنتدى، بضرورة الاتفاق على تنسيق المواقف في المحافل الدولية التي تُناقش قضيتي

ظاهرة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية واستعادتها.

كما أوصت بأهمية النظر بشأن إمكانية صياغة إعلان مستقل حول هذا الموضوع يصدر في إحدى الاجتماعات المقبلة لتسليط

الضوء على الأهمية التي توليها دول الحضارات القديمة، لاستعادة تراثها، وأيضًا التزامها بدعم الدول الأخرى في هذه المطالب

فضلًا عن أهمية استحداث منصة لتبادل الخبرات القانونية، والمعلومات حول عمليات الاسترداد.

تبني مصر لإعلان “بغداد”

وأعلنت الدكتورة نيفين الكيلاني تبني مصر لإعلان “بغداد” الصادر عن النُسخة السادسة لمنتدى الحضارات العريقة بمشاركة

الدول الأعضاء، وهى : أرمينيا، بوليفيا، الصين، مصر، اليونان ،العراق، إيران، إيطاليا، المكسيك، بيرو، وبمشاركة المنظمات

الدُولية والإقليمية ومنها، اليونسكو، الإنتربول، الإليكسو، الإيسيسكو.

جهود جمهورية العراق

وأشادت بجهود جمهورية العراق، في استضافة ورعاية المنتدى. مؤكدة أن إعلان “بغداد” قد تضمن التأكيد على دعم حكومة

العراق وشعبها وخاصة الجهود المبذولة لإعادة ترميم المواقع الأثرية التي تم تدميرها من قِبل المجموعات الإرهابية.

ضرورة القيام باتفاقيات ثنائية أو متعددة الأطراف

وأكد إعلان “بغداد” على ضرورة القيام باتفاقيات ثنائية أو متعددة الأطراف، وكذا الالتزام بالتشريعات الداخلية التى تهدف إلى

الحفاظ على التراث الثقافي والقضاء على الانتقال غير الشرعي للممتلكات الثقافية والانتقال غير الشرعي الذي ينتج من

عمليات الحفر والتنقيب عن الممتلكات الثقافية بطرق غير شرعية وأهمية تفعيل آليات صون المواقع الأثرية والمتاحف

والمكتبات والأرشيف وغيرها.

الدُول الأعضاء المُشاركة فى منتدى الحضارات العريقة

وأكدت الدُول الأعضاء المُشاركة فى منتدى الحضارات العريقة خلال إعلان “بغداد” أن الحوار الثقافي والحضاري هو حجر

الأساس في تحقيق السلام العالمي والتنمية المستدامة في العالم الحديث لاسيما في ظل الصراعات المتزايدة، وأشار

الإعلان إلى ضرورة الحفاظ على التراث الثقافي المادي، والذي تم تحديده من قِبل ميثاق منظمة اليونسكو عام 2003 لصون

التراث الثقافي المادي والمعرفة والممارسات التقليدية، وذلك فى ضوء دور المجتمعات المحلية فى خلق تراث ثقافي مادي

والحفاظ عليه، بالإضافة إلى مواجهة خطورة تغيرات المُناخ والاعتراف بأن التقلبات والتغيرات التاريخية قد حرمت كثير من

الشعوب من حقهم فى التراث الثقافي والذي تتجسد فيه هويتهم.

الإجراءات اللازمة لحماية وصون التراث الثقافي والطبيعي

كما طالب إعلان “بغداد”، بتبني الإجراءات اللازمة لحماية وصون التراث الثقافي والطبيعي من العوامل السلبية الناتجة عن تغير

المُناخ، وفقدان التنوع، والكوارث الطبيعية، والأوبئة، والتحضر غير المُتحكم به، وبذل مزيد من الاهتمام بشأن تدمير الممتلكات

الثقافية والاستيلاء عليها ونهبها فيما يتعلق بالمواقع الدينية، ومحاولات إنكار الجذور التاريخية، والتنوع الثقافي، خاصة أثناء

أوقات النزاع المُسلح، والهجمات الإرهابية، والتأكيد على تسريع التعاون السياسي في هذا الشأن.

