رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

أحمد المنصور في قبضة السلطات السورية

 

أحمد المنصور في قبضة السلطات السورية.. اعتقلت السلطات السورية المصري أحمد المنصور بعد فيديوهات يهدد فيها الدولة المصرية.

أحمد المنصور في قبضة السلطات السورية

وذكر مصدر لـ”سكاي نيوز عربية” أن الإدارة السورية الجديدة منعت المصري أحمد المنصور من بث فيديوهات من داخل سوريا تتعرض لشخصيات سياسية أو تثير نعرات سياسية في الشأن العام أو الإقليمي أو الدولي.

 

وأثار المنصور جدلا وغضبا واسعين بعد ظهوره في فيديوهات من دمشق يهاجم فيها مصر.

 

وبحسب بيان متداول على صفحات مقربة من المنصور على موقع “إكس” فإن أحمد المنصور، قد اختفى في دمشق مع عدد من رفاقه، الثلاثاء.

 

وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن المنصور فر عقب الإطاحة بحكم الإخوان من مصر وانضم إلى “جبهة النصرة”، التي أصبحت تعرف لاحقا بـ”هيئة تحرير الشام” في حوارٍ مع الإعلامي عماد الدين أديب في رام الله.

و كشف جبريل الرجوب، القيادي البارز في حركة فتح والسلطة الفلسطينية، عن أبرز شروطه لإبرام أي اتفاق مستقبلي مع حركة حماس.

وشدد الرجوب على أن أي اتفاق مع حركة حماس يجب أن يرتكز على مبادئ أساسية تتمثل في “سلطة واحدة، قانون واحد، وسلاح واحد”، مؤكداً أن “التعددية السياسية ليست تعددية في السلطات”.

 

وأوضح الرجوب أنه لا يمكن بناء شراكة مع حماس في ظل وجود امتدادات خارجية لها، سواء كانت مع حركة الإخوان أو مع إيران.

 

وقال القيادي البارز في هذا السياق: “لن نذهب إلى اتفاق مع حماس إلا إذا قطعت حماس كل الامتدادات الخارجية”.

 

وأضاف أن منظمة التحرير الفلسطينية يجب أن تظل الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن المنظمة تمثل السيادة الفلسطينية ومعترف بها دولياً.

محمد حلاوة:مخطئ من يتصور أن أطماع الاخوان في الحكم لن تتعدى الدولة المصرية

قال محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن جماعة الإخوان لإرهابية هى أساس الفكر المتطرف فى

العالم كله ومخطئ من يتصور أن أطماع الاخوان في الحكم لن تتعدى الدولة المصرية فهي ستتعدى حدود مصر ،.  لأنهم

يهدفون إلى إقامة خلافة اسلامية راديكالية تتخذ من النظم المتطرفة فى العالم مثلا لها ، . ومن يساعدهم اليوم أو ينخدع

فيهم بحسابات السياسة سوف يعانى منهم غدا لأنهم جماعة دائما ما تنقلب على من يمد لها يد المساعدة والتجارب على

ذلك قريبة وواضحة فى التاريخ السياسى القريب.

 

وأكد محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن النهج المنحرف لجماعة الإخوان بدأ منذ نشأتها فالجماعة

الإرهابية عبارة عن مجموعة من تجار الدين ، . كونوا عصابات وميليشيات مسلحة أسموها الجناح العسكرى، . لإرهاب المصريين

وتخويفهم ،.  إلا أن وعى الشعب المصرى العظيم تنبه إلى مخططاتهم وخرج فى ثورة 30 يونيو ليقول لهم كفى ويزيحهم من

حكم البلاد ،.  مشيرا إلى أن الجماعة المنحرفة حاولت خلال عام 2012 تأسيس ميليشيات عسكرية موازية هدفها تخريب البلاد.

