تحدث الفنان محمود عبد المغني عن الأدوار اللتى يفضلها فى مشواره الفني
قائلاٌ انا عاشق للشخصيات الفقيرة والمهمشة مثل النبطشي واحب أن القى الضوء عليها وأبرز مشاكلها وان اضع حلول لها من خلال عمل درامى أو سينمائى،
وحاليا السينما والدراما تهتم بكل النماذج والانماط وضرب مثلا بدوره بالنبطشى والركين،
قائلاٌ انا ما زالت هاو فى التمثيل ودائمًا أريد المزيد وان اقدم أدوار مهمة وجديدة ومتنوعة، فالمهم الشغف دائما للممثل
ولا يتوقف عن التعلم والاجتهاد، وعندما قدمت فيلم ” الركين” كنت اعيش مع تلك الطبقات والتعامل مع الشخصيات والنماذج المختلفة.
كما كشف سر من اسرار فيلم النبطشى انه اندمج فى مشهد وقال كلام غير مكتوب وهو مشهد لا ينسى.
وعن أصعب شخصية أجاب “ريشة الطبال” فى دم الغزال من اصعب الشخصيات، وأشار أنه يحب مسلسل طرف ثالث وأيضا ظل الرئيس.
كما كشف الفنان محمود عبد المغني حول نشأته بحى الوراق أن له ذكريات رائعة
وصورة النيل أمام البيت ولعب الكورة وزينة رمضان والأصدقاء، وحى الوراق جزء منى.
وأضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الدكتور عمرو الليثى، أننى لم أكن شاطر فى المدرسة
فى سن الابتدائى وسقطت ولم أكن أعرف اقرأ حتى سادسة ابتدائي.
وعن ذكرياته مع والده أجاب انا ما شفتوش وقد توفى وانا عندى ٨ سنوات
وكان يشتغل فى شركة ورق وليس لى ذكريات كثيرة بسبب وفاته،
وانا عندى اخ كبير محمد، واشتغلت فى ورشة طوب وبلاط حتى أساعد أسرتى بعد وفاة والدتى،
وكنت باخد 5 جنيه وهى اول فلوس احصل عليها وأدينها لامى، وكنب بحب الكفتة بالأرز وكنت بسرقها من أمى عشان بحبها.