في خطوة تعكس عمق التعاون العربي–العربي، استقبل الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل

فرج، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وفداً وزارياً صومالياً رفيع المستوى

لبحث مسارات جديدة للتعاون الأكاديمي وتعزيز البرامج التعليمية الموجهة للشباب الصومالي.

الزيارة جاءت لتعيد التأكيد على الدور الإقليمي الذي تضطلع به الأكاديمية تحت مظلة جامعة الدول العربية، باعتبارها

منصة تعليمية تسعى إلى دعم المجتمعات العربية وإعداد جيل قادر على قيادة مسيرة التنمية في دوله.

الوفد الرسمي الصومالي والهدف من الزيارة

ضم الوفد مسؤولين بارزين من وزارة التربية والثقافة والتعليم العالي بجمهورية الصومال، وهم:

محمد عبدالله محمود – مدير عام الوزارة

إبراهيم محمد عمر – الملحق الثقافي

عبد الناصر أحمد عبدالله – سكرتير أول بالمندوبية

وجرت الزيارة بالتنسيق الكامل مع سفارة جمهورية الصومال بالقاهرة، بهدف فتح قنوات مباشرة مع الأكاديمية

وتعزيز فرص التعليم والتبادل الأكاديمي.

رسالة رئيس الأكاديمية العربية: دعم كامل للشباب الصومالي

الدكتور إسماعيل عبد الغفار أكد خلال اللقاء استعداد الأكاديمية لاستقبال أي طالب صومالي يرغب في استكمال

دراسته داخل فروع الأكاديمية، مشدداً على أن هذا التوجه يمثل امتداداً لسنوات طويلة من التعاون بين الأكاديمية والدول الإفريقية والعربية.

وأشار إلى أن الأكاديمية ستضع خبراتها وبرامجها في خدمة المتعلمين الصوماليين، خاصة في المجالات التي

تتوافق مع احتياجات التنمية داخل الصومال.

برامج الأكاديمية العربية التي سيتم تسخيرها للتعاون مع الصومال

أكد رئيس الأكاديمية أن المؤسسة ستعمل على دعم الشباب الصومالي عبر مجموعة واسعة من البرامج، من أبرزها:

تطوير برامج الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب

دعم ريادة الأعمال واحتضان المشروعات الناشئة

تنفيذ برامج تدريبية لإعداد القيادات الشابة

تطوير الكوادر البشرية في مختلف التخصصات

تعزيز نظم التعليم الإلكتروني

توفير منح دراسية للطلاب المتميزين

وأوضح أن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية الأكاديمية لصناعة جيل عربي قادر على مواجهة التحديات

وتحقيق التنمية المستدامة.

رسالة الأكاديمية العربية: بناء مستقبل عربي مشترك

جدد الدكتور إسماعيل عبد الغفار التأكيد على استمرار الأكاديمية في دعم المجتمعات العربية، موضحاً أن

الاستثمار في التعليم هو الطريق الحقيقي لبناء جيل قادر على قيادة دوله نحو مستقبل أكثر استقراراً وتقدماً.

استقبل الدكتور سامح الحفني، وزير الطيران المدني، بمقر ديوان عام الوزارة، الدكتور

إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، لبحث

آفاق التعاون المستقبلي في مجالات التدريب والتعليم والبحوث التطبيقية المرتبطة بصناعة النقل الجوي.

تعزيز الشراكة بين وزارة الطيران المدني والأكاديمية

شهد اللقاء استعراض سبل تطوير برامج التدريب والتعليم، وتنفيذ مشروعات مشتركة تدعم

قطاع الطيران المدني، وتسهم في رفع كفاءة العنصر البشري في هذا القطاع الحيوي.

وناقش الجانبان إمكانية توسيع التعاون الأكاديمي والتطبيقي بما يعزز قدرات الكوادر البشرية.

تصريحات وزير الطيران المدني

أكد الدكتور سامح الحفني على حرص الوزارة على التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والعلمية

المتخصصة لمواكبة التطورات العالمية في مجال الطيران المدني، مشدداً على أن الاستثمار

في العنصر البشري يمثل الركيزة الأساسية لتطوير القطاع.

وأشار الحفني إلى أن الوزارة تسعى لتعزيز الشراكات العلمية والتدريبية التي تدعم جهود

تحديث وتطوير منظومة النقل الجوي في مصر.