 

وأوضح محمد حلاوة أن الرئيس الراحل أنور السادات حاول إدخالهم فى الحياة السياسية لكنهم قابلوا ذلك بالدماء والعمليات

الإرهابية ،.  كما استمرت الجماعات المنحرفة الخارجة من عباءتها الإرهابية على نفس الدرب ،.  فكانت عمليات اغتيال وزير

الأوقاف الأسبق الشيخ الذهبي، . والكاتب والمفكر فرج فودة،.  ورئيس مجلس الشعب الأسبق رفعت المحجوب،.  وزادت عمليات

الاغتيالات الإرهابية لعناصر الإخوان بعد ثورة 30 يونيو وكان أبرزها اغتيال النائب العام المستشار هشام بركات عام 2015 ،

واستهداف العشرات من ضباط الشرطة والمسئولين السابقين وحتى رجال الشرطة المسئولين عن الأكمنة الثابتة أو رجال

المرور فى الشوارع.

وأكد محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن جماعة الإخوان الإرهابية تحاول استغلال الظروف

الاقتصادية الصعبة التى يمر بها العالم لمحاولة إسقاطها على مصر فقط رغم أن هذه الأوضاع الاقتصادية المتراجعة يعانى منها

العالم كله من جراء توابع جائحة كورونا وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية ،.  وأن الاقتصاديات الكبرى الأوربية تعانى حاليا بسبب

هذا الوضع الاقتصادى المعقد.

 

ودعا رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ ،. إلى تكاتف كافة القوى السياسية والشعبية لمواجهة الخطر الإخوانى

والحملات المستمرة لقوى الشر على الدولة المصرية، مشيرا إلى إن جماعة الإخوان الإرهابية اعتادت تشويه الإنجازات

المتحققة فى الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لأنهم كانوا يريدون إما أن يحكمونا بالحديد والنار أو يقتلونا

بدماء باردة، . مشيرا إلى أن كوادر الجماعة الإرهابية منذ نشأتها هم دعاة هدم وهم أساس مشاكل الشرق الأوسط والتطرف

الديني منذ نحو مائة عام،.  ولولا وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي ووعى الشعب المصرى العظيم وتدخل الجيش والشرطة

فى الوقت المناسب ، . لسقطت مصر فى الفوضى والحرب الأهلية والتقسيم ، . وساعتها كان الأعداء المتربصون شرقا وغربا

وشمالا سيجتاحون البلاد ويعيدون احتلال أراضينا من جديد.

النائب محمد حلاوة :مصر تواجه حملات تشويه مأجورة

محمد حلاوة: القيادة السياسية تواصل مسيرة البناء رغم الظروف الدولية الصعبة

قال النائب محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن جماعة الإخوان الإرهابية اعتادت تشويه الإنجازات المتحققة فى الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لأنهم كانوا يريدون إما أن يحكمونا بالحديد والنار أو يقتلونا بدماء باردة ، مشيرا إلى أن كوادر الجماعة الإرهابية منذ نشأتها هم دعاة هدم وهم أساس مشاكل الشرق الأوسط والتطرف الديني منذ نحو مائة عام .

 

وأوضح النائب محمد حلاوة إلى أن الدولة المصرية تواجه حملة إعلامية شرسة من قنوات مأجورة ومذيعين مأجورين، بهدف تشويه الإنجازات المتحققة فى جميع المجالات والتشكيك فى كل المشروعات العملاقة التى تم تنفيذها ، والإصلاحات التى تمت بشكل جذرى فى قطاعات لم يصلها الإصلاح والتطوير منذ عقود طويلة

 

وأكد النائب محمد حلاوة أن المصريين جميعا وفى مقدمتهم نواب الشعب المنتخبين يثقون أن الرئيس عبد الفتاح السيسي سيواصل مسيرة البناء والشعب من خلفه والخطوات التى تخطوها مصر فى ظل ظروف اقتصادية عالمية صعبة هي محط أنظار العالم كله

 

وأضاف النائب محمد حلاوة : الرئيس عبد الفتاح السيسي فى حديثه الصادق والصريح اليوم للمصريين كالعادة، يضع الأمور فى نصابها ويدحض حملات التشكيك المأجورة التى تستهدف الدولة المصرية وتحاول تكرار سيناريوهات الفوضى التى حدثت بعد 2010 ، ولكن الرئيس كعادته بوصفه الأمين على مصالح مصر والمصريين يرد بالمختصر المفيد : سنواصل العمل والبناء والتطوير فى كل المجالات ، ربنا يعينك يا ريس وكلنا معاك لحماية وبناء الوطن

 

وتابع النائب محمد حلاوة، رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمصريين جامعة مانعة وتستحق أن تكون دليلا للعمل والحياة لنا جميعا نحن المواطنين ، الرئيس يقولها لنا بصراحته المعهودة : قفوا خلف بلدكم وليس وراء الرئيس وادعموا وطنكم في مسيرة التنمية والوقوف أمام التحديات وعدم السماح لقوى الشر بإحباطكم أو التشكيك فيما تحققه الدولة من إنجازات.

