رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

سهر الصايغ: شكلى مصرى جداً وهذا شىء أتشرف به

الفنانة سهر الصايغ

كشفت الفنانة سهر الصايغ  عن الأسباب التى جعلتها ملائمة لادوار الدراما الشعبية التى تقدمها موضحة:

“أعتقد أن هذا له أكثر من عامل، أولها الملامح الشكلية، لأن أنا شكلى مصرى جداً وهذا شىء أتشرف به،

فأجد ناس كثيرين تقول لى إنى شبه بنتهم أو أختهم أو بنت خالتهم، ولذلك فالشكل من أهلينا وأقاربنا

ودا سبب إنى بليق فى الأدوار الشعبية والحمد لله هذا من حسن حظى”

وأضافت سهر الصايغ: “تانى شيء إنى بفضل ربنا بأجتهد في الأدوار التي تأتينى وأحاول أوصل فيها للشكل بتاعنا،

وأنا كممثلة أحب ألاحظ دائماً وأركز في تصرفات وكلام من حولي، وذلك يجعل لديك مخزونا في الذاكرة من شخصبيات كتير أعرف أمثلهم،

ودا إضافة أن هذه الشخصيات هم أهلنا ومتواجدين في كل مكان، ولذلك أعتبر الدور الشعبي ليس صعباً لأن هتلاقيه في كل شارع وحارة وبيت لأنهم أهلالينا”

وعن تعاونها مع مصطفى شعبان للعام الثانى على التوالي قالت سهر إنه نجم جميل وواع

ومثقف ومجتهد وشاطر ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة،

وذلك أفادها وهو من نوعية النجوم التي تسريح معها في العمل لافتة:

“اتوفقنا مع بعض في بابا المجال والناس حبتنا مع بعض، وأوقات تجد ممثلين يعملوا مع بعض

ولكن الجمهور لا يتقبلهما سوياً ولكن احنا الحمد الله الجمهور حبنا”.

يذكر أن مسلسل المعلم من بطولة مصطفى شعبان، سهر الصايغ، أحمد بدير،

عبد العزيز مخيون، انتصار، منذر رياحنة، سلوى خطاب، محمود الليثى، أحمد فؤاد سليم،

سارة نور، محمد العمروسى، أحمد عبدالله محمود، أسامة الهادى، مصطفى حشيش، لبنى ونس، طارق النهري،

مفيد عاشور، علاء زينهم، حمدي هيكل الطفل جان رامز، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج مرقس عادل وإنتاج شركة سينرجى.

أخبار ذات صلة

ليلة من التألّق الموسيقي

ليلة من التألّق الموسيقي مع إنريكيه إغليسياس في ريكسوس راداميس شرم الشيخ

ريهانا

ريهانا تستعرض حملها الثالث بطريقة جرئية.. معقولة ظهرت كدا

يوسف الشريف

يوسف الشريف يتصدر التريند بسبب صورة نشرها مع يسرا.. ايه الحكاية

ماريتا الحلاني

ماريتا الحلاني تعلن طلاقها.. رسالة غريبة من والداتها

رنا رئيس

رنا رئيس تتالق في حفل زفافها باطول فستان زفاف.. مش هتصدق اللي هتشوفه

صفاء

صفاء سلطان عن فيديو ديما بياعة: لم تكن تقصد