يواصل السيناريست عمرو محمود ياسين الترويج لحكايته الجديدة “عيشها بفرحة” ضمن أحداث مسلسل “55 مشكلة حب” للكاتب الدكتور مصطفى محمود.
ونشر “عمرو” بوستر جديد من حكاية “عيشها بفرحة” عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي منها “انستجرام”،
والتي يشارك ببطولتها الفنانة هبة مجدي والفنان هاني عادل، وظهرت “هبة مجدي” بالبوستر وهي على كرسي متحرك ويتم دفعها من قبل الفنان هاني عادل.
وكشف “عمرو” عن البوستر الأول لحكاية “عيشها بفرحة” عبر حسابه الرسمي على “انستجرام”
وعلق قائلا: “ويستمر حصاد مجهود كبير نبذله في عملنا وسط محاولات دائمة لتقديم فن ممتع و هادف للمجتمع المصري والعرب
وعرضت قناة on، الحلقة الأولى من حكاية “عيشها بفرحة” ضمن مسلسل “55 مشكلة حب”
من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج ألبير مكرم، وشهدت الحلقة حدث جلل وهو ما أوضحته نهاية الحلقة،
كما ذهبت يسر – هبة مجدى إلى هشام واكد – حسن أبو الروس إلى مكتبه حتى تصلح الخلاف بينهما
وبالفعل تصالحا وطلب منها أن يذهبا سويًا لتفقد الفيلا الخاصة بهم الذى سيتزوجا فيها، وأثناء تفقد الفيلا
وترتيبها طلبت يسر من هشام أن يلتقط لهما صورة تذكارية، واثناء إلتقاط الصورة انزلقت رجل هشام في إحدى عرقان الخشب
على الأرض ليختل توازنه ويدفع يسر دون قصد لتسقط إلى الأرض من الأعلى
مغشيًا عليها وتنتهى الحلقة في إثارة وتشويق انتظارًا للحلقة المقبلة .
أحداث مسلسل عيشها بفرحة
كما تعد حكاية “عيشها بفرحة” بطولة هاني عادل وهبة مجدى، حسن أبو الروس، رانيا منصور، نور إيهاب، محمود ياسين جونيور،
ياسر فرج وعدد آخر من الفنانين تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج البير مكرم، وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى رومانسى
من خلال قصة إنساني، أحداث حكاية “عيشها بفرحة” تدور في إطار رومانسي اجتماعي
حول علاقة حب تجمع بين هبة مجدي وهاني عادل تكلل بالزواج، ولكن تحدث العديد من المفارقات التي تؤرق هذه العلاقة.
بينما تعتبر الحكاية الثالثة من حكايات مسلسل 55 مشكلة حب للدكتور مصطفى محمود ،
خاصة بعد النجاح الذي حققته الحكاية الأولى والتي حملت عنوان الفريدو وقام ببطولته كلا من أحمد فهمي
والهام شاهين حيث تطرقت الحكاية لمرض الزهايمر.
كما حققت الحكاية الثانية والتي حملت اسم “ما تيجي نشوف” بطولة هنا شيحة وإسلام جمال ونبيل عيسى
وطارق صبرى ، نجاحا كبيرا أيضا حيث اعتمدت الحكاية على البطولة الجماعية ودارت أحداثها حول مجموعة من الأصدقاء تتعرض للابتزاز.
