ظلت مصر صامدة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي تخطت كل الصعاب، وسط كل الظروف العالمية الصعبة، والحرب الروسية الأوكرانية، وانتشار فيروس كورونا “كوفيد ١٩”، الذي أوقف عجلة الاقتصاد في كل دول العالم تقريبًا.
فترة كورونا
في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا، لم يتوقف قائد المهام الصعبة عن العمل، يوميًا كان يتوجه إلى أرض العمل مرتديًا الكمامة،
يقف وسط العمال لتشجيعهم علي استكمال العمل بكل همة ونشاط.
قد الدنيا
اعتاد الرئيس عبدالفتاح السيسي، منذ توليه رئاسة الجمهورية أن يردد خلال الخطابات الرئاسية “مصر قد الدنيا”، تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.
ووجه المسئولين بالعمل في كل الملفات، رغم انتشار الفيروس، لم تنفذ أو تختفي سلعة رئيسية كما حدث في بعض الدول،
وكل ما كان يحتاجه المواطن كان يجده بسهولة في الأسواق.
وهناك أيضًا ملفات مختلفة وهامة، حققت مصر فيها إنجازات أهمها “الرقمنة لجميع القطاعات- تكافل وكرامة- البنية التحتية- الطرق
والنقل- الصحة- التعليم … وغيرها”
مؤتمر المناخ Cop27
منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئاسة الجمهورية، حمل على عاتقه أن تصبح مصر “أد الدنيا”، واليوم بعد نجاح مؤتمر المناخ بشرم
الشيخ وشهادة العالم بنجاح المؤتمر وكعادة الرئيس وعد وأوفى،
ونجحت القمة وبالفعل “نصر أد الدنيا”، وشهد العالم ملوك ورؤساء دول العالم، بنجاح مؤتمر المناخ، وعزف الرئيس السيسي سيمفونية
نجاح لقيادة العالم في معركة مواجهة التغيرات المناخية.
هدية الرئيس من المصريين
على الرغم من تمسك المصريون بالرئيس السيسي وتأييدهم له، يسعى بعض المغرضين إلى نشر دعوات لتخريب البلاد
وتهديد الأمن والاستقرار، فكان رد المصريين كعادتهم مساندين للقيادة، وخرجوا في شوارع مصر والميادين،
مرددين هتافات: بنحبك يا سيسي .. تحيا مصر – تحيا مصر.
وكانت هذه الهتافات مدوية وصفعات على وجه المضللين والمغرضين المأجورين ضد الوطن.
وجاءت تلك الهتافات قبل ساعات من عيد ميلاد رئيس الجمهورية، الذي يوافق ١٩ نوفمبر من كل عام.
وفي النهاية، لم تكفي السطور ولن تعبر الكلمات عن وصف حب المصريين لرئيسهم بعد إنقاذهم وإنقاذ الوطن، وتحويل مصر إلى قوة ناجحة في كل المجالات.
والي اللقاء في مقال قادم