الترابط بين الجريمة الدُولية العابرة للحدود

ولفت إعلان “بغداد”، إلى الترابط بين الجريمة الدُولية العابرة للحدود، والمُتعلقة بالانتقال غير الشرعي للممتلكات الثقافية،

بتمويل من الإرهاب، مؤكدًا على أهمية تعزيز التعاون الدُولي، لدعم وتفعيل كافة المعاهدات، والاتفاقيات، التي من شأنها

حماية الممتلكات الثقافية من السرقة بطرق غير شرعية.

الدور الفعال والمُهم “للإنتربول”

وأشار الإعلان إلى الدور الفعال والمُهم “للإنتربول”، فى سياق مكافحة ومنع التهريب والانتقال غير الشرعي للممتلكات

الثقافية، والجهود المبذولة في مجال التعاون، والربط بين المُنظمات الأخرى، ومؤسسات الأمم المتحدة، وكذا، الدُول ذات

الصلة، المُهتمة بالتراث الثقافي، مؤكدًا على إعادة الممتلكات الثقافية إلى بلدانها الأصلية، والتركيز على أهمية المبادرات

التى تهدف إلى تعزيز الحوار الثقافي، بين الحضارات والثقافات، وخاصة تحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة .

أهمية الدور المركزي لليونسكو

كما أثنى إعلان “بغداد”، على أهمية الدور المركزي لليونسكو، فى صون التراث الثقافي، وتعزيز دور الثقافة، كأداة للتقريب بين

الشعوب، وتسريع الحوار بينها، بالإضافة إلى ضرورة عملية تحديث الُمستند السياسي الخاص بالإجراءات المُناخية من أجل

تراث العالم.

تعزيز البحث العلمي، والتعاون الأكاديمي، وتشجيع عملية التحول الرقمي

وخِتامًا، فقد طالب إعلان “بغداد”، بتعزيز البحث العلمي، والتعاون الأكاديمي، وتشجيع عملية التحول الرقمي فى مجتمعاتنا،

خاصة في القطاع الثقافي، وفي ذات الوقت، مُخاطبة التحديات المُتعلقة بهذا الشأن، وذلك للانتفاع بشكل أكبر بمساهمة

التكنولوجيا فى الحفاظ على التراث الثقافي، وفي ذات الوقت تنمية وتطوير الصناعات الثقافية والإبداعية .

أكاديمية البحث العلمى توقع بروتوكول مع الهيئة الليبية

وقع محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بروتوكول تعاون مشترك مع الهيئة االليبية للبحث العلمي ويمثلها فيصل العبدلي، مدير عام الهيئة، بحضور صالح عبد الله هديه، وكيل وزارة التعليم العالي الليبيى، وتأتي هذه الإتفاقية تتويجاً لمناقشات بدأت أثناء زيارة مدير عام الهيئة الليبية للبحث العلمي والوفد المصاحب له لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في يوليو 2021.

وأشار صقر أن الاتفاقية تهدف إلى دعم سبل التعاون والتفاهم الثنائي بين الطرفين وتبادل ودعم الخبرات في مجال التكنولوجيا الرقمية والمعلوماتية ودعم تنفيذ المشروعات وتطوير منظومة البحوث والابتكار ودعم الدراسات الإستراتيجية المستقبلية ونقل التكنولوجيا بين البلدين ودعم تنفيذ برامج لرواد الأعمال والمبتكرين والحاضنات التكنولوجية ومسرعات الأعمال بهيئة البحث العلمى الليبية.

وأشار صالح هدية وكيل وزارة التعليم العالى الليبية ورئيس الوفد، إلى حرص الحكومة الليبية على تطوير منظومة التعليم العالى والبحث العلمى الليبية وربط البحث العلمى بالدراسات العليا وتطلع ليبيا للإستفادة من تجربة مصر الناجحة فى تطوير منظومة التعليم العالى والبحث العلمى وتدويل المجلات العلمية والارتقاء بتصنيفات الجامعات المصرية.

