رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

ما هى آثار التغيرات المناخية ؟

يعد ارتفاع درجات الحرارة، مع ارتفاع تركيزات الغازات الدفيئة؛ السبب الرئيسى لحدوث التغيرات المناخية .

يؤدى إلى ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض.

بينما تزيد درجات الحرارة المرتفعة من الأمراض المرتبطة بالحرارة وتجعل العمل في الهواء الطلق أكثر صعوبةً.

وتشتعل حرائق الغابات بسهولة أكبر.

عواصف أشد تنتج عن آثار التغيرات المناخية 

بينما أصبحت العواصف المدمرة أكثر حدةً وتكرارًا في العديد من المناطق. ومع ارتفاع درجات الحرارة.

يؤدي ذلك إلى تفاقم هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات.

زيادة الجفاف

بينما يؤدي تغير المناخ إلى تغيير توفر المياه، مما يجعلها أكثر ندرةً في المزيد من المناطق.

ويؤدي الاحترار العالمي إلى تفاقم نقص المياه في المناطق الفقيرة بالمياه.

كما يؤدي إلى زيادة مخاطر الجفاف فيما يخص الزراعة.

نقص الغذاء

فيما تعد التغيرات في المناخ وزيادة الظواهر الجوية المتطرفة من بين الأسباب الكامنة وراء الارتفاع العالمي في معدلات الجوع وسوء التغذية.

مزيد من المخاطر الصحية

بينما يعد تغير المناخ هو أكبر تهديدٍ صحيٍ يواجه البشرية.

فيما تضر تأثيرات المناخ بالفعل بالصحة، من خلال تلوث الهواء، والأمراض، والظواهر الجوية الشديدة، والتهجير القسري.

والضغوط على الصحة العقلية، وزيادة الجوع وسوء التغذية في الأماكن التي لا يستطيع الناس فيها زراعة المحاصيل أو العثور على غذاءٍ كافٍ.

الفقر والنزوح

بينما يزيد تغير المناخ من العوامل التي تضع الناس وتبقيهم في حالة فقر. وقد تجرف الفيضانات الأحياء الفقيرة في المدن وتدمر المنازل وسُبُل العيش.

دول الشمال تسببت فى الانباعثات الكربونية

بينما تعد دول الشمال العالمي بعد الثورة الصناعية، السبب في الانباعثات الكربونية.

فيما أصبحت دول الجنوب العالمي هي الأكثر تضررا وتأثرا لأنها لا تملك التمويل الكافي والامكانيات.

كما أن دول الجنوب تحدث في إطار أجندة موحدة للسعى من أجل الحقوق التاريخية.

هدف قمة المناخ بمصر cop 27

بينما تعد قمة المناخ، التى انعقدت بمصر هذا العام، هدفها هو التنفيذ، والتشريع القانوني.

فيما تعد القمة لها أهمية كبيرة في الوصول للحياد المناخي في 2050 من خلال آليات تنفيذ يتحكم بها القانون.

مما جعلها تتقدم بمشروع قانون للتخفيف من من آثار التغيرات المناخية.

مصر وألمانيا يتعاونان فى مجال مكافحة التغيرات المناخية

بينما يركز التعاون التنموي المصري الألماني في المرحلة المقبلة بشكل أكثر على مكافحة التغيرات المناخية وآثارها.

فيما إتخذت ألمانيا ومصر والولايات المتحدة الأمريكية خطوة مهمة في سبيل مكافحة التغيرات المناخية.

من خلال المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء المعروفة ببرنامج “نُوفّي محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة”.

ما المقصود بتغير المناخ ؟

يقصد بتغير المناخ التحولات طويلة الأجل في درجات الحرارة وأنماط الطقس، بينما قد تكون تلك التغيرات المناخية طبيعية فتحدث.

على سبيل المثال، من خلال التغيرات في الدورة الشمسية.

أو قد تكون سبب تلك التغيرات الأنشطة البشرية المسبب الرئيسي لتغير المناخ.

ويرجع ذلك أساسًا إلى حرق الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز.

ناتج حرق الوقود الأحفورى سبب للتغيرات المناخية

بينما ينتج عن حرق الوقود الأحفوري انبعاثات غازات الدفيئة التي تعمل مثل غطاء يلتف حول الكرة الأرضية.

مما يؤدي إلى حبس حرارة الشمس ورفع درجات الحرارة.

أمثلة انبعاثات الغازات الدفيئة

فيما تشمل أمثلة انبعاثات الغازات الدفيئة التي تسبب تغير المناخ ثاني أكسيد الكربون والميثان.

بينما تنتج هذه الغازات، على سبيل المثال، عن استخدام البنزين لقيادة السيارات أو الفحم لتدفئة المباني.

