الزراعة: خلال النصف الأول من نوفمبر إصدار (691) ترخيصاً لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية

شارك، اليوم، السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، كمتحدث رئيسي، في الاجتماع الدولي الأول لوزراء السياحة لمجموعة
الدول الصناعية السبع (G7 ITALIA 2024) والذي يُعقد خلال الفترة من 13 وحتى 15 نوفمبر الجاري بمدينة فلورنس بدولة إيطاليا.
وقد جاءت مشاركة السيد الوزير في هذا الاجتماع تلبية لدعوة الجانب الإيطالي.
وقد شارك في حضور هذه الجلسة وزراء السياحة لمجموعة الدول الصناعية السبع وكذلك الدول التي تم دعوتها من خارج
المجموعة، إلى جانب حضور مسئولين وممثلين من كل من منظمة الأمم المتحدة للسياحة UN Tourism والاتحاد الأوروبي
والمنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية (OECD).
كما حضر السفير خالد ثروت مستشار وزير السياحة والآثار للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية
والاتفاقيات بالوزارة، والسيد أحمد نبيل معاون وزير السياحة والآثار للطيران والمتابعة.
وخلال كلمته التي ألقاها، تحدث السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، عن استخدامات الذكاء الاصطناعي (AI) وتقنياته
وتطبيقاته المتعددة في صناعة السياحة وتأثيراتها الإيجابية
وخاصة في تحسين تجارب السفر وتصميم البرامج السياحية وفقاً لاحتياجات الأفراد، ومساهمته في تعزيز تدابير وإجراءات الأمن
والسلامة، وتوفير سهولة في الوصول إلى المعلومات المختلفة.
وأشار إلى الذكاء الاصطناعي يقدم فرصة أكبر للترويج للمنتجات السياحية بشكل أكثر فعالية، لافتاً إلى أنه تم الاستعانة ببعض تقنيات الذكاء الاصطناعي عند تنفيذ إحدى الحملات الترويجية للوزارة مما أثمر عن نتائج رائعة أكدت على فعالية استخدام هذه التقنيات في مجال السياحة.
وأوضح أن للآلة قوة تعلم عظيمة، حيث تتعلم وتتطور من تلقاء نفسها، وأضاف أنه لهذا السبب نحتاج إلى آلية ليكون هناك قدرة على التحكم.
كما استعرض بعض التحديات الرئيسية التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي منها ضرورة صياغة إطار قانوني لتطبيقات
وممارسات الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن تحديد الإطار القانوني لذلك أمر يمكن تنفيذه ، إلا أنه يواجه العديد من التحديات، والتي
من بينها ضرورة أن يكون هذا الإطار القانوني ديناميكيًا نظراً لاستمرار ومواصلة الآلة في التعلم والتطور، وهو أمر صعب للغاية حيث
أنه قد يتسبب في العديد من المشكلات التي تؤثر على تجربة السائحين.

كما تحدث عن أن هناك تحدٍ آخر تواجهه السلطات التنظيمية وهو أنها تحتاج إلى خبرة فنية ومراقبة دورية متزامنة مع تطور الذكاء
الاصطناعي لتكون قادرة على تعديل وتطوير هذه اللوائح أولاً بأول، وأن يكون هناك كود مرجعي وإطار تنظيمي لاستخدام الذكاء
الاصطناعي، بما يضمن عدم خروج التعلم والتطور الآلي عن السيطرة، بجانب تطوير المحفزات اللازمة للتحذير عندما يتم تجاوز
هذه القواعد أو اللوائح التي تم وضعها.
وقد حرصت السيدة دانييلا غارنييرو سانتانشي وزيرة السياحة بدولة إيطاليا على تقديم شكر خاص للسيد شريف فتحي على
حسن وحفاوة الاستقبال التي شهدتها خلال زيارتها الأخيرة إلى مصر نهاية أكتوبر الماضي، مثمنة على آوجه التعاون القائم
المتعددة والمثمرة مع مصر في مجالات عدة منها مجال السياحة والآثار.
وعقب هذه الجلسة، قام السادة الوزراء المشاركين بالتقاط صورة تذكارية جماعية. وقامت السيدة وزيرة السياحة بدولة إيطاليا
برفقة السادة الوزراء على متن رحلة بالقطار (دولشيفيتا) لزيارة القطار التاريخي بإيطاليا (orient express) ومونت جروني.
جدير بالذكر أن السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، كان قد استهل زيارته الحالية لدولة إيطاليا، بلقاء مع السيد
Suresh Gopi وزير الدولة للسياحة بدولة الهند.
.
