وزير الموارد المائية يلتقى سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة لبحث سُبل تعزيز التعاون بين مصر وأمريكا في مجال الموارد المائية


تحدث الفنان خالد الصاوي عن معاناته مع الإدمان، خلال تواجده مع الإعلامي أنس بوخش، ببرنامج “ABtalks”، كما
تحدث عن علاقته بالكلاب، وعن تأخره في الإنجاب.
آثارت تصريحات خالد الصاوي عن فترة إدمانه جدلًا على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث صرح خالد أنه مر بفترة
صعبة جدًا، وقال:”في البداية، كنت أعتقد أنني أستطيع التحكم في الأمر، وأنني أستطيع الاستمرار في العمل والفن،
بينما أتجاهل المشاكل التي كانت تتزايد من حولي”، بينما تابع:”ولكن كنت أشعر وكأنني عالق في دوامة لا نهاية لها،
وفي كل مرة كنت أقول لنفسي إنني سأخرج منها، كنت أعود للغوص فيها بشكل أعمق”، وأكمل حديثه:”خلال تلك
اللحظات العصيبة، أدركت أنني لم أعد أعيش، بل كنت أبحث عن طريقة للهروب من نفسي”.

كما تحدث خالد الصاوي عن علاقته القوية بالكلاب، بسبب تأخره في الإنجاب، حيث قال:”ربنا ما أرادش إننا نخلف
بس عندنا كلاب، كان في وقت عندنا 9 كلاب دول ولادنا، ودلوقتي عندنا 4، عمرنا ما كان عندنا كلاب، لما اتأخرت الخلفة،
فمراتي قالت نجيب كلب صغير وأنا كنت عايز كلب كبير بس الشقة كانت صغيرة”.

أظهر تقرير الاستقرار المالي، الصادر عن البنك المركزي المصري أكتوبر الجاري،
استمرار النظام المالي المصري – بمكونيه المصرفي وغير المصرفي –
في أداء دوره الرئيسي في القيام بالوساطة المالية خلال العام المالي 2023 وحتى الربع الأول من العام 2024،
وذلك من خلال توفير التمويل اللازم لكافة القطاعات وتقديم المنتجات المالية المتنوعة والاعتماد على ودائع القطاع العائلي المستقرة كمصدر أساسي للتمويل.
وأشار التقرير إلى استمرار الاقتصاد المصري في النمو،
حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي معدل 2.4٪ خلال الفترة من يوليو 2023 إلى مارس 2024
مقابل 4.1٪ خلال فترة المقارنة، وذلك في ظل التحديات الراهنة على الساحة العالمية
ومنها تفاقم التوترات الجيوسياسية الإقليمية واستمرار معدلات التضخم وأسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة.
وأوضح التقرير أن أصول القطاع المصرفي تمثل 116.9٪ من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي و92.3٪ من إجمالي أصول النظام المالي في نهاية العام المالي 2023،
مشيرًا إلى تطور بنود المركز المالي للقطاع وتمتعه بمؤشرات سلامة مالية جيدة حتى مارس 2024،
فضلًا عن تجاوز جميع النسب الرقابية المحددة من قبل البنك المركزي المصري ومتطلبات لجنة بازل بصورة كافية،
وهو ما عزز ثقة المتعاملين مع القطاع.
ورصد التقرير استمرار القطاع المصرفي في أداء دوره في الوساطة المالية بالعملة الأجنبية وتمويل عمليات التجارة الخارجية،
وذلك في اطار الالتزام بتنفيذ الإجراءات والإصلاحات الهيكلية لبرنامج الإصلاح الاقتصادي المدعوم من صندوق النقد الدولي،
حيث ساهم تطبيق نظام سعر صرف مرن وتحسن النظرة المستقبلية للاقتصاد المصري في ارتفاع تدفقات الاستثمارات الأجنبية وتحقيق فائض في ميزان المدفوعات خلال الفترة من يناير إلى مارس 2024،
وكذلك ارتفاع صافي الأصول الأجنبية للقطاع المصرفي وتحسن نسبة السيولة بالعملة الأجنبية،
ودعم رصيد صافي الاحتياطيات الدولية ليستمر في تغطية الدين الخارجي قصير الأجل.