 

ولفت رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إلى أهمية المؤتمر الاقتصادى المقبل ، قائلا :توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بتنظيم مؤتمر اقتصادى نهاية سبتمبر ، لمناقشة الأوضاع والآراء الاقتصادية ومستقبل الاقتصاد المصري، بمشاركة المستثمرين ورجال الصناعة ورجال الاقتصاد أصحاب الآراء المعارضة، هدفه تحفيز المستثمرين ورجال الصناعة والتأكيد أن مصر بلدنا جميعا وتتسع للجميع

 

ودعا النائب محمد حلاوة إلى مقارنة معالجة الدولة المصرية للأزمات العالمية الراهنة بما يحدث فى الخارج ، مشيرا إلى أن معالجة الدولة المصرية لتداعيات أزمة الحرب الروسية الأوكرانية وتوابع جائحة كورونا ، تختلف تماما عن المعالجات المباشرة فى مختلف دول العالم ، والتى فرضت زيادات كبيرة على أسعار الطاقة والمواد الغذائية والخدمات، أما فى مصر فجميع السلع متوافرة والزيادات فى الأسعار أقل بكثير من مثيلتها فى الخارج، لإحساس الدولة والرئيس السيسي بظروف المواطنين .

 

محاكمة حمزة زوبع في قضية اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان لـ 29 مايو

حددت محكمة الاستئناف، نظر أولى جلسات محاكمة المتهم حمزة زوبع و16 آخرين، في قضية «اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان» يوم 29 مايو الجاري، أمام الدائرة الرابعة بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا بمجمع محاكم طرة.

وقررت النيابة العامة، إحالة المتهم حمزة زوبع و16 آخرين، في القضية التي حملت رقم 4736 لسنة 2022 جنايات التجمع الخامس، والمقيدة برقم 143 لسنة 2022 كلي القاهرة الجديدة، والمقيدة برقم 773 لسنة 2020 حصر أمن الدولة العليا، والمعروفة إعلاميا بـ«اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان»، إلى محكمة الجنايات.

واتهمت النيابة العامة، كلا من حمزة سعد زوبع، حسام الدين عبدالرحمن، السيد فرج توكل، عماد البحيري، أمين يوسف، عبدالحكيم عامر، هشام متولي، إسلام علواني، إبراهيم سعيد، محمد أحمد، محمد محمد سعيد، صهيب سامي، محمد أبو زيد، طارق إبراهيم، علاء الدين فوزي، أحمد فوزي، ومحمد حسام، لقيامهم في الفترة من عام 2019 حتى أكتوبر 2021 داخل مصر وخارجها، المتهمون من الأول وحتى المتهم الخامس تولوا قيادة في جماعة إرهابية تهدف إلي استخدام القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وإيذاء الأفراد وإلقاء الرعب بينهم وتعريض حياتهم وحرياتهم وحقوقهم العامة والخاصة وأمنهم للخطر، وغيرها من الحريات والحقوق التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، ومنع وعرقلة السلطات العامة ومصالح الحكومة من القيام بعملها.

بينما تولى المتهم الأول حمزة زوبع مسؤولية اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان الإرهابي، في الخارج، والمتهم الثالث مسؤولية وحدة المونتاج بها، والرابع مسؤولية وحدة المعلومات بذات اللجنة، وتولى المتهم الثاني مسؤولية لجنة القنوات الفضائية باللجنة الإعلامية المركزية للتنظيم، وتولى الخامس مسؤولية المكتب الإداري لتلك التنظيم في الإسكندرية، وكان الإرهاب من الوسائل التي يستخدمها التنظيم.

