الوسم: أحمد حلمي

أعلنت الشركة المنتجة اليوم انتهاء تصوير المشاهد الأخيرة تماماً من فيلم السلم والثعبان: لعب عيال

، وذلك استعداداً لطرحه في دور العرض السينمائية خلال شهر نوفمبر 2025.

وكشفت أيضاً عن صور حصرية من كواليس العمل، تجمع معظم أبطال الفيلم في أجواء

مشحونة بالتشويق والحماس.

التشكيلة الفنية والعمل الإنتاجي

يضم فيلم السلم والثعبان: لعب عيال نخبة من نجوم السينما المصرية والعربية، يتقدمهم

عمرو يوسف وأسماء جلال، ويشارك في البطولة: ظافر العابدين، ماجد المصري، حاتم صلاح،

فدوى العابد، هبة عبد العزيز وآية سليم.

كما تظهر سوسن بدر كضيفة شرف.

الفيلم من إخراج وإنتاج طارق العريان، وتأليف أحمد حسني، وقصة من توقيع طارق العريان أيضاً.

رؤية العمل ومحتواه

أكد المنتج موسى عيسى في بيان صحفي أن هذا الجزء لا يُعد امتداداً مباشراً للفيلم الأصلي،

بل يُعتبر عملاً جديداً بكافة مكوناته الشخصية والدرامية، مع الحفاظ على الروح العامة التي ميزت العمل السابق.

وأضاف أن المعالجة الدرامية ستكون أكثر جرأة وعصرية، تناسب الأجيال الجديدة وتطرح رؤية

منسجمة مع الواقع الاجتماعي الحديث، بعد تحضيرات استمرت ثلاث سنوات شملت الكتابة

والتصوير والتجهيزات الإنتاجية.

لمحة عن الجزء الأول: “السلم والثعبان” (2001)

عرض الجزء الأول عام 2001 وحقق نجاحاً كبيراً، وكان من بطولة هاني سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمي

، وآخرين. تدور أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي، حول الشاب حازم الذي يحاول إعادة ترتيب

حياته بعد سلسلة إخفاقات، وتقف إلى جانبه ياسمين لتساعده على النهوض من جديد.

ذلك العمل شكّل علامة في السينما المصرية، وتردد اسمه كثيراً عند الحديث عن إنتاجات

رومانسية مؤثرة في الألفية الجديدة.

موعد العرض وتوقعات النجاح

من المقرر أن يُعرض فيلم السلم والثعبان: لعب عيال في دور العرض خلال نوفمبر 2025،

مع انطلاق موسم الشتاء السينمائي.

التوقعات تشير إلى أنه قد يكون من أكثر الأفلام التي تنافس على شباك التذاكر

بسبب قوّة نجومه وجاذبية قصته.

تصدرت لي لي حلمي، الابنة الكبرى للنجمين أحمد حلمي ومنى زكي، مواقع التواصل الاجتماعي

خلال الساعات الماضية، بعد تداول مقطع فيديو ظهرت فيه بإطلالة جديدة وملامح مختلفة عما اعتاده الجمهور،

ما أثار موجة من التعليقات حول إمكانية خضوعها لعملية تجميل في الأنف.

لي لي، التي لا تظهر كثيرًا في الإعلام، خطفت الأنظار خلال مشاركتها في فيديو عفوي مع أحد صنّاع المحتوى

في إحدى الدول الأجنبية، حيث طُلب منها أن تصف بلدها بكلمة واحدة دون ذكر اسمها،

فاختارت أن تعبّر عنها بأشهر أكلاتها الشعبية، قائلة: “الملوخية والكشري”،

كما قامت بغناء مقطع من أغنية “يا ليلي” للفنانة شيرين عبدالوهاب، ليكتشف المحاور سريعًا أنها مصرية.

تفاعل المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي كان واسعًا، وتراوحت التعليقات بين الإعجاب بجمالها ومرحها،

وبين الإشادة بتشابهها الكبير مع والدتها منى زكي. وكتب أحدهم: “جميلة أوي وشبه منى أوي”،

وقال آخر: “دمها خفيف زي عيلتها”، بينما أشار البعض إلى أنها أصبحت “كوكتيل بين مامتها وباباها”.