وأظهر التقرير استمرار القطاع المصرفي في توفير التمويل اللازم لقطاع الاعمال والقطاع العائلي دون الاسراف في المخاطرة،
الأمر الذي ساهم في انخفاض احتمالية تكون مخاطر نظامية خاصة بإخفاق المقترضين.
ويأتي ذلك في ضوء نجاح البنك المركزي في تعزيز بيئة الائتمان،
واستمرار التنسيق بين السياسات الاقتصادية – المالية والنقدية –
والسياسة الاحترازية الكلية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والمالي،
حيث استمرت السياسة المالية في إجراءات الضبط المالي،
كما استمرت السياسة النقدية في اتجاهها التقييدي للحد من الضغوط التضخمية من خلال رفع أسعار العائد،
بالإضافة إلى استمرار نسبة الاحتياطي الإلزامي بالعملة المحلية لدى البنك المركزي عند 18٪. على الجانب الآخر،
أبقت السياسة الاحترازية على الحد الأقصى لنسبة إجمالي أقساط القروض
لأغراض استهلاكية عند 50٪ من مجموع الدخل الشهري متضمنة أقساط القروض العقارية عند نسبة 40٪ من مجموع الدخل الشهري.
وكشف التقرير عن انخفاض احتمالية تكوّن المخاطر النظامية الخاصة باضطرابات أداء المالية العامة على مستوي القطاع المصرفي،
وذلك في ظل اتخاذ الحكومة لإجراءات الضبط المالي – من خلال رفع كفاءة الإنفاق العام وتعظيم الإيرادات وخفض الدين العام –
وكذلك استمرار الأداء الإيجابي للمالية العامة مع انخفاض نصيب الأوراق المالية الحكومية كنسبة من إجمالي أصول القطاع المصرفي تزامنًا مع ارتفاع حصة المستثمرين الأجانب في سوق أذون الخزانة المحلية.
وأوضح التقرير أن القطاع المالي غير المصرفي يمثل 9.8٪ من الناتج المحلي الإجمالي
الاسمي و7.7٪ من إجمالي أصول النظام المالي، كما شهد العام المالي 2023 تطورًا كبيرًا في أداء أنشطة القطاع المالي غير المصرفي،
فضلًا عن تميز أداء سوق المال المصري خلال العام وحتى الربع الأول من العام 2024.
وأشار التقرير إلى اتجاه الهيئة العامة للرقابة المالية إلى تبني المزيد من المرونة وسرعة الاستجابة لمواجهة المتغيرات المتزايدة، وتعزيز كفاءة الأسواق المالية،
لتحقيق التوازن بين تنمية الأسواق والحفاظ على استقرارها.
وأشار التقرير إلى انعكاس تلك التطورات على مؤشر الاستقرار المالي حيث ارتفع ليسجل 0.44 في مارس 2024 مقابل 0.34 في مارس 2023،
نتيجة تحسن مؤشري أداء القطاع المصرفي والأسواق المالية بشكل ملحوظ وكذلك تحسن مؤشري الاقتصاد الكلي ومناخ الاقتصاد العالمي نسبيًا.