حصد بنك مصر جائزة أفضل بنك للمعاملات المصرفية الإسلامية في مصر لعام 2024 Best Islamic Bank – Egypt -2024، من مجلة ميا فاينانس “MEA Finance” العالمية، حيث قامت المجلة بتنظيم احتفالية مهيبة يوم الثلاثاء الموافق 12 نوفمبر 2024 بمدينة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة، لتسليم الجوائز للمؤسسات الفائزة بحضور لفيف متميز من قادة القطاع المصرفي ومجتمع الاستثمار حول العالم، وقد قام الأستاذ / محمد عدلي القيعي – رئيس الائتمان واستثمار الشركات الإسلامي ببنك مصر باستلام الجائزة التي توج بها البنك.
هذا و تقوم مجلة ميا فاينانس “MEA Finance” بمنح الجوائز للمؤسسات المتميزة في مجال المال والبنوك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وفقاً لعدد من المعايير الفنية؛ حيث تقوم المجلة بانتقاء أفضل المؤسسات بموجب تقييم نخبة من الخبراء في المجالات المختلفة والذي يتم من خلاله تحليل نتائج البنك استناداً على مجموعة من المعايير المتخصصة والمرتبطة بالأداء والاستراتيجية التي تتبناها المؤسسات، وذلك لاختيار البنوك الذين ساهموا في تقدم مجال البنوك والاعمال وذلك لانجازاتهم الاستثنائية وخدماتهم الرائدة وقيادتهم الملهمة في تقديم الخدمات والمنتجات المبتكرة بالإضافة إلى تكريمهم على براعتهم وقدرتهم على التكيف في التعامل مع التحديات القائمة ومواجهة التغييرات.
هذا وقد نجح الائتمان واستثمار الشركات الإسلامي ببنك مصر في إتمام عمليات تمويل بالمشاركة مع عدد من البنوك الرائدة والمتميزة بالقطاع المصرفي المصري في ترتيب وتسويق والمشاركة في تسهيلات مشتركة خلال الفترة بإجمالى حوالي 8 مليار جنيه مصري، حيث بلغت مشاركة بنك مصر في هذه التمويلات 3.4 مليار جنيه مصرى ، وذلك في العديد من القطاعات الاستثمار العقاري، المقاولات، الكابلات وغيرها، ويعد هذا تأكيداً للأداء المتميز للبنك ونتائجه المالية القوية واستمراراً للخطط التسويقية المكثفة التي ينتهجها بنك مصر لجذب عملاء وعمليات تمويلية جديدة وكذلك التزام البنك بتنفيذ أهدافه الإستراتيجية والتنموية بهدف دعم الاقتصاد القومي في شتى المجالات والقطاعات.
ويعد حصول بنك مصر على تلك الجائزة المتميزة شهادة استحقاق لثقة عملاؤه التي تعد محور اهتمامه دائماً، وهم بمثابة شركاء النجاح في كافة الأعمال، ويسعى البنك دائماً إلى تقديم كل ما هو جديد من خدمات ومنتجات بما يلبي احتياجات العملاء، حيث يعمل البنك على تعزيز تميز خدماته والحفاظ على نجاحه طويل المدى والمشاركة بفاعلية في الخدمات التي تلبي احتياجات عملائه، حيث أن قيم واستراتيجيات عمل بنك مصر تعكس دائماً التزام البنك بالتنمية المستدامة والرخاء لمصر.


أعلنت شركة «Remal Developments» عن باكورة مشروعاتها في السوق العقاري وهو مشروع “WESTCLAY ” والذي يتمتع
بموقع استراتيجي تم اختياره بعناية فائقة من الشركة، وذلك إيمانًا منها بأهمية الموقع الحيوي وتأثيره المباشر على نجاح أي
مشروع، كما تم اختيار مجموعة مميزة من شركاء النجاح للتعاون في هذا المشروع ليتم تقديمه بأفضل المواصفات وبأعلى معايير
الجودة للعملاء وللسوق العقاري.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الشركة للكشف عن تفاصيل المشروع، وذلك بحضور لفيف من الإعلاميين
والصحفيين، حيث أعلنت الشركة عن خطتها لتنفيذ المشروع وفلسفتها الخاصة لتنفيذ مشروع بمعايير عالمية، كما أعلنت الشركة عن أبرز ملامح خططها المستقبلية ورؤيتها للسوق العقاري خلال المؤتمر.
من جانبه أكد عبد الوهاب خليل، رئيس مجلس إدارة شركة «Remal Developments» أن شركته تمتلك رؤية مبتكرة وغير تقليدية
لتطوير منتجات عقارية مختلفة في مشروعات ذات معايير عالمية، مما يدعم قيام الشركة بالتخطيط لمشروعاتها بطريقة فريدة تمكنها من تقديم مشروعات عقارية ذات طبيعة متفردة.