ورغم بساطة الفيديو، إلا أن ظهور لي لي بهذا الشكل المختلف أعادها إلى واجهة السوشيال ميديا،

وفتح باب التكهنات حول خضوعها لتغييرات تجميلية، خاصة بعد أن لاحظ البعض تغيّر شكل أنفها.

وفي ظل قلة ظهورها، بات الجمهور يتابع أي إطلالة لابنة الثنائي الشهير بشغف،

ما يجعل من كل ظهور جديد لها مادة دسمة للنقاش عبر المنصات المختلفة.

صرح الفنان “أحمد حلمي” في كلمة  له على هامش مشاركته في إحدى ندوات منتدى الإعلام العربي،

إن الفن له دور مهم وكبير جدًا في تغيير الإنسان والشعوب، موضحا: “أنت ممكن تعمل فيلم تغير بيه العالم

وتغير بيه قوانين ومفاهيم كتيرة عند الشعوب”

حيث طالب حلمي نجوم الفن والتمثيل تقديم أعمال فنية لنقل وكشف المعاناة والظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.

كشفت إدارة “مهرجان روتردام للفيلم العربي” عن اختيار الفنان أحمد حلمي لتكريمه في حفل افتتاح الدورة الرابعة والعشرين

هذا العام في هولندا، في الفترة من 30 أيار (مايو) الجاري إلى 2 حزيران (يونيو) 2024 تقديراً

لما قدّمه طوال مسيرته الفنية المميزة التي بدأت آخر تسعينيات القرن الماضي.

كما أعلنت إدارة المهرجان عن تكريم الفنان السوري الكبير دريد لحام،

تقديراً لمساهمته الكبيرة في عالم السينما العربية. فدريد لحام الذي يُعد أيقونة في الكوميديا العربية،

قدّم خلال مسيرته الفنية أعمالاً تناولت بعمق قضايا اجتماعية وسياسية معقّدة من خلال عدسة فنية جريئة ومبتكرة.

ويعرض المهرجان في دورة هذا العام 33 فيلماً ضمن مختلف برامج المهرجان،

حيث تتميز هذه الدورة بتركيزها على عرض التنوّع والغنى الذي تقدّمه السينما العربية من خلال منصة تعبّر عن الأحلام والرؤى الاجتماعية

والإنسانية للمخرجين العرب، سواء من الوطن العربي أو المهجر.

يُشار إلى أن الظهور الأو لالفنان أحمد حلمي في السينما كان من خلال فيلم “عبود على الحدود” للمخرج شريف عرفة عام 1999،

ثم تقاسم البطولة مع عدد من نجوم السينما المصرية المميزين في أفلام عدة، منها “سهر الليالي”،

ثم بدأ في تقديم دور البطولة بعدد من الأفلام المميزة، منها: “ميدو مشاكل”، “صايع بحر”، “زكي شان”، ”

ظرف طارق”، “جعلتني مجرماً”، “مطب صناعي”، “كده رضا”، “آسف على الإزعاج”، “لف ودوران”، “صنع في مصر”، وغيرها من الأفلام المميزة.

وحصد أحمد حلمي العديد من الجوائز، حيث حصل على جائزه المهرجان القومي للسينما عن فيلم “آسف على الإزعاج”،

وجائزة من مهرجان دمشق السينمائي عن فيلم “سهر الليالي”، كما حصد جوائز استفتاء الجمهور في أعوام 2007 و2008 و2009

عبر شبكة قنوات Art عن أفلام: “مطب صناعي”، “كده رضا”، و”آسف على الإزعاج”.

كشف الفنان أحمد حلمي عن حبه الأول، قبل زوجته الفنانة منى زكي، حيث أشار إلى أنه كان لديه العديد من قصص الحب، خلال مراحل حياته الأولى.

أحمد حلمى يكشف عن قصص حبه قبل منى زكي

وقال «أحمد حلمي» خلال لقائه مع الإعلامي عمرو أديب في «بودكاست Big Time»: «أول قصة حب في حياتي

كانت خالة واحد صحبي، كانت خواجاية جميلة أوي وقمر، كنت 8 سنين تقريبًا».

وأضاف: «الحب اللى بجد قبل منى كان في مرحلة الدراسة في فترة إعدادي،

وحبيت في بنها لما كنت بنزل إجازات من السعودية إلى بنها، وكان ليا قصص حب في المصيف».

