وزير المالية يشير أننا نعمل على تحفيز القطاع الخاص للمشاركة في تنفيذ مشروعات الخدمات العامة


تصدر الفنان الإماراتي حسين الجسمي “التريند” على مواقع التواصل الإجتماعي، خلال الأيام الحالية، بعد إثارته للجدل
بصورته مع إسرائيلي التي انتشرت مؤخرًا.
نشر المطرب حسين الجسمي عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي موضحًا أنه مجرد معجب طلب
التصوير معه، حيث كتب:”ما يتم تداوله حاليًا حول جلوسي مع شخص معين وإهدائه ساعة ثمينة أو العكس هو غير
صحيح جملة وتفصيلًا، معجب طلب صورة، واحترمت طلبه وانتهى الموقف، لكن تم استغلاله وتحوير الكلام لإثارة الجدل،
نحن نحترمكم ولذلك وجب التنويه، شكرًا لتفهمكم”.
نشر البلوجر الإسرائيلي إيتزيك بلاس صور له مع الفنان حسين الجسمي على “إنستجرام”، كما كتب معلقًا:”تشرفت بلقاء
النجم الإماراتي حسين الجسمي في برج العرب بدبي، شكرًا على وقتك وقلبك الأبيض”، كما اعتبر المتابعون الساعة
التي ظهرت في الصور إهداء من الجسمي له، مما أثار جدلًا على نطاق واسع، وكثرت الانتقادات من الجمهور للجسمي.




“متبقيات المبيدات” يشارك في الإجتماع الفني الثالث لسلامة الغذاء في إفريقيا بمراكش
شارك المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية،
التابع لمركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي،
في المؤتمر الدولي الخاص بالإجتماع الفنى الثالث لسلامة الغذاء بإفريقيا والذى تم عقده بمدينة مراكش بدولة المغرب،
تحت رعاية الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة،
وبمشاركة المكتب الوطنى للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بالمملكة المغربية وشبكة سلامة الغذاء الإفريقية.
وشارك عن المعمل فى أعمال المؤتمر كل من الدكتورة هند عبد اللاه مدير المعمل،
والدكتور محمود السيسي مدير مركز التدريب بالمعمل،
وذلك في إطار نقل الخبرات والتبادل العلمي بين الدول الأفريقية.

وترأست عبداللاه إحدى جلسات المؤتمر والتى تناولت تحليل المخاطر فى سلامة الغذاء،
كما ألقت محاضرة حول أهمية المعامل المعتمدة ودور المعمل فى منظومة سلامة الغذاء فى مصر
وكذلك مساهمته فى نقل الخبرات إلى المتخصصين من دول القارة الإفريقية
وذلك فى ضوء التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وغيرها من الجهات المسئولة عن سلامة الغذاء داخل أفريقيا،
كما طرحت إمكانية إنشاء معمل مثل كيوكاب بدول أفريقيا بناء على الإمكانيات المتوفرة حاليا بدول القارة.
كما شارك الدكتور محمود السيسى فى رئاسة إحدى الجلسات والتى تناولت موضوع الغش وأصالة الغذاء والتتبع.
وأكدت مدير المعمل أن الهدف الرئيسى من هذا الحدث،
يتمثل فى دعم الجهود الإقليمية بقصد تحسين نظام سلامة الأغذية فى القارة
ورفع مستوى المواصفات والمعايير الغذائية من أجل حماية المستهلك والتجارة،
وكذلك تعزيز ارساء مبادىء التواصل بين الجهات المعنية وتشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
بالإضافة الى جمع العلماء والباحثين العاملين في مجال سلامة الغذاء والعلوم النووية وتطبيقاتها،
فضلاً عن الشركاء الإقليميين الحاليين والمحتملين، وأصحاب المصلحة الآخرين،
لمناقشة وتقييم الآليات التي يقودها الابتكار في العلوم والتكنولوجيا النووية
لدعم الجهود الإقليمية بشكل أفضل في تعزيز نظام سلامة الغذاء في أفريقيا.

واشارت عبداللاه إلى ان المؤتمر تناول عدة موضوعات منها معايير القياس والمعايرة في أفريقيا،
والاعتماد واختبارات الكفاءة والمقارنات بين المعامل، التطورات في فحص
والتأكد من التحليلات المطبقة فى سلامة الأغذية لكلا من السموم الفطرية، متبقيات الأدوية البيطرية والمبيدات الحشرية،
والمعادن الثقيلة، والسموم الحيوية البحرية، السموم النباتية، والملوثات العضوية الثابتة،
والبلاستيك الدقيق والنويدات المشعة، المخاطر الميكروبية المنقولة بالغذاء، بما في ذلك الأمراض الحيوانية المنشأ،
ونهج الصحة الواحدة وظاهرة مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية، الغش الغذائي وأصالة الغذاء،
بناء القدرات العلمية والإعتراف بالقدرات فيما يتعلق بمعايير القياس مثل اختبارات الكفاءة والإعتماد وتنمية المهارات المستدامة.