حيث يمكن أيضا أن يؤدي تطهير الأراضي من الأعشاب والشجيرات وقطع الغابات إلى إطلاق ثاني أكسيد الكربون.

وتعتبر مدافن القمامة مصدرًا رئيسيًا لانبعاثات غاز الميثان.

كما يعد إنتاج واستهلاك الطاقة والصناعة والنقل والمباني والزراعة واستخدام الأراضي من بين مصادر الانبعاث الرئيسية.

قمة المناخ بشرم الشيخ تهدف الحياد المناخى 2050

تعد قمة المناخ، التى انعقدت بمصر هذا العام، هدفها هو التنفيذ، والتشريع القانوني، الخاص للحد من التغيرات المناخية.

فيما تعد القمة لها أهمية كبيرة في الوصول للحياد المناخي في 2050 من خلال آليات تنفيذ يتحكم بها القانون.

مما جعلها تتقدم بمشروع قانون للتخفيف من من آثار التغيرات المناخية.

ناتج حرق الوقود الأحفورى سبب للتغيرات المناخية

بينما ينتج عن حرق الوقود الأحفوري انبعاثات غازات الدفيئة التي تعمل مثل غطاء يلتف حول الكرة الأرضية.

مما يؤدي إلى حبس حرارة الشمس ورفع درجات الحرارة.

المقصود بتغير المناخ

يقصد بتغير المناخ التحولات طويلة الأجل في درجات الحرارة وأنماط الطقس، بينما قد تكون تلك التغيرات المناخية طبيعية فتحدث.

على سبيل المثال، من خلال التغيرات في الدورة الشمسية.

أو قد تكون سبب تلك التغيرات الأنشطة البشرية المسبب الرئيسي لتغير المناخ.

ويرجع ذلك أساسًا إلى حرق الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز.

ما هى آثار تغير المناخ ؟

ارتفاع درجات الحرارة

مع ارتفاع تركيزات الغازات الدفيئة، ترتفع درجة حرارة سطح الأرض.

بينما تزيد درجات الحرارة المرتفعة من الأمراض المرتبطة بالحرارة وتجعل العمل في الهواء الطلق أكثر صعوبةً.

وتشتعل حرائق الغابات بسهولة أكبر.

عواصف أشد

بينما أصبحت العواصف المدمرة أكثر حدةً وتكرارًا في العديد من المناطق. ومع ارتفاع درجات الحرارة.

يؤدي ذلك إلى تفاقم هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات.

زيادة الجفاف

بينما يؤدي تغير المناخ إلى تغيير توفر المياه، مما يجعلها أكثر ندرةً في المزيد من المناطق.

ويؤدي الاحترار العالمي إلى تفاقم نقص المياه في المناطق الفقيرة بالمياه.

كما يؤدي إلى زيادة مخاطر الجفاف فيما يخص الزراعة.

نقص الغذاء

فيما تعد التغيرات في المناخ وزيادة الظواهر الجوية المتطرفة من بين الأسباب الكامنة وراء الارتفاع العالمي في معدلات الجوع وسوء التغذية.

مزيد من المخاطر الصحية

بينما يعد تغير المناخ هو أكبر تهديدٍ صحيٍ يواجه البشرية.

فيما تضر تأثيرات المناخ بالفعل بالصحة، من خلال تلوث الهواء، والأمراض، والظواهر الجوية الشديدة، والتهجير القسري.

والضغوط على الصحة العقلية، وزيادة الجوع وسوء التغذية في الأماكن التي لا يستطيع الناس فيها زراعة المحاصيل أو العثور على غذاءٍ كافٍ.

الفقر والنزوح

بينما يزيد تغير المناخ من العوامل التي تضع الناس وتبقيهم في حالة فقر. وقد تجرف الفيضانات الأحياء الفقيرة في المدن وتدمر المنازل وسُبُل العيش.

مصر وألمانيا يتعاونان فى مجال مكافحة التغيرات المناخية

بينما يركز التعاون التنموي المصري الألماني في المرحلة المقبلة بشكل أكثر على مكافحة التغيرات المناخية وآثارها.

فيما إتخذت ألمانيا ومصر والولايات المتحدة الأمريكية خطوة مهمة في سبيل مكافحة التغيرات المناخية.

من خلال المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء المعروفة ببرنامج “نُوفّي محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة”.

دول الشمال تسببت فى الانباعثات الكربونية

بينما تعد دول الشمال العالمي بعد الثورة الصناعية، السبب في الانباعثات الكربونية.

فيما أصبحت دول الجنوب العالمي هي الأكثر تضررا وتأثرا لأنها لا تملك التمويل الكافي والامكانيات.

كما أن دول الجنوب تحدث في إطار أجندة موحدة للسعى من أجل الحقوق التاريخية.