وجهة نظر الأكاديمية

من جانبه، أعرب الدكتور إسماعيل عبد الغفار عن تقديره لجهود الوزارة في دعم التعاون

مع المؤسسات الأكاديمية المتخصصة، مؤكداً أن اللقاء تناول سبل تفعيل الشراكة خلال

الفترة المقبلة بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز برامج التعليم والتدريب في قطاع النقل الجوي

في إطار تعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية لتحقيق أهداف التنمية

المستدامة ورفع كفاءة الإدارة المحلية، استقبلت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية

والقائم بأعمال وزير البيئة، بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة، الدكتور إسماعيل عبدالغفار،

رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وذلك لبحث آفاق التعاون في ملفات

التنمية المحلية والبيئية.

دعم التنمية المحلية والتكامل البيئي

وخلال اللقاء، أعربت الدكتورة منال عوض عن تقديرها للدور الريادي الذي تلعبه الأكاديمية

العربية في دعم جهود الدولة لتحقيق رؤية مصر 2030، من خلال تخريج كوادر مؤهلة قادرة

على مواكبة متطلبات سوق العمل، وتوظيف البحث العلمي في تحقيق التنمية البيئية المستدامة.

وأكدت وزيرة التنمية المحلية حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع المؤسسات العلمية، وعلى رأسها

الأكاديمية العربية، في مجالات متعددة تشمل تحسين جودة الخدمات المحلية، إدارة المخلفات الصلبة،

الحد من التلوث البلاستيكي، وتطوير البنية التحتية عبر مراجعة التصميمات وتقديم الدعم الفني والاستشاري.

بناء القدرات ودعم وحدات التغير المناخي

أشارت الدكتورة منال عوض إلى أهمية تكامل الجهود بين وزارة التنمية المحلية ووزارة البيئة

والأكاديمية العربية في تنفيذ برامج ومشروعات تهدف إلى مواجهة التغيرات المناخية، عبر

دعم إنشاء وحدات تغير المناخ بالوزارات المختلفة وتطوير برامج التحول الأخضر، بما يتماشى

مع التوجيهات الرئاسية وتكليفات رئيس مجلس الوزراء في تحقيق التنمية المستدامة على مستوى المحافظات.

إشادة بالدور الأكاديمي ودعم الشباب

وأشادت الوزيرة بمبادرات الأكاديمية في دمج البعد البيئي داخل منظومتها التعليمية،

سواء من خلال تصميم الأبنية التعليمية المستدامة، أو من خلال تدريب الطلبة على محاكيات

بيئية متقدمة، إلى جانب مساهمتها في تمكين الشباب عبر المشاركة في مشروعات بيئية

وتقديم برامج تدريبية مستمرة تستهدف بناء قدرات العاملين بالإدارة المحلية في المحافظات.

استعداد أكاديمي لتعزيز التعاون الفني والعلمي

من جانبه، أعرب الدكتور إسماعيل عبدالغفار عن سعادته بالتعاون القائم مع وزارتي التنمية

المحلية والبيئة، مؤكدًا استعداد الأكاديمية الكامل لتقديم الدعم الفني والعلمي في مختلف

المجالات، خاصة في إدارة المخلفات، الطاقة المتجددة، النقل المستدام، وتطوير البرامج التدريبية المتخصصة.

مشروعات نموذجية وبرامج توعوية مرتقبة

شهد اللقاء مناقشة عدد من المقترحات التي تستهدف تنفيذ مشروعات بيئية نموذجية

في عدد من المحافظات، وتفعيل برامج تدريبية لبناء القدرات البشرية ورفع الوعي البيئي لدى

الشباب والمجتمعات المحلية، في إطار خطة متكاملة لتطوير الأداء المحلي وتعزيز دور البحث

العلمي في دعم التنمية يمثل هذا التعاون بين وزارة التنمية المحلية ووزارة البيئة والأكاديمية العربية

نموذجًا متقدمًا لتكامل الجهود الحكومية والأكاديمية في سبيل تحقيق أهداف التنمية المستدامة

في مصر، والنهوض بمستوى الخدمات المحلية، والتصدي للتحديات البيئية والمناخية بأسلوب علمي وتطبيقي.

شهد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، حفل تخرج دفعة جديدة من خريجي فرع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمدينة العلمين، وذلك نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
جاء ذلك بحضور المستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، وشريف فتحي وزير السياحة والآثار، والدكتور إسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح، واللواء مختار عبداللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، وعبدالسلام حميد وزير النقل بدولة اليمن، فضلًا عن عدد من سفراء الدول وكبار المسؤولين.

