شهدت منظومة التعليم العالي في مصر خلال السنوات الأخيرة توسعًا ملحوظًا في إنشاء الجامعات الأهلية، والتي أصبحت نموذجًا رائدًا يجمع بين جودة التعليم، الشراكات الدولية، والرسوم الدراسية المخفضة مقارنة بالجامعات الخاصة، في إطار جهود الدولة لتطوير التعليم وربطه باحتياجات سوق العمل.
الجامعات الأهلية المعتمدة في مصر 2025
بحلول عام 2025، بلغ عدد الجامعات الأهلية المعتمدة 32 جامعة على مستوى المحافظات، تشمل جامعات جديدة ومنبثقة عن الجامعات الحكومية، وتوزعت على النحو التالي:
-
جامعة الملك سلمان الدولية
-
جامعة العلمين الدولية
-
جامعة المنصورة الجديدة
-
الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية
-
جامعة النيل الأهلية
-
الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر
-
جامعة مصر للمعلوماتية
-
جامعة حلوان الأهلية
-
جامعة المنصورة الأهلية
-
جامعة بنها الأهلية
-
جامعة المنوفية الأهلية
-
جامعة بني سويف الأهلية
-
جامعة أسيوط الأهلية
-
جامعة جنوب الوادي الأهلية
-
جامعة المنيا الأهلية
-
جامعة شرق بورسعيد الأهلية
-
جامعة الإسكندرية الأهلية
-
جامعة الزقازيق الأهلية
-
جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية
-
جامعة السويس الأهلية
-
جامعة دمنهور الأهلية
-
جامعة القاهرة الأهلية
-
جامعة عين شمس الأهلية
-
جامعة سوهاج الأهلية
-
جامعة كفر الشيخ الأهلية
-
جامعة الوادي الجديد الأهلية
-
جامعة الفيوم الأهلية
-
جامعة طنطا الأهلية
-
جامعة الأقصر الأهلية
-
جامعة دمياط الأهلية
-
جامعة مدينة السادات الأهلية

مميزات الجامعات الأهلية في مصر
-
تقديم برامج دراسية حديثة ومتطورة في تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الهندسة الحيوية، العلوم الصحية، اللغات التطبيقية، وإدارة الأعمال الدولية.
-
بيئة تعليمية رقمية متقدمة تعتمد على التكنولوجيا.
-
شراكات دولية مع جامعات مرموقة لتعزيز جودة التعليم والبحث العلمي.
-
رسوم دراسية أقل مقارنة بالجامعات الخاصة، مما يجعلها خيارًا اقتصاديًا للطلاب.
-
دعم مباشر من الدولة ضمن خطة تطوير التعليم العالي ورؤية مصر 2030.

الجامعات الأهلية ودورها في خطة تطوير التعليم العالي 2030
تُعد الجامعات الأهلية حجر الزاوية في استراتيجية مصر لتطوير التعليم الجامعي، من خلال خلق نظام تعليمي مرن وتنافسي يُواكب متطلبات العصر، ويركز على سد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل المحلي والدولي.
وتعتمد هذه الجامعات على برامج تعليمية محدثة وأساليب تدريس مبتكرة، بالإضافة إلى التعاون المستمر مع مؤسسات أكاديمية دولية رائدة.