أستاذ حفريات: وادي الحيتان كان عبارة عن “قاع محيط” منذ 40 مليون سنة

عرض برنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلاميين جومانا ماهر أحمد عبد الصمد، تقريرًا من داخل منطقة وادي الحيتان، بوادي الريان بمحافظة الفيوم، لرصد آثار التغيرات المناخية للمنطقة التي كانت عبارة عن قاع محيط، وتحولت بفعل التغيرات المناخية لما هو عليه الآن.

وفي هذا الصدد، قال الدكتور هشام سلام، أستاذ الحفريات في جامعة المنصور، خلال لقاءه بمراسل البرنامج أحمد الحسيني، إن منطقة وادي الحيتان من أهم المناطق السياحية في العالم أجمع، حيث كانت قديمًا عبر عن قاع محيط منذ 40 مليون سنة.

وأشار إلى أنه بعد 15 مليون سنة من انقراض الديناصورات، شهدت الأرض تغيرات مناخية عديدة، أبزرها التغيرات المناخية التي أدت لذوبات القطبين الشمالي والجنوبي، وتغير المناخ بشكل كبير حيث تكونت جبال من الثلج، وبسبب الاحتباس الحراري القديم، كانت مصر عبارة عن قاع محيط، وشهدنا تطور الحيتان بسبب التغيرات المناخية.https://www.youtube.com/watch?v=YVNqIsPUOy8

 

 

هشام آمنة: دمج البعد البيئى كعامل أساسى فى تطوير نظم و مجالات عمل الإدارة المحلية

قال اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية إن الوزارة نفذت مشروعات لدعم برامج التنمية المستدامة و البنية الأساسية بتكلفة بلغت 225 مليار جنية ، استفاد منها 38 مليون مواطنا ، و ساهمت فى توفير 7,5 مليون فرصة عمل وذلك في مجالات رصف الطرق والكهرباء والإنارة وتحسين البيئة ودعم الوحدات المحلية والأمن والأطفاء والمرور مشيراً الى سعى الوزارة الدائم لتبني الآليات المؤسسية والاستراتيجية المناسبة لمواجهة التغيرات المناخية ، والحد من آثاره الضارة والتكيف مع هذه الآثار تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.

وأكد اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية أن استراتيجية الوزارة لمواجهة آثار التغيرات المناخية تركز على عدة محاور أهمها حوكمة و توطين التنمية المستدامة و توجيه الاستثمارات وفق أولوياتها ، و تطوير إدارة منظومة المخلفات الصلبة ، و تطوير المجازر الحكومية فى المحافظات ، و دعم المبادرات الشبابية و المجتمعية للتصدى لتغيير المناخ ، اضافة الى دعم الاعتبارات البيئية كعامل أساسى فى تنفيذ المشروعات المحلية ، و دعم الحرف التراثية كشكل من أشكال الاقتصاد الأخضر و الذى تدعمه الدولة كأساس للتنمية الاقتصادية ، مع دمج البعد البيئى في تطوير نظم ومجالات عمل الادارة المحلية .

 

وأشار اللواء هشام آمنة الى أن الوزارة تهدف من خلال مشروعات التنمية المستدامة لتطوير منظومة إدارة المخلفات الصلبة والتي كانت تمثل أحد أهم ملامح المشكلات البيئية وثيقة الصلة بالانبعاثات الكربونية ورفع درجة حرارة الأرض، حيث تستهدف الوزارة من خلال هذا البرنامج استثمار حوالي 34 مليار جنيه لدعم البنية الأساسية اللازمة لإدارة المخلفات البلدية وعمليات التشغيل وبعض البرامج المرتبطة بتحسين البيئة وجودة الهواء وتقليل مخاطر للمخلفات الصلبة علي البيئة والمناخ موضحاً أن أعمال تطوير البينية التحتية للمنظومة تضمنت استثمارات جارية ومخططة تبلغ 12 مليار جنيه ، و تشمل إغلاق المقالب العشوائية وإنشاء المحطات الوسيطة وخلايا الدفن الصحى وخطوط تدوير ومعالجة ، ويستفيد من تطوير إدارةالمخلفات 45 مليون مواطن .

 

وقال الوزير أن الوزارة لها دور هام وحيوى بالتعاون مع المحافظات في تنفيذ حزمة من المشروعات ضمن برامج الإدارة المحلية ، وبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر ، والمرحلة التمهيدية لمبادرة حياة كريمة ، وما سبقها من برامج الاستهداف الجغرافي للفقر ، واشرافها على تحويل كافة أتوبيسات هيئتي النقل العام بالقاهرة والإسكندرية، لتعمل بالغاز الطبيعي والطاقة الكهربائية ، مشيرًا إلى ان كل تلك المشروعات راعت الجوانب البيئية ، وتحرص على تبني نمط يقلل من الانبعاثات الكربونية ، سواء من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة أو تقليل استهلاك الطاقة أو تطوير منظومة الطرق المحلية والنقل لتصبح منظومة صديقة للبيئة ، بالإضافة إلى مساهمتها في تنفيذ مشروعات البنية الأساسية لقطاع مياه الشرب والصرف الصحي والتي تهدف للقضاء على أحد أهم مصادر التلوث البيئي.