يوم الحصاد والإنجاز

وأكد وزير الزراعة أهمية هذا اليوم، باعتباره يوم الحصاد والإنجاز، وتتويج أعوام من الجد والاجتهاد والعمل الدؤوب، لافتًا إلى أن يوم التخرج لا يمثل نهاية مرحلة فحسب، بل هو بداية لمسيرة جديدة للانطلاق نحو آفاق أوسع من العمل والإبداع والإسهام في بناء الوطن وخدمة المجتمع.
وأشار فاروق إلى أن الخريجين قد أعدوا أنفسهم بالعلم والمعرفة، واكتسبوا المهارات والخبرات التي تؤهلهم لخوض غمار الحياة العملية بكل ثقة واقتدار، لافتًا إلى أنه ينتظرهم رسالة سامية تتمثل في المشاركة في صناعة التنمية والإنتاج، وابتكار الحلول لمواجهة تحديات المستقبل، والإسهام في رفع اسم مصر عاليًا بين الأمم.
وأضاف أن الدولة المصرية تعقد على الشباب آمالًا كبيرة، باعتبارهم جيلًا جديدًا مُسَلَّحًا بالعلم والطموح والإرادة. وقد وجه لهم الدعوة ليكون شعارهم دائمًا أن العمل قيمة، والإنتاج واجب، والالتزام سبيل، والإبداع طريق للريادة.

التعلم المستمر والتطوير الذاتي

وأشار إلى أن التخرج ليس محطة وصول، بل هو انطلاقة نحو رحلة أطول وأعمق قوامها التعلم المستمر والتطوير الذاتي، وأن العالم يتغير بسرعة، ولا مكان فيه إلا لمن يجمع بين العلم والعمل، وبين الطموح والإنجاز.
وأكد وزير الزراعة للخريجين أنهم غدُ الوطن الذي نرجوه أكثر إشراقًا وازدهارًا، كما وجه الشكر والتقدير إلى هيئة التدريس والإدارة بالأكاديمية على ما بذلوه من جهد مخلص لتخريج هذه الكوكبة المتميزة، معربًا عن تقديره لأولياء الأمور الذين كانوا سندًا ودعمًا لأبنائهم طوال سنوات الدراسة.
وجدد فاروق التهنئة للخريجين الجدد، مؤكدًا أن عليهم السير بخطى واثقة، وأن يكونوا قدوة في أخلاقياتهم، ومثالًا في عطائهم، وأن عليهم الإخلاص والتفاني في العمل، للمساهمة في مستقبل أفضل للبلاد، متمنيًا لهم مستقبلًا زاخرًا بالنجاح والإنجازات.

 أعلنت شركة هواوي مصر، الرائدة في مجال البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات

عن توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري (AASTMT)

لإنشاء مركز دعم أكاديمية هواوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (IASC)، وذلك خلال فعاليات المنتدى العربي

الأول للذكاء الاصطناعي وجاء توقيع الاتفاقية بحضور شخصيات بارزة، من بينهم معالي الدكتور أحمد أبو الغيط

الأمين العام لجامعة الدول العربية، ومعالي الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث قام

بتوقيع البروتوكول كل من السيد دو يونغ، نائب الرئيس الأول لشركة هواوي، والأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار

رئيس الأكاديمية، وبمشاركة عدد من المسؤولين البارزين مثل الدكتور خالد حنفي والمهندسة أسماء سراج.

هواوي مصر: منصة متكاملة لدعم التحول الرقمي وبناء القدرات البشرية

يمثل مركز دعم أكاديمية هواوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (IASC) خطوة محورية في استراتيجية

هواوي لتعزيز منظومة التعليم التقني في مصر وسيقوم المركز بدعم الأكاديميات القائمة، وإنشاء أكاديميات

جديدة، إلى جانب تدريب وتأهيل الشباب في مجالات الذكاء الاصطناعي، الابتكار الرقمي، والحوسبة السحابية،

بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 للتحول الرقمي المستدام وأكد الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار أن “هذه الشراكة

مع هواوي تمثل خطوة استراتيجية لتأهيل الكوادر الوطنية ببرامج تدريبية متطورة، تمنح الطلاب شهادات دولية معتمدة

وتفتح أمامهم فرص عمل محلية وإقليمية في قطاع التكنولوجيا سريع النمو”.