المتهمون من السادس حتى الـ17 انضموا لجماعة إرهابية، والمتهمون من الأول حتى الرابع ومن التاسع حتى الـ17 وهم مصريون، أذاعوا عمدا بالداخل والخارج أخبارا وشائعات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد، بأن أذاعوا عبر منصات إلكترونية لقنوات خارجية على مواقع فيسبوك وتويتر ويوتيوب وقنوات فري ميديا وفور ميديا على موقع يوتيوب بشبكة المعلومات الدولية، مقاطع مصورة تتضمن أخبارا وشائعات كاذبة بشأن تفشي فيروس كورونا وعدم اتخاذ مؤسسات الدولة الإجراءات الاحترازية اللازمة لمواجهته، وتعمد عدم تقديم الرعاية الطبية الازمة لنزلاء مراكز الإصلاح التي من شأنها إضعاف هيبة الدولة واعتبارها والإضرار بمصالحها القومية.

وتابع أمر الإحالة: «المتهمون من التاسع حتى الـ17 حازوا وأحرزوا وسائل تسجيل مخصصة لإنتاج وإذاعة الأخبار الكاذبة بأن أحرزوا أدوات ومعدات التصوير وأجهزة الحاسوب الآلي والتي تستخدم في إنتاج وإذاعة الأخبار الكاذبة».

وأضاف: «المتهمون جميعا ارتكبوا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية، بأن جمعوا ووفروا وحازوا ونقلوا وأمدوا التنظيم موضوع الاتهام أولا، بشكل مباشر وبوسيلة رقمية بيانات ومواد ومعلومات وأموال لاستخدامها في نشاط إرهابي في الداخل والخارج».

النائب محمد حلاوة: ليس من خان مثل من صان تراب الوطن.. وجماعة الإخوان الإرهابية كانت تريد بيع حدود مصر

أول منطقة كانت مطلوبة للبيع هى سيناء لكن الرئيس السيسي أفسد المؤامرة

ليس من خان مثل من صان تراب الوطن ، هكذا عقب النائب محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ على الوثائق الدامغة التى كشفت كيف كانت جماعة الإخوان الإرهابية المحظورة جزءا من مخطط كبير لتفجير مصر من الداخل والوصول بها إلى التفتيت والتقسيم والحرب الأهلية ، مشيرا إلى أن الله حفظ مصر بالرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشرطة ووعى المصريين ، الذين قاموا بثورة 30 يونيو العظيمة التى أزاحت ميلشيات الإخوان الخونة .

وأكد النائب محمد حلاوة أن جماعة الإخوان المحظورة كانت تريد بيع حدود مصر بالمتر المربع لمن يدفع أكثر ، وأول منطقة كانت مطلوبة هى حدود سيناء مع غزة حتى يتحقق المشروع الاستعمارى بتدشين دولة فلسطينية على غزة وجزء من سيناء، لكن الرئيس عبد الفتاح السيسي أفسد على المتآمرين مؤامرتهم ومنع بيع الأرض التى رواها بدمائهم الشهداء، وخضنا الحروب العسكرية والدبلوماسية والقانونية من أجل استرجاعها كاملة.

وأشار النائب محمد حلاوة إلى أن الجماعة الإرهابية استقدمت أكبر عدد من الإرهابيين والمتطرفين والمرتزقة من كافة بلاد العالم وبرعاية دولية بهدف زرعهم فى سيناء وتحويل تلك المنطقة إلى منطقة صراع ملتهبة ، تمهيدا لإعلان فصلها عن جسد مصر ، مثلما شهدنا فى البلاد المجاورة على أيدى مرتزقة داعش والقاعدة وجبهة النصرة وغيرها من التنظيمات الإرهابية المرتبطة بأجهزة استخبارات غربية لتنفيذ مخططات سياسية فى المنطقة