وأضاف، أن النهضة العمرانية التي تنفذها الدولة المصرية منذ 10 سنوات تتضمن فرصًا استثمارية قوية، كما أن السوق العقاري
يستوعب جميع الأفكار والشركات ولكن الاستمرار والنجاح يكون من نصيب الشركات الجادة ذات الخبرة والدراسات الشاملة
والملاءة المالية القوية، منوهًا إلى أن “رمال للتطوير العقاري” تمتلك سابقة أعمال بالاستثمار في قطاعات متنوعة أبرزها المقاولات ونقل مواد البناء.
وأوضح أن مشروع ” WESTCLAY ” عبارة عن مشروع سكني تجاري إداري فندقي باستثمارات تصل إلى 15 مليار جنيه، ويتم
تنفيذ المشروع بالتمويل الذاتي، حيث تمتلك الشركة خبرات قوية وملاءة مالية تعززان خططها الطموحة لتحتل مكانة رائدة في السوق العقاري خلال وقت قياسي.
وأشار إلى أن خطة الشركة لتنفيذ المشروع تتواكب مع خطة إطلاقه، حيث إن Remal Developments لديها خطة لسرعة تنفيذ
المشروع، حيث سيتم البدء في تنفيذ المشروع خلال الربع الأول من 2025 ومن المخطط ضخ استثمارات بقيمة ملياري جنيه في
المشروع خلال العام المقبل، مما يكشف عن خطة تنفيذ سريعة ومستمرة بالإضافة لملاءة مالية قوية.
ولفت إلى أنه تم التعاون مع عدد من شركاء النجاح لتنفيذ المشروع بأعلى معايير الجودة والتميز والدقة، حيث يتولى مكتب MTA
-محمد طلعت معماريون دور استشاري هندسي للمشروع، وهو أحد الأسماء البارزة التي لها سابقة أعمال تشهد على تميزها الشديد.
وقال محمد خطاب، رئيس القطاع التجاري لشركة Remal Developments إن مشروع ” WESTCLAY ” يأتي في إطار سعي
الشركة الدائم لتقديم حلول سكنية وتجارية مبتكرة تلبي احتياجات السوق وتواكب أحدث الاتجاهات العالمية في عالم التطوير
العقاري، حيث يتميز المشروع بتصميماته العصرية المتطورة التي تجمع بين الفخامة والراحة، بالإضافة إلى استخدام تقنيات البناء الحديثة والمستدامة.
وأوضح أن المشروع يتمتع بموقع استراتيجي متفرد يصعب تكراره في مدينة 6 أكتوبر، وهذا الموقع يجعل المشروع يتواجد وسط
حزمة من الخدمات التعليمية والترفيهية والطبية، وبالتالي فإن العميل يتواجد في قلب منطقة مليئة بالخدمات المتنوعة التي تحقق له أعلى معايير جودة الحياة داخل المشروع.
وأشار إلى أن المشروع يقع في المنطقة السياحية الرابعة بمدينة 6 أكتوبر، ويرتبط بعدد من المناطق الحيوية المحيطة، فهو يبعد دقيقة واحدة فقط عن المحاور الرئيسية (وصلة دهشور – محور ٢٦ يوليو – طريق الواحات)، ويبعد 3 دقائق فقط عن مول مصر ودقيقتين من ميدان جهينة، و3 دقائق من جامعة القاهرة بأكتوبر، ودقيقتين من مستشفى دار الفؤاد، ودقيقة من مول العرب، ودقيقتين من جامعة مصر.
وأضاف أن المشروع يقع على مساحة 25 فدانا، وبجانب الخدمات الخارجية حول المشروع فإنه تم توفير حزمة متنوعة من الخدمات داخل المشروع، حيث يضم ” WESTCLAY ” نادي اجتماعي و2 ملعب بادل تنس وملعب كرة قدم ومسار للدراجات وحمام سباحة مغطى وتراك للمشي ومنطقة ألعاب اطفال وسينما outdoor ومناطق لحفلات الشواء ولاندسكيب وبحيرات، كما يضم المشروع وحدات متنوعة المساحات.
وتابع أن الوحدات بمساحات تبدأ من غرفة نوم واحدة وغرفتي نوم حتى 3 غرف نوم، وتبلغ ارتفاعات المباني أرضي و4 أدوار فقط، ومن المخطط بدء تسليم المشروع خلال 3 سنوات من إطلاقه، حيث تمتلك الشركة ذراع مقاولات ستعتمد عليها لتنفيذ المشروع وفق المواصفات المطلوبة وفي الوقت المحدد، وذلك لتعزيز الثقة مع عملائها.
وتابع خطاب: ” نتطلع في شركة Remal Developments لأن يكون مشروعنا الجديد نقطة تحول في السوق العقاري وبالتحديد في منطقة غرب القاهرة، بحيث ننجح في توفير فرص استثمارية مميزة لعملائنا، مما يدعم خططنا بسرعة التنفيذ وبأعلى معايير الجودة، فالتسليم وفق المواعيد أفضل برهان على خطط أي شركة جادة”.