هواوي مصر: 25 عامًا من الشراكة الرقمية في مصر

من جانبه، قال السيد دو يونغ، نائب أول الرئيس التنفيذي لشركة هواوي العالمية، إن “توقيع هذا البروتوكول

يعزز من مسيرة تعاون استمرت 25 عامًا مع السوق المصري، ويؤكد التزام هواوي بالمساهمة في تطوير البنية

التحتية الرقمية وتعزيز مهارات الشباب المصري في مجال تكنولوجيا المعلومات وأشار إلى أن مركز IASC سيلعب

دورًا رئيسيًا في دعم التعليم التقني، ومنح الطلاب فرصًا للحصول على شهادات مهنية، ما يمكنهم من دخول سوق

العمل الرقمي بثقة وكفاءة.

مساهمة فعالة لهواوي في المنتدى العربي للذكاء الاصطناعي

شاركت هواوي مصر أيضًا في الجلسة الثانية من المنتدى تحت عنوان “دور القطاع الخاص ورجال الأعمال

في تفعيل المبادرة العربية للذكاء الاصطناعي”، حيث ناقش المهندس مدحت محمود، رئيس قطاع التحول

الرقمي بشركة هواوي شمال إفريقيا، أهمية التكامل بين القطاعين العام والخاص لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.

وسلط الضوء على استراتيجية هواوي في دعم الذكاء الاصطناعي من خلال ثلاث ركائز أساسية

إطلاق أول سحابة عامة في مصر من هواوي.

تكييف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتناسب مختلف القطاعات.

بناء منظومة هواوي لبنك القدرات (ICT Talent Bank) لتطوير المهارات الرقمية.

وأكد التزام هواوي بلعب دور رئيسي في تسريع التحول الرقمي وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للذكاء الاصطناعي

والتكنولوجيا المتقدمة.

إنجازات هواوي في تدريب الكوادر الرقمية

من خلال برامج Huawei ICT Academy وICT Talent Bank، قامت هواوي مصر بتدريب أكثر من 50 ألف

متخصص في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إلى جانب دعم عشرات الآلاف من المطورين باستخدام

تقنيات Huawei Cloud وتخطط الشركة لتعزيز هذا الدور من خلال مركز IASC، الذي سيسهم في تمكين

المواهب الرقمية وإعداد الشباب لقيادة مستقبل التكنولوجيا في المنطقة العربية.

 دعم التحول الرقمي وتمكين الشباب في مصر

تعكس هذه الشراكة بين هواوي مصر والأكاديمية العربية التزام الطرفين بدفع عجلة التحول الرقمي

في مصر، وتنمية الكوادر البشرية المؤهلة تكنولوجيًا، بما يتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030، ويعزز

من المكانة الإقليمية لمصر كمركز رائد في التعليم التكنولوجي والابتكار الرقمي.

شارك د. قحطان طه، سفير العراق بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، في المنتدى العربي

السنوي الأول للذكاء الاصطناعي، الذي أقيم في فرع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري

بمدينة العلمين الجديدة خلال الفترة من 27 إلى 28 أغسطس 2025، تحت رعاية الأمين العام لجامعة الدول

العربية د. أحمد أبو الغيط.

فعاليات المنتدى العربي الأول للذكاء الاصطناعي بمدينة العلمين

عُقد المنتدى بدعوة من الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية، بحضور وزراء، ورؤساء جامعات،

وخبراء دوليين، وشخصيات حكومية وأكاديمية رفيعة المستوى من الدول العربية شهدت الجلسة الافتتاحية

كلمات للأمين العام لجامعة الدول العربية، ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د. عمرو طلعت، ووزير التربية

والتعليم محمد عبد اللطيف، حيث أكدوا على أهمية الذكاء الاصطناعي في دعم التنمية المستدامة وتعزيز

قدرات الدول العربية في مجالات البحث العلمي والابتكار.

افتتاح كلية الهندسة ومعمل الأمن السيبراني

تضمنت فعاليات المنتدى إزاحة الستار عن مبنى كلية الهندسة والتكنولوجيا وافتتاح معمل الأمن السيبراني

إلى جانب مناقشة تطبيقات الذكاء الاصطناعي الحديثة في مجالات التعليم، الصحة، الزراعة، النقل، والبنية

التحتية الرقمية، ودورها الفاعل في دعم التحول الرقمي والتنمية المستدامة في المنطقة العربية.

تأكيد سفير العراق على دعم العراق للمبادرات العربية في الذكاء الاصطناعي

في ختام مشاركته، عبر سفير العراق الدكتور قحطان طه عن اعتزاز العراق بالمساهمة في هذا الحدث العلمي المهم

مؤكداً حرص بلاده على دعم المبادرات العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز التعاون العلمي والبحثي

المشترك، بما يخدم مصالح الدول العربية وشعوبها، ويسهم في تعزيز التنمية المستدامة.