وأوضح النائب محمد حلاوة أن جماعة الإخوان الإرهابية معروفة بالخيانة وإنكار مفهوم الوطن منذ نشأتها على أيدى المخابرات البريطانية وشركة قناة السويس أيام الاحتلال الإنجليزى لمصر وقبل تأميم وتمصير القناة وشركتها ، وبالفعل قامت الجماعة الإرهابية عبر أعضائها والمتطرفين الذين تحركهم، بسرقة ماكينات طباعة واستخراق البطاقات الشخصية المصرية من مدينة العريش بحسب الوثائق الرسمية ، واستخرجت آلاف البطاقات المزورة لأفراد من جنسيات مختلفة باعتبارهم مصريين ، كما سعى مكتب الإرشاد أثناء حكمهم لمصر إلى منح الجنسية المصرية لعتاة الإرهابيين والمجرمين من أنحاء العالم وتوطينهم فى سيناء ، تمهيدا للقيام بأكبر عملية شراء للأراضى فى سيناء وتحديدا للمنطقة الحدودية المجاورة لرفح الفلسطينية

وتابع النائب محمد حلاوة إن المخططات الإخوانية لزرع سيناء بالإرهابيين وتزوير البطاقات الشخصية لغير المصريين ومحاولة تمليك أراضى سيناء لمجموعات أجنبية كانت إلى وقت قريب تحتل أراضينا ، كلها باءت بالفشل بفضل جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشرطة ، الذين أفسدوا مؤامرة الإرهاب الدولى وذراعه فى مصر جماعة الإخوان المحظورة، حتى تبقى أراضى سيناء المحررة التى حررها أبناء مصر بدمائهم ووعيهم وحكمتهم الدبلوماسية والقانونية فى معرطة طابا ، أرضا مصرية على الدوام .

أحمد موسي عن أحداث يناير : الإخوان تحالفوا مع حماس وحزب الله لهدم الوطن

قال الإعلامي أحمد موسى، إنه كان في الأهرام وقت اندلاع النيران بمحكمة الجلاء في 28 يناير 2011، وتواصل أسامة سرايا رئيس التحرير وقتئذ، مع القوات المسلحة لحماية الأهرام وكل المؤسسات المجاورة لها من هذه الأحداث.
وتابع خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه بعد الانتهاء من الطبعة الأولى لاحظوا حرق محكمة الجلاء، ما دفع الصحفيين للنزول للدفاع عن مقر جريدة الأهرام.
ولفتت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الحرائق امتدت بعدها وطالت الحزب الوطني وعدد من الأقسام، موضحا أن مصر «ولعت» في هذا الوقت.
وأكد خلال قناة صدى البلد، أنه لم يتمكن من الذهاب إلى منزله نظرا لانشغاله في متابعة الأحداث ولم يعود إلى بيته إلا في اليوم الثالث.
وأشار إلى أن اللجان الشعبية كانت تملأ الشوارع تسرق وتنهب وتفتش المارة والسيارات ويحملون السلاح، واتجهت عناصر الإخوان إلى السجون لمساعدة أعضاء الجماعة.
وأكمل أن الإخوان تحالفوا حينها مع حركة حماس الإرهابية وحزب الله الإرهابي، وتواصل الجاسوس محمد مرسي مع قناة الجزيرة، رغم أن الاتصالات كانت متوفقة في ربوع الوطن في ذلك الوقت.
وواصل كلامه: أن الإخوان يحاكمون بسبب التخابر مع الجهات الأجنبية، لافتا إلى أن عناصر الإخوان احرقوا سيارات الشرطة وهجموا على الأقسام والسجون وأخرجوا عناصرهم من سجن المرج وغيرهم.
وتساءل موسى حد ممكن يجرؤ ويقول إن أحداث يناير 2011 كانت سلمية، هو ده البناء بتاعهم الهدم والحرق والخراب والتدمير، ولولا تضحيات رجال الشرطة لكانت مصر ضاعت، حيث كان طيور الظلام يسعون لهدم جهاز الشرطة.
وأشار إلى أن الإخواني صبحي صالح، هدد بتكرار سيناريو 28 يناير 2011، ومكانه الآن في السجون وباقي عناصر الجماعة الإرهابية إلا من نجح في الهروب وسيظل هاربا.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، مصر اليوم أقوى مما كانت عليه في 2011 ، بمعدل 30 ضعفًا من حيث البناء والتنمية والتسليح وفي كل شيء بما يعرف بالدول الشاملة.
https://www.youtube.com/watch?v=OUU19IK6GSs