قال الإعلامي أحمد موسى، إن رضا حجازي كان الخيار الأفضل والأهم لتولي حقيبة وزارة التربية والتعليم، ولم يكن هناك بديل له، حيث إنه موجود في الوزارة من أول حسين بهاء الدين.
وتابع خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد ، أن حجازي مطلع على كل الملفات في الوزارة من الفصول والمعلمين، واختياره عبقري لأنه فاهم المنظومة القديمة والجديدة، ويعرف مواضع شكوى المعلمين
ولفت إلى أن هناك ترحيبا بتولي الدكتور رضا حجازي وزيرا للتعليم، ولكنه سيتعرض للهجوم بداية من الغد، مردفا «الترحيب به على الجروبات التي كانت تهاجم طارق شوقي فخ».
واستطرد الإعلامي أحمد موسى، إلى أن رضا حجازي اعتذر ذات مرة عن رئاسة لجنة امتحانات الثانوية العامة خوفا من الشبهة في ذاك العام لأنه ابنه كان طالبًا في ذاك العام.