 

وتابع اللواء هشام آمنة أن إلتزام الوزارة بمراعاة البعد البيئى فى تنفيذ المشروعات التنموية فى المحافظات يتسق مع استعدادات جميع أجهزة الدولة لإستضافة منتدى الامم المتحدة للتغير المناخى بشرم الشيخ وقناعتها بأهمية البعد المؤسسي و بناء القدرات في تحقيق التنمية المستدامة ، موضحاً أن جهود الوزارة في هذا الملف هو جزء من برنامج عمل الحكومة المصرية الشامل المرتبط بالحد من الانبعاثات الكربونية وتحفيز النمو الأخضر ودعم الاستثمار المسئول بيئيًا واجتماعيًا، وتعظيم قيمة الاستثمارات الحكومية الخضراء ضمن هيكل الإنفاق الحكومى ، وتوفير بيئة داعمة لتبني المشروعات منخفضة الانبعاثات الكربونية والاستثمار في قطاعات المشروعات الخضراء ، بالإضافة إلي التعاون مع منظمات العمل الأهلي والمجموعات الشبابية لتنفيذ مبادرات مجتمعية محلية تهدف لدعم جهود الدولة في مواجهة التغيرات المناخية والتكيف مع تأثيراتها السلبي.

 

وواصل وزير التنمية المحلية توضيح جهود الوزارة في تعزيز التحوّل نحو الاقتصاد الأخضر وإتاحة التمويل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، من خلال اتاحة قروض لتمويل مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر ومتوسطة ودعم الحرف التراثية والبيئية واليدوية والتكتلات الاقتصادية و تطوير سلاسل القيمة التي تعتمد على الإنتاج الأخضر ، وهذا الاهتمام يشمل دعم أصحاب هذه الحرف بالمعرفة العلمية والمعونة الفنية والتكنولوجية ، وتقديم التمويل من خلال صندوق التنمية المحلية وبرنامج “مشروعك” ، حيث استطاع الصندوق منذ انطلاقه حتى الان من توفير استثمارات تقدر بـ 173,5 مليون جنيه استفاد منها 23مليون مواطن ، وتمكن مشروعك من تمويل حوالى 172 الف مشروع من خلال الشباك الأخضر بإجمالى استثمارت 18,5 مليارجنيه ، وفر خلالها مليون فرصة عمل مضيفاً ان الوزارة لايقتصر دورها بواسطة أذرعتها التمويلية على إتاحة القروض فقط ولكن المساعدة في التسويق من
خلال المعارض التقليدية داخل وخارج مصر ، أو من خلال المنصات الرقمية ، ومن بينها منصة “أيادي مصر” و التى أطلقتها الوزارة في إطار تعاون الوزارة مع برنامج الأغذية العالمي ويتواجد عليها 1259 منتج تعمل على تسويقه .

 

و ثمن اللواء هشام آمنة المبادرات الشبابية المجتمعية التي اطلقتها الوزارة للتصدى لتغير المناخ ، كمبادرة مجلس إدارة الشارع لدعم وتثقيف وتدريب أفراد المجتمع على أهمية النظافة وترسيخ مفهوم التكافل الاجتماعى والمسئولية المجتمية وجعلها اسلوب حياة واستطاعت المبادرة رفع 45 طن من المخلفات شهرياً وذلك بعد تطبيقها في 15 محافظة و19 حى و37 شارع ، و مبادرة زراعة الأسطح بالخضروات مؤكداً دعم الوزارة لهذه المبادرات لما تلعبه من دور محورى في تحسين حياة المواطنين ، وتوفير سبل الحياة الكريمة التي نادت بها القيادة السياسية وجعلتها عنوانا للجمهورية الجديدة.

 

جاء ذلك في ضوء جهود وزارة التنمية المحلية للمشاركة فى رسم خارطة طريق شاملة لآليات مواجهة آثار التغيرات المناخية بالتنسيق مع جميع الوزارات و الأجهزة المعنية ، و بما يتماشى مع أهداف تحقيق التنمية المستدامة ، و تحسين جودة حياة المواطنين ، وتحقيق التعافى الأخضر ، ووضع القضية كمحور عمل اساسي لها خلال الفترة المقبلة في تنفيذ كافة مشروعاتها فى المحافظات