واضافت أن ضمن الموضوعات أيضا التي تناولها المؤتمر تحليل المخاطر (التقييم والإدارة والاتصال)،
متطلبات الصحة والصحة النباتية ضمن منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية،
برامج التقصي للملوثات المختلفة فى الأغذية ومراقبتها؛
الحدود القصوى للمتبقيات أو الحدود القصوى للملوثات، سلامة الغذاء وبدائل الاستيراد.
والجدير بالذكر أن هذا الحدث تم تنظيمه بمشاركة المكتب الوطنى للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بالمملكة المغربية،
كما شارك فى رعاية الحدث وزارة الزراعة الأمريكية، والاتحاد الإفريقي،
كما حضر المؤتمر ممثلين من كلا من: وزارة الزراعة الأمريكية، هيئة الغذاء والدواء الأمريكية،
وبرنامج الغذاء العالمي، الجمهورية الاسلامية الموريتانية، تونس، السودان، السنغال،
اوغندا، كينيا، جنوب افريقيا، بتسوانا، زامبيا، ساحل العاج، موزنبيق، سيشل، موريشيوس،
نيجيريا، غانا، زيمبابوى، ملاوى، ناميبيا، بوركينا فاسو، ايسواتينى، الكونغو، ومنظمة كابي.
شيخ الازهر: مستعدون لإنشاء مركزٍ لتعليم اللغة العربية في أوزبكستان تقديرًا لعلمائه في حفظ تراث الأمة
قال فضيلة الإمام الأكبر، إنَّ الأزهر الشريف يعتزُّ بعلاقاته التاريخية مع أوزبكستان،
ويسعى لتطوير هذه العلاقة بما يتناسب مع تاريخ هذا البلد الإسلامي العريق الذي خرجَ منه كبار علماء المسلمين؛
ممَّن أسهموا في حفظ التراثِ الإسلاميِّ وصونِه وإحيائِه عبر الزَّمان.
وأشار فضيلة الإمام الأكبر، خلال استقباله السفير الأوزبكستاني لدى القاهرة السفير منصور بيك،
إلى استقبال الأزهر لأكثر من أربعة آلاف طالب أوزباكي يدرسون في مختلف مراحل التعليم،
بدءًا من رياض الأطفال حتى مرحلة الدراسات العليا، واستعداد الأزهر لإنشاء مركز لتعليم اللغة العربيَّة في أوزبكستان؛
خدمةً لأبناء هذا البلد في تعلم لغة القرآن، وتقديرًا لتاريخ علمائه في خدمة الدين الحنيف،
واستضافة أئمة أوزبكستان للتدريب في أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمَّة والوعاظ.

من جانبه، أعرب سفير أوزبكستان عن سعادته بلقاء شيخ الازهر،
وتقدير بلاده لما يقوم به فضيلته من جهودٍ كبيرةٍ في نشر صحيح الدين من خلال المنهج الأزهري الوسطي،
مشيرًا إلى أنَّ زيارات شيخ الأزهر إلى أوزبكستان أسهمت بشكل فعَّال في تطوُّر العلاقة بين الطرفين وتقدمها في مختلف المجالات الدعوية والتعليميَّة،
وأن الفترة الحالية تشهدُ تعاونًا مثمرًا بين الأزهر ووزارة الشؤون الدينية الأوزبكستانية؛
من خلال عقد المؤتمرات والندوات المشتركة، والاستعانة بعلماء الأزهر وأساتذته المتخصصين في مختلف علوم الشريعة واللغة.
التقى منتخب بلجيكا ضد فرنسا في مباراة ضمن مباريات الجولة الرابعة للمجموعة الثانية بدوري الأمم الأوروبية، وانتهت
المباراة بفوز فرنسا بنتيجة 2-1.
خاض المنتخب الفرنسي المباراة بدون الثنائي مبابي وكانتي، حيث يعاني اللاعب نجولو كانتي من إصابة، بينما تم
استبعاد مبابي بالاتفاق مع الجهاز الفني لريال مدريد.
بينما غاب عن فريق بلجيكا في المباراة كلًا من: كيفن دي بروين، يانيك كاراسو وتيبو كورتوا.
جاء تشكيل المنتخب البلجيكي في المباراة كالتالي:
بينما جاء تشكيل المنتخب الفرنسي في المباراة ضد بلجيكا على النحو التالي:
رد ديشامب المدير الفني للمنتخب الفرنسي على سؤال إحدى الصحفيين بالمؤتمر الصحفى للمباراة عن غياب مبابي،
حيث تم ذكر اسمه في تحقيقات بشأن تهمة اغتصاب حسب ما ذكرته الصحافة السويدية، وقال ديشامب:”هناك أشياء ليس
من الصعب التحقق منها، وعلى أى حال، لن أناقش مع مبابى هذا الأمر، فهو كبير بما يكفى ليعرف كيفية التواصل”.
وكيل الازهر يفتتح المؤتمر العلمي لكلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف تحت عنوان” التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر من منظور الفقه الإسلامي”
وكيل الازهر: التنمية في الإسلام غير مقتصرة على الجانب المادي
وكيل الازهر: إغفال المجتمعات للجانب الروحي في التنمية أدى إلى ظهور الإلحاد والتفكك الأسري
وكيل الأزهر: الربط بين التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر ليس غريبا على الفكر الإسلامي
وكيل الأزهر: أجيال المستقبل لهم حق الانتفاع بثروات الأرض ومواردها
شهد فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر، افتتاح المؤتمر العلمي الخامس، لكلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف،
والذي يقام تحت عنوان “التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر من منظور الفقه الإسلامي والقانون الوضعي”،
حيث أكد أن مفهوم التنمية ينبغي أن يتجاوز المحافظة على الثروات الطبيعية
والموارد المادية إلى المحافظة على كل ما يتعلق بالإنسان من جوانب ثقافية واقتصادية ودينية واجتماعية،
وصيانة حياته حاضرا ومستقبلا.
وأوضح وكيل الأزهر، خلال كلمته بالمؤتمر، أن مفهوم التنمية في الإسلام أكثر شمولا وعمقا عن غيره،
حيث أنها لا تقف عند الجانب المادي وحده، بل تجعله جنبا إلى جنب مع البناء القيمي والأخلاقي والروحي،
الذي يصون هذه التنمية ويحفظها من العبث بمكوناتها وبرامجها، مثمنا دور مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»،
والتي تحظى برعاية كريمة من سيادة رئيس الجمهورية في تلبية هذا التكامل الواجب والضروري.

ولفت الدكتور الضويني، إلى اتجاه بعض المجتمعات نحو الاهتمام بتحقيق تنمية مادية كبيرة،
في مقابل إهمال الشق الروحي والمعنوي والقيمي، فكانت النتيجة ما يشهده الواقع من موجات إلحاد،
وتفكك أسري، وشذوذ، وحالات يأس وانتحار، واضطرابات نفسية،
موضحا أن التنمية في الإسلام لا تقف عند إصلاح الدنيا بشقيها المادي والروحي، بل تتجاوزهما إلى الآخرة،
وذلك كله تحت اسم «الإعمار» الذي كلفنا به، والذي يشمل القلب والعقل، والعلم والعمل، والدنيا والآخرة.
وبين وكيل الأزهر، أن الربط بين التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر ليس غريبا على فكرنا الإسلامي،
وتراثنا الحضاري، وأن الفكر الإسلامي حي، وتراثنا متجدد،
حيث أن الفكر والتراث يقوم على حفظ الحياة ومكوناتها ومواردها وإنسانها وما يتعلق به من نفس ودين وعقل ونسب ومال،
مضيفا أن المتأمل لهذا الفكر الإسلامي الثري يجد عند علمائه إشارات تؤكد ملمح استدامة التنمية،
وتظهر سبق العلماء لزمانهم.

وأشار الدكتور الضويني، إلى أن ما يتداوله العالم الآن من كلام حول حق أجيال المستقبل التي لم تأت بعد في الانتفاع بثروات الأرض ومواردها،
هو كلام حكيم لا شك، ورأي سديد لا ريب، وهو ما أكده كلام العلماء الأوائل،
كالإمام الماوردي المتوفى سنة أربع وستين وثلاث مائة للهجرة؛
وهو يصور وجوب التواصل بين الأجيال المتعاقبة في الانتفاع بالموارد،
كما جاء أيضا في كتابات الشاطبي وابن خلدون وابن حزم وغيرهم.
وحذر وكيل الأزهر، من اعتماد التنمية ومشروعاتها على المقومات المادية وحدها،
مؤكدا أن ذلك سرعان ما تؤدي إلى انهيار تنموي وتراجع حضاري،
حيث أن النجاح في الجانب المادي وحده لم يستطع القضاء على الجرائم، ولم يقدم حلا للأسر المفككة،
ولم يضع علاجا للاضطرابات النفسية والسلوكية،
موضحا أن الفكر الإسلامي يتميز بأنه ليس موقوتا بعصر معين أو زمن مخصوص ينتهي أثره بانتهائه،
كما أنه ليس محدودا بمكان ولا بأمة ولا بشعب ولا بطبقة، بل يمتاز بالشمول؛
فهو يخاطب كل الأمم، وكل الأجناس، وكل الشعوب، وكل الطبقات،
وهذا الشمول يتجلى في العقيدة والإيمان، والعبادات والمعاملات، والأخلاق والفضائل.

وأضاف وكيل الأزهر، أن الفكر الإسلامي عني بالعناصر الأساسية التي تقوم عليها التنمية المستدامة (الاقتصاد والمجتمع والبيئة)،
وذلك في سبك عجيب، يجعل من المحافظة على الموارد واستثمارها شعيرة ربانية، تتجلى آثارها عقيدة وشريعة وسلوكا،
ويضيف إليها فوق ذلك هذا البعد المعنوي الذي يركز على بناء الإنسان وتنميته ذاتيا، وتربيته دينيا وروحيا وخلقيا وقيميا؛
ليقوم بالدور المنوط به، بما يضمن تنمية مستدامة في الدنيا والآخرة،
لافتا إلى أننا إذا أضفنا إلى ذلك عناية الفكر الإسلامي بالاقتصاد الأخضر،
وتوجيه الإنسان إلى تبني مقومات هذا الاقتصاد لأدركنا «عبقرية التراث»؛ فحماية البيئة،
والمحافظة على نظافتها، ومنع الإسراف في استخدام الموارد والسلع والمنتجات،
ليس تفضلا ولا واجبا اجتماعيا، بل هو فريضة إيمانية، وهذه من الدعائم الأصيلة في الاقتصاد الأخضر.

وفي ختام كلمته، دعا وكيل الأزهر الباحثين المهرة من أبناء الأزهر الأوفياء،
بالعمل على اكتشاف عناية تراثنا الفقهي والفكري بالاستخدام الأمثل للموارد، وتعظيم القيمة الاقتصادية لها،
والتنبيه على أهمية التقليل من النفايات، وتحقيق التوازن الشامل بين الإنتاج والاستهلاك القائم على التوسط،
وغير ذلك من مقومات يعتمد عليها الاقتصاد الأخضر،
مؤكدا أن هذا هو ما ننتظره من مؤتمر كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف،
خاصة أن أبنائها قادرون من خلال الاستعانة بأدبيات فكرنا وتراثنا،
على صياغة قوانين أو لوائح تنفيذية تسهم في المحافظة على الكون، وتعظيم استفادة الأجيال منه.
لعبت بلجيكا ضد فرنسا في مباراة أقيمت ضمن مباريات الجولة الرابعة من بطولة دوري الأمم الأوروبية،
يوم الإثنين الموافق 14 من أكتوبر الجاري، على ملعب “بودوان”، والتي انتهت بفوز المنتخب الفرنسي بنتيجة 2-1.
في الشوط الأول، بدأ المنتخب الفرنسي في التسجيل عن طريق اللاعب كولو مواني، والذي أحرز الهدف الأول لفريقه عبر
ركلة جزاء في الدقيقة 35 من وقت المباراة، بينما جاء هدف بلجيكا للرد عليه في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع
للشوط، حيث أحرزه أوبيندا من ركلة جزاء في الدقيقة 22، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بنتيجة 1-1.
بينما في الشوط الثاني، أحرز مواني هدفه الثاني وهدف الفوز لفريقه في الدقيقة 63، لتنتهي المباراة بفوز فرنسا
على بلجيكا بنتيجة 2-1.
ومن الجدير بالذكر تعرض تشواميني لاعب خط الوسط بفرنسا وكابتن الفريق للطرد، بعد حصوله على انذارين في الملعب.
وكان اللقاء الأخير بين الفريقين قبل هذه المباراة منذ حوالي شهر، وجاءت فرنسا منتصرة أيضًا بنتيجة هدفين مقابل لا شئ.
وبعد هذه المباراة، أصبح المنتخب الفرنسي في المركز الثاني للمجموعة الثانية برصيد 9 نقاط، بينما يأتي المنتخب
البلجيكي في المركز الثالث برصيد 4 نقاط.