وأكد التقرير أن نتائج اختبارات الضغوط المختلفة أظهرت صلابة النظام المالي – بمكونيه المصرفي وغير المصرفي –
وقدرته على مواجهة الخسائر غير المتوقعة والتي قد تنتج عن المخاطر النظامية المحتملة في ظل افتراض ظروف اقتصادية ومالية وبيئية وجيوسياسية معاكسة،
وذلك من خلال قياس تأثير تلك المخاطر على مدى كفاية رأس المال والسيولة لكل من القطاع المصرفي والقطاع المالي غير المصرفي.
ولفت التقرير إلى أن البنك المركزي المصري يولي اهتمامًا كبيرًا
لتعزيز الشمول المالي بالتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية بهدف توسيع نطاق الحصول على الخدمات المالية
للمساهمة في توفير التمويل المستدام والاستقرار الاقتصادي،
حيث بلغ عدد المواطنين المشمولين ماليًا 47.4 مليون في مارس 2024.
كما يولي البنك المركزي أهمية قصوى لبناء وتطوير البنية التحتية المالية لنظم وخدمات الدفع الرقمية مع ضمان إتاحتها وتأمينها وفقًا لأحدث المعايير العالمية المعتمدة،
لما لها من تأثير على تحقيق وضمان الاستقرار المالي.
وأكد التقرير على اتخاذ البنك المركزي المصري خطوات فعالة لترسيخ مبادئ حماية حقوق العملاء
وتعزيز ثقة العملاء بالقطاع المصرفي
وذلك من خلال استكمال إصدار التعليمات الرقابية التي تهدف إلى الارتقاء بمستوى تقديم الخدمات المالية والمصرفية
وضمان حصول العملاء على حقوقهم بما يساهم في تعزيز ثقة العملاء في القطاع المصرفي وتحقيق الاستقرار المالي.
تصدر الفنان خالد الصاوي التريند خلال الساعات الماضية، وذلك بعد ظهوره ضيفًا مع الإعلامي أنس بوخش،
في برنامج “ABtalks”، كما أثار الجدل بتصريحاته عن زوجته، وعن الفترة الصعبة التي مر بها في حياته”.
كشف خالد الصاوي عن زواجه في سن متأخر، وعن سبب ذلك، حيث قال:”أنا اتجوزت متأخر عشان قابلت الإنسانة
اللي كنت مستنيها متأخر، وخطبت قبلها 3 مرات، بس كل خطوبة شهرين وتلاتة، والسبب إن أنا مش مريح وشوية براوي،
يعني عايز أقعد لوحدي، وبعرف أقعد لوحدي.. أنا كمان بعرف أسلي نفسي، ويمكن دا في المعيشة المشتركة مش صح،
وأنا بشوف إن دا عيب عندي”، بينما تابع متحدثًا عن زوجته: “مراتي أحسن ست في العالم، يمكن مكانش حد
هيستحملني غيرها، ومي مراتي وبنتي وأمي، وهي شخصية نادرة، وبحس فيها إنها شبهي”.
كما تحدث عن بداية معرفته بزوجته، وعن فترة زواجهما، حيث صرح:”إحنا متزوجين حاليًا بقالنا 12 سنة، وقبلها سنتين
نعرف بعض، وأحس علاقتنا مستمرة لأن هي اللي قامت بالجهد الأكبر في الحفاظ على البيت، أحيانًا بيجيلي خجل أو خوف،
أو شك أو قلق، والأمان والسكينة في البيت بسبب مي، ولكن الجنون بسببي أنا، ورغم إن فرق السن بينا 20 سنة
لكننا متفاهمين”.

شارك خالد الصاوي بفيلم “ليه تعيشها لوحدك”، مع النجوم: سلمى أبو ضيف، شريف منير ومحمد رضوان،
كما كان من إخراج حسام الجوهري، وتأليف أحمد عزيز.
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الفريق الأول “موهوزي موسيفيني”، قائد قوات الدفاع الشعبية
بجمهورية أوغندا، وذلك بحضور الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إلى أن الفريق الأول “موهوزي موسيفيني” نقل للسيد الرئيس تحيات
وتقدير الرئيس الأوغندي “يوري موسيفيني”، وهو ما ثمنه السيد الرئيس، معرباً عن تقديره لأخيه الرئيس “موسيفيني”،
ومشيداً بالعلاقات التاريخية بين مصر وأوغندا، حيث تم في هذا الإطار تأكيد الحرص المتبادل على تعزيز التعاون الثنائي
بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما المجال العسكري.
كما تطرق اللقاء إلى مجمل الأوضاع الإقليمية والقارية، وسبل تعزيز التعاون المشترك وجهود التنمية بين دول
القارة الأفريقية، لاسيما دول حوض النيل وعلى مستوى القرن الأفريقي وشرق أفريقيا، وذلك على النحو الذي
يحقق المصالح المشتركة لجميع الدول الأفريقية الشقيقة.