تابع: «حبيت بنت الجيران ومن منطقتى في بنها، وأنا في ثانوي، ودي القصة اللى كانت بجد شوية».

كتب: أحمد رشاد

البعض يخشي الإصابة بهذا المرض وهو السرطان الذي يصاب عشرات الملايين حول العالم ويقتل الكثير منهم ولكن هناك بعض المشاهير وفنانين تحدوا هذا المرض.

في التقرير التالي نرصد أبرز المشاهير والفنانين الذين أعلنوا إصابتهم بالسرطان:

أحمد حلمى

كان يعانى الفنان أحمد حلمى من الآم كثيرة بالظهر، لكنه لم يكتشف سببها إلا بالصدفة عندما قرر اجراء فحص طبى واكتشف الأطباء وجود ورم فى الظهر وتمكن من هزيمة المرض بعد إجراء عملية جراحية لاستئصاله.

إليسا

اكتشفت إصابتها بسرطان الثدي في  ديسمبر 2016، وكانت إصابتها لا تزال في مراحلها المبكرة، وخضعت لعملية بعد رأس السنة، وبعدها كانت متعاقدة مع شركة “روتانا” إحياء حفل في دبي بمناسبة يوم الحب في فبراير 2017، يومها سقطت عن المسرح مغشياً عليها بسبب تداعيات العلاج، ولم يعرف أحد يومها سبب سقوطها.

وخضعت إليسا على مدى 45 يوماً متواصلاً للعلاج بالأشعة، في وقت كانت فيه تسجل ألبومها الجديد، وتصور الحلقات المباشرة من برنامج اكتشاف المواهب “ذا فويس”، لتكشف عن معركتها مع المرض في كليب “إلى كل اللي بيحبوني”.

وعانت بعدها من تبعات العلاج، فاضطرت إلى الخضوع مرتين لعملية في يدها اليمنى، لإزالة الاحتقان منها، بعد تضررها جراء العلاج، ونذرت نفسها لتوعية النساء حول أهمية الفحص المبكر لسرطان الثدي، كما أنّها أطلقت خطاً للمجوهرات يذهب ريعه لمريضات السرطان.

شريهان

في عام 2002 لحظة تكريمها في مهرجان اسكندرية صعدت الفنانة شريهان لتتسلم جائزة أفضل ممثلة، وأعلنت إصابتها بمرض سرطان الغدد اللعابية، وسافرت للخارج لبدء رحلة جديدة، وأجرت جراحة خطيرة في الجانب الأيمن من وجهها لاستئصال الورم.

دخلت شريهان غرفة العمليات لمدة 18 ساعة متواصلة، وتم استبدال عضلة من الخد الأيمن والغدة اللعابية، لتخضع بعد ذلك للعديد من العمليات التكميلية، وظلت بعيدة عن الأضواء تماماً لسنوات.

حورية فرغلي

خضعت الفنانة حورية فرغلي لجراحة لاستئصال الرحم بعد تعرضها للإصابة بالسرطان، وأعلنت فرغلي أن المرض وراثة في عائلتها حيث أجريت أختها أيضاً عملية لاستئصال الرحم.

وأشارت فرغلي أن الطبيب المعالج أمهلها مدة زمنية للزواج والإنجاب، ولكن المدة انتهت واضطرت لإجراء العملية، وخضعت بعدها لجلسات من العلاج حتى أعلنت بعدها أنها واجهت المرض اللعين وانتصرت عليه.

بسمة وهبة

اشتهرت الإعلامية بسمة وهبي مكافحتها سرطان الثدي، بالسفر إلى باريس والخضوع للجراحة، وأصيبت على أثره بالاكتئاب، وكانت تلك من أسوأ الفترات التي مرّت بها حتى أنها بعد التعافي احتفلت مع أصدقائها من الفنانين والإعلاميين بتعافيها تماماً، بشعر قصير في عام 2013.

هيثم شاكر

عندما نشر هيثم عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” عن سر غيابه عن الساحة الغنائية لخمس سنوات، وذلك بسبب إصابته بمرض خبيث  فى المعدة والقولون، وتم استئصال جزء كبير من المعدة فى لندن، ثم استغرق فترة طويلة فى التنقل ما بين العاصمة البريطانية ومصر للعلاج، وهو ما أدى إلى انخفاض وزنه بشكل كبير.