وأضاف سالم الهريشى، رئيس جامعة صبراته وعضو الوفد إلى أهمية دعم تنفيذ إتفاقيات التعاون المشترك بين الجامعات الليبية والمصرية لدعم جهود ليبيا فى تطوير منظومة التعليم العالى والبحث العلمى. وركزت المناقشات على دعم تنفيذ إتفاقيات بناء قدرات الباحثين وتعزيز مهاراتهم البحثية والمهنية، لافتًا إلى أهمية هذا التعاون لتضمنه عددًا من المهارات الهامة للباحثين، والتي يحتاجونها لشق طريقهم في مجالات العلوم المختلفة وتطبيقاتها.

ومن جانبه أوضح فيصل العبدلى، رئيس هيئة البحث العلمى الليبية أن التعاون مع مصر يهدف إلى الإستفادة من خبرات أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا المصرية فى تقديم كل أشكال الدعم لقطاعات البحث العلمي الليبية، وتنمية مجتمع العلماء والباحثين للمساهمة في تنمية قطاع البحث العلمي والتكنولوجيا وربط البحث العلمى باحتياجات المجتمع.

وأشار العبدلى إنه بحث مع الجانب المصرى الإستفادة من الخبرات المصرية الكبيرة وتطلعنا إلى دعمهم فى تفعيل برامج الدورات التدريبية والتنمية البشرية، وإطلاق منصة للخبراء الليبيين على غرار منصة الخبراء المصريين المتوفرة لدى موقع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالفعل، وتشجيع الزيارات المتبادلة بين الخبراء والعلماء المصريين والليبيين، ودعم تنفيذ مشروعات بحوث وتطوير وابتكار مشتركة، بالإضافة إلي دعم إصدار مجلات علمية مشتركة محكمة وتدويل المجلات الليبية

نيفين القباج: مشروع “مودة” للحفاظ على كيان الأسرة

كتبت: روان مصطفى

أعلنت  نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي انتهاء المشروع القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية “مودة” من تدريب 54 ألف طالب وطالبة خلال الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2021-2022 على مستوي 10 جامعات، وذلك من خلال 726 تدريبًا قام بتنفيذها 172 عضو هيئة تدريس تم إعدادهم من قِبَل المشروع كمدربين معتمدين وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وصندوق الأمم المتحدة للسكان.

واعتمدت التدريبات على أساليب التعلم الحديثة، حيث تم تنفيذ مجموعة متنوعة ومختلفة من الأنشطة مع المشاركين بهدف توسيع دائرة التعلم التي تضمن مشاركة جميع المتدربين فى العملية التدريبية. وقد قام بتنفيذ تلك التدريبات نُخبة من الكوادر التدريبية فى مختلف التخصصات التى يعمل عليها المشروع ومنها الجوانب النفسية والاجتماعية فى الحياة الأسرية والتى تشمل محاور مهمة تساعد المقبلين على الزواج وحديثي الزواج على تأسيس كيان أسري سليم وسوي. ومن القيم التي يعمل البرنامج على نشرها أسس اختيار شريك الحياة، والتعريف بمفهوم الزواج والجاهزية الشخصية والنفسية والمالية له، وأشكال التواصل الإيجابي والتفاهم بين الطرفين، والأساليب العلمية المختلفة لحل المشاكل الأسرية، وطرق إدارة الموارد المالية، بالإضافة إلى أساليب التربية الإيجابية للأبناء.

وأكدت رنده فارس مدير المشروع القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية “مودة” أن المشروع يوفر تدريبات في مختلف المحافظات في المناطق الحضرية والريفية، وذلك بالتعاون مع مجموعة كبيرة من الوزارات الشريكة والمعنية، وصندوق تحيا مصر، ومؤسسات المجتمع المدني والمتطوعين.

وأضافت فارس أن التدريبات تهدف إلى تدعيم الشباب بالمعلومات والمعارف اللازمة والتي تُسهم في تأسيس كيانات أسرية سويّة قادرة على التعامُل بشكل إيجابي مع المشكلات وتعتمد على التواصُل الإيجابي بين كافة أفراد الأسرة، بالإضافة إلى التركيز على أهمية إجراء الفحص الطبي ما قبل الزواج، وتأخير الطفل الأول، وضرورة تنظيم الأسرة والمباعدة بين الولادات وتعزيز مفهوم الأسرة الصغيرة.