اسماعيل خفاجي يكتب :أمن مصر القومي خط أحمر و تعظيم سلام للرئيس
أود أن اسجل فخري واعتزاز لموقف الرئيس الثابت ودعمه للقضية الفلسطينية
وحفاظه على سلامة تراب مصر وأمنها القومي.
ووقوفه بكل شجاعة أمام ممارسات جيش الاحتلال.
وهذا ليس بغريب على قائد عاشق لتراب هذه الأرض ومحب لوطنه.
ان الدبلوماسية المصرية نجحت بدرجة إمتياز في تناولها للملف الغزاوي..
وفضح المخطط الصهيوني وتهجير الفلسطينين من أرضهم بعد تدمير كل شبر في دولتهم..
ان اتجاه مصر نحو جنوب أفريقيا وادانة مصر لإسرائيل واعوانها كانت خطوة جبارة اعادت مصر إلى ثقلها السياسي
في المنطقة العربية. واكتساب ثقة الدول الكبرى في التحركات المصرية نحو السلام
واثناء نتنياهو عن مزاعمه وممارسات جيش الاحتلال الإسرائيلي المدعوم بأحدث الأسلحة الأمريكية
اذ يقصف المخيمات الفلسطينية ويقتل الأطفال والنساء والشيوخ والشباب
ويمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين في غزة والنازحين إلى جنوب القطاع.
ان المظاهرات التي اندلعت في إسرائيل نفسها والولايات الامريكية لوقف إطلاق النار
والمناداة بعودة اسراهم من قبل حركة حماس كان ورقة ضغط على نتنياهو وجون بايدن لنزع فتيل حرب غزة.
ولكن مايهدد عملية السلام التي تنادي بها مصر وبعض من اشقائنا العرب
هو استمرار جيش الاحتلال في ممارساته الجنونية وضغطه على الفلسطينين
للنزوح صوب الأراضي المصرية واقتحام معبر رفح مما ينذر بكارثة معها تتسلل الفلول الإرهابية الي مصر
وتتحول سيناء لمسرح للعمليات العسكرية بين حماس وإسرائيل و جيش مصر الذي سيدافع عن امنه القومي.
خيرا فعل الرئيس وبذكاء مخابراتي اشتهر به قرأ المشهد وفضح النوايا الإسرائيلية أمام العالم..
فلم ينجرف الي حرب بلا دراسة وحقن الدماء وتذرع بالصبر حتى كتابة هذه السطور..
صحيح ان مصر واشقائنا العرب لديهم أوراق ضغط كثيرة لحض اسرائيل على قبول هدنة مستدامة
والقبول بوجود دولتين والعيش في سلام..
و الإفراج الفوري عن الشباب الفلسطيني المحبوس بالسجون الإسرائيلية
وقد وصل الرقم الي الاف الأسرى والمعتقلين. ناهيك عن حرب غزة التي استشهد فيها أكثر من ٢٥٠ الف شهيد
والوف الجرحي والمصابين وتدمير وإبادة شعب بأكمله وتجويع أهله
واجبارهم على ترك أراضيهم والاتجاه صوب الأراضي المصريةو الأردنية.
والسؤال الآن.. أما ان الأوان أن تقوم مصر بخطوة استباقية بالإعلان عن ضم محافظة رفح
وضمها للسيادة المصرية مؤقتا وقيام الجانب المصري وحيدا بالإشراف على بناء المخيمات للفلسطينيين للنازحين
والمجبورين على الهجرة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين في غزة
للحفاظ على امننا القومي الي ان يتم الاتفاق على حل الدولتين
وبذلك نقوض المخطط النازي الصهيوني ونتفادي ضرب الفلسطينين اذا اجبروا أمام حرب الإبادة لهم
للجوء الي مصر وساعتها يختلط الحابل بالنابل.
ورسالة ابعثها الي كل مصري غيور على بلده
يجب الابتعاد عن الشائعات والمزيدات والانخراط في موجة الغضب من جراء الغلاء..
فنحن في حالة حرب تستلزم منا الوقوف خلف القيادة السياسية ومؤازرة الرئيس
لنعبر بمصر المحروسة إلى بر الأمان وانا لمنتصرون
كاتب صحفي إسماعيل خفاجي
نائب رئيس تحرير الأخبار سابقا
تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من السيد محمد شياع السوداني رئيس وزراء العراق،
جرى خلاله التباحث بشأن تعزيز العلاقات الثنائية، والأوضاع الإقليمية الراهنة.
وأوضح السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أنه تم التشاور خلال الاتصال بشأن التطورات
المتلاحقة بالمنطقة على وقع العدوان الإسرائيلي على لبنان، حيث أكد السيد الرئيس في هذا الصدد موقف مصر بضرورة
الحفاظ على أمن واستقرار لبنان وسلامة أراضيه، ورفض أي انتهاك لسيادته ومقدرات شعبه الشقيق، مع استمرار تحذير
مصر من مغبة الإمعان في سياسات التصعيد العسكري، بما لها من تداعيات خطيرة غير معلومة العواقب. كما أكد السيد
الرئيس ضرورة استمرار المساعي الدولية الجادة للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، باعتباره طريق استعادة
الاستقرار بالمنطقة وإنهاء حالة التوتر الجارية، وبما يسمح بدفع مسار السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة،
لإرساء السلام والأمن والتنمية بشكل مستدام بالمنطقة.
تطرق الاتصال أيضاً إلى العلاقات الثنائية، حيث أكد السيد الرئيس ورئيس الوزراء العراقي الحرص المتبادل على دفع
العلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب، في ضوء الزخم المتنامي في التعاون المشترك، واستناداً للروابط الأخوية والتاريخية
التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين.