رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

استشاري تكنولوجيا يوضح كيفية استخدام أبناءنا للإنترنت: يجب أن تقل عن 8 ساعات يومياً

قال المهندس محمد الحارثي، استشاري تكنولوجيا المعلومات والإعلام الرقمي، إنَّ موضوع تعامل الأطفال وتفاعل المراهقين

مع الإنترنت بات من الموضوعات الشائكة الذي لابد للوالدين من مراقبته لتجنب مساؤه العديدة والتدخل عند الحاجه لمنع

الإبن/ الإبنة من الوصول لمرحلة الخطر.

الحارثي

وتابع «الحارثي»، خلال استضافته ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، مع الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني،

والمُذاع على شاشة «القناة الأولى»: «يمكن القول بأنَّ 8 ساعات يومياً هي متوسط ما يقضيه الأبناء على الإنترنت

والتطبيقات والألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وذلك في عمر المراهقة»، موضحاً أنه «هذا العدد من الساعات يعد

كبير للغاية، ويجب أن يقل عن 8 ساعات».

وأكد استشاري التكنولوجيا، أنَّ الطفل في عمر 12 عام يجب ألا يسمح له بعدد ساعات طويلة على الإنترنت وأقل من هذا

العمر من الخطر للغاية تركه يستخدم الإنترنت بمفرده ويمتلك هاتف محمول لأنه خطر على عقله، ولا يجب على الوالدين

إطلاقاً ترك الموبايل مع الأطفال الصغار لإلهاءهم أو كوسيلة لإسكاتهم وإبعادهم عن البكاء أو غيره.

 

إمتى اكتشف إن ابني دخل مرحلة الخطر في استخدام الإنترنت؟

لو حسابك على جوجل مخترق..يا تري تعمل ايه؟

لو حسابك على جوجل مخترق ، النصائح المتبعة
 كشفت  جوجل  عن علامات تحذيرية رئيسية
تشير إلى تعرض حساب البريد الإلكترونى الخاص بك للاختراق،
وأكد عملاق التكنولوجيا أيضًا الخطوات التي يجب عليك اتخاذها
إذا قام شخص ما باقتحام حسابك على جوجل.
وبحسب موقع thesun البريطانى، فقبل كل شيء،
إحدى أكبر علامات الاختراق هي وجود نشاط غير مألوف في حسابك،
إنها علامة أكيدة على وجود خطأ ما، ويجب التحقيق فيه دائمًا في أقرب وقت ممكن.
وأوضحت جوجل: “إذا لاحظت نشاطًا غير مألوف على حسابك في جوجل
أو Gmail أو منتجات جوجل الأخرى، جوجل مخترق
فمن المحتمل أن شخصًا آخر يستخدمه دون إذنك”،
كما حذرت جوجل أنه من ضمن العلامات الرئيسية التي تشير
إلى اختراق حسابك هي عندما ترى تغييرات غير مألوفة
في كلمة المرور الخاصة بك أو رقم هاتف الاسترداد.
وقد تلاحظ أيضًا أن شخصًا ما قد قام بحذف حسابك،
أو أنه لا يمكنك تسجيل الدخول لسبب آخر،
فهذه كلها إشارات حمراء تشير إلى وجود خطأ ما في حسابك.

 ما يمكنك فعله اختراق حساب جوجل 

أولا، قم بتسجيل الدخول إلى حسابك.

إذا لم تتمكن من تسجيل الدخول،
فستحتاج إلى الانتقال إلى صفحة استرداد الحساب هنا.
بعد ذلك، ستحتاج إلى مراجعة نشاط حسابك.
انتقل إلى حساب جوجل الخاص بك ثم اختر الأمان على اللوحة اليمنى.
انظر الآن ضمن الأحداث الأمنية الأخيرة واختر مراجعة الأحداث الأمنية.
ابحث عن أي نشاط يبدو مريبًا أو غير مألوف.
إذا رأيت أي نشاط يقلقك، فاختر لا، لم يكن أنا.
سيتم إرشادك خلال عملية تأمين حسابك.
من الممكن أيضًا مراجعة الأجهزة التي تستخدم حسابك.
انتقل إلى حساب جوجل الخاص بك واختر الأمان > أجهزتك > إدارة الأجهزة.
إذا رأيت أي أجهزة لم تتعرف عليها، فحدد ألا تتعرف على جهاز؟
وتوصي جوجل أيضًا بتشغيل التحقق على خطوتين،
وهذا يضيف طبقة إضافية من الحماية تتجاوز مجرد كلمة المرور الخاصة بك.
إذا كنت تعتقد أن نظامك بالكامل (سواء كان الهاتف المحمول أو الكمبيوتر الشخصي)
قد تم اختراقه وأن برنامج مكافحة الفيروسات لا يساعدك،
ففكر في إعادة ضبطه على إعدادات المصنع.
ولكن قبل القيام بذلك، حاول حذف أي تطبيقات أو ملحقات مشبوهة
قمت بتثبيتها مؤخرًا، كما يجب عليك أيضًا
تجنب استخدام كلمة مرور حساب جوجل الخاص بك
للتطبيقات والخدمات الأخرى، وبهذه الطريقة،
لن يتم اختراق حساب جوجل الخاص بك

<div>في حالة اختراق الخدمات الأخرى أو تعرضها للتسريب.

الجارديان تكشف استغلال منصات الإنترنت لنشر ادعاءات إسرائيل المزيفة

اكتشفت الجارديان، أنه يتم  استغلال منصات الإنترنت لنشر ادعاءات إسرائيل المزيفة
في عصر يهيمن فيه نشر المعلومات بسرعة عبر الوسائط الرقمية،
وفي خضم العدوان الإسرائيلي على غزة،
كما تصاعدت معركة السيطرة على الفضاء الإلكترونى
بما يتجاوز ساحات المعركة الفعلية، حيث تستخدم قوات الاحتلال والمنحازين
لها شبكة الإنترنت الواسع وغير المُنظَّم بشكل كاف
للترويج لوجهات نظرهم، سواء من خلال المحتويات الضعيفة أو المدفوعة من قبل جهات حكومية.

استغلال منصات الإنترنت لنشر ادعاءات إسرائيل المزيفة

وتشمل الأخبار الكاذبة والادعاءات المضللة المنتشرة
على نطاق واسع الجهود الرامية إلى التقليل من فظاعة الانتهاكات
التى تحدث تجاه الفلسطينيين، وصولا إلى الادعاءات البغيضة
بأن الفلسطينيين، الذين يتعرضون بالفعل لقصف عنيف، يقومون بتزييف مشاهد العنف.
وبحسب تقرير لصحيفة theguardian البريطانية،
قالت بيبا ألين كينروس، محررة الأخبار في موقع التحقق من الحقائق Full Fact،
إنه بعد أكثر من شهر من الصراع المستمر في إسرائيل وغزة،
بدأت روايات المعلومات المضللة تتطور
كما سلطت الضوء على الظهور المتزايد لمنشورات “Pallywood”،
التي تدعي أن الفلسطينيين كانوا يزيفون فيديوهات المعاناة والضيق.
في وقت مبكر من الصراع، في 13 أكتوبر،
نشر الحساب الرسمي لدولة إسرائيل على موقع X على تويتر مقطع
فيديو لطفل يُنقل إلى المستشفى إلى جانب صورة أخرى
لرضيع هامد ملفوف بقطعة قماش، وجاء في المنشور الذي تم حذفه الآن،
والذي تمت مشاهدته 1.2 مليون مرة على الأقل: “نشرت حماس بالخطأ مقطع فيديو لدمية (نعم دمية) بينما تشير إلى أنها جزء من الضحايا الذين تسببوا في هجوم للجيش الإسرائيلي”.

منصات الإنترنت

وكان الدافع وراء هذا المنشور هو ادعاءات مماثلة أطلقها نشطاء إسرائيليون عبر الإنترنت وحسابات رسمية أخرى، وسرعان ما حذرت السفارات الإسرائيلية في فرنسا والنمسا حذوها،
ووصفت الأخيرة الأمر بأنه “أخبار مزيفة عن شركة Pallywood”،
 كما تم نشر المنشور على نطاق واسع، لكن القصة، عندما تم التحقق منها،
تبين أنها غير صحيحة: الفيلم الأصلي والصورة الثابتة
هما لطفل يبلغ من العمر أربع سنوات، عمر بلال البنا، قُتل في مدينة غزة.
وقال آدم هادلي، مؤسس منظمة التكنولوجيا ضد الإرهاب،
إن الوضع تفاقم – ومن المرجح أن يستمر
بسبب شدة الصراع، وقال: “إنها حرب معلومات بقدر ما هي حرب على الأرض،
لكنها ربما تكون أكثر وضوحا من صراع مثل أوكرانيا، بسبب الاستقطاب الذي نشهده”.
وألقى آخرون، مثل إليوت هيجنز، مؤسس موقع الصحافة الاستقصائية بيلينجكات،
اللوم على التخفيضات في الإشراف على المحتوى في X
وإدخال نظام العلامات الزرقاء المدفوع، والذي يسمح للملصقات
بالحصول على معاملة تفضيلية من خوارزمية الشبكة الاجتماعية
، “أنا متأكدقال هيغينز: “أعتقد فقط أن التغييرات التي أجراها إيلون ماسك [مالك X]
كما جعلت البيئة مهيأة لانتشار المعلومات المضللة”.

ضحايا تطبيق “هوج بول” يكشفون: كيف تم خداعهم؟

قال أسامة محمد علي، أحد ضحايا تطبيق “هوج بول”، إن  التطبيق كان يزعم تجارته في الإجهزة الكهربائية،

مشيرا إلى أنه تعرف على التطبيق من الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.

الدكتور محمد الباز

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “آخر النهار” مع الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة “النهار”، أنه دفع 50 ألف جنيه،

من 20 يومًا، وعرف بالنصب عليه يوم 28 نوفمبر بعد غلق التطبيق واختفائه.

التطبيق

وتابع: “التطبيق كان عامل مجموعة باقات، الأولى ندفع 10 آلاف جنيه، والأرباح تصل لـ 72 ألف جنيه بعد 200 يوم”.

وفي سياق متصل، قال كريم أشرف، أحد ضحايا تطبيق “هوج بول”، إنه دفع 50 ألف جنيه، من حوالي 25 يوم،

واكتشف أنهم نصابين بعد غلق التطبيق.

مباحث الإنترنت

ولفت إلى أنه تقدم ببلاغ لمباحث الإنترنت، متابعا: “الناس ماشية معانا وتعبت معانا، وإن شاء الله حقنا مش هيروح”.

وعلق الباز، قائلا: “انت قدامك ناس بتقول باقة بـ10 آلاف وهتكسب 72 ألف، وبالعقل والمنطق كده إزاي؟، ونيجي نقول اتنصب علينا”.

المصرية للاتصالات تعلن بدء تشغيل أول مركز تبادل لحركة الإنترنت EG-IX في مصر بالتعاون مع AMS-IX

أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، أول مشغل اتصالات متكامل في مصر، وأحد أكبر مشغلي الكابلات البحرية في المنطقة عن بدء تشغيل أول مركز تبادل لحركة الإنترنت EG-IX في مصر بالتعاون مع  شركةAMS-IX  بهدف تعزيز التجربة الرقمية لمستخدمي الإنترنت في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط.

يتم استضافة EG-IX داخل مركز البيانات الإقليمي (RDH) الخاص بالشركة المصرية للاتصالات، وهو أكبر مركز بيانات دولي في مصر وحاصل على شهادات Tier III  في فئات التصميم (Tier III -Design)  وبناء المنشآت (Tier III Facility ) والاستدامة التشغيلية  (Tier III Operational) وذلك من معهد Uptime.  كما انه  يتصل بـــ 14 نظامًا للكابلات البحرية من خلال البنية التحتية المتطورة التي تمتلكها الشركة، ومن المتوقع زيادة الرقم ليصل إلى 25 نظامًا بحلول عام 2025.

ستتم إدارة المركز عن طريق تقنية IX-as-a-Service (IXaaS) والتي تدعم شركة AMS-IX من خلالها توفير أحدث الحلول المقدمة لبناء مركز التبادل لحركة الإنترنت عن طريق مقدمي خدمات المحتوى والخدمات السحابية ومطوري التطبيقات وشركات الاتصالات المتطلعين إلى تعزيز التجربة الرقمية لمستخدمي خدمات الإنترنت في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط. وستدعم تقنية IXaaS المتطورة جهود الشركة المصرية للاتصالات في إنشاء وتشغيل أحدث مركز لتبادل حركة الإنترنت في مصر استنادا إلى خبرة شركة  AMS-IX في هذا المجال والتي تمتد لأكثر من 25 عامًا.

تتماشى هذه الخطوة مع جهود الشركة المصرية للاتصالات للارتقاء بمستوى خدمات الإنترنت المقدمة في مصر بالإضافة إلى تعزيز مكانة مصر كمركز عالمي لخدمات الربط مما يسلط الضوء بشكل أكبر على إمكانات القطاع الرقمي المتنامي في المنطقة.

وقد علق المهندس عادل حامد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات قائلاً: “سعداء بإطلاق خدمات مركز تبادل حركة الإنترنت بالتعاون مع شركة AMS-IX من خلال أحدث مركز للبيانات لدى الشركة المصرية للاتصالات.  ستدعم تلك الخطوة خطط التحول الرقمي داخل مصر. كذلك لن تقتصر تلك الخطوة على تعزيز النظام البيئي للإنترنت في مصر فقط بل ستدعم أيضًا الجهود الإقليمية المستمرة لإنشاء نظام بيئي رقمي لتجميع حركة الانترنت من إفريقيا والشرق الأوسط.”

وقد علق السيد بيتر فان بيرجل المدير التنفيذي لشركة AMS-IX قائلاً: “يعد إطلاق EG-IX علامة فارقة لــ AMS-IX والمصرية للاتصالات ومجتمع الإنترنت حيث ستتمكن الشبكات العالمية من الاتصال المباشر وتبادل حركة المرور من خلاله، مما يقلل من تكلفة التناظر وزمن الوصول ، ويعزز جودة خدمات الإنترنت المقدمة لجميع المستخدمين .”